دولي

بايدن يصدم المارة بعملية شراء في “الجمعة السوداء”


كشـ24 - وكالات نشر في: 30 نوفمبر 2024

شوهد الرئيس الأمريكي جو بايدن وهو يحمل "كتابا مناهضا لإسرائيل" أثناء التسوق يوم "الجمعة السوداء"، مما فاجأ المارة، حسبما ذكرت صحيفة "نيويورك بوست".

ووفق الصحيفة، توجه بايدن إلى المتاجر في "الجمعة السوداء" وفاجأ المتفرجين باختيار نسخة من كتاب يصف إنشاء إسرائيل بأنه "استعمار" قوبل بـ "مقاومة" فلسطينية.

وغادر بايدن (82 عاما)، مكتبة نانتوكيت بوكوركس وهو يحمل أمام الصحافة نسخة من كتاب "حرب المائة عام على فلسطين: تاريخ الغزو الاستعماري والمقاومة، 1917-2017" للأستاذ بجامعة كولومبيا رشيد الخالدي.

وتوضح "نيويورك بوست" أن الكتاب يحمل طابعا "معاديا لإسرائيل بشكل واضح" فهو يدرس: تاريخ فلسطين من خلال منظور الحرب الاستعمارية التي شنتها أطراف مختلفة ضد السكان الأصليين لصالح الشعب اليهودي، كما يسلط الضوء على سياسات إسرائيل التمييزية تجاه الفلسطينيين.

ومؤلف الكتاب نفسه، الأستاذ في جامعة كولومبيا رشيد الخالدي، وهو من أصل فلسطيني ولبناني، يشير إلى الإدارة الأولى للرئيس المنتخب دونالد ترامب باعتبارها "ناطقة باسم" إسرائيل ويتهم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بقيادة "الحكومة الأكثر تطرفا" في تاريخ بلاده.

ولم يتضح على الفور ما إذا كان بايدن قد اشترى الكتاب أم أنه أعطي له كهدية أثناء وجوده في المتجر، بعد أن تناول هو وابنه الكبير هانتر بايدن (54 عاما) العشاء مع أفراد آخرين من العائلة في مطعم "Brotherhood of Thieves" قبل حفل إضاءة شجرة عيد الميلاد السنوي في جزيرة نانتوكيت في ولاية ماساتشوستس.

وكان بايدن قال للرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ، في المكتب البيضاوي عندما زار الأخير الولايات المتحدة في 12 نوفمبر: "لا يجب أن تكون يهوديا لتكون صهيونيا، أنا صهيوني".

ومع ذلك، انتقد مؤيدو إسرائيل في الولايات المتحدة بايدن لإيقاف شحنات القنابل الثقيلة التي يبلغ وزنها 2000 رطل إلى تل أبيب في وقت سابق من هذا العام بعد انتقاد الخسائر الإنسانية للحرب، واستمرت المساعدات الأمريكية الأخرى على الرغم من الذخائر المحجوبة.

ونزل الآلاف من المتظاهرين المؤيدين للفلسطينيين إلى محيط البيت الأبيض في نوفمبر الماضي وهم يهتفون "اذهب إلى الجحيم يا جو بايدن" و"يجب أن يرحل جو الإبادة الجماعية".

وأشار بايدن مرارا وتكرارا إلى نفسه على أنه صهيوني، أي مؤيد للحركة التي حفزت الهجرة اليهودية إلى الأرض المقدسة، مما أدى إلى إنشاء دولة إسرائيل في عام 1948، وفق الصحيفة.

شوهد الرئيس الأمريكي جو بايدن وهو يحمل "كتابا مناهضا لإسرائيل" أثناء التسوق يوم "الجمعة السوداء"، مما فاجأ المارة، حسبما ذكرت صحيفة "نيويورك بوست".

ووفق الصحيفة، توجه بايدن إلى المتاجر في "الجمعة السوداء" وفاجأ المتفرجين باختيار نسخة من كتاب يصف إنشاء إسرائيل بأنه "استعمار" قوبل بـ "مقاومة" فلسطينية.

وغادر بايدن (82 عاما)، مكتبة نانتوكيت بوكوركس وهو يحمل أمام الصحافة نسخة من كتاب "حرب المائة عام على فلسطين: تاريخ الغزو الاستعماري والمقاومة، 1917-2017" للأستاذ بجامعة كولومبيا رشيد الخالدي.

وتوضح "نيويورك بوست" أن الكتاب يحمل طابعا "معاديا لإسرائيل بشكل واضح" فهو يدرس: تاريخ فلسطين من خلال منظور الحرب الاستعمارية التي شنتها أطراف مختلفة ضد السكان الأصليين لصالح الشعب اليهودي، كما يسلط الضوء على سياسات إسرائيل التمييزية تجاه الفلسطينيين.

ومؤلف الكتاب نفسه، الأستاذ في جامعة كولومبيا رشيد الخالدي، وهو من أصل فلسطيني ولبناني، يشير إلى الإدارة الأولى للرئيس المنتخب دونالد ترامب باعتبارها "ناطقة باسم" إسرائيل ويتهم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بقيادة "الحكومة الأكثر تطرفا" في تاريخ بلاده.

ولم يتضح على الفور ما إذا كان بايدن قد اشترى الكتاب أم أنه أعطي له كهدية أثناء وجوده في المتجر، بعد أن تناول هو وابنه الكبير هانتر بايدن (54 عاما) العشاء مع أفراد آخرين من العائلة في مطعم "Brotherhood of Thieves" قبل حفل إضاءة شجرة عيد الميلاد السنوي في جزيرة نانتوكيت في ولاية ماساتشوستس.

وكان بايدن قال للرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ، في المكتب البيضاوي عندما زار الأخير الولايات المتحدة في 12 نوفمبر: "لا يجب أن تكون يهوديا لتكون صهيونيا، أنا صهيوني".

ومع ذلك، انتقد مؤيدو إسرائيل في الولايات المتحدة بايدن لإيقاف شحنات القنابل الثقيلة التي يبلغ وزنها 2000 رطل إلى تل أبيب في وقت سابق من هذا العام بعد انتقاد الخسائر الإنسانية للحرب، واستمرت المساعدات الأمريكية الأخرى على الرغم من الذخائر المحجوبة.

ونزل الآلاف من المتظاهرين المؤيدين للفلسطينيين إلى محيط البيت الأبيض في نوفمبر الماضي وهم يهتفون "اذهب إلى الجحيم يا جو بايدن" و"يجب أن يرحل جو الإبادة الجماعية".

وأشار بايدن مرارا وتكرارا إلى نفسه على أنه صهيوني، أي مؤيد للحركة التي حفزت الهجرة اليهودية إلى الأرض المقدسة، مما أدى إلى إنشاء دولة إسرائيل في عام 1948، وفق الصحيفة.



اقرأ أيضاً
جورج بوش ينتقد ترمب
وجه جورج دبليو بوش رئيس أميركا سابقاً انتقاداً نادراً لدونالد ترمب بشأن إغلاقه الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID). وانضم بوش إلى باراك أوباما في مكالمة فيديو مؤثرة مع موظفي الوكالة يوم الاثنين، عندما توقفت عملياتها رسمياً، وفقاً لصحيفة «التلغراف». وبعد ستة عقود، تُدمج المنظمة الإنسانية التي أنشأها الرئيس جون إف كينيدي لتعزيز الأمن القومي الأميركي من خلال تعزيز الرخاء والنيات الحسنة في الخارج، ضمن وزارة الخارجية تحت إشراف ماركو روبيو. وفي حديثه إلى آلاف موظفي الوكالة عبر مؤتمر الفيديو، انتقد بوش، بشكل غير مباشر، التخفيضات التي طالت برنامج الوكالة الأميركية للتنمية الدولية لمكافحة فيروس نقص المناعة البشرية والإيدز. يُنسب إلى هذه المبادرة، التي أُطلقت في عهد إدارته الجمهورية، إنقاذ 25 مليون شخص حول العالم. وقال بوش لموظفي الوكالة: «لقد أظهرتم قوة أميركا العظيمة من خلال عملكم، وهذا نابع من طيبة قلوبكم». وأضاف: «هل من مصلحتنا الوطنية أن يعيش الآن 25 مليون شخص كانوا سيموتون؟ أعتقد ذلك، وأنتم أيضاً». كانت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية من أوائل الوكالات التي استهدفتها بشدة تخفيضات وزارة كفاءة الحكومة (Doge) في الإنفاق الحكومي، حيث وصفها الملياردير إيلون ماسك بأنها «منظمة إجرامية». أسهم رفض الكونغرس لتخفيضات ميزانية خطة الرئيس الطارئة لمكافحة الإيدز (بيبفار) في إنقاذ تمويل كبير للبرنامج.. مع ذلك، حذّرت منظمة الصحة العالمية من أن قرار ترمب بتعليق المساعدات الخارجية الأميركية قد يتسبب في نفاد علاج فيروس نقص المناعة البشرية من عدة دول في الأشهر المقبلة. أما أوباما، الذي حرص على عدم الظهور الإعلامي خلال ولاية ترمب الثانية، وامتنع عن توجيه انتقادات مباشرة للإصلاح الذي أجراه الرئيس للحكومة، وصف تفكيك الوكالة الأميركية للتنمية الدولية بأنه «خطأ فادح». وقال الرئيس السابق لموظفي الوكالة: «لقد كان عملكم ذا أهمية، وسيظل ذا أهمية لأجيال مقبلة». وأضاف: «تدمير الوكالة الأميركية للتنمية الدولية مهزلة. إنها مأساة؛ لأنها من أهم الأعمال التي تُنجز في أي مكان في العالم»، مشيداً بالعاملين الحكوميين لإنقاذهم الأرواح وفتح أسواق أميركية جديدة من خلال تعزيز النمو الاقتصادي في الخارج. وتابع الديمقراطي متوقعاً أنه «عاجلاً أم آجلاً، سيدرك القادة من كلا الحزبين مدى حاجتهم إليكم».
دولي

ترامب: أبرمنا اتفاقاً تجارياً مع فيتنام
أعلن الرئيس دونالد ترامب، الأربعاء، أن الولايات المتحدة أبرمت اتفاقية تجارية مع فيتنام.ولم يقدم منشور ترامب على موقع «تروث سوشيال» أي معلومات إضافية، لكنه أكد أن المزيد من التفاصيل ستصدر قريبا.وكُشف النقاب عن الاتفاقية قبل أقل من أسبوع من انتهاء فترة التجميد المؤقتة التي استمرت 90 يوما للرسوم الجمركية المتبادلة التي فرضها ترامب.وبموجب هذا النظام التجاري الحمائي، خضعت الواردات الفيتنامية إلى الولايات المتحدة لرسوم جمركية شاملة بنسبة 46%.ولم يتضح على الفور ما هي الرسوم الجمركية، إن وُجدت، التي ستواجهها فيتنام بموجب اتفاقية التجارة التي لم تُفصّل بعد مع الولايات المتحدة.
دولي

نتنياهو يتعهد بالقضاء على حماس بعد دعوة ترامب لوقف النار بغزة
تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، اليوم الأربعاء، بالقضاء على حركة حماس، في أول تصريحات علنية له منذ إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب مقترحا لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوما. وقال نتنياهو خلال اجتماع: "لن تكون هناك حماس. لن تكون هناك حماسستان. لن نعود إلى ذلك. لقد انتهى الأمر". وأكد ترامب، أمس الثلاثاء، أن إسرائيل وافقت على شروط وقف إطلاق النار التي اقترحتها الولايات المتحدة. ومن المقرر أن يلتقي ترامب بنتنياهو في البيت الأبيض، يوم الاثنين. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب حث حركة حماس على الموافقة على ما وصفه بـ"المقترح النهائي" لوقف إطلاق النار مع إسرائيل في غزة لمدة 60 يوما، والذي سيقدمه مسؤولون وسطاء من قطر ومصر. وفي منشور على منصته "تروث سوشيال"، قال ترامب إن ممثليه عقدوا اجتماعا "طويلا ومثمرا" مع المسؤولين الإسرائيليين بشأن غزة. وقال ترامب إن إسرائيل وافقت على شروط وقف إطلاق النار لمدة 60 يوما، "وخلال هذه الفترة سنعمل مع جميع الأطراف لإنهاء الحرب"، مشيرا إلى أن ممثلين عن قطر ومصر سيسلمون "هذا الاقتراح النهائي" إلى حماس. وقال الرئيس الأميركي: "آمل، من أجل مصلحة الشرق الأوسط، أن تقبل حماس بهذه الصفقة، لأن الوضع لن يتحسن، بل سيزداد سوءا. أشكركم على اهتمامكم بهذا الأمر!". وكان ترامب قد قال للصحافيين في وقت سابق يوم الثلاثاء، إنه يأمل في أن يتم "التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مقابل الرهائن الأسبوع المقبل بين إسرائيل وحماس".
دولي

ضغط أوروبي على الصين لدفع إيران نحو اتفاق نووي
يسعى الاتحاد الأوروبي، الأربعاء، إلى حث الصين على استخدام نفوذها، باعتبارها أحد المشترين الرئيسيين للنفط الإيراني، للضغط على طهران من أجل التوصل إلى اتفاق حول برنامجها النووي وتهدئة الصراع في الشرق الأوسط. وفي أعقاب الضربات الجوية الأمريكية والإسرائيلية على إيران الشهر الماضي، يحاول الاتحاد الأوروبي إبرام اتفاق، بموجبه توافق طهران على فرض قيود دائمة على برنامجها النووي مقابل رفع العقوبات الأمريكية والدولية. وكان الاتحاد الأوروبي وأعضاؤه الثلاثة الكبار بريطانيا وفرنسا وألمانيا أطرافاً في اتفاق نووي مع إيران عام 2015 انسحبت منه واشنطن في عام 2018، ويأملون الآن في إحيائه. وقالت إيران مراراً: إن برنامجها النووي سلمي ونفت سعيها لامتلاك سلاح نووي. ومن المقرر أن يلتقي وزير الخارجية الصيني وانغ يي، الأربعاء، في بروكسل مع مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس ورئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوستا في إطار جولة سيزور خلالها أيضاً برلين وباريس. وقال مسؤول كبير في الاتحاد الأوروبي: إن جزءاً من المناقشات بين كالاس ووانغ سيتناول ملف الشرق الأوسط. وأضاف المسؤول أن لدى الصين «علاقة فريدة من نوعها» مع إيران، وينبغي لها استغلالها لحث طهران على عدم السعي إلى امتلاك أسلحة نووية وكذلك تهدئة الصراع. ومن المتوقع أيضاً أن تغطي المحادثات قضايا مألوفة مثل الاستياء الأوروبي من علاقات الصين مع روسيا خلال الحرب في أوكرانيا والقلق من العمليات العسكرية الصينية في بحر الصين الجنوبي. وقالت كالاس في تعليقات نُشرت قبل الاجتماع: «في مثل هذا العالم المضطرب، يجب على بكين استخدام نفوذها المتزايد لدعم القانون الدولي». ومن المقرر أن يتوجه كوستا ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين إلى الصين لحضور قمة مع الرئيس الصيني شي جين بينغ ورئيس مجلس الدولة لي تشيانغ يومي 24 و25 يوليو الجاري.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 03 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة