دولي

بريطانيا تطلق أكبر تجربة فى العالم لتشخيص سرطان الثدي بالذكاء الاصطناعي


كشـ24 - وكالات نشر في: 6 فبراير 2025

أطلقت هيئة الصحة البريطانية NHS أكبر تجربة في العالم لتشخيص سرطان الثدي باستخدام الذكاء الاصطناعي، ويتوقع الخبراء أنه إذا نجحت هذه التجربة، يمكن أن تعمل الخطة على تسريع الاختبار وتقليل عبء عمل أخصائيي الأشعة بنحو النصف، مما قد يؤدي إلى تشخيص أسرع للمرض، بحسب جريدة "الجارديان" البريطانية.

وسيتم نشر الذكاء الاصطناعي لتحليل ثلثي ما لا يقل عن 700 ألف صورة ماموجرام تم إجراؤها في إنجلترا على مدى السنوات القليلة المقبلة لمعرفة ما إذا كانت دقيقة وموثوقة في قراءة الفحوصات مثل أخصائي الأشعة.

إذا ثبت نجاحها، فقد لا تحتاج المستشفيات بعد الآن إلى استخدام أخصائيي أشعة لدراسة كل صورة ماموجرام بحثا عن علامات سرطان الثدي - نظام "القارئ الثاني" المصمم لضمان عدم تفويت أي شيء.

بدلا من ذلك، قد يكون من الآمن أن يقرأ أخصائي أشعة واحد فقط الفحص، مع تقديم الذكاء الاصطناعي لرأي ثان.

وإذا حدث ذلك، فسيوفر ذلك العديد من الأطباء المتخصصين للقيام بعمل آخر - ويقصر الوقت الذي يتعين على المرضى انتظاره لسماع نتائج الاختبارات التشخيصية مثل الأشعة السينية والتصوير بالرنين المغناطيسي.

وكشفت وزارة الصحة البريطانية عن التجربة، إلى جانب التأكيد على أنها تضع خطة جديدة مخصصة للسرطان لتحسين التشخيص والعلاج.

ووجدت دراسة أصغر سابقة للذكاء الاصطناعي وسرطان الثدي في السويد في عام 2023، شملت حوالي 80 ألف امرأة، أن الذكاء الاصطناعي آمن للاستخدام، ويمكنه تقليل عبء عمل أخصائيي الأشعة بنحو النصف ولا يؤدي إلى زيادة "النتائج الإيجابية الكاذبة" - الكشف الخاطئ عن أعراض المرض.

وفي التجربة الجديدة، ستقرأ 5 أنواع مختلفة من الذكاء الاصطناعي حوالي 462000 من 700000 صورة ماموجرام تم إجراؤها في 30 مركزا لفحص سرطان الثدي، بدءا من وقت لاحق من هذا العام.

وسيتم قراءة 238000 مسح ضوئي آخر بالطريقة المعتادة من قبل اثنين من أخصائيي الأشعة ومقارنة مجموعتي النتائج.

وقالت البروفيسور لوسي تشابيل، المستشارة العلمية الرئيسية لوزارة الصحة والرعاية الاجتماعية والرئيسة التنفيذية للمعهد الوطني لأبحاث الصحة والرعاية، والذي يمول الدراسة التي تبلغ تكلفتها 11 مليون جنيه إسترليني: "يمكن أن تؤدي هذه التجربة التاريخية إلى خطوة كبيرة إلى الأمام في الكشف المبكر عن سرطان الثدي، مما يوفر للنساء تشخيصات أسرع وأكثر دقة عندما يكون الأمر مهمًا للغاية".

وقالت سامانثا هاريسون، رئيسة الأدلة الاستراتيجية في Cancer Research UK: "يتم تشخيص المزيد من حالات السرطان كل عام، ويمكن أن تساعد الابتكارات مثل هذه في تقليل الضغط على موظفي NHS وتقليص قوائم الانتظار".

وأضاف "نحن بحاجة إلى المزيد من البحث لفهم كيف يمكن للذكاء الاصطناعي أن يساعد في فحص السرطان، لذلك من الرائع أن نرى حكومة بريطانيا تمول هذه التجربة ".

وقالت البروفيسور كاثرين هاليداي، رئيسة الكلية الملكية لأطباء الأشعة، إن الذكاء الاصطناعي لديه "إمكانات هائلة" لمساعدة الأطباء في إدارة الطلب المتزايد على الاختبارات التشخيصية ورعاية مرضى السرطان وخدمة الصحة الوطنية ككل.

ومع ذلك، في حين أن الذكاء الاصطناعي يحمل وعدا كبيرا، فإنه يحمل أيضا مخاطر كبيرة، حيث أن خوارزميات الذكاء الاصطناعي يجب أن تكون مصممة بعناية شديدة حتى تنتج نتائج موثوقة بنفس القدر لمجموعات مختلفة من النساء.

أطلقت هيئة الصحة البريطانية NHS أكبر تجربة في العالم لتشخيص سرطان الثدي باستخدام الذكاء الاصطناعي، ويتوقع الخبراء أنه إذا نجحت هذه التجربة، يمكن أن تعمل الخطة على تسريع الاختبار وتقليل عبء عمل أخصائيي الأشعة بنحو النصف، مما قد يؤدي إلى تشخيص أسرع للمرض، بحسب جريدة "الجارديان" البريطانية.

وسيتم نشر الذكاء الاصطناعي لتحليل ثلثي ما لا يقل عن 700 ألف صورة ماموجرام تم إجراؤها في إنجلترا على مدى السنوات القليلة المقبلة لمعرفة ما إذا كانت دقيقة وموثوقة في قراءة الفحوصات مثل أخصائي الأشعة.

إذا ثبت نجاحها، فقد لا تحتاج المستشفيات بعد الآن إلى استخدام أخصائيي أشعة لدراسة كل صورة ماموجرام بحثا عن علامات سرطان الثدي - نظام "القارئ الثاني" المصمم لضمان عدم تفويت أي شيء.

بدلا من ذلك، قد يكون من الآمن أن يقرأ أخصائي أشعة واحد فقط الفحص، مع تقديم الذكاء الاصطناعي لرأي ثان.

وإذا حدث ذلك، فسيوفر ذلك العديد من الأطباء المتخصصين للقيام بعمل آخر - ويقصر الوقت الذي يتعين على المرضى انتظاره لسماع نتائج الاختبارات التشخيصية مثل الأشعة السينية والتصوير بالرنين المغناطيسي.

وكشفت وزارة الصحة البريطانية عن التجربة، إلى جانب التأكيد على أنها تضع خطة جديدة مخصصة للسرطان لتحسين التشخيص والعلاج.

ووجدت دراسة أصغر سابقة للذكاء الاصطناعي وسرطان الثدي في السويد في عام 2023، شملت حوالي 80 ألف امرأة، أن الذكاء الاصطناعي آمن للاستخدام، ويمكنه تقليل عبء عمل أخصائيي الأشعة بنحو النصف ولا يؤدي إلى زيادة "النتائج الإيجابية الكاذبة" - الكشف الخاطئ عن أعراض المرض.

وفي التجربة الجديدة، ستقرأ 5 أنواع مختلفة من الذكاء الاصطناعي حوالي 462000 من 700000 صورة ماموجرام تم إجراؤها في 30 مركزا لفحص سرطان الثدي، بدءا من وقت لاحق من هذا العام.

وسيتم قراءة 238000 مسح ضوئي آخر بالطريقة المعتادة من قبل اثنين من أخصائيي الأشعة ومقارنة مجموعتي النتائج.

وقالت البروفيسور لوسي تشابيل، المستشارة العلمية الرئيسية لوزارة الصحة والرعاية الاجتماعية والرئيسة التنفيذية للمعهد الوطني لأبحاث الصحة والرعاية، والذي يمول الدراسة التي تبلغ تكلفتها 11 مليون جنيه إسترليني: "يمكن أن تؤدي هذه التجربة التاريخية إلى خطوة كبيرة إلى الأمام في الكشف المبكر عن سرطان الثدي، مما يوفر للنساء تشخيصات أسرع وأكثر دقة عندما يكون الأمر مهمًا للغاية".

وقالت سامانثا هاريسون، رئيسة الأدلة الاستراتيجية في Cancer Research UK: "يتم تشخيص المزيد من حالات السرطان كل عام، ويمكن أن تساعد الابتكارات مثل هذه في تقليل الضغط على موظفي NHS وتقليص قوائم الانتظار".

وأضاف "نحن بحاجة إلى المزيد من البحث لفهم كيف يمكن للذكاء الاصطناعي أن يساعد في فحص السرطان، لذلك من الرائع أن نرى حكومة بريطانيا تمول هذه التجربة ".

وقالت البروفيسور كاثرين هاليداي، رئيسة الكلية الملكية لأطباء الأشعة، إن الذكاء الاصطناعي لديه "إمكانات هائلة" لمساعدة الأطباء في إدارة الطلب المتزايد على الاختبارات التشخيصية ورعاية مرضى السرطان وخدمة الصحة الوطنية ككل.

ومع ذلك، في حين أن الذكاء الاصطناعي يحمل وعدا كبيرا، فإنه يحمل أيضا مخاطر كبيرة، حيث أن خوارزميات الذكاء الاصطناعي يجب أن تكون مصممة بعناية شديدة حتى تنتج نتائج موثوقة بنفس القدر لمجموعات مختلفة من النساء.



اقرأ أيضاً
بابا الفاتيكان: الذكاء الاصطناعي “تحد رئيسي أمام البشرية”
وصف بابا الفاتيكان ليو الرابع عشر الذكاء الاصطناعي بأنه تحد رئيسي أمام البشرية. وحدد بابا الفاتيكان رؤيته للبابوية، حيث قال في أول لقاء رسمي له إنه سيتبع الإصلاحات التحديثية لسلفه البابا فرنسيس لجعل الكنيسة الكاثوليكية جامعة، تهتم بالمؤمنين، كنيسة ترعى "الأقل حظا والصعاليك". واستشهد ليو مرارا بالبابا فرنسيس وقال للكرادلة الذين انتخبوه إنه ملتزم تماما بإصلاحات المجمع الفاتيكاني الثاني واجتماعات الستينيات التي أدت إلى تحديث الكنيسة. وأشار ليو إلى ما قدمه الذكاء الاصطناعي في تفسير اختيار لقبه (ليو الرابع عشر)، مشيرا: كان البابا ليو الثالث عشر، بابا من عام 1878 إلى عام 1903 ووضع الأساس للفكر الاجتماعي الكاثوليكي الحديث. فعل البابا ليو الثالث عشر ذلك عبر رسالته البابوية الشهيرة "ريروم نوفاروم" عام 1891، التي تناولت حقوق العمال والرأسمالية في فجر عصر الصناعة. وانتقد البابا الراحل الرأسمالية الاقتصادية الحرة والاشتراكية المتمركزة حول الدولة مما شكل نهجا كاثوليكيا مميزا في التعاليم الاقتصادية.
دولي

سلطة المياه الفلسطينية: غزة تموت عطشا
حذرت سلطة المياه الفلسطينية، السبت، من كارثة إنسانية وشيكة في غزة نتيجة انهيار خدمات المياه والصرف الصحي إثر استمرار الإبادة الإسرائيلية، مشيرة إلى أن القطاع أصبح منطقة "تموت عطشا". وقالت سلطة المياه، في بيان لها، إن "85 بالمئة من منشآت المياه والصرف الصحي في القطاع، تعرّضت لأضرار جسيمة، كما انخفضت كميات استخراج المياه بنسبة 70-80 بالمئة". وأشارت إلى أن "تدمير الاحتلال للبنية التحتية، وقطع الكهرباء، ومنع دخول الوقود والمستلزمات الأساسية (إلى القطاع) أدى إلى توقف شبه كامل لتقديم الخدمات المائية". وأردفت سلطة المياه، "غزة أصبحت منطقة تموت عطشًا". وبينت أن "معدل استهلاك الفرد في غزة من المياه انخفض إلى ما بين 3 و5 لترات يوميا، وهو أقل بكثير من الحد الأدنى الذي توصي به منظمة الصحة العالمية في حالات الطوارئ". ويقدر الحد الأدنى للمقدار الذي توصي به منظمة الصحة العالمية للاستجابة لحالات الطوارئ بـ20 لتر للفرد في اليوم. وحذرت سلطة المياه، من "تفشي الأمراض نتيجة تصريف المياه العادمة في المناطق السكنية وامتلاء أحواض الأمطار بها". وأكدت أن "هذه السياسات الإسرائيلية تشكل انتهاكا صارخا للقانون الدولي الإنساني، بما يشمل اتفاقية جنيف الرابعة، واتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية، ونظام روما الأساسي". وطالبت سلطة المياه، المجتمع الدولي "بتحرك فوري لوقف العدوان، ورفع الحصار، وتوفير الحماية للكوادر الفنية، ودعم جهود الحكومة الفلسطينية في التدخلات الطارئة وخطط التعافي بالقطاع".
دولي

المخابرات البريطانية سرقت ملفات سرية للغاية من يخت ملياردير شهير
كشفت مصادر مطلعة أن عملاء المخابرات البريطانية سرقوا أجهزة حاسوب وبيانات حساسة للملياردير البريطاني مايكل لينش من حطام يخت بيزيان قبل أن تبدأ السلطات الإيطالية عملية استرداده. وكان لينش من بين 7 أشخاص لقوا حتفهم عندما غرق اليخت في أغسطس الماضي قبالة سواحل صقلية. ووفقا لتقارير إعلامية، فإن العملية التي لم تحصل على موافقة السلطات الإيطالية، شملت انتزاع أجهزة حاسوب وأقراص صلبة ومعدات مشفرة من اليخت الغارق في مهمة تشبه أفلام الجاسوسية. وتقع السفينة حاليا على عمق 50 مترا تحت سطح البحر قرب بلدة بورتيتشيلو الإيطالية. وكان الناجون من الحادث قد أخبروا المحققين أن لينش، الذي اشتهر بلقب "ستيف جوبز البريطاني"، كان يفضل تخزين بياناته بشكل محلي بدلا من الاعتماد على الخدمات السحابية، حيث كان يحتفظ بمحركات الأقراص في حجرة آمنة داخل اليخت. ويعتقد أن الحطام يحتوي على وثائق سرية للغاية وبيانات حساسة تتعلق بحكومات أجنبية، كانت مخزنة داخل خزائن مضادة للماء. وكان لينش شخصية بارزة في دوائر الاستخبارات الغربية، حيث عمل مستشارا لرئيسي وزراء بريطانيين في مجالات التكنولوجيا والأمن السيبراني. كما تربط شركته "دارك تريس" علاقات وثيقة بأجهزة الاستخبارات البريطانية والأمريكية والإسرائيلية. وبعد غرق اليخت في 19 أغسطس 2023، أمرت النيابة الإيطالية بتعزيز الإجراءات الأمنية حول الحطام لحماية المعلومات الحساسة. لكن يبدو أن عملاء MI6 البريطانيين سبقوهم إلى الموقع واستولوا على البيانات قبل وصول الفرق الإيطالية. ومن بين العناصر المسروقة قرصان صلبان مشفران يحتويان على معلومات سرية للغاية، بما في ذلك رموز مرتبطة بأجهزة الاستخبارات. وفي سياق متصل، بدأت عملية إنقاذ بقيمة 30 مليون دولار لاستعادة حطام اليخت، بتمويل من شركة التأمين المالكة له. لكن العملية شهدت حادثا مأساويا جديدا عندما لقي غواص هولندي يبلغ من العمر 39 عامًا حتفه أثناء المشاركة في المهمة. يذكر أن اليخت، الذي وصف بأنه "غير قابل للغرق"، كان يحمل 10 من أفراد الطاقم و12 ضيفا عندما تعرض لعاصفة مفاجئة وغرق خلال 16 دقيقة فقط. ومن بين الضحايا لينش وابنته المراهقة، بالإضافة إلى عدد من الشخصيات البارزة. وتحقق السلطات الإيطالية حاليا مع ثلاثة من طاقم اليخت بتهم تتعلق بالإهمال وعدم اتخاذ الإجراءات اللازمة لتفادي الكارثة. ولم يتم تقديم أي اتهامات رسمية حتى الآن، لكن النيابة لم تستبعد احتمال توجيه تهم القتل غير العمد.
دولي

ماكرون: أمريكا ستشرف على مقترح الهدنة في أوكرانيا
بعدما التقى قادة فرنسا وبريطانيا وألمانيا وبولندا في كييف، اليوم السبت، أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من العاصمة الأوكرانية أن الولايات المتحدة ستتولى، مع مساهمة أوروبية، الإشراف على التزام وقف إطلاق النار لمدة 30 يوما الذي اقترحه الرئيس الأميركي دونالد ترامب سابقا فضلا عن أوكرانيا وحلفائها الأوروبيين. وقال ماكرون خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والقادة الأوروبيين، إن البلدان المنضوية في "تحالف الدول الراغبة" الداعمة لكييف، "قررت دعم وقف إطلاق النار" لمدة 30 يوما "مع إشراف توفره الولايات المتحدة بشكل أساسي"، على أن "يساهم في ذلك كل الأوروبيين". تلويح بالعقوبات كما حذر روسيا من أنه "في حال انتهاك وقف إطلاق النار هذا، فإن الدول الأوروبية اتفقت على إعداد عقوبات هائلة ومنسّقة بينها وبين الأميركيين". أتى ذلك، فيما أوضح وزير الخارجية الأوكراني أندريه سيبيغا، أن زيلينسكي والقادة الأوروبيين أجروا مباحثات عبر الهاتف مع ترامب عقب اجتماعهم في كييف. كما وصف في تغريدة على حسابه في منصة "إكس" الاتصال بالمثمر، لافتا إلى أنه ركز على جهود السلام. وكان قادة فرنسا وبريطانيا وألمانيا وبولندا زاروا كييف متعهدين بتكثيف الضغط على روسيا حتى توافق على وقف لإطلاق النار، غداة عرض عسكري ضخم في موسكو في ذكرى النصر على النازية. وقال الزعماء الأربعة إنهم "مستعدون لدعم محادثات سلام في أقرب وقت" سعيا لوقف الحرب التي اندلعت مع الغزو الروسي في مطلع العام 2022. شرط موسكو في المقابل، أوضح المتحدث باسم الكرملين، ديميتري بيسكوف، بوقت سابق اليوم، أن بلاده تريد أن توقف الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي إمدادات الأسلحة لكييف كشرط مسبق لعقد هدنة تستمر شهرا. يذكر أن زيلينسكي كان أعلن سابقا أيضا موافقته على هدنة غير مشروطة لـ 60 يوماً، معتبرا أنها ستشكل اختبار نوايا فعليا لموسكو ومدى التزام الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بها. في حين لوح ترامب بمضاعفة العقوبات في حال لم يلتزم بها أي من الطرفين. بينما رفضت موسكو في مارس الماضي، هدنة مؤقتة لمدة شهر، معتبرة أنها تتطلب شروطا وبحثا إضافيا.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة