دولي

بالصور : الكشف عن تفاصيل مثيرة وخطيرة عن حياة ومخططات داعشية فاس


كشـ24 نشر في: 28 نوفمبر 2015

كشفت التحقيقات التي أجريت مع أفراد الخلية التي أوقفت أمس الخميس، أن أفرادها الثلاثة كانوا يعتزمون تنفيذ تفجيرات بحزام ناسف عن طريق عضوة الخلية الفتاة "ألداعشية" المنحدرة من مدينة فاس، وأخرى عن بعد، من قبل المتهمين.

وأوردت يومية "الصباح" في عددها لنهاية الأسبوع (28-29 نونبر)، أن المتهمين خططوا لضرب مواقع حساسة، خاصة تلك التي يتردد عليها السياح، بهدف زعزعة استقرار المملكة، كما كانوا يعتزمون اختطاف بعض أفراد القوات العمومية بهدف مقايضتهم بمنتمين إلى خلايا إرهابية اعتقلوا قي وقت سابق.

واشارت الجريدة  إلى أنها حصلت على معلومات خاصة، عن داعشية فاس التي انتهت بين أحضان التطرف، دون أن يكون لعائلتها علم بأنشطتها الخفية، إلى أن فوجئت بعناصر الأمن تباغتها نحو السادسة والربع من صباح أمس الخميس، وتقتادها إلى مقر المكتب المركزي للأبحاث القضائية بسلا للتحقيق معها ومع العنصرين المعتقلين.

ووفق معطيات الصحيفة فإن المتهمة، وهي أم عازبة "ك.ر" مزدادة بفاس 20 نونبر 1984، عاشت ظروفا اجتماعية صعبة، سيما بعد فرارها من منزل عائلتها بسهب الورد بمقاطعة جنان الورد، بعد تنامي مشاكلها العائلية، لتستقر بالناظور طيلة 4 سنوات، تدحرجت فيها بين مهن مختلفة أملا في كسب قوتها، قبل أن تعود إلى مسقط رأسها وفي أحشاءها طفل حبلت به من علاقة غير شرعية مع أحد أبناء حيها، قبل أن تضعه في 2008 ليتربى بين أحضان جده وجدته، ولطالما سعت إلى إعداد دفتر حالته المدنية، قبل ساعات قليلة من اعتقالها، إذ زارت الناظور لهذا الغرض، أملا في وثائق مثبتة لاسمه العائلي.

 
وعاشت "ك.ر" ثالث أبناء هذه الأسرة، التي يعيلها أب حرفي في الصفارين، حياتها بطولها وعرضها، سيما أثناء غيابها عن منزل العائلة واستقرارها بعيدا عنهم، لكن عودتها للاستقرار مع والديها جعلتها تراجع حياتها بشكل جذري، خاصة بعد مواجهتها بنصائح ما فتئت تتكرر يوميا من معارفها الذين نصحوها بالاتزان والتوبة.

وارتدت المتهمة الخمار أملا في ستر عورتها وماضيها الدفين بين أحشائها المجروحة متخفية وراءه، دون أن يشك أحد في سلوكياتها أو في علاقتها أو نشاطها الخفي، إلى أن فوجئ الجميع باعتقالها بداعي مبايعتها لأبي بكر البغدادي، خليفة التنظيم الإرهابي "داعش"، بعد أن انتقلت ثلاث سيارات أمنية ونحو 14 عنصرا أمنيا إلى مقر سكنها ببلاد الرايس بحي سهب الورد، محيطين إياه بحراسة مشددة قبل تنفيذ التدخل بشكل متوازن مع التدخلين الآخرين بمدينتي الدار البيضاء وأولاد تايمة

كشفت التحقيقات التي أجريت مع أفراد الخلية التي أوقفت أمس الخميس، أن أفرادها الثلاثة كانوا يعتزمون تنفيذ تفجيرات بحزام ناسف عن طريق عضوة الخلية الفتاة "ألداعشية" المنحدرة من مدينة فاس، وأخرى عن بعد، من قبل المتهمين.

وأوردت يومية "الصباح" في عددها لنهاية الأسبوع (28-29 نونبر)، أن المتهمين خططوا لضرب مواقع حساسة، خاصة تلك التي يتردد عليها السياح، بهدف زعزعة استقرار المملكة، كما كانوا يعتزمون اختطاف بعض أفراد القوات العمومية بهدف مقايضتهم بمنتمين إلى خلايا إرهابية اعتقلوا قي وقت سابق.

واشارت الجريدة  إلى أنها حصلت على معلومات خاصة، عن داعشية فاس التي انتهت بين أحضان التطرف، دون أن يكون لعائلتها علم بأنشطتها الخفية، إلى أن فوجئت بعناصر الأمن تباغتها نحو السادسة والربع من صباح أمس الخميس، وتقتادها إلى مقر المكتب المركزي للأبحاث القضائية بسلا للتحقيق معها ومع العنصرين المعتقلين.

ووفق معطيات الصحيفة فإن المتهمة، وهي أم عازبة "ك.ر" مزدادة بفاس 20 نونبر 1984، عاشت ظروفا اجتماعية صعبة، سيما بعد فرارها من منزل عائلتها بسهب الورد بمقاطعة جنان الورد، بعد تنامي مشاكلها العائلية، لتستقر بالناظور طيلة 4 سنوات، تدحرجت فيها بين مهن مختلفة أملا في كسب قوتها، قبل أن تعود إلى مسقط رأسها وفي أحشاءها طفل حبلت به من علاقة غير شرعية مع أحد أبناء حيها، قبل أن تضعه في 2008 ليتربى بين أحضان جده وجدته، ولطالما سعت إلى إعداد دفتر حالته المدنية، قبل ساعات قليلة من اعتقالها، إذ زارت الناظور لهذا الغرض، أملا في وثائق مثبتة لاسمه العائلي.

 
وعاشت "ك.ر" ثالث أبناء هذه الأسرة، التي يعيلها أب حرفي في الصفارين، حياتها بطولها وعرضها، سيما أثناء غيابها عن منزل العائلة واستقرارها بعيدا عنهم، لكن عودتها للاستقرار مع والديها جعلتها تراجع حياتها بشكل جذري، خاصة بعد مواجهتها بنصائح ما فتئت تتكرر يوميا من معارفها الذين نصحوها بالاتزان والتوبة.

وارتدت المتهمة الخمار أملا في ستر عورتها وماضيها الدفين بين أحشائها المجروحة متخفية وراءه، دون أن يشك أحد في سلوكياتها أو في علاقتها أو نشاطها الخفي، إلى أن فوجئ الجميع باعتقالها بداعي مبايعتها لأبي بكر البغدادي، خليفة التنظيم الإرهابي "داعش"، بعد أن انتقلت ثلاث سيارات أمنية ونحو 14 عنصرا أمنيا إلى مقر سكنها ببلاد الرايس بحي سهب الورد، محيطين إياه بحراسة مشددة قبل تنفيذ التدخل بشكل متوازن مع التدخلين الآخرين بمدينتي الدار البيضاء وأولاد تايمة


ملصقات


اقرأ أيضاً
نائب أمريكي يطالب بالتحقيق في هدية لترامب من قطر
طالب العضو الديمقراطي في مجلس النواب الأمريكي ريتشي توريس ببدء التحقيق على خلفية تقارير تفيد بأن الرئيس دونالد ترامب يخطط للحصول على طائرة "بوينغ 747-8" هدية من قطر. وأفاد موقع "أكسيوس" توريس وجه خطابا إلى مكتب المحاسبة الحكومي والمفتش العام لوزارة الدفاع ومكتب أخلاقيات الوظيفة العامة طالبا إجراء تحقيق في هذه المسألة. وجاء في مقتطف من خطاب عضو الكونغرس الذي نقله الموقع: "القصر الجوي" الذي تقدر قيمته بـ400 مليون دولار سيكون أغلى هدية يقدمها حكومة أجنبية لرئيس على الإطلاق". من جانبه، أعرب ترامب عن استيائه من رد فعل الديمقراطيين تجاه نيته قبول الهدية من العائلة المالكة القطرية. وكتب على منصة "تروث سوشيال": "حقيقة أن وزارة الدفاع تتلقى مجانا طائرة "بوينغ 747" كبديل مؤقت للطائرة الرئاسية البالغة من العمر 40 عاما في صفقة علنية وشفافة، تزعج الديمقراطيين الفاسدين لدرجة أنهم يصرون على أن ندفع ثمن هذه الطائرة. وفي وقت سابق، أفادت قناة "إيه بي سي بأن إدارة ترامب تستعد لتلقي طائرة "بوينغ 747-8" كهدية من العائلة المالكة القطرية. وأشارت مصادر القناة إلى أن الطائرة ستؤدي دور الطائرة الرئاسية الجديدة حتى انتهاء ولاية ترامب، قبل أن تنقل إلى ملكية مكتبة ترامب الرئاسية. مثل هذه النقل للملكية، وفقا لتحليل أجراه مكتب مستشار البيت الأبيض ووزارة العدل الأمريكية لصالح البنتاغون، لن يعتبر رشوة بموجب القانون. وصرح خبراء في مجال الصناعة الجوية للقناة أن قيمة الطائرة قد تصل إلى حوالي 400 مليون دولار، لكنها ستتطلب تركيب معدات إضافية لتأمين الاتصالات، مما سيرفع القيمة الإجمالية أيضا.
دولي

إسرائيل تستعيد رفات جندي قتل عام 1982
أعلنت إسرائيل اليوم الأحد 11 ماي أنها استعادت عبر "عملية خاصة" في "العمق السوري"، رفات جندي قتل خلال معركة في شرق لبنان خلال اجتياح عام 1982. وبدأ الجيش الإسرائيلي في منتصف عام 1982 اجتياحا واسعا للأراضي اللبنانية وصولا الى بيروت ومناطق في وسط البلاد وشرقها، واصطدم خلالها في معارك عدة برية وجوية مع القوات السورية التي كانت دخلت البلاد اعتبارا من 1976. وأعلنت الدولة العبرية الأحد أنه "في عملية خاصة بقيادة الجيش الإسرائيلي والموساد، تم العثور على جثمان الرقيب أول تسفيكا فلدمان في العمق السوري وأُعيد إلى إسرائيل"، وذلك في بيان صادر عن الجيش وجهاز الاستخبارات الخارجية في الدولة العبرية. وأوضح مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو إن فلدمان "سقط في معركة السلطان يعقوب في يونيو (حزيران) 1982"، في إشارة الى بلدة في منطقة البقاع بشرق لبنان شهدت قتالا مع القوات السورية في 10 و11 من الشهر. وبحسب بيان الجيش والموساد، فإن استعادة الرفات "تمت خلال عملية معقدة وسرية، أنجزت بفضل معلومات استخباراتية دقيقة وبالاستعانة بقدرات عملياتية"، من دون أن يذكر توقيت العثور على الرفات أو الموقع الدقيق. وأكد الجيش الإسرائيلي أنه تم التعرف الى هوية فلدمان "في المركز الجيني لتشخيص القتلى التابع للحاخامية العسكرية"، كما تمّ إبلاغ عائلته. وفقدت الدولة العبرية ثلاثة من جنودها في معركة السلطان يعقوب. وتمكنت في العام 2019 من استعادة رفات زخاريا باومل الذي كان حينها قائد كتيبة، بينما لا يزال مصير الجندي الثالث يهودا كاتس مجهولا حتى الآن.
دولي

في أول قداس له منذ انتخابه ..بابا الفاتيكان يدعو لوقف الحرب في غزة وأوكرانيا
في أول قداس له منذ انتخابه حبرا أعظم، ناشد البابا القوى العالمية الكبرى "وقف الحروب" معربا عن "حزنه العميق" إزاء الحرب في غزة وقال إنه يحمل في قلبه "معاناة شعب أوكرانيا الحبيب"، محذرا من سيناريو حرب عالمية ثالثة. حضّ البابا "كبار المسؤولين في العالم" على وقف الحروب، في كلمته التي ألقاها من على الشرفة المطلة على ساحة القديس بطرس، حيث احتشد عشرات الآلاف أمام حشود في روما، دعا البابا الجديد ليو الرابع عشر، اليوم الأحد 11 ماي 2025، إلى "سلام حقيقي ودائم" في أوكرانيا ووقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين، الذين تحتجزهم حركة حماس. كما رحب بابا الفاتيكان، الذي انتُخب في الثامن من ماي، بوقف إطلاق النار الذي اتفقت عليه الهند وباكستان الليلة الماضية، وقال إنه يدعو الله أن يمنح العالم "معجزة السلام". وحضّ البابا "كبار المسؤولين في العالم" على وقف الحروب، في كلمته التي ألقاها من على الشرفة المطلة على ساحة القديس بطرس، حيث احتشد عشرات الآلاف لمتابعته بعد تلاوته أول صلاة منذ انتخابه حبرا أعظم. وقال البابا "لا للحروب مرة أخرى"، مكررا دعوة أطلقها سلفه البابا الراحل فرنسيس مرارا، ومشيرا إلى الذكرى الثمانين لنهاية الحرب العالمية الثانية، التي أودت بحياة نحو 60 مليون شخص.
دولي

إصابة 25 شخصا في الاحتفالات بعودة هامبورغ إلى الدرجة الأولى الألمانية
أصيب 25 شخصا مساء السبت في ملعب "فولكسبارك شتاديون"، بينهم واحد "بين الحياة والموت"، وفقا لإدارة الإطفاء في ثاني أكبر مدينة ألمانية، وذلك خلال الاحتفالات بصعود هامبورغ إلى دوري الدرجة الأولى لكرة القدم بعد سبعة مواسم في الدرجة الثانية. ومساء السبت قرابة الساعة 10:20 بالتوقيت المحلي، ضمن هامبورغ صعوده إلى دوري النخبة بفضل فوزه على أولم (6-1) على ملعبه "فولكسبارك شتاديون" أمام 56500 متفرج.  و"بعد صافرة نهاية المباراة، اقتحم المشجعون أرض الملعب. ونتيجة لذلك، أصيب بعض المشجعين"، وفق بيان صادر عن إدارة الإطفاء في هامبورغ صباح الأحد.  وتابع "منذ حينها (ما حصل في الملعب)، تلقى 44 شخصا العلاج الطبي. أصيب خمسة أشخاص بجروح طفيفة، 19 بجروح خطيرة، وشخص واحد في حالة تهدد حياته".  وبفوزه السبت في المرحلة قبل الأخيرة، عزز هامبورغ صدارته برصيد 59 نقطة بفارق نقطة واحدة امام مطارده المباشر كولن وبفارق أربع نقاط عن إلفيرسبرغ الثالث وبادربورن الرابع.  ويحتاج كولن الذي هبط إلى الدرجة الثانية الموسم الماضي، إلى نقطة واحدة على الأقل في مباراته في المرحلة الأخيرة امام ضيفه كايزسلاوترن للحاق بهامبورغ الى الدرجة الأولى.  قبل سبعة أعوام، هبط هامبورغ إلى الدرجة الثانية للمرة الأولى في تاريخه وفشل في العودة إلى دوري الأضواء رغم وصوله إلى الملحق مرتين (2022 و2023).  وتوج هامبورغ بطلا للدوري الألماني الدوري ست مرات (1923، 1928، 1960، 1979، 1982، 1983) وأحرز كأس الأندية الأوروبية البطلة (دوري أبطال أوروبا حاليا) عام 1983، وكان حتى هبوطه في 2018 آخر ناد ألماني شارك في جميع مواسم دوري الـ"بوندسليغا" منذ إنشائه عام 1963.  ويدين هامبورغ بعودته الى مدربه الواعد ميرلين بولتسين، البالغ 34 عاما والذي و لد في المدينة ونشأ كمشجع للنادي.  
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 12 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة