يتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي ومستعملو تطبيقات التراسل الفوري منذ أيام بمراكش، مجموعة من الصور والمقاطع الصوتية التي تحذر من شخص اطلق عليه العديد لقب “السفاح” منبهين من كونه يستهدف الفتيات والنساء، وقَدِم لمراكش بعدما أسقط ضحايا مفترضين في مدن أخرى، على غرار سطات وسيدي بنور وبني ملال، حيث زعم البعض أنهم رأوه بكل من دوار الكدية وأكيوض.طاقم "كشـ24"، انتقل إلى الدوار الذي انتشرت فيه الإشاعة بمراكش، لكشف حقيقة الأخبار المتداولة، والتي خلقت الرعب في ساكنة الدواوير المذكورة بصفة خاصة وساكنة مدينة مراكش بصفة عامة، خاصة النساء والفتيات والأطفال.ونفى فاعلون جمعويون بدوار الكدية وأحد ساكنة الدوار، كل الأخبار المتداولة، مؤكدين أن الأمر ليس أكثر من إشاعة، هدفها قض مضجع الساكنة، ومشيرين إلى أن الساكنة قامت بعد انتشار الإشاعة يوم الجمعة الماضي، بتنسيق مع المصالح الأمنية، بجولة استعانوا فيها بالكلاب والمصابيح، استهدفت المخبأ المفترض لـ"السفاح المفترض" في جبل جيليز ومحيطه، قصد تكذيب الإشاعة وطمأنة الساكنة.
يتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي ومستعملو تطبيقات التراسل الفوري منذ أيام بمراكش، مجموعة من الصور والمقاطع الصوتية التي تحذر من شخص اطلق عليه العديد لقب “السفاح” منبهين من كونه يستهدف الفتيات والنساء، وقَدِم لمراكش بعدما أسقط ضحايا مفترضين في مدن أخرى، على غرار سطات وسيدي بنور وبني ملال، حيث زعم البعض أنهم رأوه بكل من دوار الكدية وأكيوض.طاقم "كشـ24"، انتقل إلى الدوار الذي انتشرت فيه الإشاعة بمراكش، لكشف حقيقة الأخبار المتداولة، والتي خلقت الرعب في ساكنة الدواوير المذكورة بصفة خاصة وساكنة مدينة مراكش بصفة عامة، خاصة النساء والفتيات والأطفال.ونفى فاعلون جمعويون بدوار الكدية وأحد ساكنة الدوار، كل الأخبار المتداولة، مؤكدين أن الأمر ليس أكثر من إشاعة، هدفها قض مضجع الساكنة، ومشيرين إلى أن الساكنة قامت بعد انتشار الإشاعة يوم الجمعة الماضي، بتنسيق مع المصالح الأمنية، بجولة استعانوا فيها بالكلاب والمصابيح، استهدفت المخبأ المفترض لـ"السفاح المفترض" في جبل جيليز ومحيطه، قصد تكذيب الإشاعة وطمأنة الساكنة.