بايدن يؤكد أن الولايات المتحدة “مستعدة لقيادة العالم” – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الجمعة 18 أبريل 2025, 02:40

دولي

بايدن يؤكد أن الولايات المتحدة “مستعدة لقيادة العالم”


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 26 نوفمبر 2020

قال الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن إن أمريكا "عادت، وهي مستعدة لقيادة العالم"، مقدما أعضاء فريقه الرئيسيين الذين اختارهم لمهام الدبلوماسية والأمن في حكومته المقبلة.وقدم الديمقراطي، البالغ من العمر 78 عاما أول ستة أسماء كبيرة سماها لمرافقته عند انتقاله إلى البيت الأبيض في 20 يناير وقد وضعوا جميعهم كمامات ووقفوا على مسافة من بعضهم كما تتطلب تدابير الوقاية من كوفيد-19، على منصة كبيرة في معقله في ويلمينغتون.وأكد جو بايدن مع فريقه على عودة التعددية كرسالة رئيسية لحكمه، خلافا لشعار "أمريكا أولاً" الذي أطلقه دونالد ترامب، كما كرر "تصميمه" على محاربة التغير المناخي.وقال بايدن وبجانبه نائبته كمالا هاريس "إنه فريق يعكس أن أمريكا عادت، وهي جاهزة لقيادة العالم وعدم الانسحاب منه"."لا يمكننا بمفردنا أن نعالج مشكلات العالم"وقدم الرئيس السادس والأربعون للولايات المتحدة الشخصيات الرئيسية الأولى في حكومته، ومن بينها شخصيات مخضرمة خدمت في عهد باراك أوباما مثل أنتوني بلينكن وزير الخارجية المقبل.وقال بلينكن "لا يمكننا بمفردنا أن نعالج مشكلات العالم، علينا أن نعمل مع الدول الاخرى"، مشددا على الحاجة إلى "التعاون" و"الشراكة". وأضاف "الآن علينا أن نتصرف بتواضع وثقة".وكان أنتوني بلينكن، الرجل الثاني السابق في وزارة الخارجية في عهد أوباما، أحد المستشارين الدبلوماسيين الرئيسيين لجو بايدن. وإذا ثبته في المنصب مجلس الشيوخ، فإنه يتوقع أن يعطي هذا الرجل الذي يعد من كبار مؤيدي التعددية أولوية للملف النووي الإيراني.وأكدت السفيرة الأمريكية المقبلة لدى الأمم المتحدة ليندا توماس-غرينفيلد "عودة تعددية الأقطاب وعودة الدبلوماسية".وقالت "اليوم، أفكر في الشعب الأمريكي، في زملائي الدبلوماسيين وموظفي القطاع العام في العالم أجمع. أود أن أقول لكم إن أمريكا عادت، إن تعددية الأقطاب عادت، إن الدبلوماسية عادت".الولايات المتحدة والعودة إلى دول العالم المدافعة عن المناخوفي إشارة إلى التزامه بمكافحة "أزمة المناخ"، أنشأ بايدن منصب المبعوث الخاص للمناخ الذي سيتولاه جون كيري وزير الخارجية السابق، لكي يتمكن من التحرك في مواجهة ما وصفه بأنه "تهديد وجودي".وقال بايدن "أود أن أكون واضحا. لا أقلل للحظة واحدة من حجم الصعوبات أمام الوفاء بالتزاماتي الشجاعة بهدف مكافحة التبدل المناخي. ولكن في الوقت نفسه، ينبغي ألا يقلل أحد للحظة واحدة من عزمي على القيام بذلك".بدوره، اعتبر كيري أن اتفاق باريس للمناخ الذي وقع في 2015 "ليس كافيا وحده"، داعيا من سيشاركون في مؤتمر الأمم المتحدة "كوب26" في نونبر2021 في غلاسكو إلى "أن نتحلى معا بطموح أكبر، وإلا سنخفق جميعا معا".ومع قوله إنه يريد إعطاء مكانة أكبر للنساء والأقليات، عين نائب الرئيس السابق باراك أوباما بالفعل العديد من الرواد، مع تسليم الأمن الداخلي لأليخاندرو مايوركاس أول أمريكي من أصل لاتيني يتولى المنصب، وتعيين أفريل هينز، أول امرأة على رأس أجهزة المخابرات.وعلى المنصة وقف مع فريق الرئيس المنتخب، جيك سوليفان المقرب من بايدن الذي عينه مستشارا للأمن القومي. وهو يخطط، وفقا لمصدر مقرب منه، لتعيين جانيت يلين وزيرة للخزانة بعد أن تولت سابقا رئاسة البنك المركزي، وهو منصب شغله على الدوام رجال.وباختيار هذه الشخصيات المؤهلة والقديرة، وبدون أن يكون لذلك وقع المفاجأة، يشير جو بايدن إلى العودة إلى السياسة الأميركية التقليدية، واستئناف واشنطن القيام بدورها على صعيد العالم كشريك مع القوى الكبرى في مجموعة من الملفات الدولية.

قال الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن إن أمريكا "عادت، وهي مستعدة لقيادة العالم"، مقدما أعضاء فريقه الرئيسيين الذين اختارهم لمهام الدبلوماسية والأمن في حكومته المقبلة.وقدم الديمقراطي، البالغ من العمر 78 عاما أول ستة أسماء كبيرة سماها لمرافقته عند انتقاله إلى البيت الأبيض في 20 يناير وقد وضعوا جميعهم كمامات ووقفوا على مسافة من بعضهم كما تتطلب تدابير الوقاية من كوفيد-19، على منصة كبيرة في معقله في ويلمينغتون.وأكد جو بايدن مع فريقه على عودة التعددية كرسالة رئيسية لحكمه، خلافا لشعار "أمريكا أولاً" الذي أطلقه دونالد ترامب، كما كرر "تصميمه" على محاربة التغير المناخي.وقال بايدن وبجانبه نائبته كمالا هاريس "إنه فريق يعكس أن أمريكا عادت، وهي جاهزة لقيادة العالم وعدم الانسحاب منه"."لا يمكننا بمفردنا أن نعالج مشكلات العالم"وقدم الرئيس السادس والأربعون للولايات المتحدة الشخصيات الرئيسية الأولى في حكومته، ومن بينها شخصيات مخضرمة خدمت في عهد باراك أوباما مثل أنتوني بلينكن وزير الخارجية المقبل.وقال بلينكن "لا يمكننا بمفردنا أن نعالج مشكلات العالم، علينا أن نعمل مع الدول الاخرى"، مشددا على الحاجة إلى "التعاون" و"الشراكة". وأضاف "الآن علينا أن نتصرف بتواضع وثقة".وكان أنتوني بلينكن، الرجل الثاني السابق في وزارة الخارجية في عهد أوباما، أحد المستشارين الدبلوماسيين الرئيسيين لجو بايدن. وإذا ثبته في المنصب مجلس الشيوخ، فإنه يتوقع أن يعطي هذا الرجل الذي يعد من كبار مؤيدي التعددية أولوية للملف النووي الإيراني.وأكدت السفيرة الأمريكية المقبلة لدى الأمم المتحدة ليندا توماس-غرينفيلد "عودة تعددية الأقطاب وعودة الدبلوماسية".وقالت "اليوم، أفكر في الشعب الأمريكي، في زملائي الدبلوماسيين وموظفي القطاع العام في العالم أجمع. أود أن أقول لكم إن أمريكا عادت، إن تعددية الأقطاب عادت، إن الدبلوماسية عادت".الولايات المتحدة والعودة إلى دول العالم المدافعة عن المناخوفي إشارة إلى التزامه بمكافحة "أزمة المناخ"، أنشأ بايدن منصب المبعوث الخاص للمناخ الذي سيتولاه جون كيري وزير الخارجية السابق، لكي يتمكن من التحرك في مواجهة ما وصفه بأنه "تهديد وجودي".وقال بايدن "أود أن أكون واضحا. لا أقلل للحظة واحدة من حجم الصعوبات أمام الوفاء بالتزاماتي الشجاعة بهدف مكافحة التبدل المناخي. ولكن في الوقت نفسه، ينبغي ألا يقلل أحد للحظة واحدة من عزمي على القيام بذلك".بدوره، اعتبر كيري أن اتفاق باريس للمناخ الذي وقع في 2015 "ليس كافيا وحده"، داعيا من سيشاركون في مؤتمر الأمم المتحدة "كوب26" في نونبر2021 في غلاسكو إلى "أن نتحلى معا بطموح أكبر، وإلا سنخفق جميعا معا".ومع قوله إنه يريد إعطاء مكانة أكبر للنساء والأقليات، عين نائب الرئيس السابق باراك أوباما بالفعل العديد من الرواد، مع تسليم الأمن الداخلي لأليخاندرو مايوركاس أول أمريكي من أصل لاتيني يتولى المنصب، وتعيين أفريل هينز، أول امرأة على رأس أجهزة المخابرات.وعلى المنصة وقف مع فريق الرئيس المنتخب، جيك سوليفان المقرب من بايدن الذي عينه مستشارا للأمن القومي. وهو يخطط، وفقا لمصدر مقرب منه، لتعيين جانيت يلين وزيرة للخزانة بعد أن تولت سابقا رئاسة البنك المركزي، وهو منصب شغله على الدوام رجال.وباختيار هذه الشخصيات المؤهلة والقديرة، وبدون أن يكون لذلك وقع المفاجأة، يشير جو بايدن إلى العودة إلى السياسة الأميركية التقليدية، واستئناف واشنطن القيام بدورها على صعيد العالم كشريك مع القوى الكبرى في مجموعة من الملفات الدولية.



اقرأ أيضاً
استمرار التحقيق في قضية دوروف بفرنسا
قال محامي مؤسس تطبيق "تلغرام" بافل دوروف لوكالة "نوفوستي" إن التحقيق في القضية المرفوعة ضده في فرنسا لا يزال مستمرا، لكن الأمور "تتحسن أكثر فأكثر". ورفض المحامي التعليق على مكان تواجد رجل الأعمال الذي غادر فرنسا، 15 مارس، إلى دبي. وردا على سؤال ما إذا كان دوروف ملزما بالعودة إلى فرنسا، قال المحامي: "لا توجد أي مشاكل مع القضاء الفرنسي، ويمكنكم استخلاص الاستنتاجات اللازمة من هذا". وكانت المراجعة القضائية في السابق تتطلب من دوروف الحضور إلى مركز الشرطة في مكان إقامته مرتين في الأسبوع. وفي مارس، أفاد مكتب المدعي العام في باريس أيضا أن موعد محاكمة رجل الأعمال لم يتم تحديده بعد. وقد تم اعتقال بافل دوروف في مطار لو بورجيه، 24 أغسطس 2024، ما أثار انتقادات عامة واسعة النطاق في عدد من البلدان. وفي فرنسا يواجه دوروف عشر جرائم وجنح جنائية، وقد يواجه عقوبة تصل إلى 10 سنوات في السجن. وفي مساء يوم 28 أغسطس أطلق سراح دوروف بكفالة قدرها 5 ملايين يورو، ومنع من مغادرة الأراضي الفرنسية. في أوائل شهر ديسمبر تم استجواب دوروف للمرة الأولى في إطار القضية من قبل قاضي التحقيق، واستغرق الاستجواب 10 ساعات. وقال دوروف نفسه إنه يعتبر أسئلة السلطات الفرنسية مفاجئة بالنظر إلى الإجراءات التي اتخذتها الخدمة لمكافحة التهديدات على المنصة. وقال أيضا إنه ساهم منذ فترة طويلة في إنشاء خط ساخن بين "تلغرام" والسلطات الفرنسية لمكافحة الإرهاب في البلاد. وأشار إلى أنه إذا كانت لأي دولة مطالبات ضد منصات مثل "تلغرام"، فيجب عليها مقاضاة الخدمة نفسها، بدلا من مقاضاة رئيسها.
دولي

ترامب يمنع خطة إسرائيلية لضرب منشآت نووية إيرانية
منع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خطة إسرائيلية لضرب مواقع نووية إيرانية، على ما ذكرت صحيفة نيويورك تايمز، في وقت تسعى واشنطن للتوصل إلى اتفاقية مع طهران حول برنامجها النووي.وكشف مسؤولون في إدارة ترامب لصحيفة نيويورك تايمز، أن إسرائيل طلبت مساعدة واشنطن لشن هجوم على منشآت نووية إيرانية في ماي. وبحسب الصحيفة كانت الخطة قيد الدراسة لأشهر. لكن خلال زيارة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو للبيت الأبيض الأسبوع الماضي، أبلغ ترامب الإسرائيليين أنه لن يدعم أي هجوم. وفي المقابل أعلن الرئيس إجراء محادثات مباشرة مع طهران.
دولي

ترامب يعتزم اقتطاع 40 مليار دولار من ميزانية وزارة الصحة
أفادت صحيفة واشنطن بوست نقلاً عن وثيقة رسمية أنّ إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تعتزم اقتطاع 40 مليار دولار من ميزانية وزارة الصحة.ولا تزال هذه التخفيضات المقترحة في مراحلها الأولية وهي بحاجة لأن يتمّ إقرارها في الكونغرس. وتندرج هذه الاقتطاعات في إطار خطة ترشيد الإنفاق الفيدرالي التي عهد الرئيس دونالد ترامب بتنفيذها إلى الملياردير إيلون ماسك.ومن المقرر أن تطال التخفيضات المقترحة ميزانية الوزارة للسنة المالية 2026 التي لم يقرّها الكونغرس بعد. وتشمل الاقتطاعات المقترحة وهي بقيمة 40 مليار دولار شقاً من ميزانية الوزارة وصلت قيمته في السنة المالية 2024 إلى 121 مليار دولار. ويعني هذا الأمر أن الخفض المقترح سيكون بنسبة الثُلث. وتبلغ الميزانية الإجمالية لوزارة الصحة نحو 1.8 تريليون دولار، يمثّل القسم الأكبر منها نفقات إلزامية ترتبط إلى حدّ بعيد ببرنامجي ميديكير وميديكيد للتأمين الصحي العام.وفي مارس، أطلقت إدارة ترامب عملية إعادة هيكلة واسعة النطاق لوزارة الصحة شملت تسريح ما يقرب من ربُع موظفيها. وطالت عمليات التسريح موظفي العديد من الإدارات والوكالات التي تشرف عليها الوزارة، بما في ذلك هيئات مسؤولة عن الاستجابة للأوبئة وإصدار التراخيص للأدوية الجديدة.لكنّ خطة الاقتطاعات المقترحة التي اطّلعت عليها واشنطن بوست تمضي إلى أبعد من ذلك، إذ إنها تقرن خفض الميزانية 'بإصلاح عميق وإعادة هيكلة لوكالات الصحة والخدمات الإنسانية'.وتتضمن الخطة، وفق الصحيفة، دمج فروع متعددة للمعاهد الوطنية للصحة وإلغاء برامج مصمّمة لتحسين فرص الحصول على الرعاية الصحية في المناطق الريفية.
دولي

أحمد الشرع ضمن قائمة “تايم” للشخصيات المئة الأكثر تأثيرا في العالم
صنفت مجلة "تايم" الأمريكية الرئيس السوري أحمد الشرع ضمن قائمة "Time100" للشخصيات المئة الأكثر تأثيرا لعام 2025. وقالت مجلة "Time" في مقال لها أمس الأربعاء "في ديسمبر الماضي، وبعد سنوات من بناء فصيل مسلح قوي (هيئة تحرير الشام) المصنفة دوليا كجماعة إرهابية، أطاح أحمد الشرع وتحالفه بحكومة بشار الأسد الوحشية في سوريا". وأضافت "كان الشرع، ذو الصوت الهادئ، متحالفا سابقا مع تنظيم القاعدة ثم داعش، وقاتل كلا التنظيمين بشراسة لضمان استجابة مقاتليه له. ومؤخرا، شكل تحالفات مع مسلحين سوريين آخرين، وحصل على دعم تركي، كما أسس دويلة محافظة دينيا في شمال غرب سوريا حكمت بفعالية، وتواصلت مع الأقليات، فلهزيمة الأسد، أدرك الشرع الطموح أنه يجب أن يصبح قائدا سياسيا إلى جانب كونه قوة عسكرية". وذكرت الصحيفة أن "الشرع، الرئيس المؤقت لسوريا بأكملها، يوازن بين المتشددين الذين قادهم سابقا والسوريين الليبراليين الذين شعروا بالارتياح لرحيل الأسد". وفي 29 يناير 2025 قامت إدارة العمليات العسكرية في سوريا، بتعيين قائدها أحمد الشرع رئيسا للبلاد في المرحلة الانتقالية. كما فوضته بتشكيل مجلس تشريعي مؤقت للمرحلة الانتقالية يتولى مهامه إلى حين إقرار دستور دائم ودخوله حيز التنفيذ.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 18 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة