الاثنين 20 يناير 2025, 16:43

دولي

بايدن يزور مواقع هجمات 11 شتنبر لإحياء ذكرى الضحايا


كشـ24 - وكالات نشر في: 5 سبتمبر 2021

يزور الرئيس الأميركي جو بايدن في 11 شتنبر ثلاثة مواقع باتت رمزا للهجمات التي حصلت قبل عشرين عاما، وفق ما أعلن البيت الأبيض يوم السبت.ويريد بايدن وزوجته جيل "تكريم الأرواح التي ف قدت وإحياء ذكراها"، حسب ما جاء في بيان.وسيتوجهان إلى نيويورك حيث د مر برجا مركز التجارة العالمي، وإلى شانكسفيل في بنسلفانيا حيث تحطمت طائرة خطفها أربعة جهاديين، وإلى أرلينغتون في فيرجينيا، قرب واشنطن، حيث تعرضت وزارة الدفاع الأميركية لهجوم.وأراد بايدن إحياء الذكرى العشرين للهجمات عبر سحب القوات الأميركية في شكل منظم من أفغانستان إلى حيث تم إرسالها بعد هجمات 11 شتنبر 2001. غير أن الحرب في أفغانستان انتهت وسط حال من الفوضى، مع التقدم السريع الذي حققته حركة طالبان ومقتل 13 جنديا أميركيا في هجوم استهدف كابول خلال عملية الانسحاب الأميركي من البلاد.

يزور الرئيس الأميركي جو بايدن في 11 شتنبر ثلاثة مواقع باتت رمزا للهجمات التي حصلت قبل عشرين عاما، وفق ما أعلن البيت الأبيض يوم السبت.ويريد بايدن وزوجته جيل "تكريم الأرواح التي ف قدت وإحياء ذكراها"، حسب ما جاء في بيان.وسيتوجهان إلى نيويورك حيث د مر برجا مركز التجارة العالمي، وإلى شانكسفيل في بنسلفانيا حيث تحطمت طائرة خطفها أربعة جهاديين، وإلى أرلينغتون في فيرجينيا، قرب واشنطن، حيث تعرضت وزارة الدفاع الأميركية لهجوم.وأراد بايدن إحياء الذكرى العشرين للهجمات عبر سحب القوات الأميركية في شكل منظم من أفغانستان إلى حيث تم إرسالها بعد هجمات 11 شتنبر 2001. غير أن الحرب في أفغانستان انتهت وسط حال من الفوضى، مع التقدم السريع الذي حققته حركة طالبان ومقتل 13 جنديا أميركيا في هجوم استهدف كابول خلال عملية الانسحاب الأميركي من البلاد.



اقرأ أيضاً
العثور على 24 جثة في مقبرة جماعية بالمكسيك
انتشلت السلطات المكسيكية 24 جثة من مقبرة جماعية سرية اكتشفت في دجنبر في ضواحي غوادالاخارا، ثاني أكبر مدن البلاد، حسبما أعلن مكتب المدعي العام الأحد.وقال مكتب المدعي العام في ولاية خاليسكو في بيان إن البحث في المنطقة الواقعة في غرب المكسيك بدأ في 13 دجنبر 2024 في قطعة أرض تابعة لبلدية زابوبان واستمر شهراً لأن البقايا البشرية تم تقطيعها وتعبئتها في 72 كيساً. واستخدم المحققون وخبراء الطب الشرعي في بحثهم «طائرات بلا طيار مزودة بكاميرات حرارية وأجهزة جيورادار، وكلاب»، بحسب المصدر نفسه.وقال مكتب المدعي العام إنه تم التعرف إلى ستة أشخاص، هم امرأة واحدة وخمسة رجال، كان أبلِغ عن اختفائهم بين عامي 2021 و2023.وقالت مصادر لوكالة فرانس برس إن خبراء الطب الشرعي يواصلون تحديد هوية الأشخاص الـ18 الآخرين.
دولي

هذا ما وعد به ترامب عشية تنصيبه رئيساً لأمريكا
وعد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، الأحد، خلال تجمع جماهيري أخير عشية أدائه اليمين الدستورية، بالتحرك «بسرعة وقوة غير مسبوقتين» لـ«وقف الغزو عند حدود الولايات المتحدة» وتعزيز إنتاج النفط وقطع الطريق على «أيديولوجيات اليسار الراديكالي».وقال الرئيس الجمهوري المنتخب أمام آلاف من مؤيديه الذين تجمعوا في قاعة للرياضة والحفلات: «لقد انتصرنا»، مضيفاً: «نحن نحب الانتصار، أليس كذلك؟».وقبل أن يتسلم منصبه، الاثنين، أراد قطب العقارات ورجل الأعمال السابق الذي يمنعه الدستور من الترشح لإعادة انتخابه بعد أكثر من ولايتين له في منصبه، أن يستمتع للمرة الأخيرة بالأجواء المفعمة بالحماس لحملته المنتصرة. ووعد الملياردير البالغ 78 عاماً بموجة من المراسيم في أول يوم له في منصبه، مع التركيز خصوصاً على مكافحة الهجرة غير النظامية، وهو أحد المحاور الرئيسية لحملته الانتخابية.من جهته، حذّر البابا فرنسيس، الأحد، من أن عمليات الترحيل الواسعة النطاق التي توعّد بها ترامب المهاجرين غير النظاميين ستكون «كارثية».   مبنى الكابيتول وفقاً لصحيفة وول ستريت جورنال، سيعلن ترامب، الاثنين حالة الطوارئ على الحدود مع المكسيك. ويُتوقع أيضاً أن يلغي بعض البرامج الهادفة إلى تعزيز التنوع في الإدارة الفيدرالية، ويرفع القيود المفروضة على إنتاج النفط. وثمة إجراء آخر متوقع هو العفو عن أشخاص دينوا باقتحام مبنى الكابيتول في 6 يناير 2021 في محاولة لمنع التصديق على انتخاب جو بايدن. وفي خطاب مطول، أكد ترامب لأنصاره أنهم سيكونون «سعداء جداً» بالقرار الذي سيتخذه في هذا الشأن، الاثنين. إنقاذ «تيك توك» ووسط التصفيق، شدّد ترامب، الأحد، أيضاً على ضرورة «إنقاذ تيك توك»، بعد ساعات قليلة على وعده بأن يُعلِّق تطبيق قانون يُحظّر هذه المنصّة التي تعذّر الوصول إليها مؤقتاً لساعات عدة خلال عطلة نهاية الأسبوع. وقال ترامب: «صراحة، ليس لدينا خيار سوى إنقاذه». من جهته، وعد إيلون ماسك، أغنى رجل في العالم وحليف ترامب، الأحد، بجعل الولايات المتحدة «قوية لقرون». وقال ماسك على المنصة إلى جانب ترامب: «هذا الانتصار هو حقاً البداية. ما يهم هو إحداث تغييرات كبيرة، وإرساء أسس لتكون أمريكا قوية لقرن من الزمن، لقرون وإلى الأبد». وكان ترامب وصل إلى واشنطن، السبت، برفقة زوجته ميلانيا وأفراد آخرين من عائلته. عدد المراسيم وقال ترامب الذي سيصبح الرئيس السابع والأربعين للولايات المتحدة إنه لا عدد دقيقاً في ذهنه، لكنه يتوقع أن يوقع عدداً «قياسياً» من المراسيم اعتباراً من بعد ظهر الاثنين. وعندما سألته صحفية في شبكة إن بي سي نيوز: «أكثر من مئة؟»، أجاب الرئيس الجمهوري: «في هذه الحدود على الأقل». وكان تعهد خلال حملته الانتخابية ومنذ انتخابه التراجع عن سياسات إدارة جو بايدن. وسبق أن قال ترامب في أحد تجمعاته الانتخابية: «بمجرد أن أقسم اليمين سأطلق أكبر برنامج ترحيل في تاريخ أمريكا». وأكد السبت أن طرد المهاجرين غير النظاميين - الذين يبلغ عددهم نحو 11 مليون شخص في الولايات المتحدة - «سيبدأ سريعاً جداً». وأضاف: «لا أستطيع أن أقول في أي مدن، لأن الأمور تتغير»، وذلك بعد أن تحدث مسؤول في إدارته المقبلة عن مدينة شيكاغو ذات الغالبية الديمقراطية. ووضع ترامب إكليلاً من الزهور في مقبرة أرلينغتون الوطنية، الأحد، قبل حضوره تجمع مؤيديه في واشنطن. ضجة عالمية وخرج آلاف المتظاهرين في شوارع واشنطن، السبت احتجاجاً على سياسات ترامب. وحتى قبل أن يتسلم مهمات منصبه، الاثنين، تثير عودة ترامب ضجة عالمية. فقد أشاد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر الذي أصبح هدفاً مفضلاً لهجمات إيلون ماسك، الأحد بـ«الأسس الثابتة» للتحالف «التاريخي» بين الولايات المتحدة والمملكة المتحدة. وفي كندا، قالت نائبة رئيس الوزراء السابقة كريستيا فريلاند التي تخوض حملة انتخابية لتولي رئاسة الحكومة، إنها مستعدة للرد «دولار مقابل دولار» على تهديدات الرئيس المنتخب. إلى ذلك أعرب السفير الألماني لدى الولايات المتحدة الذي سيمثل بلاده في حفل تنصيب ترامب، عن قلقه من «الخطط الانتقامية» للرئيس المنتخب، ورأى أن برنامجه قد يقوض الديمقراطية في أمريكا، وذلك في وثيقة سرية نشرتها الأحد صحيفة «بيلد». وَرَدت تصريحات أندرياس ميكايليس في برقية دبلوماسية أرسلت، الثلاثاء، إلى وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك، دان فيها «استراتيجية التعطيل القصوى» التي يتبعها الرئيس الأمريكي الجديد «لإعادة ترسيم النظام الدستوري» لبلاده بحسب الصحيفة. ويأتي تسريب هذه البرقية الدبلوماسية في توقيت غير مؤات بالنسبة لبرلين، خصوصاً أن هذا السفير البالغ 65 عاماً سيمثل الحكومة الألمانية، الاثنين، خلال حفل تنصيب الرئيس الأمريكي الجديد.
دولي

وزير الداخلية الفرنسي يدعو لإنهاء اتفاق الهجرة مع الجزائر
أعلن وزير الداخلية الفرنسي، برونو روتايو، الأحد، أنه يتمنى إنهاء العمل باتفاق 1968 الموقع بين فرنسا والجزائر والذي يمنح الجزائريين مزايا عديدة لجهة شروط السفر إلى فرنسا والإقامة والعمل في هذا البلد. ويندرج هذا الموقف في سياق التوترات الحادة التي تسود راهنا العلاقات بين البلدين. وفي تصريح لمحطة “بي إف إم تي في” الإخبارية الفرنسية، قال روتايو إن باريس “أهينت” من قبل الجزائر عندما رفضت السلطات الجزائرية قبل فترة قصيرة أن تستقبل مؤثرا جزائريا رحلته فرنسا إلى وطنه.وأضاف أن “الجزائر لم تحترم القانون الدولي” عندما رفضت أن يدخل أراضيها هذا المؤثر الذي كان يحمل “جواز سفر بيومتريا” يثبت جنسيته. وتطرق الوزير الفرنسي أيضا إلى مصير الكاتب الفرنسي-الجزائري بوعلام صنصال، الموقوف في بلده الأم. وأضاف أنه “يجب على فرنسا أن تختار سبلا للرد على الجزائر”. وتابع “لقد بلغ الأمر نهاية المسار.. أنا أؤيد اتخاذ تدابير قوية، لأنه دون توازن قوى لن تستقيم الأمور”. وتمنى الوزير في هذا الصدد، إعادة النظر باتفاقية 1968. وأوضح أن “هذا الاتفاق عفا عليه الزمن وشوه الهجرة الجزائرية. ليس هناك أي مبرر لوجوده، ويجب إعادته إلى طاولة” البحث.
دولي

إجراءات أمنية مشددة قبيل تنصيب دونالد ترامب
قامت السلطات الأمريكية باتخاذ إجراءات أمنية مشددة، استعدادا لتنصيب دونالد ترامب الرئيس ال47 للولايات المتحدة، اليوم الاثنين. وتم إعلان حفل التنصيب حدثا خاصا للأمن القومي من طرف جهاز الخدمة السرية، المكلف بالسهر على تأمين الأحداث وسلامة الشخصيات الهامة في الولايات المتحدة. وتطلب أداء دونالد ترامب اليمين تكثيف إجراءات الأمن في العاصمة الفدرالية ومحيطها. وسيتم نشر حوالي 25 ألف من عناصر الشرطة، من بينهم أربعة آلاف قدموا من 32 ولاية أمريكية، بهدف ضمان حسن سير هذا الحفل ال60 لتنصيب رئيس الولايات المتحدة، الذي يقام هذه السنة داخل قاعة "روتوندا" في مبنى الكابيتول، للمرة الأولى منذ 40 عاما. كما سيشارك أزيد من 7800 من عناصر الجيش في تأمين العاصمة خلال هذا اليوم. وسيتم أيضا استخدام معدات متطورة، تشمل مروحيات وطائرات دون طيار وأنظمة الكشف عن المتفجرات. واضطر جهاز الخدمة السرية، الذي يشرف على هذه العملية بمساعدة ست وكالات وإدارات أمنية، إلى تعديل إجراءاته عقب قرار الرئيس ترامب، مساء الجمعة، نقل مراسم حفل التنصيب إلى داخل مبنى الكابيتول بسبب الانخفاض الشديد في درجات الحرارة، التي يرتقب أن تصل يوم الاثنين إلى ناقص 12 درجة مئوية. وفضلا عن تعزيز المراقبة الجوية، تعتزم السلطات أيضا مراقبة منافذ محيط مبنى الكابيتول، وإغلاق الطرق، وإجراء فحوصات أمنية دقيقة في محيط المباني الاستراتيجية. وستواجه أجهزة الأمن الأمريكية تحديات بارزة خلال مراسم أداء اليمين الدستورية، التي ستجري بعد أسابيع قليلة من الهجوم الإرهابي الذي وقع في نيو أورليانز، والذي خلف 14 قتيلا، وعقب محاولتي اغتيال استهدفتا دونالد ترامب. وصرح مات ماكول، المسؤول عن حماية الشخصيات السياسية في جهاز الخدمة السرية، "لدينا خطة أمنية أكثر حزما إلى حد ما" مقارنة بالسنوات السابقة، مضيفا أنه تم اعتماد "مجموعة من التدابير الأمنية المرئية وغير المرئية" وأن المدعوين إلى الحفل سيخضعون لتفتيش دقيق.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 20 يناير 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة