الثلاثاء 30 مايو 2023, 00:02

دولي

بعد الإنقلاب..الاتحاد الإفريقي يعلن تعليق عضوية غينيا



كشـ24 - وكالات نشر في: 10 سبتمبر 2021

أعلن الاتحاد الافريقي تعليق مشاركة جمهورية غينيا في كافة أنشطة الاتحاد وهيئات صنع القرار التابعة له وذلك عقب الانقلاب الذي نفذه الجيش الأحد الماضي في هذا البلد الواقع غرب افريقيا.وأكد مجلس السلم والأمن اليوم الجمعة على حسابه على حسابه (تويتر) إنه "قرر تعليق جمهورية غينيا من جميع الأنشطة وهيئات صنع القرار في الاتحاد الأفريقي" . ويأتي قرار الاتحاد الافريقي بعد يومين من قرار مماثل اتخذته المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (سيدياو).وكانت قوات عسكرية قد أعلنت الأحد الماضي، أنها اعتقلت الرئيس، وعطلت العمل بالدستور، وحلت الحكومة والمؤسسات، وأغلقت الحدود البرية والبحرية للبلد.



اقرأ أيضاً
إنقاذ أكثر من 170 مهاجر غير نظامي من الموت اختناقا بالمكسيك
تمكنت السلطات المكسيكية من إنقاذ أكثر من 170 مهاجر غير نظامي من الموت اختناقا، داخل مقطورة شاحنة جنوب البلاد. وحسب ما أفاد المعهد الوطني للهجرة، اليوم الاثنين، فقد عثرت السلطات على 175 من المهاجرين غير النظاميين، كانوا متكدسين داخل مقطورة شاحنة قرب الحدود الجنوبية للمكسيك مع غواتيمالا، في أحدث عملية للاتجار الجماعي بالبشر التي تحبطها السلطات.وأوضح المعهد الحكومي، في بيان، أن المهاجرين ومعظمهم من غواتيمالا، وجدوا في وضعية صحية صعبة بالنظر لعددهم الكبير داخل المقطورة وانعدام التهوية والماء والغذاء، وقد تخلى عنهم المهربون بمجرد بلوغ التراب المكسيكي. وتشير معلومات المعهد إلى أن عناصر من الحرس الوطني والشرطة اكتشفت المقطورة بعد سماع صراخ وضرب في منطقة نائية على مدخل ولاية تشياباس الحدودية الجنوبية. وكان السائق ومساعد له فرا بعد أن أوهما المهاجرين بأنهم قريبون من مكسيكو العاصمة. وبالإضافة إلى الغواتيماليين، ضمت المقطورة مهاجرين من الإكوادور والسلفادور وهندوراس وجمهورية الدومينيكان وباكستان، وكان من بينهم 28 من القاصرين عير المصحوبين بذويهم. وغالبا ما يدفع المهاجرون الفارون من الفقر والعنف في أمريكا اللاتينية آلاف الدولارات للمهربين للوصول إلى المكسيك ثم الولايات المتحدة، ويعرضون حياتهم للخطر في رحلة مضنية وغير آمنة. وقبل أيام، أنقذت السلطات المكسيكية قرابة 300 مهاجر غير نظامي في مقطورة في ولاية فيراكروز الشرقية، وتأتي هذه العمليات مع التوافد القياسي للمهاجرين على المنطقة بالتزامن مع تغيير في الإجراءات الأمريكية للهجرة واللجوء.
دولي

انطلاق المعركة الانتخابية في إسبانيا يعد بمنافسة محتدمة
انطلقت المعركة الانتخابية قبل الأوان في إسبانيا. فبعد عشر ساعات من إعلان نتائج الانتخابات الجهوية والبلدية، التي تصدرها الحزب الشعبي، أعلن رئيس الحكومة وزعيم الحزب الاشتراكي العمالي الإسباني، بيدرو سانشيز، عن إجراء انتخابات عامة مبكرة، المقررة مبدئيا في دجنبر المقبل، وذلك في الـ 23 من يوليوز المقبل. ولم يتوقع إلا القلة القليلة أن هزيمة الاشتراكيين ستؤدي إلى انتخابات مبكرة، خاصة وأن إسبانيا من المقرر أن تتولى رئاسة الاتحاد الأوروبي اعتبارا من 1 يوليوز. ومع ذلك، تولى بيدرو سانشيز زمام الأمور وقرر "منح الكلمة" للناخبين. وقال سانشيز في إعلان مؤسساتي، من قصر لا مونكلوا، مقر الحكومة الإسبانية، غداة نتائج الانتخابات الجهوية والبلدية، إنه "من الضروري تقديم إجابة للمواطنين"، معلنا عن حل مجلسي البرلمان، الذي سيكون فعليا بعد ظهر اليوم بعد انعقاد مجلس وزراء استثنائي. وبحسب زعيم الاشتراكيين، "فإن أفضل شيء ينبغي فعله هو أن يتخذ الإسبان قرارا"، لافتا إلى أن الهدف هو "إخضاع تفويض الحكومة الديمقراطي لإرادة الشعب". وبهذا القرار الذي فاجأ الأحزاب السياسية الأخرى التي لا تزال في مرحلة تقييم نتائجها ليوم الأحد، يحاول الحزب الاشتراكي العمالي تصحيح وضعية صعبة ناجمة عن خسارة 430 ألف صوت مقارنة بالانتخابات الجهوية لعام 2019. وقالت المتحدثة باسم الحكومة الفيدرالية ووزيرة التربية والتعليم، بيلار أليغريا: "علينا التفكير في الأشهر المقبلة" بعد "الهزيمة" في الانتخابات الجهوية والبلدية". وأضافت أنه يتعين على الاشتراكيين "بذل جهد" لكسب "الثقة" في الانتخابات العامة المقرر إجراؤها نهاية العام، مضيفة أن "الحزب الاشتراكي العمالي ينطلق من مبدأ أننا يجب علينا القيام بعمل أفضل، وبذل المزيد من الجهود لكسب هذه الثقة في الانتخابات المقبلة". ومع ذلك، على الرغم من "الهزيمة الانتخابية" في الانتخابات الجهوية، فإن الاشتراكيين ما زالوا مقتنعين بفعالية وملاءمة الإجراءات التي اتخذتها الحكومة الائتلافية، في وضع صعب اتسم بجائحة عالمية شلت العالم والحرب في أوكرانيا. وأمام هذا السيناريو الجديد، يراهن الحزب الشعبي، مدعوما بأفضل نتائجه في اقتراع وطني لمدة 12 عاما، على عدم الرضا المحتمل عن حكومة الحزب الاشتراكي العمالي وبوديموس لمحاولة العودة إلى لا مونكلوا. وتحدث الحزب الشعبي بالفعل عن "تغيير الدورة السياسية"، بعد تحقيق نصر "كاسح وواضح" في الانتخابات الجهوية. وأكدت الأمينة العامة للحزب الشعبي كوكا غامارا "لقد تم تحقيق الهدف: المزيد من الأصوات، والمزيد من المجالس البلدية، والمزيد من الحكومات الإقليمية والمزيد من أعضاء المجالس (...) دعم هائل، ومد أزرق هائل، والذي، بعيدا عن أي نصر، نتحمله بأكبر قدر من المسؤولية". وأوضحت أنه "في إسبانيا رغبة كبيرة في التغيير ولهذا التغيير، البديل، يسمى الحزب الشعبي"، مشيرة إلى أن "نتيجة اليوم هي أفضل حافز لإجراء التغيير المقبل" الذي سيحدث هذا العام على المستوى الوطني. وبعد أقل من شهرين من الانتخابات المبكرة، تعد المعركة بأن تكون محتدمة للغاية بين الحزب الاشتراكي العمالي، الذي يهدف إلى استعادة ثقة ناخبيه، والحزب الشعبي، الذي يريد استكمال عمله من خلال تولي الحكم في لا مونكلوا. وجرت آخر انتخابات عامة بإسبانيا في 10 نونبر 2019، وكان الحزب العمالي الاشتراكي آنذاك هو الفائز بنسبة الأصوات (28 في المائة و120 مقعد).
دولي

مصرع أربعة أشخاص في حادث غرق مركب سياحي ببحيرة ماجوري الإيطالية
لقي أربعة أشخاص مصرعهم في انقلاب قارب سياحي عند هبوب رياح قوية في بحيرة ماجوري بشمال إيطاليا، وذلك بحسب ما أفادت به عناصر الإطفاء اليوم الاثنين. وبحسب المصدر ذاته، فقد انقلب القارب الذي يبلغ طوله 16 مترا، مساء أمس الأحد، قبالة ليسانزا في الطرف الجنوبي من البحيرة حين هبت عاصفة بشكل مفاجئ. وقال الناطق باسم عناصر الإطفاء، لوكا كاري، في تصريح للصحافة إنه "عثر على جثث أربعة أشخاص". وأفاد موقع "فاريسي نيوز" الإخباري المحلي، بأن بين الضحايا مواطن إسرائيلي "خمسيني" ومواطنة روسية ومواطنان إيطاليان. وتحدث رئيس منطقة لومبارديا أتيليو فونتانا، مساء الأحد، عن "حادث خطير جدا" نجم عن "زوبعة"، بينما ذكرت وسائل إعلام إيطالية أن نحو 20 ناجيا من الركاب انتشلتهم قوارب أخرى أو تمكنوا من السباحة إلى الشاطئ. وأشارت أيضا إلى أن القارب الذي انقلب كان يقل سياحا إيطاليين وأجانب وغرق بسرعة. وأظهر مقطع فيديو صوره عناصر الإطفاء مروحية بحث تحلق فوق مياه هائجة تطفو عليها كراس وأنقاض. وتعد بحيرة ماجوري الواقعة في جنوب جبال الألب، ثاني أكبر بحيرة في إيطاليا وتعد وجهة سياحية شهيرة.
دولي

مصرع فرنسيين اثنين إثر اصطدام بين طائرتين سياحيتين جنوب تونس
لقي فرنسيان مصرعهما وأصيب اثنان آخران بجروح إثر اصطدام بين طائرتين خفيفتين تستعملان في سباق سياحي للطائرات الخفيفة في محافظة توزر التونسية (جنوب)، على ما أفاد متحدث باسم الحماية المدنية أمس الأحد. وقال المتحدث الرسمي باسم الحماية المدنية معز تريعة لفرانس برس إن “الحادث أسفر عن مقتل فرنسيين وجرح اثنين آخرين” بالقرب من منطقة “شط الجريد”. وأضاف “عثرنا على الطائرة الخفيفة الأولى بعد ان اشتعلت فيها النيران بالكامل وداخلها جثتان متفحمتان، وعلى بعد نحو ثلاثة كلم عثرنا على الطائرة الثانية وقد أصيب الشخصان اللذان كانا داخلها بجروح خفيفة”. ويبلغ عمر الضحيتين الفرنسيين 78 و55 عاما. ورجح تريعة أن يكون الحادث ناجما عن اصطدام الطائرتين خلال مسابقة للطائرات الخفيفة تقام في هذه المنطقة. وأكد المتحدث الرسمي باسم محكمة توزر نزار اسكندر لفرانس برس أنه تم فتح تحقيق “لتحديد الأسباب الأساسية التي أدت إلى الحادث”. والمنطقة التي وقع فيها الحادث يرتادها آلاف السياح سنويا للتمتع بتضاريسها الصحراوية.
دولي

رئيس وزراء إسبانيا بيدرو سانشيز يدعو إلى إجراء انتخابات عامة مبكر
دعا رئيس الوزراء الإسباني الاشتراكي بيدرو سانشيز إلى إجراء انتخابات عامة مبكرة في يوليوز، ويأتي هذا الإعلان بعد يوم واحد من تعرض الأحزاب اليسارية في البلاد لهزيمة مدوية على يد المحافظين في انتخابين محليين وإقليميين. وفي خطاب متلفز يومه الاثنين ، أعلن سانشيز أنه أبلغ الملك فيليب السادس ، رئيس الدولة الإسبانية ، “بقراره (…) حل البرلمان والدعوة إلى إجراء انتخابات عامة” يوم الأحد 23 يوليو “.
دولي

الجيش السوداني يعلن استعداده لتمديد وقف إطلاق النار مع قوات “الدعم السريع”
أعلن الجيش السوداني، الأحد، عن استعداده لتمديد وقف إطلاق النار مع قوات "الدعم السريع". وأكد الجيش السوداني، في بيان له، التزامه باتفاقية وقف إطلاق النار قصيرة الأمد الموقعة في جدة بالمملكة العربية السعودية. وكانت قوات "الدعم السريع"، السبت، أكدت، في بيانها، التزامها باتفاق وقف إطلاق النار قصير الأمد، وجاهزيتها للاستمرار في المباحثات لتجديد الاتفاق، الذي تم التوصل إليه بوساطة سعودية - أمريكية. وأضاف البيان أن "هناك استعداد كامل لمواصلة المباحثات خلال اليومين الأخيرين من فترة الهدنة، برعاية الوساطة السعودية - الأمريكية، لمناقشة إمكانية تجديد اتفاق وقف إطلاق النار". ودعا بيان مشترك بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية، إلى تمديد اتفاق وقف إطلاق النار بين طرفي النزاع في السودان. ونقلت وكالة الأنباء السعودية "واس"، أن "الولايات المتحدة والسعودية بصفتهما ميسّرين لاتفاق وقف إطلاق النار القصير الأمد والترتيبات الإنسانية، يدعوان القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع إلى مواصلة النقاش، للتوصل إلى اتفاق بشأن تمديد وقف إطلاق النار، الذي سينتهي غدا الموافق 29 ماي 2023، الساعة 9:45 دقيقة بتوقيت الخرطوم". وأضاف البيان المشترك أن "التمديد سيسهل إيصال المساعدات الإنسانية التي يحتاجها الشعب السوداني، وفي ظل عدم وجود اتفاق لتمديد وقف إطلاق النار الحالي، يظل من واجب الطرفين التقيد بالتزامهما بموجب وقف إطلاق النار القصير الأمد وإعلان الالتزام بحماية المدنيين في السودان". وتتواصل منذ 15 أبريل الماضي، اشتباكات عنيفة وواسعة النطاق، بين قوات الجيش السوداني، وقوات الدعم السريع، في مناطق متفرقة من السودان، تركزت معظمها في العاصمة الخرطوم، مخلفة المئات من القتلى والجرحى بين المدنيين؛ في حين لا يوجد إحصاء رسمي عن ضحايا العسكريين من طرفي النزاع العسكري. وتوصل الجانبان، بوساطة أمريكية سعودية، إلى اتفاق هدنة تسري لمدة أسبوع اعتبارا من مساء الاثنين 22 مايو الجاري، إلا أن أجواء التوتر والاشتباكات المتقطعة لا تزال مستمرة رغم الهدنة. وأعلن المبعوث الأممي إلى السودان، فولكر بيرتس، مقتل 900 شخص بينهم أطفال، وإصابة 3500 آخرين في السودان جراء الاشتباكات المسلحة، متهمًا طرفي الصراع بانتهاك القانون الإنساني الدولي.
دولي

الألغام بالسودان تقتل 121 شخصا في الربع الأول من العام الجاري
تسببت الألغام الأرضية والذخائر غير المنفجرة في حصد أرواح 121 شخصا في اليمن خلال الربع الأول من 2023، وفق ما ذكر تقرير لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية باليمن. وتوصل التقرير، الذي صدر السبت، استنادا إلى بيانات جمعها اﻟﻤﺮﻛﺰ اﻟﻴﻤﻨﻲ التنفيذي ﻟﻤﻜﺎﻓﺤﺔ اﻷﻟﻐﺎم، إلى أن غالبية الضحايا كانت بسبب ألغام أرضية وذخائر غير منفجرة في الساحل الغربي لليمن، لا سيما في محافظات الحديدة والجوف ومأرب. وذكر أن عدد الضحايا المدنيين جراء الألغام الأرضية والذخائر غير المنفجرة انخفض، حيث كان 144 في الربع الأخير من عام 2022، بسبب عدد من العوامل، من بينها زيادة عمليات إزالة مخلفات الحرب من قبل المركز وكذلك نزوح المدنيين من المناطق المدججة بالألغام. وأضاف أنه لا يزال هناك الملايين من الألغام الأرضية والذخائر غير المنفجرة في جميع أنحاء البلاد، وستستمر هذه الأسلحة في قتل وتشويه أجساد المدنيين لسنوات مقبلة، داعيا المجتمع الدولي إلى تقديم المزيد من التمويل لدعم جهود إزالة الألغام في اليمن. وقال التقرير إنه بالإضافة إلى عمليات التطهير، فإن الأمم المتحدة تعمل أيضا على رفع مستوى الوعي بين المدنيين اليمنيين بشأن مخاطر الألغام الأرضية والذخائر غير المنفجرة من خلال إجراء حملات توعية بالمخاطر وتوفير التدريب للمجتمعات المحلية وتزويدها بالمعرفة عن كيفية تحديد هذه المخلفات الخطرة وتجنبها. وكانت مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا" قد حذر من أن ملايين الألغام الأرضية تعرقل وصول المساعدات في اليمن وتهدد حياة المدنيين. وتابع المكتب الاممي، في تغريدة نشرها على موقع "تويتر"، إن تلك الألغام والمتفجرات "تعيق حركة الأشخاص والبضائع ووصول المساعدات الإنسانية"، لافتا إلى أن الأمم المتحدة تواصل مع شركاء قطاع التعامل مع الألغام أنشطة التعامل مع الألغام ومخلفات الحرب. وتسببت الحرب في اليمن منذ عام 2014 بين القوات الموالية للحكومة والمتمردين الحوثيين في مقتل أكثر من 377 ألف شخص ، كما أدت إلى أزمة إنسانية وصفتها الأمم المتحدة بأنها الأسوأ في العالم مع نزوح ملايين الأشخاص.
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 30 مايو 2023
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة