دولي

انعقاد مؤتمر الدفاع الدولي 2021 في أبوظبي بمشاركة 80 دولة منها المغرب


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 20 فبراير 2021

انعقد اليوم السبت في أبوظبي مؤتمر الدفاع الدولي 2021 الذي أقيم للمرة الأولى بنسخته "الهجينة" على أرض الواقع وافتراضيا من خلال منصات التواصل العالمية وجمع أكثر من 24 خبيرا و متخصصا في مجال الدفاع وبحضور ومشاركة أكثر من 2400 شخص من 80 دولة منها المغرب .ومثل المغرب في المؤتمر ،الذي يأتي عشية انطلاق معرض الدفاع الدولي "آيدكس" ومعرض الدفاع البحري "نافدكس "، وفد من القيادة العليا للقوات المسلحة الملكية، وإدراة الدفاع الوطني .وتمحور المؤتمر ،الذي افتتحه وزير الدولة لشؤون الدفاع الاماراتي محمد بن أحمد البواردي ،حول "ازدهار وتطور الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة وحمايتهما في عصر الثورة الصناعية الرابعة" وتضمن أربع جلسات رئيسية بمشاركة كوكبة من الشخصيات الإماراتية والعالمية المتخصصة في شؤون الدفاع والتكنولوجيا المتقدمة والثورة الصناعية الرابعة.وقال البواردي خلال الجلسة الافتتاحية للمؤتمر ، الذي نظم تحت رعاية الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الامارات العربية المتحدة، إن هذا الحدث يعد ف رصة ذهبية لمناقشة أبعاد حماية تط ور الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الفائقة ليشمل ذلك انعكاسات جائحة "كورونا "على وسائل الإمداد العالمية خاصة الصناعات الاستراتيجية مثل الرعاية الصحية والنقل وبالطبع الصناعات الدفاعية الأمر الذي يحتم إعادة النظر في نظام التوريد بهدف جعله أكثر مرونة أمام مختلف التحديات في المستقبل.و أضاف الوزير الاماراتي أنه في ظل الم تغيرات الم تسارعة والمعقدة تبرز أهمية تعزيز جوانب البحث والتطوير المتعلقة بالصناعات الدفاعية بما في ذلك أهمية التعاون بين مراكز البحث و التطوير في القطاعين الحكومي والخاص والأوساط الأكاديمية لتوحيد الجهود في مواجهة التحديات ولضمان استمرار مسيرة تطور تقنيات الثورة الصناعية الرابعة وتطبيقاتها الدفاعية .من جانبه، قال المتحدث باسم المؤتمر العميد محمد خميس الحساني إن مؤتمر الدفاع الدولي 2021 ناقش محاور مهمة تمثلت في الثورة الصناعية الرابعة والذكاء الاصطناعي لمرحلة ما بعد "كورونا" .و أضاف أن إقامة المؤتمر اليوم يأتي في ظل ظروف استثنائية يشهدها العالم أجمع جراء جائحة "كورونا" مؤكدا أن أبوظبي استطاعت في عام التعافي من " كوفيد -19" استضافة هذا الحدث الكبير وبشكل واقعي وافتراضي في ظل الحرص على صحة وسلامة الجميع من مشاركين وزوار.من جانبها، أشارت المقدم ركن مايا راشد المزروعي المتحدثة باسم معرضي آيدكس ونافدكس 2021 الى أن المؤتمر شهد حضورا واقعيا لأكثر من 400 مشارك وحضورا افتراضيا لما يزيد عن 2000 مشارك عبر منصات التواصل العالمية لـ 80 دولة حول العالم ، وذلك بهدف تبادل المعرفة وتعزيز التعاون في المجال الأمني من خلال التركيز على الذكاء الاصطناعي و الأمن السيبراني و سلسلة التوريد و البحث والتطور في الصناعات الدفاعية.وتناولت جلسات المؤتمر عدة مواضيع منها "الفرص الابتكارية في إدارة أنظمة سلسلة التوزيع لحقبة ما بعد كورونا" و"حماية الذكاء الاصطناعي وتقنيات الثورة الصناعية الرابعة الأخرى في عصر التعاون والمشاركة"و "تعزيز جوانب البحث والتطوير في الصناعات الدفاعية في ظل التغيرات المتسارعة والمعقدة" و"نظرة شاملة لكيفية تماهي الأمن السيبراني مع حقبة التحول الرقمي".وتجدر الاشارة الى ان المؤتمر، نظمته شركة أبوظبي الوطنية للمعارض "أدنيك" ومجلس التوازن الاقتصادي "توازن" بالتعاون مع وزارة الدفاع والقيادة العامة للقوات المسلحة الاماراتية وذلك قبيل انطلاق معرضي "أيدكس" و"نافدكس" 2021 اللذين يقامان في الفترة من 21 إلى 25 فبراير الجاري في مركز أبوظبي الوطني للمعارض.

انعقد اليوم السبت في أبوظبي مؤتمر الدفاع الدولي 2021 الذي أقيم للمرة الأولى بنسخته "الهجينة" على أرض الواقع وافتراضيا من خلال منصات التواصل العالمية وجمع أكثر من 24 خبيرا و متخصصا في مجال الدفاع وبحضور ومشاركة أكثر من 2400 شخص من 80 دولة منها المغرب .ومثل المغرب في المؤتمر ،الذي يأتي عشية انطلاق معرض الدفاع الدولي "آيدكس" ومعرض الدفاع البحري "نافدكس "، وفد من القيادة العليا للقوات المسلحة الملكية، وإدراة الدفاع الوطني .وتمحور المؤتمر ،الذي افتتحه وزير الدولة لشؤون الدفاع الاماراتي محمد بن أحمد البواردي ،حول "ازدهار وتطور الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة وحمايتهما في عصر الثورة الصناعية الرابعة" وتضمن أربع جلسات رئيسية بمشاركة كوكبة من الشخصيات الإماراتية والعالمية المتخصصة في شؤون الدفاع والتكنولوجيا المتقدمة والثورة الصناعية الرابعة.وقال البواردي خلال الجلسة الافتتاحية للمؤتمر ، الذي نظم تحت رعاية الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الامارات العربية المتحدة، إن هذا الحدث يعد ف رصة ذهبية لمناقشة أبعاد حماية تط ور الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الفائقة ليشمل ذلك انعكاسات جائحة "كورونا "على وسائل الإمداد العالمية خاصة الصناعات الاستراتيجية مثل الرعاية الصحية والنقل وبالطبع الصناعات الدفاعية الأمر الذي يحتم إعادة النظر في نظام التوريد بهدف جعله أكثر مرونة أمام مختلف التحديات في المستقبل.و أضاف الوزير الاماراتي أنه في ظل الم تغيرات الم تسارعة والمعقدة تبرز أهمية تعزيز جوانب البحث والتطوير المتعلقة بالصناعات الدفاعية بما في ذلك أهمية التعاون بين مراكز البحث و التطوير في القطاعين الحكومي والخاص والأوساط الأكاديمية لتوحيد الجهود في مواجهة التحديات ولضمان استمرار مسيرة تطور تقنيات الثورة الصناعية الرابعة وتطبيقاتها الدفاعية .من جانبه، قال المتحدث باسم المؤتمر العميد محمد خميس الحساني إن مؤتمر الدفاع الدولي 2021 ناقش محاور مهمة تمثلت في الثورة الصناعية الرابعة والذكاء الاصطناعي لمرحلة ما بعد "كورونا" .و أضاف أن إقامة المؤتمر اليوم يأتي في ظل ظروف استثنائية يشهدها العالم أجمع جراء جائحة "كورونا" مؤكدا أن أبوظبي استطاعت في عام التعافي من " كوفيد -19" استضافة هذا الحدث الكبير وبشكل واقعي وافتراضي في ظل الحرص على صحة وسلامة الجميع من مشاركين وزوار.من جانبها، أشارت المقدم ركن مايا راشد المزروعي المتحدثة باسم معرضي آيدكس ونافدكس 2021 الى أن المؤتمر شهد حضورا واقعيا لأكثر من 400 مشارك وحضورا افتراضيا لما يزيد عن 2000 مشارك عبر منصات التواصل العالمية لـ 80 دولة حول العالم ، وذلك بهدف تبادل المعرفة وتعزيز التعاون في المجال الأمني من خلال التركيز على الذكاء الاصطناعي و الأمن السيبراني و سلسلة التوريد و البحث والتطور في الصناعات الدفاعية.وتناولت جلسات المؤتمر عدة مواضيع منها "الفرص الابتكارية في إدارة أنظمة سلسلة التوزيع لحقبة ما بعد كورونا" و"حماية الذكاء الاصطناعي وتقنيات الثورة الصناعية الرابعة الأخرى في عصر التعاون والمشاركة"و "تعزيز جوانب البحث والتطوير في الصناعات الدفاعية في ظل التغيرات المتسارعة والمعقدة" و"نظرة شاملة لكيفية تماهي الأمن السيبراني مع حقبة التحول الرقمي".وتجدر الاشارة الى ان المؤتمر، نظمته شركة أبوظبي الوطنية للمعارض "أدنيك" ومجلس التوازن الاقتصادي "توازن" بالتعاون مع وزارة الدفاع والقيادة العامة للقوات المسلحة الاماراتية وذلك قبيل انطلاق معرضي "أيدكس" و"نافدكس" 2021 اللذين يقامان في الفترة من 21 إلى 25 فبراير الجاري في مركز أبوظبي الوطني للمعارض.



اقرأ أيضاً
فرنسا تؤكد نيتها الردّ بشكل حازم على قرار الجزائر طرد المزيد من الموظفين الفرنسيين
أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو الإثنين أن فرنسا ستردّ "بشكل فوري" و"حازم" و"متناسب" على قرار الجزائر "غير المفهوم" طرد المزيد من الموظفين الفرنسيين الرسميين. وندّد بارو خلال إحاطة إعلامية في بوليفيك في غرب فرنسا بـ"قرار غير مفهوم وقاس"، مشيرا إلى أن "مغادرة عناصر في مهام مؤقتة هي غير مبرّرة وغير قابلة للتبرير. وكما فعلتُ الشهر الماضي، سنردّ بشكل فوري وحازم ومتناسب على هذا القرار الذي يمسّ بمصالحنا... وهو قرار مستهجن لأنه لا يصبّ لا في مصلحة الجزائر ولا في مصلحة فرنسا".
دولي

مصر تطارد بارونات المخدرات وتفككك شبكة “غسل أموال” كبرى بالبلاد
في ضربة أمنية جديدة أعلنت وزارة الداخلية المصرية عن تفكيك شبكة إجرامية مكونة من 6 أشخاص في محافظة الجيزة متهمين بغسل أموال كبرى متحصل عليها من تجارة المخدرات. ونفذ قطاع مكافحة المخدرات والأسلحة بوزارة الداخلية حملة امنية ضبطت التشكيل الإجرامي المتهم بغسل أموال قدرت بنحو 60 مليون جنيه مصري (حوالي 1.2 مليون دولار أمريكي) متحصلة من تجارة المخدرات، وعمد المتهمون إلى إخفاء مصادر أموالهم غير المشروعة عبر استثمارات تجارية وعقارية. ووفقًا لبيان الوزارة فإن المتهمين الذين لهم سوابق جنائية، عملوا على إضفاء الشرعية على أموالهم من خلال تأسيس أنشطة تجارية وهمية، وشراء عقارات فاخرة وسيارات ودراجات نارية، بهدف طمس مصدر الأموال الإجرامي، والتي رصدتها الأجهزة الأمنية بدقة مما أدى إلى اتخاذ الإجراءات القانونية ضد المتورطين. تأتي هذه العملية في إطار جهود مصر المكثفة لمكافحة الجريمة المنظمة، وخاصة تجارة المخدرات وغسل الأموال، وهي أولوية أمنية نظرًا لتأثيرها على الاقتصاد الوطني والأمن الاجتماعي. وتشير تقارير رسمية إلى أن مصر شهدت خلال السنوات الأخيرة تصاعدًا في عمليات مكافحة غسل الأموال، حيث أحبطت السلطات خلال عام 2024 وحده عشرات القضايا التي شملت مئات الملايين من الجنيهات، وتعتمد السلطات على وحدة مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، التي تتعاون مع البنوك والهيئات الرقابية لتتبع المعاملات المشبوهة. وتُعد محافظة الجيزة بموقعها الاستراتيجي القريب من العاصمة القاهرة مركزًا للعديد من الأنشطة التجارية والعقارية مما يجعلها هدفًا للشبكات الإجرامية التي تسعى لاستغلال هذا القطاع في عمليات غسل الأموال. لم تكشف الوزارة عن هويات المتهمين أو تفاصيل إضافية حول الأنشطة التجارية المستخدمة في غسل الأموال، لكن مصادر أمنية أشارت إلى أن التحقيقات مستمرة للكشف عن أي متورطين آخرين أو شبكات مرتبطة. ومن المتوقع أن تُحال القضية إلى النيابة العامة لاستكمال التحقيقات وتقديم المتهمين للمحاكمة.
دولي

نائب أمريكي يطالب بالتحقيق في هدية لترامب من قطر
طالب العضو الديمقراطي في مجلس النواب الأمريكي ريتشي توريس ببدء التحقيق على خلفية تقارير تفيد بأن الرئيس دونالد ترامب يخطط للحصول على طائرة "بوينغ 747-8" هدية من قطر. وأفاد موقع "أكسيوس" توريس وجه خطابا إلى مكتب المحاسبة الحكومي والمفتش العام لوزارة الدفاع ومكتب أخلاقيات الوظيفة العامة طالبا إجراء تحقيق في هذه المسألة. وجاء في مقتطف من خطاب عضو الكونغرس الذي نقله الموقع: "القصر الجوي" الذي تقدر قيمته بـ400 مليون دولار سيكون أغلى هدية يقدمها حكومة أجنبية لرئيس على الإطلاق". من جانبه، أعرب ترامب عن استيائه من رد فعل الديمقراطيين تجاه نيته قبول الهدية من العائلة المالكة القطرية. وكتب على منصة "تروث سوشيال": "حقيقة أن وزارة الدفاع تتلقى مجانا طائرة "بوينغ 747" كبديل مؤقت للطائرة الرئاسية البالغة من العمر 40 عاما في صفقة علنية وشفافة، تزعج الديمقراطيين الفاسدين لدرجة أنهم يصرون على أن ندفع ثمن هذه الطائرة. وفي وقت سابق، أفادت قناة "إيه بي سي بأن إدارة ترامب تستعد لتلقي طائرة "بوينغ 747-8" كهدية من العائلة المالكة القطرية. وأشارت مصادر القناة إلى أن الطائرة ستؤدي دور الطائرة الرئاسية الجديدة حتى انتهاء ولاية ترامب، قبل أن تنقل إلى ملكية مكتبة ترامب الرئاسية. مثل هذه النقل للملكية، وفقا لتحليل أجراه مكتب مستشار البيت الأبيض ووزارة العدل الأمريكية لصالح البنتاغون، لن يعتبر رشوة بموجب القانون. وصرح خبراء في مجال الصناعة الجوية للقناة أن قيمة الطائرة قد تصل إلى حوالي 400 مليون دولار، لكنها ستتطلب تركيب معدات إضافية لتأمين الاتصالات، مما سيرفع القيمة الإجمالية أيضا.
دولي

إسرائيل تستعيد رفات جندي قتل عام 1982
أعلنت إسرائيل اليوم الأحد 11 ماي أنها استعادت عبر "عملية خاصة" في "العمق السوري"، رفات جندي قتل خلال معركة في شرق لبنان خلال اجتياح عام 1982. وبدأ الجيش الإسرائيلي في منتصف عام 1982 اجتياحا واسعا للأراضي اللبنانية وصولا الى بيروت ومناطق في وسط البلاد وشرقها، واصطدم خلالها في معارك عدة برية وجوية مع القوات السورية التي كانت دخلت البلاد اعتبارا من 1976. وأعلنت الدولة العبرية الأحد أنه "في عملية خاصة بقيادة الجيش الإسرائيلي والموساد، تم العثور على جثمان الرقيب أول تسفيكا فلدمان في العمق السوري وأُعيد إلى إسرائيل"، وذلك في بيان صادر عن الجيش وجهاز الاستخبارات الخارجية في الدولة العبرية. وأوضح مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو إن فلدمان "سقط في معركة السلطان يعقوب في يونيو (حزيران) 1982"، في إشارة الى بلدة في منطقة البقاع بشرق لبنان شهدت قتالا مع القوات السورية في 10 و11 من الشهر. وبحسب بيان الجيش والموساد، فإن استعادة الرفات "تمت خلال عملية معقدة وسرية، أنجزت بفضل معلومات استخباراتية دقيقة وبالاستعانة بقدرات عملياتية"، من دون أن يذكر توقيت العثور على الرفات أو الموقع الدقيق. وأكد الجيش الإسرائيلي أنه تم التعرف الى هوية فلدمان "في المركز الجيني لتشخيص القتلى التابع للحاخامية العسكرية"، كما تمّ إبلاغ عائلته. وفقدت الدولة العبرية ثلاثة من جنودها في معركة السلطان يعقوب. وتمكنت في العام 2019 من استعادة رفات زخاريا باومل الذي كان حينها قائد كتيبة، بينما لا يزال مصير الجندي الثالث يهودا كاتس مجهولا حتى الآن.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 12 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة