الجمعة 02 يونيو 2023, 17:02

دولي

بالأرقام.. هذه أرباح وخسائر كل طرف من استغناء الجزائر عن خط الغاز المار من المغرب



كشـ24 - وكالات نشر في: 28 أغسطس 2021

نشرت صحيفة الباييس الإسبانية مقالا تحليليا حول استغناء الجزائر عن خط أنابيب الغاز الرابط بين الجزائر وإسبانيا عن طريق المغرب. وجاء في المقال أن خط الغاز المغاربي الأوروبي، الذي ينقل الغاز الطبيعي الجزائري إلى إسبانيا عبر الأراضي المغربية يعد أولى محطات التصعيد الأخير بين الرباط والجزائر العاصمة، والذي أدى إلى قطع العلاقات الدبلوماسية بين البلدين الثلاثاء الماضي.وأعلن وزير الطاقة الجزائري محمد عرقاب، الخميس، أن حكومته ستوجه ابتداء من الخريف كل الغاز الذي تصدره إلى أوروبا عبر خط أنابيب ميدغاز الذي يربط مباشرة بين إسبانيا والجزائر عبر بحر البوران. ويشير البيان إلى عدم رغبة الجزائر ​​في تجديد الاتفاقية الثلاثية التي تحكم خط أنابيب الغاز، وهي اتفاقية تنتهي في نهاية أكتوبر. وأكد عرقاب أن ذلك لن يضر بإمدادات الغاز لإسبانيا.ويبلغ طول خط الأنابيب العابر للمغرب حوالي 1400 كيلومتر، ويمر 540 منها عبر الأراضي المغربية قبل عبور مضيق جبل طارق، و افتتح في عام 1996، ولديه القدرة على نقل أكثر من 8000 مليون متر مكعب من الغاز الطبيعي إلى إسبانيا والبرتغال، والتي يجب أن تضاف إليها الحصة التي كان المغرب يحصل عليها من الغاز الجزائري. في أعقاب الأزمة الثنائية بين مدريد والرباط، تحدثت الصحافة المغربية على إمكانية رفض المغرب تجديد الاتفاقية الثلاثية، تضيف الباييس.لكن المديرة العامة للمكتب الوطني المغربي للمحروقات، أمينة بن خضرة، نفت الخميس من الأسبوع الماضي هذه الشائعات وأكدت رغبة المغرب في تجديد الاتفاقية الثلاثية إلى ما بعد أكتوبر المقبل. وقالت بن خضرة “هذه الإرادة التي عبرنا عنها شفهيا وخطيا، علنا وسرا […] هي أداة للتعاون لصالح الجميع”. لكن السلطات الجزائرية لم يكن لها نفس الرأي، وفق ما تذكر الباييس.ونظرا للتوترات الإقليمية في المنطقة المغاربية، وقّعت الحكومتان الإسبانية والجزائرية، الصيف الماضي، اتفاقية لزيادة طاقة خط أنابيب الغاز ميدغاز، الذي يربط حقول غاز حاسي الرمل بشبكة التوزيع الإسبانية في مدينة ألمرية منذ عام 2011. وبعد التوسيع، الذي يبدأ تشغيله في الخريف، ستصبح قدرة النقل من 8000 مليون متر مكعب سنويا إلى حوالي 10،000 مليون. الاستثمار الذي يقدر بنحو 900 مليون يورو، تم تنفيذه من قبل الشركات المالكة للبنية التحتية، سوناطراك الجزائرية، وناتورجي الإسبانية، التي زادت في نهاية عام 2019 حصتها الاستراتيجية في خط أنابيب الغاز من 15٪ إلى 49٪.وتعد الجزائر موردا رئيسيا في إمداد إسبانيا بالغاز الطبيعي، على الرغم من انخفاض حصتها في السوق في السنوات الأخيرة بفضل سياسة التنويع التي تطبقها الحكومة الإسبانية. بعد أن كانت الشريك الرئيسي في هذا القطاع لأكثر من 30 عاما، حيث تم توفير ما يقرب من 60٪ من الطلب الإسباني على الغاز، تراجعت حصة الجزائر في فبراير 2020 لصالح الولايات المتحدة، المنتج الرائد في العالم لما يسمى بالغاز الصخري (المستخرج عن طريق تقنية التكسير الهيدروليكي أو الفرانكينغ)، بحصة 27٪ من واردات إسبانيا. وفقا لأحدث البيانات المتاحة، استعادت الجزائر موقعها الريادي في عام 2021 بحصة سوقية في إسبانيا تبلغ 29٪.ومن حيث المبدأ، تضيف لاباييس، الضحية الرئيسية لإغلاق خط أنابيب المغرب العربي هو المغرب، الذي كان يحصل على 7٪ من قيمة كمية الغاز الطبيعي المصدرة بهذه الطريقة. في عام 2019، قاربت عائداته أنه تصل إلى 50 مليون يورو بسبب انخفاض السعر العالمي للمحروقات، لكن في ذروة الارتفاع، في عام 2014، وصلت مداخيل المغرب إلى ما يقرب من 200 مليون يورو. بالإضافة إلى ذلك، وفرت أنابيب الغاز العابرة للأراضي المغربية نسبة 45٪ من طلب السوق المغربي على الغاز بسعر منخفض، فيما الافتتاح المرتقب لحقل غاز تندرارة بشرق المغرب لن يعوض غياب الغاز الجزائري، لكنه قد يملأ بعض الفراغ الذي خلفه غياب الغاز الجزائري، حيث تشير التقديرات إلى أنه سيلبي 9٪ فقط من احتياجات المغرب من الغاز الطبيعي.وتختم الباييس مقالها بالقول أنه على الرغم من أنه قد يبدو أن القرار يضر أيضا إلى حد أقل بالجزائر، والتي قد ستشهد خفض قدرتها على إمداد الغاز إلى إسبانيا بمقدار النصف تقريبا، وستعتمد على طريق تصدير واحد، مما يؤدي إلى فقدان طريق بديل بسبب أي مشكلة تقنية محتملة في أنابيب ميدغاز، إلا أن الحقيقة، تقول الباييس، أنه طيلة السنوات الماضية أنه استخدام جزء فقط من قدرة هذه الأنابيب الرابطة بين الجزائر وإسبانيا مباشرة. من جهة أخرى بدون خط أنابيب المغرب العربية لن تتمكن السلطات الجزائرية من زيادة حصتها في السوق في حالة انقطاع الإمداد من أحد المنافسين. يمكن أن يحدث ذلك، على سبيل المثال، إذا حظر الاتحاد الأوروبي واردات الغاز الصخري بسبب تأثيره البيئي الهائل، يمكن أن تبرز الجزائر كأحد أهم المرشحين لملء هذا الفراغ، لكنها قد تفعل ذلك عن طريق السفن.



اقرأ أيضاً
لبنان.. ارتفاع حالات الانتحار وسط تدهور الأوضاع الاقتصادية
أظهرت الإحصائيات أن حالات الانتحار في لبنان بلغت 36 حالة خلال الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2023، وأن عدد الحالات ارتفع إلى 50 خلال أبريل الماضي. وفي هذا الإطار، أكد الباحث في الشؤون الدولية للمعلومات محمد شمس الدين، لموقع "ليبانون ديبايت" أن "عدد حالات الانتحار خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام الحالي 2023 بلغ 50 حالة انتحار"، مبينا أنه "خلال شهر يناير بلغ عدد حالات الإنتحار 11 حالة، وفي فبراير 10 حالات، وفي مارس 15، وفي أبريل وصلت حالات الانتحار إلى 14 حالة ما يرفع عدد حالات الانتحار في لبنان خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام الحالي 2023 إلى 50 حالة". ولفت إلى "أمر خطير يتمثل بارتفاع عدد حالات الانتحار بين شهر يناير حيث أقدم 11 مواطن على الانتحار ليرتفع العدد في شهر أبريل الى 14، وهو مؤشر خطير لأننا لا زلنا في نصف العام والأوضاع الاقتصادية ما زالت تتدهور".
دولي

أمطار غزيرة في اليابان وتوجيهات لمئات آلاف السكان لإخلاء منازلهم
عين العاصفة التي كانت مصنفة سابقا كاعصار حين ضربت بقوة في نهاية ماي جزيرة غوام الأميركية، كانت الجمعة في المحيط الهادئ بجنوب غرب اليابان. صدرت توجيهات الإخلاء- وهي غير إلزامية- خصوصا الجمعة لأكثر من 410 آلاف شخص في تويوتا سيتي بدائرة آيشي (وسط). في نفس الدائرة، شملت دعوات الإخلاء المرفقة بانذار بأعلى درجات، 130 ألف شخص في تويوهاشي بحسب محطة التلفزيون العامة "ان اتش كي". في مقاطعة واكاياما (غرب) فاضت عدة أنهار. وقال الناطق باسم الحكومة هيروكازو ماتسونو أمام الصحافيين "نحث السكان (في المناطق المتضررة) على توخي الحذر الشديد في مواجهة مخاطر حصول انزلاقات تربة وفيضانات وارتفاع منسوب أنهار". وأضاف "من المتوقع هطول أمطار غزيرة جدا مصحوبة بعواصف رعدية على جزء كبير من اليابان، من الغرب إلى الشرق، خلال الأيام الثلاثة المقبلة". علقت حركة القطارات الفائقة السرعة بين طوكيو وأوساكا كما أعلنت شركة السكك الحديدة "جاي ار سنترال" على موقعها الالكتروني. كما تم إلغاء أكثر من 260 رحلة الجمعة في البلاد بحسب التلفزيون العام. بحسب العلماء فان ظاهرة الاحتباس الحراري تزيد من مخاطر هطول أمطار غزيرة في اليابان حيث تحمل كتل الهواء الساخن المزيد من البخار. في يوليوز 2021، تسببت أمطار غزيرة في حدوث انهيار وحول ضخم في منتجع أتامي الساحلي (جنوب غرب طوكيو) خلف 27 قتيلا. تسببت الفيضانات الكبرى في كيوشو (جنوب غرب اليابان) في مقتل أكثر من 80 شخصا في 2020 وقبل ذلك بسنتين، شهد الأرخبيل أسوأ فيضانات منذ عقود قتل خلالها أكثر من 200 شخص في غرب البلاد.
دولي

بايدن يتعثر ويسقط أرضا خلال حفل تخرج بولاية كولورادو الأميركية+فيديو
تعثر الرئيس جو بايدن وسقط أمس الخميس بعد تسليمه آخر شهادة في حفل تخرج بأكاديمية القوات الجوية الأميركية في ولاية كولورادو. وتعثرت خطى الرئيس الأميركي البالغ من العمر 80 عاما قبيل سقوطه ثم نهض على ركبة واحدة بمساعدة 3 أشخاص، ثم عاد إلى مقعده دون مساعدة. وبعد مساعدته على الوقوف، أشار بايدن خلفه إلى ما تعثرت به خطاه في ما يبدو، ثم خالط بعد ذلك المسؤولين وارتسمت ابتسامه على وجهه. وغرد بن لابولت، المتحدث باسم البيت الأبيض، على تويتر، قائلا إن بايدن بخير. وأضاف "كان هناك كيس من الرمل على خشبة المسرح بينما كان الرئيس يصافح". وقالت كارين جان بيير المتحدثة باسم البيت الأبيض للصحفيين في وقت لاحق "إنه بخير تماما". ويعدّ الرئيس بايدن أكبر شخص في السن يتولى الرئاسة، وسيترشح لإعادة انتخابه في عام 2024، بينما يبلغ خصمه الجمهوري الرئيسي دونالد ترامب 77 عاما هذا الشهر. https://twitter.com/bennyjohnson/status/1664344646854516738?s=20
دولي

إيلون ماسك يغير اسم “تويتر” لاسم يتكون من حرف واحد
أكد رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك عن خططه إطلاق تسمية جديدة على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، وهي عبارة عن تسمية مكوّنة من حرف واحد X، حسبما كتبه ماسك يوم أمس الخميس على "تويتر". وجاءت تغريدة ماسك ردا على ما نشرته بوابة T(w)itter Daily News في وقت سابق عندما نقلت عن مقابلته الأخيرة، والتي أوضح فيها أن هذا الإجراء يأتي بهدف توسيع وظائف "تويتر" في المستقبل، ما يتطلب إعادة تسميتها بـ"X"، وقال: "هذا صحيح"، وفقا لروسيا اليوم. يشار إلى أنه في 27 أكتوبر 2022، أبرم ماسك صفقة بقيمة 44 مليار دولار للاستحواذ على "تويتر"، وأعلن فورا بعد الشراء، أنه قام بفصل عدد من المديرين التنفيذيين، بما في ذلك الرئيس التنفيذي باراغ أغراوال والمدير المالي نيد سيغال. بعد ذلك، قال ماسك إنه سيتنحى عن منصب الرئيس التنفيذي لـ"تويتر" لأنّه عين رئيسة تنفيذية جديدة.. وقال: "ستبدأ مهامها في غضون ستة أسابيع".    
دولي

مركز تفكير: الجزائر معرضة لـ “صعوبات اقتصادية خطيرة” في أفق 2029
تجازف الجزائر بانهيار احتياطياتها من العملة الصعبة باعتمادها الكبير على المحروقات المتقلبة الأسعار، ما يترك الباب مواربا أمام "خطر حقيقي للإفلاس" بحلول عام 2029 ، وذلك وفقا لمركز الدراسة والتفكير حول العالم الفرنكوفوني. ووفق رئيس المركز، إلياس زواري، في تحليل تحت عنوان " الجزائر تصبح أقل البلدان المغاربية ثراء"، فإن اعتماد الجزائر الكبير على المحروقات أدى إلى انهيار احتياطيات البلاد من العملة الصعبة ، التي انخفضت من 193 مليار دولار مطلع 2014 إلى 45.3 مليار دولار متم 2021 ، أي بانخفاض سنوي قدر ب 18.5 مليار دولار. وسجل أنه وعلى الرغم من القيود الكبيرة المفروضة على الواردات بالبلاد، استمرت احتياطيات العملة الصعبة في الانخفاض بنحو 13.2 مليار دولار سنويا ، في المتوسط ، خلال النصف الثاني للفترة ما بين مطلع 2018 ونهاية 2021. (مقابل 23.7 مليار دولار خلال النصف الأول) . وأضاف أن الوضع الاقتصادي للبلاد سيتدهور أكثر ، وذلك لعودة أسعار المحروقات إلى مستواها الذي كانت عليه قبل الحرب في أوكرانيا والمنحى التنازلي المتواصل لأسعارها، هذا فضلا عن بروز قوة الطاقات المتجددة. وهكذا ، يوضح، ستبدأ احتياطيات الجزائر من العملة الصعبة في الانخفاض بمعدل عدة مليارات من الدولارات سنويا " بسبب التأثير بالتراجع مستقبلا في إيرادات المحروقات ، وكذا للانخفاض الدائم في أسعارها وانخفاض صادرات البلاد منها، بعد ارتفاع الاستهلاك المحلي. ويرى السيد زواري أنه ومع وصول احتياطيات العمل الصعبة إلى 66.1 مليار دولار متم مارس 2023 ، ومع افتراض انخفاض سنوي إلى 10 مليارات دولار فقط ، مقابل 13.2 مليار خلال الفترة ما بين 2018-2021 ، لن تكون الجزائر قادرة إلا على تغطية أربعة أشهر ، فقط، من الواردات منتصف 2028 ، بمعنى مستوى الذي يقترب فيه أي بلد من الإفلاس. وأوضح أن من شأن هذه الوضعية، "التي يبدو أنه يصعب تجنبها مع تواضع سياسة التنويع التي يتم انتهاجها حاليا بالبلاد" ، أن تجبر الجزائر على اللجوء إلى المؤسسات المالية الدولية وتنفيذ إصلاحات مؤلمة ، ل"تجنب الإفلاس الشامل ابتداء من السنة المقبلة ، السيناريو الشبيه ببلد آخر من كبار منتجي النفط والغاز كفنزويلا ". واستنتج المركز أن الثروة الطبيعية للجزائر لم تعد كافية لإخفاء الواقع الاقتصادي للبلاد ، "المتأخر جدا" مقارنة بجيرانها في المغرب العربي.
دولي

واشنطن تفرض عقوبات جديدة على السودان
أعلن البيت الابيض الخميس أن الولايات المتحدة ستفرض عقوبات اقتصادية جديدة وقيودا على التأشيرات "بحق الاطراف الذي يمارسون العنف" في السودان، وذلك بعد انسحاب الجيش من المفاوضات الأخيرة مع قوات الدعم السريع واتهامه بقصف منطقة سوق قديم في العاصمة. وقال مستشار الامن القومي في البيت الابيض جايك ساليفان في بيان إن اعمال العنف في هذا البلد تشكل "مأساة ينبغي ان تتوقف"، من دون أن يدلي بتفاصيل اضافية عن العقوبات. وكان وزير الخارجية الاميركي انتوني بلينكن اعلن في وقت سابق ان الولايات المتحدة "تنظر في خطوات يمكننا اتخاذها لتوضيح وجهات نظرنا حيال أي زعماء يقودون السودان في الاتجاه الخاطئ". وأوضح أن "طرفي النزاع" مسؤولان عن هذا الوضع. منذ بدء القتال في 15 أبريل وافق جيش اللواء عبد الفتاح البرهان كما قوات الدعم السريع التابعة لمحمد حمدان دقلو على 12 هدنة قبل انتهاكها على الفور. وقال ساليفان في بيانه إن "حمام الدم" في الخرطوم ودارفور "مروّع". وأضاف أن خرق الهدنة الأخيرة "زاد من مخاوفنا من نزاع طويل الأمد ومعاناة كبيرة للشعب السوداني". وبحسب منظمة اليونيسف يحتاج أكثر من 13,6 مليون طفل إلى مساعدات إنسانية في السودان بينهم "620 ألفا يعانون من سوء التغذية الحاد وقد يتوفى نصفهم إذا لم يتلقوا المساعدة في الوقت المناسب". بالإضافة إلى ذلك فر 350 ألف شخص إلى البلدان المجاورة: نصفهم إلى مصر والآخرون إلى تشاد وجنوب السودان وجمهورية إفريقيا الوسطى أو إثيوبيا. ويزداد الوضع خطورة كل يوم: السودان على شفير المجاعة وفقًا للأمم المتحدة وموسم الأمطار يقترب من مخاطر انتشار الأوبئة.
دولي

الولايات المتحدة.. ارتفاع عدد طلبات إعانة البطالة في الأسبوع الماضي
 أفادت وزارة العمل الأمريكية، اليوم الخميس، بأن عدد طلبات إعانة البطالة في الولايات المتحدة عرف ارتفاعا طفيفا، ليصل إلى مستوى ما يزال منسجما مع مرونة الطلب على اليد العاملة. وأوضحت الوزارة، في تقرير، أن عدد طلبات إعانة البطالة الأولية ارتفع بشكل طفيف بمقدار ألفين، ليصل إلى 232 ألف في الأسبوع المنتهي في 27 ماي. وبلغ متوسط عدد الطلبات، على مدى أربعة أسابيع، الذي يخفف جزءا من تقلبات الأرقام الأسبوعية، 229 ألف و500 طلب، بانخفاض بـ2500 عن المتوسط المعدل للأسبوع السابق. وتراجع عدد الأشخاص الذين يتلقون إعانات بشكل منتظم بشكل طفيف إلى 1.79 مليون، في الأسبوع المنتهي في 13 ماي. وأضاف الاقتصاد الأمريكي، في أبريل الماضي، 253 ألف وظيفة جديدة، كما انخفض معدل البطالة إلى 3.4 في المائة.
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 02 يونيو 2023
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة