#كورونا
دولي

باريس تفرض وضع الكمامات و180 ألف وفاة بكورونا في أمريكا


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 29 أغسطس 2020

فرضت فرنسا وضع الكمامات في جميع أنحاء العاصمة باريس والمدن الكبرى في ظل تفشي كوفيد-19 مجددا بينما تعزز ألمانيا تدابير مكافحة الوباء الذي تجاوز عدد الوفيات به عتبة ال180 ألفا في الولايات المتحدة، الدولة الأكثر تضررا.وأعلنت السلطات الفرنسية الخميس أن وضع الكمامات سيكون إلزاميا في كل الأوقات في جميع شوارع باريس اعتبارا من الجمعة تحت طائلة غرامة قدرها 135 يورو. ويطال هذا الإجراء المشاة وراكبي الدراجات الهوائية والنارية والكهربائية (السكوتر) بالإضافة إلى ممارسي رياضة الركض.وقالت الأربعينية مارييتا آدوت وهي تدخن سيجارة "فوجئت بهذا التدبير. أتفهم وضع الكمامة في وسائل النقل لكنني لا أعتقد أن الفيروس ينتقل في الهواء". أما سيلفي سوفير فتعتقد أن الحكومة "كان يجب أن تفعل ذلك منذ فترة طويلة. أعتقد أنها انتظرت حتى انقضاء الصيف ربما من أجل السياح".وبعد باريس ومرسيليا، تم فرض وضع الكمامات في مدن رئيسية أخرى مثل بوردو وستراسبورغ بينما سجل عدد قياسي من الإصابات الخميس بلغ 6111 إصابة في 24 ساعة.-الحذر واليقظة-تعتبر بلدان عديدة باريس منطقة خطر. وقد أضافت بلجيكا العاصمة الفرنسية إلى قائمتها للوجهات الأوروبية التي لم يعد يسمح بالسفر إليها بدون الخضوع لفحص لكشف الإصابة بفيروس كورونا عند العودة ولفترة حجر صحي، كما نصحت الدنمارك بعدم السفر "غير الضروري" إلى فرنسا.من جانبها، ستزيد ألمانيا قيمة الغرامات المفروضة على عدم وضع الكمامة إلى 50 يورو وستعزز الضوابط لضمان الامتثال لفترات الحجر الصحي.وحتى لو بقي انتشار الفيروس في البلاد أقل مما كان عليه في الربيع، فإن برلين تشير إلى أنه "في الأسابيع الأخيرة، ازداد عدد الإصابات مرة أخرى" مبدية قلقها خصوصا من الإصابات الجديدة التي تسجل تزامنا مع عودة المصطافين.وحذّرت المستشارة الالمانية أنغيلا ميركل من أنه "خلال الصيف، كان هناك حرية تنقل على نطاق واسع لكن الآن يجب أن نكون يقظين".كما ستمدد الدولة الحظر المفروض على التجمعات التي تضم أكثر من 50 شخصا في الأماكن المفتوحة حتى نهاية العام، مع استثناء محتمل لمباريات كرة القدم.وفي إسبانيا، أعلنت الحكومة الخميس أنه سيتعين على الأطفال الذين يبلغون 6 سنوات وما فوق وضع الكمامات في كل الأوقات في المدرسة. وخلال الأسبوعين الماضيين، سجلت البلاد 190 إصابة جديدة لكل 100 ألف نسمة، وهو أعلى معدل في الاتحاد الأوروبي.من جهته أعلن مستشار النمسا سيباستيان كورتز أنه يتوقع أن يعود الوضع إلى طبيعته "الصيف المقبل". وقال "على الأرجح من اليوم، الصيف المقبل سيكون طبيعيا"، موضحا أن الحكومة ستبت في تشديد الإجراءات الوقائية الأسبوع المقبل.وفي آسيا أعلنت كوريا الجنوبية أنها قررت تعزيز الإجراءات في منطقة سيول الكبرى. وقال وزير الصحة بارك نونغ هو في لقاء مع صحافيين إن "الوضع الحالي في منطقة العاصمة خطير جدا والحكومة ستبذل ما بوسعها في مجال الإجراءات الوقائية لاحتواء انتشار" الفيروس.لكن الفيروس كان أكثر فتكا في الولايات المتحدة. فتم تجاوز مستوى جديدا الخميس من حيث عدد الوفيات مع 180527 وفاة من بين 5860397 إصابة وفقا لإحصاء جامعة جونز هوبكنز. وفي غضون 24 ساعة، قتل الوباء 931 شخصا.إلا أن ذلك لم يمنع الرئيس دونالد ترامب الذي قبل رسميا الخميس ترشيح الحزب الجمهوري للانتخابات الرئاسية، من الإشادة بإجراءاته ضد كوفيد-19 وتوقع "سحق" الوباء بواسطة لقاح أكّد أنّه سيتمّ إنتاجه بحلول نهاية العام.وأضاف في الخطاب الذي ألقاه في ختام المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري "سننتج لقاحا قبل نهاية العام، وربّما حتّى قبل ذلك!".وتابع "سنحصل على لقاح آمن وفعّال هذا العام، وسويّا سنسحق هذا الفيروس"، مؤكّدا أنّ "مئات ملايين الجرعات من هذا اللقاح ستكون متوفّرة سريعا".وقال الرئيس الخامس والأربعون للولايات المتحدة الذي لطالما قلّل من خطورة الجائحة وتوقع حتّى أن تزول "بمعجزة" ما، "سنهزم الفيروس وسنضع حدّا للوباء وسنخرج أقوى من أي وقت مضى".وأودى فيروس كورونا المستجدّ بحياة ما لا يقلّ عن 832 ألفا و336 شخصاً في العالم منذ أن أبلغ مكتب منظمة الصحة العالمية في الصين عن ظهور المرض نهاية دجنبر، بحسب تعداد أجرته وكالة فرانس برس استناداً إلى مصادر رسميّة عند الساعة 11,00 ت غ الجمعة.-الموت من الشعور بالوحدة-وبعد نحو ستة أشهر من الإغلاق، كان متحف الفن الحديث في نيويورك أول متحف رئيسي يعيد فتح أبوابه الخميس، مع تحديد عدد زواره بـ 100 شخص في الساعة.وقال آلن أورينبوخ (66 عاما) "يعجبي المكان عندما لا يكون هناك عدد كبير من الأشخاص وعندما لا يتحدث الزوار ولا يلتقطون الصور، كل هذا رائع".في أميركا اللاتينية، المنطقة الأكثر تضررا في العالم من حيث عدد الإصابات، استؤنف النشاط في بوغوتا حيث عادت زحمة السير الخانقة.فرغم الانتشار الكبير للفيروس وبهدف إعادة إطلاق العجلة الاقتصادية، سمح لسكان العاصمة الكولومبية البالغ عددهم ثمانية ملايين نسمة باستئناف نشاطاتهم بعد أكثر من خمسة أشهر من الإغلاق، مع توصيات بوضع الكمامات في الاماكن العامة.وفي الأرجنتين، أقرت بوينوس أيرس الخميس قانونا يضمن "الحق في وداع" المصابين بوباء كوفيد-19 بشكله الحاد والذين يموتون غالبا لوحدهم. وبالتالي، سيتمكن شخص مقرب يتراوح عمره بين 18 و60 عاما من مرافقة المريض بفيروس كورونا خلال المرحلة الأخيرة.وقال مقترح مشروع القانون هذا النائب فاكوندو ديل غايسو "في كثير من أنحاء العالم، تم تعريف فيروس كورونا على أنه مرض الوحدة. هناك العديد من الحالات التي يشعر فيها الأقارب بأن أحباءهم ماتوا من الشعور بالوحدة المفرطة".أما فنزويلا، فقد اعلنت أنها ترغب في إنتاج اللقاح الذي تطوره روسيا، على أراضيها موضحة أنها أجرت اتصالات في هذا الشأن مع السلطات الروسية.وأخيرا أعلنت الصين أنها أوقفت 5797 شخص لارتكابهم جنحا مرتبطة بالوباء، من احتيال لجمع تبرعات إلى بيع معدات طبية غير صالحة للاستخدام أو بيانات كاذبة عن حالات صحية.

فرضت فرنسا وضع الكمامات في جميع أنحاء العاصمة باريس والمدن الكبرى في ظل تفشي كوفيد-19 مجددا بينما تعزز ألمانيا تدابير مكافحة الوباء الذي تجاوز عدد الوفيات به عتبة ال180 ألفا في الولايات المتحدة، الدولة الأكثر تضررا.وأعلنت السلطات الفرنسية الخميس أن وضع الكمامات سيكون إلزاميا في كل الأوقات في جميع شوارع باريس اعتبارا من الجمعة تحت طائلة غرامة قدرها 135 يورو. ويطال هذا الإجراء المشاة وراكبي الدراجات الهوائية والنارية والكهربائية (السكوتر) بالإضافة إلى ممارسي رياضة الركض.وقالت الأربعينية مارييتا آدوت وهي تدخن سيجارة "فوجئت بهذا التدبير. أتفهم وضع الكمامة في وسائل النقل لكنني لا أعتقد أن الفيروس ينتقل في الهواء". أما سيلفي سوفير فتعتقد أن الحكومة "كان يجب أن تفعل ذلك منذ فترة طويلة. أعتقد أنها انتظرت حتى انقضاء الصيف ربما من أجل السياح".وبعد باريس ومرسيليا، تم فرض وضع الكمامات في مدن رئيسية أخرى مثل بوردو وستراسبورغ بينما سجل عدد قياسي من الإصابات الخميس بلغ 6111 إصابة في 24 ساعة.-الحذر واليقظة-تعتبر بلدان عديدة باريس منطقة خطر. وقد أضافت بلجيكا العاصمة الفرنسية إلى قائمتها للوجهات الأوروبية التي لم يعد يسمح بالسفر إليها بدون الخضوع لفحص لكشف الإصابة بفيروس كورونا عند العودة ولفترة حجر صحي، كما نصحت الدنمارك بعدم السفر "غير الضروري" إلى فرنسا.من جانبها، ستزيد ألمانيا قيمة الغرامات المفروضة على عدم وضع الكمامة إلى 50 يورو وستعزز الضوابط لضمان الامتثال لفترات الحجر الصحي.وحتى لو بقي انتشار الفيروس في البلاد أقل مما كان عليه في الربيع، فإن برلين تشير إلى أنه "في الأسابيع الأخيرة، ازداد عدد الإصابات مرة أخرى" مبدية قلقها خصوصا من الإصابات الجديدة التي تسجل تزامنا مع عودة المصطافين.وحذّرت المستشارة الالمانية أنغيلا ميركل من أنه "خلال الصيف، كان هناك حرية تنقل على نطاق واسع لكن الآن يجب أن نكون يقظين".كما ستمدد الدولة الحظر المفروض على التجمعات التي تضم أكثر من 50 شخصا في الأماكن المفتوحة حتى نهاية العام، مع استثناء محتمل لمباريات كرة القدم.وفي إسبانيا، أعلنت الحكومة الخميس أنه سيتعين على الأطفال الذين يبلغون 6 سنوات وما فوق وضع الكمامات في كل الأوقات في المدرسة. وخلال الأسبوعين الماضيين، سجلت البلاد 190 إصابة جديدة لكل 100 ألف نسمة، وهو أعلى معدل في الاتحاد الأوروبي.من جهته أعلن مستشار النمسا سيباستيان كورتز أنه يتوقع أن يعود الوضع إلى طبيعته "الصيف المقبل". وقال "على الأرجح من اليوم، الصيف المقبل سيكون طبيعيا"، موضحا أن الحكومة ستبت في تشديد الإجراءات الوقائية الأسبوع المقبل.وفي آسيا أعلنت كوريا الجنوبية أنها قررت تعزيز الإجراءات في منطقة سيول الكبرى. وقال وزير الصحة بارك نونغ هو في لقاء مع صحافيين إن "الوضع الحالي في منطقة العاصمة خطير جدا والحكومة ستبذل ما بوسعها في مجال الإجراءات الوقائية لاحتواء انتشار" الفيروس.لكن الفيروس كان أكثر فتكا في الولايات المتحدة. فتم تجاوز مستوى جديدا الخميس من حيث عدد الوفيات مع 180527 وفاة من بين 5860397 إصابة وفقا لإحصاء جامعة جونز هوبكنز. وفي غضون 24 ساعة، قتل الوباء 931 شخصا.إلا أن ذلك لم يمنع الرئيس دونالد ترامب الذي قبل رسميا الخميس ترشيح الحزب الجمهوري للانتخابات الرئاسية، من الإشادة بإجراءاته ضد كوفيد-19 وتوقع "سحق" الوباء بواسطة لقاح أكّد أنّه سيتمّ إنتاجه بحلول نهاية العام.وأضاف في الخطاب الذي ألقاه في ختام المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري "سننتج لقاحا قبل نهاية العام، وربّما حتّى قبل ذلك!".وتابع "سنحصل على لقاح آمن وفعّال هذا العام، وسويّا سنسحق هذا الفيروس"، مؤكّدا أنّ "مئات ملايين الجرعات من هذا اللقاح ستكون متوفّرة سريعا".وقال الرئيس الخامس والأربعون للولايات المتحدة الذي لطالما قلّل من خطورة الجائحة وتوقع حتّى أن تزول "بمعجزة" ما، "سنهزم الفيروس وسنضع حدّا للوباء وسنخرج أقوى من أي وقت مضى".وأودى فيروس كورونا المستجدّ بحياة ما لا يقلّ عن 832 ألفا و336 شخصاً في العالم منذ أن أبلغ مكتب منظمة الصحة العالمية في الصين عن ظهور المرض نهاية دجنبر، بحسب تعداد أجرته وكالة فرانس برس استناداً إلى مصادر رسميّة عند الساعة 11,00 ت غ الجمعة.-الموت من الشعور بالوحدة-وبعد نحو ستة أشهر من الإغلاق، كان متحف الفن الحديث في نيويورك أول متحف رئيسي يعيد فتح أبوابه الخميس، مع تحديد عدد زواره بـ 100 شخص في الساعة.وقال آلن أورينبوخ (66 عاما) "يعجبي المكان عندما لا يكون هناك عدد كبير من الأشخاص وعندما لا يتحدث الزوار ولا يلتقطون الصور، كل هذا رائع".في أميركا اللاتينية، المنطقة الأكثر تضررا في العالم من حيث عدد الإصابات، استؤنف النشاط في بوغوتا حيث عادت زحمة السير الخانقة.فرغم الانتشار الكبير للفيروس وبهدف إعادة إطلاق العجلة الاقتصادية، سمح لسكان العاصمة الكولومبية البالغ عددهم ثمانية ملايين نسمة باستئناف نشاطاتهم بعد أكثر من خمسة أشهر من الإغلاق، مع توصيات بوضع الكمامات في الاماكن العامة.وفي الأرجنتين، أقرت بوينوس أيرس الخميس قانونا يضمن "الحق في وداع" المصابين بوباء كوفيد-19 بشكله الحاد والذين يموتون غالبا لوحدهم. وبالتالي، سيتمكن شخص مقرب يتراوح عمره بين 18 و60 عاما من مرافقة المريض بفيروس كورونا خلال المرحلة الأخيرة.وقال مقترح مشروع القانون هذا النائب فاكوندو ديل غايسو "في كثير من أنحاء العالم، تم تعريف فيروس كورونا على أنه مرض الوحدة. هناك العديد من الحالات التي يشعر فيها الأقارب بأن أحباءهم ماتوا من الشعور بالوحدة المفرطة".أما فنزويلا، فقد اعلنت أنها ترغب في إنتاج اللقاح الذي تطوره روسيا، على أراضيها موضحة أنها أجرت اتصالات في هذا الشأن مع السلطات الروسية.وأخيرا أعلنت الصين أنها أوقفت 5797 شخص لارتكابهم جنحا مرتبطة بالوباء، من احتيال لجمع تبرعات إلى بيع معدات طبية غير صالحة للاستخدام أو بيانات كاذبة عن حالات صحية.



اقرأ أيضاً
الكوكب يخسر ثمن نهائي كّأس العرش امام نهضة بركان بملعب الحارثي
خسر فريق الكوكب المراكشي امام نهضة بركان بنتيجة ثلاث اهداف دون رد، في المباراة التي جمعت بينهما قبل قليل من ليلة يومه الاحد فاتح يونيو 2025، بملعب الحارثي بمراكش، برسم ثمن نهائي كأس العرش. وسجل الهدف الاول في المباراة مبكرا في الدقيقة الثانية لفائدة نهضة بركان عن طريق اللاعب السابق للكوكب المراكشي يوسف مهري، والذي اضاف الهدف الثاني للفريق البركاني في الدقيقة 21 بينما اضيف الهدف الثالث عن طريق اللاعب دايو في الدقيقة 76. وبهذه النتيجة تمكن فريق نعضة بركان من التأهل الى مباراة ربع نهائي كأس العرش حيث من المنتظر ان يواجه فريق الجيش الملكي الذي تاهل إلى ربع نهائي كأس العرش عقب فوزه على نهضة الزمامرة بنتيجة 3-0 في 21 ماي الماضي في الملعب البلدي بالقنيطرة، في مباراة مؤجلة عن دور ثمن النهائي. وكان الكوكب قد تأهل الى ثمن نهائي كأس العرش على حساب الراسينغ البيضاوي في 26 مارس، بعد تفوقه عليه بملعب سيدي يوسف بن علي بمراكش بهدفين دون مقابل حيث سجل هدف الكوكب المراكشي في مباراة سدس عشر النهاية، في الدقيقة 32 من الشوط الاول للمبارة عن طريق اللعب ابراهيم العماري، فيما اضاف يونس البحراوي الهدف الثاني في الدقيقة 80 من المباراة.   ومن جهته تمكن فريق نهضة بركان لكرة القدم بطل المغرب هذا الموسم وبطل كأس الكونفدرالية الافريقية، من التأهل إلى دور ثمن نهائي كأس العرش بعد فوزه على مضيفه اتحاد طنجة، بهدف واحد لصفر، في مباراة جمعتهما، في 27 مارس، في ملعب القرية الرياضية بمدينة طنجة.ومعلوم ان فريق الكوكب المراكشي الذي تمكن هذا الموسم من العودة للقسم الاحترافي الاول، يعتبر من اكثر الاندية المغربية تتويجا بكأس العرش بعد الجيش الملكي والوداد والرجاء البيضاويين، حيث توج 6 مرات بالكأس الفضية سنوات 1963، 1964، 1965، 1987، 1991، و1993، فيما توج فريق نهضة بركان بلقب الكأس الفضية ثلاث مرات، سنوات 2018، 2021، 2022.
#كورونا

إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

الكرملين يعلّق على وفاة وزير النقل الروسي منتحرا
أثار الانتحار المرجح لوزير النقل الروسي موجة من الصدمة والأسى الثلاثاء في الكرملين، دون الكشف عن أي دلائل جديدة حول الأسباب التي قد تكون دفعت الوزير رومان ستاروفويت إلى إنهاء حياته، وسط تكهنات إعلامية بأنه ربما كان سيواجه تهما بالفساد. وتم العثور على ستاروفويت، الذي شغل منصبه لما يزيد قليلا عن عام، ميتا، متأثرا بعيار ناري – وذلك بعد ساعات فقط من صدور مرسوم من جانب الرئيس فلاديمير بوتين، يقضي بإقالة الوزير البالغ من العمر 53 عاما من الحكومة. وبحسب لجنة التحقيق الروسية، وهي أعلى هيئة مختصة بالتحقيقات الجنائية في البلاد، فقد عثر على جثة ستاروفويت في منطقة أودينتسوفو الواقعة غرب العاصمة موسكو، والتي يقطنها العديد من أفراد النخبة الروسية.وأوضحت اللجنة أنها فتحت تحقيقا جنائيا في ملابسات وفاته، وأن المحققين اعتبروا الانتحار السبب الأكثر ترجيحا. ورفض المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف التعليق على ملابسات وفاة ستاروفويت، مشيرا إلى أن مهمة الكشف عن التفاصيل تعود إلى المحققين. وقال بيسكوف إن "مثل هذه الأنباء تكون دائما مأساوية ومحزنة"، مشيرا إلى أنه تم إبلاغ بوتين بالحادث على الفور. وتابع: "من الطبيعي أننا شعرنا بالصدمة حيال ذلك".
دولي

إدانة عدة أشخاص بإضرام النار ضد المصالح الأوكرانية في لندن
أدانت محكمة عدة أشخاص، الثلاثاء، لضلوعهم في حريق متعمد استهدف شركتين مرتبطتين بأوكرانيا في لندن والذي قال مسؤولون بريطانيون: إنه تم بأمر من مجموعة «فاجنر» العسكرية الروسية الخاصة وكان أحدث نشاط مشبوه لصالح موسكو في المملكة المتحدة.واستهدف الحريق الذي وقع العام الماضي في منطقة صناعية في شرق لندن وحدتين إحداهما تابعة لشركة توصل طرود إلى أوكرانيا ومنها معدات للأقمار الصناعية من شركة ستارلينك التابعة للملياردير الأمريكي إيلون ماسك.وأخبر ممثل الادعاء دنكان بيني محكمة أولد بيلي في لندن في بداية المحاكمة الشهر الماضي، أن الحريق المتعمد كان من تدبير ديلان إيرل (21 عاماً)، الذي أقر بالذنب في تهمة الحرق المتعمد شديد الخطورة واتهام بموجب قانون الأمن القومي.وقال بيني: إن إيرل كان «يتصرف عن علم بإيعاز من مجموعة فاجنر»، المحظورة باعتبارها منظمة إرهابية و«كان يعلم أنه يتصرف ضد أوكرانيا ومن أجل المصالح الروسية».وأنكر نيي كوجو مينسا (23 عاماً) وجاكيم روز (23 عاماً) وأوجنيوس أزمينا (20 عاماً) تهمة الحرق العمد شديد الخطورة، لكن هيئة محلفين أدانتهم في محكمة أولد بيلي في لندن.
دولي

بسبب الحرائق.. السلطات الإسبانية تدعو 18 ألف شخص إلى التزام منازلهم
أمرت السلطات الإسبانية أكثر من 18 ألفاً من سكان مقاطعة تاراجونا في إقليم كتالونيا بشمال شرق البلاد بالتزام منازلهم، الثلاثاء، بينما تم إجلاء العشرات مع خروج حريق غابات عن السيطرة، إذ أتى على نحو 7413 فداناً من الأراضي المغطاة بالنباتات. وهناك أجزاء كبيرة من إسبانيا في حالة تأهب قصوى بسبب حرائق الغابات، بعد أن شهدت البلاد أعلى درجات حرارة مسجلة في شهر يونيو على الإطلاق. ولقي شخصان حتفهما جراء حريق غابات اندلع في الأول من يوليو في كتالونيا. وقالت السلطات، إن أحدث حريق اندلع في ساعة مبكرة من صباح الاثنين، في منطقة نائية، حيث أعاقت الريح القوية والتضاريس الوعرة جهود مكافحة النيران. وتم نشر وحدة طوارئ عسكرية في ساعة مبكرة من صباح الثلاثاء، إلى جانب أكثر من 300 من رجال الإطفاء الذين يعملون في المنطقة. وقالت إدارة مكافحة الحرائق في كتالونيا: «منذ منتصف الليل، تكافح فرق الإطفاء الحريق وسط هبات رياح تصل سرعتها إلى 90 كيلومتراً في الساعة». وفي بلدتي شيرتا وألدوفير المجاورتين، أمضى السكان ليلة بلا نوم بينما هددت النيران منازلهم. وقالت السلطات إنها منعت انتشار النيران عبر نهر إيبرو، ما كان سيفاقم الوضع. ويجري المسؤولون تحقيقاً لمعرفة أسباب اندلاع الحريق.
دولي

حريق سنترال رمسيس.. بيان رسمي بشأن عدد القتلى والجرحى
أصدرت وزارة الصحة المصرية، الثلاثاء، بيانا رسميا بشأن عدد القتلى والجرحى إثر حادث حريق سنترال رمسيس، الإثنين. وقالت الوزارة في بيان نشرته على صفحتها بموقع "فيسبوك": "يتابع الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، بشكل لحظي تداعيات حادث حريق سنترال رمسيس، والعمل على تقديم الرعاية الطبية الملائمة للمصابين، من خلال غرفة الأزمات المركزية، التي تعقد اجتماعاتها منذ مساء الإثنين بديوان عام الوزارة بالعاصمة الإدارية". ‏‎وأفادت الوزارة بأن عدد المصابين الذين تم نقلهم إلى مستشفيات القبطي وصيدناوي والمنيرة والهلال والدمرداش الجامعي، بلغ 27 مصابا، فيما تم تقديم خدمات إسعافية لحالات اختناق دون الحاجة إلى النقل، مشيرة إلى أن قوات الحماية المدنية تمكنت من انتشال أربعة جثامين من موقع الحادث. ‏‎من جانبه، أكد الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي باسم الوزارة، أنه بالتنسيق مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، "عادت خدمات الأرقام الهاتفية للإسعاف وللرعاية العاجلة إلى الاستقرار بشكل كبير". من جانبه، كشف الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات في مصر أن الحريق، الذي اندلع في سنترال رمسيس بوسط العاصمة القاهرة، نشب في غرفة أجهزة بالطابق السابع من المبنى، مما أدى إلى تلف بعض الكابلات الرئيسية والسيرفرات الحيوية. وأوضح البيان أن فرق الحماية المدنية تحركت على الفور للسيطرة على النيران، مع اتخاذ إجراءات عاجلة شملت فصل التيار الكهربائي عن المبنى بالكامل لضمان سلامة العاملين ومنع تفاقم الأضرار. سنترال رمسيس يعد سنترال رمسيس، الواقع في شارع الجمهورية بحي الأزبكية وسط القاهرة، أحد أعمدة البنية التحتية للاتصالات في مصر. افتتح المبنى عام 1927 تحت اسم "دار التليفونات الجديدة". يعتبر مركزا رئيسيا لتجميع وتوزيع خدمات الاتصالات المحلية والدولية. يربط الكابلات الأرضية والبحرية التي تغذي الإنترنت والهاتف الأرضي في العديد من المناطق.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 09 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة