وطني

بتمويل أمريكي.. تقدم أشغال إحداث معهد للتكوين في مهن الصحة بالمغرب


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 15 نوفمبر 2021

قام القائم بالأعمال بسفارة الولايات المتحدة الأمريكية في المغرب، ديفيد غرين، اليوم الاثنين، بزيارة ميدانية لورش معهد التكوين في مهن الصحة والعمل الاجتماعي بوجدة، الذي يتم إنجازه بدعم من صندوق "شراكة" المحدث في إطار برنامج التعاون "الميثاق الثاني"، الممول من طرف الحكومة الأمريكية.وشكلت هذه الزيارة مناسبة للاطلاع على تقدم أشغال إنشاء المعهد، التي ناهزت نسبة إنجازها 50 في المائة، وباستثمار إجمالي يناهز 77,6 مليون درهم، بما في ذلك مساهمة قدرها 65,5 مليون درهم لصندوق "شراكة".وتشمل هذه الأشغال، التي تم إطلاقها في دجنبر 2020، ومن المقرر إتمامها في مارس 2022، بالأساس، بناء، على مساحة إجمالية تناهز 18.380 مترا مربعا، بما في ذلك مساحة مغطاة تبلغ 5.724 مترا مربعا، مرافق تعليمية (ورشات للتكوين والمحاكاة، وقاعات للدراسة، وقاعات معلوماتية ومتخصصة، وقاعة للمؤتمرات، وقاعة للاجتماعات، ووحدة للموارد الديداكتيكية، إلخ.)، وداخلية بسعة 124 متدربا ومتدربة، ومرافق إدارية.وأكد شركاء المشروع أن هذا الأخير، الذي يقوده مكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل، يندرج في إطار تنفيذ التوجيهات الملكية السامية ذات الصلة بإحداث جيل جديد من مؤسسات التكوين المهني التي تشرك بشكل أفضل القطاع الخاص.ويعد هذا المشروع أيضا ثمرة شراكة مع فاعلين من القطاع الخاص؛ وهما الجمعية الوطنية للمصحات الخاصة وجامعة محمد السادس لعلوم الصحة.كما يضم هذا المشروع شركاء من القطاع العام، خاصة وزارة الصحة والحماية الاجتماعية ووزارة الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى، والشغل، والكفاءات.وتجسدت هذه الشراكة بين القطاعين العام والخاص من خلال إنشاء "مجلس المؤسسة"، كهيئة لحكامة هذا المعهد يرأسها القطاع الخاص (الجمعية الوطنية للمصحات الخاصة).وسيوفر هذا المعهد، الذي من المرتقب الشروع في استغلاله بمناسبة الموسم التكويني المقبل في شتنبر من السنة المقبلة، 736 مقعدا بيداغوجيا سنويا برسم التكوين الأساسي (مستويات التأهيل، والتقني، والتقني المتخصص) في 11 شعبة، من بينها على الخصوص الصيانة الطبية الحيوية، والأشعة والتصوير الطبي، والتحليلات الطبية، والتنظير والاستكشاف الوظيفي، وغرفة العمليات، والرعاية العامة، والترويض، وإعادة التأهيل.وسيسمح هذا العرض التكويني بالاستجابة لحاجيات الفاعلين في قطاعي الصحة والعمل الاجتماعي من الكفاءات المؤهلة، كما سيوفر للشباب المنحدرين من وجدة، على الخصوص، ومن جهة الشرق، على العموم، آفاقا واعدة في التكوين والإدماج المهني.وفي تصريح بالمناسبة، سلط غرين الضوء على هذا المشروع الذي يندرج في إطار تحقيق أهداف الشراكة بين المغرب والولايات المتحدة الأمريكية في مجال تعزيز التكوين المهني وخلق فرص الشغل للشباب.وأكد أن هذا المشروع يهم القطاع الصحي، الذي أبان عن أهميته خلال السنتين الماضيتين في سياق وباء كوفيد-19، وذلك بهدف تكوين أطر متخصصة، والمساهمة في تحقيق أهداف المغرب في مجال التنمية.وقال غرين "نحن فخورون بجهودنا المشتركة مع الحكومة المغربية ووكالة حساب تحدي الألفية، لتوفير فرص التكوين والشغل للشباب".وجرت هذه الزيارة بحضور المديرة العامة لوكالة حساب تحدي الألفية - المغرب، مليكة العسري، ومدير الشراكة بمكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل، ادريس بطاش، والمدير الجهوي لمكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل بجهة الشرق، محمد عزاوي، والمدير الجهوي للصحة، عبد المالك كوالا، وشخصيات أخرى.يذكر أن صندوق "شراكة"، يهدف أساسا إلى الإسهام في تعزيز الاندماج المهني للشباب، والرفع من تنافسية المقاولات، واعتماد نماذج للحكامة متوافق بشأنها مع المهنيين.وتهم المشاريع الخمسة عشر المستفيدة من دعم صندوق "شراكة"، الذي يناهز إجمالي الاستثمارات التي رصدت لها 1,026 مليار درهم، إحداث 9 مؤسسات للتكوين المهني وتوسعة أو إعادة تأهيل و/أو تحويل 6 مؤسسات قائمة.وتشمل هذه المشاريع قطاعات الفلاحة والصناعة الغذائية، والسياحة، والصناعة، والصناعة التقليدية، والبناء والأشغال العمومية، والنقل والخدمات اللوجستية، والصحة.وتتواجد هذه المؤسسات، التي ستعمل على تكوين حوالي 12.670 متدربا سنويا، في ست جهات من المملكة؛ وهي الدار البيضاء - سطات، وفاس - مكناس، وطنجة - تطوان - الحسيمة، وبني ملال - الخنيفرة، ودرعة - تافيلالت، والشرق.

قام القائم بالأعمال بسفارة الولايات المتحدة الأمريكية في المغرب، ديفيد غرين، اليوم الاثنين، بزيارة ميدانية لورش معهد التكوين في مهن الصحة والعمل الاجتماعي بوجدة، الذي يتم إنجازه بدعم من صندوق "شراكة" المحدث في إطار برنامج التعاون "الميثاق الثاني"، الممول من طرف الحكومة الأمريكية.وشكلت هذه الزيارة مناسبة للاطلاع على تقدم أشغال إنشاء المعهد، التي ناهزت نسبة إنجازها 50 في المائة، وباستثمار إجمالي يناهز 77,6 مليون درهم، بما في ذلك مساهمة قدرها 65,5 مليون درهم لصندوق "شراكة".وتشمل هذه الأشغال، التي تم إطلاقها في دجنبر 2020، ومن المقرر إتمامها في مارس 2022، بالأساس، بناء، على مساحة إجمالية تناهز 18.380 مترا مربعا، بما في ذلك مساحة مغطاة تبلغ 5.724 مترا مربعا، مرافق تعليمية (ورشات للتكوين والمحاكاة، وقاعات للدراسة، وقاعات معلوماتية ومتخصصة، وقاعة للمؤتمرات، وقاعة للاجتماعات، ووحدة للموارد الديداكتيكية، إلخ.)، وداخلية بسعة 124 متدربا ومتدربة، ومرافق إدارية.وأكد شركاء المشروع أن هذا الأخير، الذي يقوده مكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل، يندرج في إطار تنفيذ التوجيهات الملكية السامية ذات الصلة بإحداث جيل جديد من مؤسسات التكوين المهني التي تشرك بشكل أفضل القطاع الخاص.ويعد هذا المشروع أيضا ثمرة شراكة مع فاعلين من القطاع الخاص؛ وهما الجمعية الوطنية للمصحات الخاصة وجامعة محمد السادس لعلوم الصحة.كما يضم هذا المشروع شركاء من القطاع العام، خاصة وزارة الصحة والحماية الاجتماعية ووزارة الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى، والشغل، والكفاءات.وتجسدت هذه الشراكة بين القطاعين العام والخاص من خلال إنشاء "مجلس المؤسسة"، كهيئة لحكامة هذا المعهد يرأسها القطاع الخاص (الجمعية الوطنية للمصحات الخاصة).وسيوفر هذا المعهد، الذي من المرتقب الشروع في استغلاله بمناسبة الموسم التكويني المقبل في شتنبر من السنة المقبلة، 736 مقعدا بيداغوجيا سنويا برسم التكوين الأساسي (مستويات التأهيل، والتقني، والتقني المتخصص) في 11 شعبة، من بينها على الخصوص الصيانة الطبية الحيوية، والأشعة والتصوير الطبي، والتحليلات الطبية، والتنظير والاستكشاف الوظيفي، وغرفة العمليات، والرعاية العامة، والترويض، وإعادة التأهيل.وسيسمح هذا العرض التكويني بالاستجابة لحاجيات الفاعلين في قطاعي الصحة والعمل الاجتماعي من الكفاءات المؤهلة، كما سيوفر للشباب المنحدرين من وجدة، على الخصوص، ومن جهة الشرق، على العموم، آفاقا واعدة في التكوين والإدماج المهني.وفي تصريح بالمناسبة، سلط غرين الضوء على هذا المشروع الذي يندرج في إطار تحقيق أهداف الشراكة بين المغرب والولايات المتحدة الأمريكية في مجال تعزيز التكوين المهني وخلق فرص الشغل للشباب.وأكد أن هذا المشروع يهم القطاع الصحي، الذي أبان عن أهميته خلال السنتين الماضيتين في سياق وباء كوفيد-19، وذلك بهدف تكوين أطر متخصصة، والمساهمة في تحقيق أهداف المغرب في مجال التنمية.وقال غرين "نحن فخورون بجهودنا المشتركة مع الحكومة المغربية ووكالة حساب تحدي الألفية، لتوفير فرص التكوين والشغل للشباب".وجرت هذه الزيارة بحضور المديرة العامة لوكالة حساب تحدي الألفية - المغرب، مليكة العسري، ومدير الشراكة بمكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل، ادريس بطاش، والمدير الجهوي لمكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل بجهة الشرق، محمد عزاوي، والمدير الجهوي للصحة، عبد المالك كوالا، وشخصيات أخرى.يذكر أن صندوق "شراكة"، يهدف أساسا إلى الإسهام في تعزيز الاندماج المهني للشباب، والرفع من تنافسية المقاولات، واعتماد نماذج للحكامة متوافق بشأنها مع المهنيين.وتهم المشاريع الخمسة عشر المستفيدة من دعم صندوق "شراكة"، الذي يناهز إجمالي الاستثمارات التي رصدت لها 1,026 مليار درهم، إحداث 9 مؤسسات للتكوين المهني وتوسعة أو إعادة تأهيل و/أو تحويل 6 مؤسسات قائمة.وتشمل هذه المشاريع قطاعات الفلاحة والصناعة الغذائية، والسياحة، والصناعة، والصناعة التقليدية، والبناء والأشغال العمومية، والنقل والخدمات اللوجستية، والصحة.وتتواجد هذه المؤسسات، التي ستعمل على تكوين حوالي 12.670 متدربا سنويا، في ست جهات من المملكة؛ وهي الدار البيضاء - سطات، وفاس - مكناس، وطنجة - تطوان - الحسيمة، وبني ملال - الخنيفرة، ودرعة - تافيلالت، والشرق.



اقرأ أيضاً
تقرير: أزيد من 13 ألف مهاجر غير نظامي غادروا من السواحل المغربية
كشف تقرير صادر عن وزارة الأمن الداخلي الإسباني أن أكثر من 13 ألف مهاجر غير نظامي غادروا انطلاقا من السواحل المغربية في اتجاه إسبانيا سنة 2024. وأوضح التقرير أن المغرب يحتل المرتبة الثانية في مصدر المهاجرين غير النظامين نحو إسبانيا، تسبقه موريتانيا التي سجّلت أكثر من 25 ألف حالة مغادرة خلال السنة نفسها. وأشار التقرير أن ضغط الهجرة على السواحل الإسبانية آخذ في تصاعد، مع تسجيل رقم قياسي جديد في عدد المهاجرين الواصلين بحرا إلى التراب الإسباني، حيث بلغ 61.372 مهاجرا سنة 2024، بزيادة نسبتها 10,3% مقارنة بسنة 2023. ولفت إلى أن جزر الكناري كانت الأكثر استقبالا للمهاجرين، بحصة بلغت 46.843 وافدا، بزيادة قدرها 17,4% مقارنة بالسنة الماضية، بينما عرفت جزر البليار ارتفاعا كبيرا بنسبة 158,3%. وسجل التقرير مغادرة 12.038 مهاجرا غير نظامي انطلاقا من السواحل الجزائرية باتجاه إسبانيا، في حين انطلق الآلاف الآخرون من بلدان إفريقيا جنوب الصحراء، أبرزها السنغال (8.970 مهاجرا)، غامبيا (1.943)، وغينيا بيساو (250). وأظهر التقرير أن الطريق الأطلسي نحو جزر الكناري سجل ارتفاعا بنسبة 18%، في مقابل تراجع بنسبة 6% عبر مسار غربي المتوسط، موضحا أن الأمر يعود إلى التشديد على خطوط الهجرة من قبل كل من تونس وليبيا، مما أدى إلى تحول تدفقات الهجرة اتجاه كل من موريتانيا والسنغال والمغرب.
وطني

برنامج عطلة للجميع يقود الوزير بنسعيد إلى المساءلة
وجهت البرلمانية عن فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب، لبنى الصغيري، سؤالا كتابيا إلى وزير الشباب والثقافة والتواصل، تطالبه من خلاله الكشف عن الاستعدادات الجارية لبرنامج عطلة للجميع في الصيف. وجاء في سؤال البرلمانية أنه "رغم ما راكمه البرنامج الوطني "عطلة للجميع"، من تجارب في مجال التخييم لفائدة الأطفال واليافعين، ورغم الشراكات التي تعلن عنها وزارتكم سنوياً، إلا أن الوقائع الميدانية، تشير إلى تأخر واضح في الاستعدادات، وضعف في التعبئة اللوجستية والبشرية، وتخبط في برمجة الفضاءات وعمليات التسجيل، مما يهدد هذا البرنامج التربوي الحيوي بالفشل، مما سيُفوت على آلاف الأطفال المغاربة، فرصة الاستفادة من عطلة صيفية في ظروف لائقة". البرلمانية نبهت إلى ما اعتبرته " تزايد التخوفات وسط الفاعلين الجمعويين، وآباء وأمهات الأطفال، من تكرار الاختلالات نفسها، والتي شابت الدورات السابقة، خاصة ما يتعلق برداءة التغذية، وضعف التغطية الصحية، وغياب المعايير الشفافة في توزيع الحصص، واستمرار منطق الزبونية والمحسوبية، في انتقاء الجمعيات المستفيدة، ناهيكم عن إقصاء مناطق بكاملها من العرض التخييمي ". وطالبت البرلمانية بالكشف عن " الإجراءات المستعجلة التي تنوون اتخاذها لتدارك هذا التأخر، وضمان انطلاق فعلي ومحكم للبرنامج الوطني « عطلة للجميع » لصيف 2025، وكذا المعايير الدقيقة والموضوعية المعتمدة في انتقاء الجمعيات الشريكة وتوزيع الحصص بين الجهات والخلاصات والتوصيات التي قامت بها وزارتكم بخصوص الدورات السابقة".
وطني

المؤتمر 17 لحقوق الطفل ينطلق بالرباط وسط مطالب بحماية شاملة
أطلق المرصد الوطني لحقوق الطفل، اليوم السبت بالرباط، أشغال الدورة الـ 17 للمؤتمر الوطني لحقوق الطفل تحت شعار “الطفل في مواجهة التحديات المعاصرة: أي خارطة طريق لعام 2030 ؟”. وذكر بلاغ للمرصد أن هذه الدورة الجديدة التي تنظم بمناسبة اليوم الوطني لحقوق الطفل، تحت الرئاسة الفعلية لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم، رئيسة المرصد الوطني لحقوق الطفل، والتي تتزامن مع الذكرى الثلاثين لتأسيس المرصد، وتجمع على مدى يومين عدة فاعلين: المؤسسات العمومية، والخبراء الوطنيين والدوليين، والهيئات الأممية، ومنظمات المجتمع المدني، إلى جانب الأطفال البرلمانيين القادمين من مختلف جهات المملكة. وأوضح المصدر ذاته أن هذه الدورة تندرج في إطار العمل الدؤوب والاهتمام المستمر الذي يوليه صاحب الجلالة الملك محمد السادس لقضايا الطفولة، والمتبلورة في مختلف الاستراتيجيات التي يدعمها جلالة الملك، خاصة إصلاح النظام التعليمي وتفعيل الحماية الاجتماعية. وأضاف أن هذه الدورة تهدف، أيضا، إلى توفير فضاء للتفكير والحوار والبناء المشترك في سياق تفرض فيه التحولات الاجتماعية والبيئية والتكنولوجية تحديات جديدة. ويركز المرصد في هذه النسخة الجديدة من المؤتمر، بشكل خاص، على القضايا الملحة، من قبيل حماية الأطفال من العنف، بما في ذلك العنف الإلكتروني، والتعليم الشامل، والتغير المناخي، والتحولات الرقمية، والصحة النفسية، والعدالة المتكيفة مع الأطفال. وفي كلمة ألقتها بهذه المناسبة، أشادت الأستاذة غزلان بنجلون، نائبة رئيسة المرصد الوطني لحقوق الطفل، بالدعم والالتزام الفعلي لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم في القضايا المتعلقة بالطفولة، مؤكدة أن “حقوق الطفل تقف على مفترق طرق تحديات عديدة تدعونا إلى تعزيز الالتزام الجماعي وتقارب الجهود أكثر من أجل حماية فعالة لحقوق الطفل”. وتعطي الدورة السابعة عشرة من المؤتمر الأولوية لكلمة الأطفال وتفتح لهم المجال للتعبير عن رؤيتهم للحقوق. ففي كلمة الافتتاح وجهت عبير بوقطاية، الطفلة البرلمانية، نداء إلى صناع القرار والمسؤولين المؤسساتيين، وكذا الأسر، “لكي لا تبقى حقوق أقرانها مجرد تطلعات بل حقيقة واقعة”، مضيفة أن “صوت الأطفال يجب أن لا يسمع فحسب، بل يجب أخذه حقا بعين الاعتبار”. وستتواصل أشغال المؤتمر، الذي يتخلله العديد من الفعاليات البارزة، بما في ذلك ورشات عمل تشاركية ومتعددة التخصصات، إلى غاية 25 ماي، بمشاركة فعالة من جميع الأطراف المعنية لصياغة توصيات من شأنها تعزيز الأساس المؤسسي والاجتماعي والقانوني لحماية الطفولة في المغرب.
وطني

عاجل.. جلالة الملك يستقبل الولاة والعمال الجدد المعينين بالإدارة الترابية والمركزية
استقبل صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، مرفوقا بصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن، اليوم السبت بالقصر الملكي بالرباط، الولاة والعمال الجدد المعينين بالإدارة الترابية والمركزية. ويتعلق الأمر ب : ولاة بالإدارة المركزية: سمير محمد تازي، والي كاتب عام لوزارة الداخلية؛ محمد فوزي، والي مفتش عام للإدارة الترابية؛ حسن أغماري، والي مدير الشؤون الانتخابية؛ عبد الحق الحراق، والي مدير أنظمة المعلومات والاتصالات؛ عمال بالإدارة الترابية: محمد علي حبوها، عامل إقليم سطات؛ جمال خلوق، عامل إقليم برشيد؛ عادل المالكي، عامل عمالة المحمدية؛ الحسن بوكوتة، عامل إقليم بنسليمان؛ سمير اليزيدي، عامل إقليم قلعة السراغنة؛ محمد ضرهم، عامل إقليم سيدي إفني؛ إبراهيم أبو زيد، عامل إقليم صفرو؛ هشام المدغري العلوي، عامل إقليم خريبكة؛ حميد اشنوري، عامل إقليم بركان؛ محمد سالم الصبتي، عامل إقليم اشتوكة أيت باها؛ نور الدين اوعبو، عامل إقليم فجيج؛ محمد رشيد، عامل إقليم الصويرة؛ منير هواري، عامل إقليم سيدي بنور؛ بشرى برادي، عامل عمالة مقاطعة عين الشق؛ عبد المومن طالب، عامل إقليم اليوسفية؛ عمر المريني، عامل إقليم الحاجب؛ محمد باري، عامل إقليم طاطا؛ يونس الخويلدي، عامل مكلف بالشؤون الداخلية الجهوية بولاية الرباط – سلا – القنيطرة؛ والعيد المسافر، عامل مكلف بالشؤون الداخلية الجهوية بولاية طنجة – تطوان – الحسيمة؛ حنان الرياحي، عامل مكلف بالشؤون الداخلية الجهوية بولاية مراكش – آسفي؛ عامل بالإدارة المركزية عبد الله العلوي، عامل مدير التواصل بوزارة الداخلية. وخلال هذا الاستقبال، أدى العمال الجدد المعينون القسم بين يدي جلالة الملك. حضر هذا الاستقبال وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، والحاجب الملكي سيدي محمد العلوي.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 25 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة