مراكش
“باشا” يهين موظفة ويٌفاقِم وضعها الصحى والضحية تراسل الوالي لحلو
توجهت تقنية من درجة ثانية بالملحقة الإدارية الباهية، بشكاية إلى والي جهة مراكش أسفي، وعامل عمالة مراكش، ضد رئيس منطقة جامع الفناء، في شأن تعرضها للضرر والإهانة من طرف هذا الأخير.والتمست المشتكية في الشكاية التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها، من والي جهة مراكش أسفي وعامل عمالة مراكش، التدخل العاجل لرفع الضرر الذي يلحقها من رئيس منطقة جامع الفناء، والذي تمادى على حد تعبير المشتكية في إعتماد ما أسمته أسلوب "الترهيب والتحقير" في تعامله معها.وأوضحت المشتكية في الشكاية ذاتها، أنه منذ تعيين المشتكى به رئيسا للمنطقة المذكورة، قام لمرات عديدة بإستهدافها أمام الملأ، بعبارات لا تليق بمستوى الإدارة الحديثة، التي تستوجب تبني مبادئ حسن تخليق المرفق العام، مشيرة إلى أنه في الوقت الذي الذي يتعين على المشتكى به إعطاء نموذج يقتدى به لجميع الموظفين وأعوان العاملين تحت امرته وكذا المرتفقين، يقدم (المشتكى به) على إهانة الموظفين أمام المواطنين، وخلال اجتماعات بحضور أطر من مصالح خارجية، مستعملا أسلوب السب والشتم والتهديد، يضيف المصدر ذاته.وأشارت المشتكية في الشكاية نفسها، إلى أنها تعمل كتقنية منذ 1991، وأنها تؤدي المهام المنوطة بها منذ تعيينها على أحسن وجه، بشهادة الرؤساء الذين تعاقبوا على تسيير الملحقات التي عملت بها داخل قطاع المدينة العتيقة.وأردفت المشتكية قائلة: "أنها رغم المرض الذي عانت ولازالت تعاني منه (السرطان)، لم يتراجع مستوى مردودها في العمل"، مشيرة إلى أنها تشرف حاليا على مصلحة تتطلب مجهودات كبيرة لمواكبة ومعالجة جميع الملفات العالقة، مضيفة أنه بدل اعتماد أسلوب التحفيز تثمين مجهوداتها التي تبذلها في خدمة المصلحة العامة، أصبحت بعد 28 سنة من العطاء تتلقى إهانات متتالية من طريف رئيس المنطقة المذكورةوأشارت المشتكية، إلى أن حالتها الصحية ساءت مؤخرا بسبب ضغوطات المشتكى به المتكرر، حتى أصبحت تتابع مع طبيب الامراض النفسية لضبط أعصابها.وطالبت المشتكية الجهات المعنية التدخل لإنصافها ورد ال‘تبار لهل في العمل، تفاديا لأي ردة فعل منها لا ترقى لمستوى المبادئ التي يجب أن تأطر سلوك الموظف.وقد اتصلت "كشـ24" برجل السلطة المعني من أجل توضيح وجهة نظره بخصوص الاتهامات الموجهة اليه دون أن نتلقى أي جواب.
توجهت تقنية من درجة ثانية بالملحقة الإدارية الباهية، بشكاية إلى والي جهة مراكش أسفي، وعامل عمالة مراكش، ضد رئيس منطقة جامع الفناء، في شأن تعرضها للضرر والإهانة من طرف هذا الأخير.والتمست المشتكية في الشكاية التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها، من والي جهة مراكش أسفي وعامل عمالة مراكش، التدخل العاجل لرفع الضرر الذي يلحقها من رئيس منطقة جامع الفناء، والذي تمادى على حد تعبير المشتكية في إعتماد ما أسمته أسلوب "الترهيب والتحقير" في تعامله معها.وأوضحت المشتكية في الشكاية ذاتها، أنه منذ تعيين المشتكى به رئيسا للمنطقة المذكورة، قام لمرات عديدة بإستهدافها أمام الملأ، بعبارات لا تليق بمستوى الإدارة الحديثة، التي تستوجب تبني مبادئ حسن تخليق المرفق العام، مشيرة إلى أنه في الوقت الذي الذي يتعين على المشتكى به إعطاء نموذج يقتدى به لجميع الموظفين وأعوان العاملين تحت امرته وكذا المرتفقين، يقدم (المشتكى به) على إهانة الموظفين أمام المواطنين، وخلال اجتماعات بحضور أطر من مصالح خارجية، مستعملا أسلوب السب والشتم والتهديد، يضيف المصدر ذاته.وأشارت المشتكية في الشكاية نفسها، إلى أنها تعمل كتقنية منذ 1991، وأنها تؤدي المهام المنوطة بها منذ تعيينها على أحسن وجه، بشهادة الرؤساء الذين تعاقبوا على تسيير الملحقات التي عملت بها داخل قطاع المدينة العتيقة.وأردفت المشتكية قائلة: "أنها رغم المرض الذي عانت ولازالت تعاني منه (السرطان)، لم يتراجع مستوى مردودها في العمل"، مشيرة إلى أنها تشرف حاليا على مصلحة تتطلب مجهودات كبيرة لمواكبة ومعالجة جميع الملفات العالقة، مضيفة أنه بدل اعتماد أسلوب التحفيز تثمين مجهوداتها التي تبذلها في خدمة المصلحة العامة، أصبحت بعد 28 سنة من العطاء تتلقى إهانات متتالية من طريف رئيس المنطقة المذكورةوأشارت المشتكية، إلى أن حالتها الصحية ساءت مؤخرا بسبب ضغوطات المشتكى به المتكرر، حتى أصبحت تتابع مع طبيب الامراض النفسية لضبط أعصابها.وطالبت المشتكية الجهات المعنية التدخل لإنصافها ورد ال‘تبار لهل في العمل، تفاديا لأي ردة فعل منها لا ترقى لمستوى المبادئ التي يجب أن تأطر سلوك الموظف.وقد اتصلت "كشـ24" برجل السلطة المعني من أجل توضيح وجهة نظره بخصوص الاتهامات الموجهة اليه دون أن نتلقى أي جواب.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش