وطني
بعد تعيين الميداوي وزيرا للتعليم العالي.. ملف الأنوية الجامعية يعود من جديد إلى الواجهة
أعادت فعاليات جمعوية بجهة فاس ـ مكناس، إلى الواجهة ملف الأنوية الجامعية التي قرر الوزير السابق في التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، عبد اللطيف الميراوي، طي صفحتها.
وقالت المصادر إن كلا من منتدى الكفاءات بتاونات، والائتلاف المحلي للبيئة والتنمية المستدامة بصفرو، قررا كل من جهته أن يبادر إلى مراسلة الوزير عز الدين الميداوي، المعين حديثا خلفا للميراوي، من أجل تفعيل المقاربة السابقة للوزير سعيد أمزازي والتي تخص إحداث كليات متعددة التخصصات بعدد من الأقاليم، لتقريب الجامعة من الطلبة، وتجاوز صعوبات مرتبطة بالسكن والنقل والتي تكرس الهدر الجامعي.
وكانت حكومة العثماني قد أعلنت عن عدد من المشاريع ذات الصلة بهذه الأنوية الجامعية في عدد من الأقاليم، ومنها تاونات، لكن الوزير السابق الميراوي قرر بعد تعيين حكومة أخنوش، التراجع على المشروع، معتبرا بأن المغرب يحتاج إلى أقطاب جامعية تمكن الطلبة من الإشعاع والتفتح، وذلك إلى جانب التحصيل الأكاديمي والعلمي.
وخلف هذا القرار موجة من الاستياء في أوساط نخبة محلية كانت تنظر إلى هذه المشاريع على أنها إنجازات مهمة في خلق دينامية محلية. وأعاد تعيين الوزير الميداوي، الأمل لدى هذه النخب في إعادة النظر في قرار الوزير السابق.
أعادت فعاليات جمعوية بجهة فاس ـ مكناس، إلى الواجهة ملف الأنوية الجامعية التي قرر الوزير السابق في التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، عبد اللطيف الميراوي، طي صفحتها.
وقالت المصادر إن كلا من منتدى الكفاءات بتاونات، والائتلاف المحلي للبيئة والتنمية المستدامة بصفرو، قررا كل من جهته أن يبادر إلى مراسلة الوزير عز الدين الميداوي، المعين حديثا خلفا للميراوي، من أجل تفعيل المقاربة السابقة للوزير سعيد أمزازي والتي تخص إحداث كليات متعددة التخصصات بعدد من الأقاليم، لتقريب الجامعة من الطلبة، وتجاوز صعوبات مرتبطة بالسكن والنقل والتي تكرس الهدر الجامعي.
وكانت حكومة العثماني قد أعلنت عن عدد من المشاريع ذات الصلة بهذه الأنوية الجامعية في عدد من الأقاليم، ومنها تاونات، لكن الوزير السابق الميراوي قرر بعد تعيين حكومة أخنوش، التراجع على المشروع، معتبرا بأن المغرب يحتاج إلى أقطاب جامعية تمكن الطلبة من الإشعاع والتفتح، وذلك إلى جانب التحصيل الأكاديمي والعلمي.
وخلف هذا القرار موجة من الاستياء في أوساط نخبة محلية كانت تنظر إلى هذه المشاريع على أنها إنجازات مهمة في خلق دينامية محلية. وأعاد تعيين الوزير الميداوي، الأمل لدى هذه النخب في إعادة النظر في قرار الوزير السابق.
ملصقات
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني