رياضة
مراكش

انعقاد الجمع العام لنادي الكوكب المراكشي وسط أجواء مشحونة


كشـ24 نشر في: 30 سبتمبر 2020

انعقدت أشغال الجمع العام لنادي الكوكب المراكشي، اليوم الأربعاء 30 شتنبر الجاري، بإحدى قاعات الملعب الكبير لمراكش، وسط أجواء جد مشحونة، وصراعات بين المنخرطين.وبعد تهدئة الأوضاع، انطلقت أشغال الجمع، بعد تأخير دام حوالي ساعة عن الموعد المحدد لانطلاق الجمع، بسبب الصراعات.الجمع العام الذي انعقد وسط انتقادات لاذعة لبعض المنخرطين الذين عبروا عن سخطهم وعدم رضاهم للطريقة التي يتم بها تسيير وتدبير شؤون الفريق، تناول مجموعة من النقاط التي تهم الفريق، أهمها تحديد موعد جديد للجمع العام الإنتخابي، والذي اختير له يوم 30 أكتوبر، وتم منح صلاحية تسيير الفريق لراضي نعيم إلى حين الموعد المذكور.وتمت قراءة التقريرين الأدبي والمالي الخاص بمرحلة مربوح ومرحلة فؤاد الورزازي، حيث حضي التقرير الخاص بمحسن مربوح بالمصادقة، فيما تم رفض مناقشة التقرير الخاص بمرحلة الورزازي، وهو الامر الذي أثار حفيظة هذا الأخير الذي غادر قاعة الإجتماعات غاضبا. 

انعقدت أشغال الجمع العام لنادي الكوكب المراكشي، اليوم الأربعاء 30 شتنبر الجاري، بإحدى قاعات الملعب الكبير لمراكش، وسط أجواء جد مشحونة، وصراعات بين المنخرطين.وبعد تهدئة الأوضاع، انطلقت أشغال الجمع، بعد تأخير دام حوالي ساعة عن الموعد المحدد لانطلاق الجمع، بسبب الصراعات.الجمع العام الذي انعقد وسط انتقادات لاذعة لبعض المنخرطين الذين عبروا عن سخطهم وعدم رضاهم للطريقة التي يتم بها تسيير وتدبير شؤون الفريق، تناول مجموعة من النقاط التي تهم الفريق، أهمها تحديد موعد جديد للجمع العام الإنتخابي، والذي اختير له يوم 30 أكتوبر، وتم منح صلاحية تسيير الفريق لراضي نعيم إلى حين الموعد المذكور.وتمت قراءة التقريرين الأدبي والمالي الخاص بمرحلة مربوح ومرحلة فؤاد الورزازي، حيث حضي التقرير الخاص بمحسن مربوح بالمصادقة، فيما تم رفض مناقشة التقرير الخاص بمرحلة الورزازي، وهو الامر الذي أثار حفيظة هذا الأخير الذي غادر قاعة الإجتماعات غاضبا. 



اقرأ أيضاً
مشاريع تطوير البنيات الرياضية تدفع “سونارجيس” لتحيين أنظمتها
ترأس محمد سعد برادة، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، يومه الإثنين 30 يونيو 2025، أشغال اجتماع مجلس المراقبة للشركة الوطنية لإنجاز وتدبير المنشآت الرياضية – سونارجيس. وخصص الاجتماع لتدارس عدد من النقاط التنظيمية والتقنية، أبرزها عرض حصيلة عمل الشركة لسنة 2024، وتتبع تنفيذ قرارات المجلس، وتقديم تقارير اللجان المتخصصة، وكذا المصادقة على تعيين أعضاء جدد وتحيين تركيبة المجلس واللجان.كما تم بالمناسبة عقد الجمع العام العادي الذي تمت خلاله المصادقة على حسابات السنة المالية 2024 ونتائجها، في حين خصص الجمع العام غير العادي لمناقشة تحيين أنظمة الشركة، من خلال تحديث غرض الشركة، بما ينسجم مع توجهات تطوير البنيات التحتية الرياضية على المستوى الوطني.
رياضة

الكشف عن مجسم جديد لكأس أمم إفريقيا للسيدات بالمغرب
من المنتظر ان يكشف الاتحاد الإفريقي لكرة القدم "كاف"، يوم الأربعاء 2 يوليوز 2025، عن المجسم الجديد لنهائيات كأس أمم إفريقيا للسيدات، والمرتقب اعتماده بداية من الدورة المقبلة، المرتقبة في المغرب، في الفترة الممتدة ما بين 5 و26 يوليوز.استنادا إلى الاتحاد الإفريقي لكرة القدم "كاف"، فإن المجسم الجديد لكأس أمم إفريقيا للسيدات، يأتي "في إطار جهود الكاف للارتقاء بكرة القدم النسوية في القارة". وتابع الاتحاد الإفريقي: "تأتي هذه الخطوة في سياق رؤية رئيس الكاف، الدكتور باتريس موتسيبي، لتطوير وتنمية كرة القدم النسوية في إفريقيا".
رياضة

الإعلام الفرنسي يتغنى بحكيمي بعد تألقه أمام “ميسي”
أثار اللاعب المغربي أشرف حكيمي، نجم باريس سان جيرمان، اعجاب الإعلام الفرنسي بعد أدائه في المباراة التي جمعت فريقه بإنتر ميامي، ضمن منافسات كأس العالم للأندية. وفي هذا السياق، أكد موقع "Onze Mondial" أن حكيمي سجل في آخر أربع مباريات إقصائية خاضها مع باريس سان جيرمان، مشيرا إلى أن هذا الرقم يعكس حس اللاعب الهجومي العالي وقدرته على أن يكون حاسما في اللحظات الكبرى. وذكر  أن حكيمي بات عنصرا لا غنى عنه في المباريات المصيرية للفريق، ما يزيد من قيمته داخل المجموعة. ومن جهة أخرى، أبرز موقع "Foot Mercato" أن حكيمي يعتبر"ظهيرا شاملا"، لافتا إلى أنه نجح هذا الموسم في تسجيل 11 هدفا وتقديم 14 تمريرة حاسمة. وأضاف الموقع أن مساهماته الهجومية لا تقل شأنا عن دوره الدفاعي، معتبرا إياه من ركائز مشروع المدرب لويس إنريكي. كما اعتبرت صحيفة "Sport.fr" أن حكيمي أصبح لاعبا لا يمكن تعويضه في تركيبة باريس سان جيرمان، مؤكدة على أن تألقه الكبير أمام إنتر ميامي يثبت مرة أخرى أنه أحد أعمدة الفريق.
رياضة

استقدام الجمهور من نواحي تاونات وتازة لتشجيع الفريق البركاني يثير الجدل
أثار استقدام مشجعين من نواحي كل من إقليم تاونات وتازة لتشجيع الفريق البركاني في المقابلة النهائية التي جمعته مساء يوم أمس الأحد مع فريق أولمبيك آسفي، الكثير من الجدل. ودعا المنتقدون إلى تقديم توضيحات بخصوص هذه القضية التي تفجرت على هامش هذه المواجهة التي أجريت في الملعب الكبير بفاس.وتُوج فريق أولمبيك آسفي بكأس العرش لموسم 2023/2024 لأول مرة في تاريخه، بعد انتصار مثير على نهضة بركان بركلات الترجيح.وقال عدد من المشجعين إنهم تم استقدامهم من قبل جمعيات مقربة من كبار المنتخبين التابعين لحزب التجمع الوطني للأحرار، بغرض تشجيع الفريق البركاني. وأشاروا إلى أنهم تم منحهم أقمصة هذا الفريق، ووفرت لهم حافلات خاصة، وتذاكر للولوج إلى الملعب.لكن البعض من هؤلاء ووجهوا بصعوبات في الولوج إلى الملعب، ما دفعهم إلى التعبير عن غضبهم تجاه هذه المحنة. وكان من اللافت أيضا أن من هؤلاء أطفال صغار يحتاج دخولهم للملعب إلى حضور أفراد أسرهم.وبلغت حدة الانتقادات لدى بعض الفاعلين السياسيين بالجهة، حد الإشارة إلى أن هذه المعطيات توحي بأن الفريق البركاني يعاني من غياب الجمهور، وبأنه يلجأ إلى مثل هذه الحملات لتجميع المشجعين من أجل استعراض العضلات.وقال جواد شفيق، عضو المكتب السياسي لحزب الاتحاد الاشتراكي، والكاتب الإقليمي للحزب بفاس، إنه من حق البلاد أن تخاف من أن تكون مثل هذه المؤشرات الفاسدة عناوين للانتخابات القادمة.
رياضة

بحضور الوالي بنشيخي.. انعقاد اجتماع لجنة الإشراف والمراقبة للوكالة الجهوية لتنفيذ المشاريع لجهة مراكش آسفي
احتضن مقر جهة مراكش آسفي، صباح يوم الإثنين 30 يونيو 2025، أشغال الدورة العادية للجنة الإشراف والمراقبة للوكالة الجهوية لتنفيذ المشاريع لجهة مراكش آسفي، التي ترأسها رشيد بنشيخي، والي جهة مراكش آسفي وعامل عمالة مراكش بالنيابة رفقة سمير كودار رئيس الجهة وبحضور أعضاء اللجنة ومدير الوكالة. وقد خُصصت هذه الدورة لمناقشة والمصادقة على مجموعة من النقاط المدرجة في جدول الأعمال، شملت بالأساس تقديم تعديلمشروع النظام الأساسي المقترح لموظفي الوكالة، إلى جانب دراسة مشروع الميزانية التعديلية رقم 1 برسم سنة 2025.كما تم خلال هذه الدورة تقديم عرض مفصل حول تقدم المشاريع المسندة للوكالة، والتي تشمل عدة قطاعات حيوية، من أبرزها قطاع البنية التحتية الذي يهم تثنية وتأهيل الطرق المصنفة بالجهة وكذا تهيئة الطرق والمسالك السياحية بالمجال القروي، وقطاع الماء من خلال تنفيذ برنامج السدود الصغرى والتلية وتزويد المراكز القروية والدواوير بالماء الصالح للشرب على مستوى الجهة، إضافة إلى مشاريع قطاع التجهيزات العامة.
مراكش

مراكش تحت وطأة الحرارة المفرطة.. ومديرية الارصاد الجوية تدعو للحذر
تعيش مدينة مراكش ومعها عدد من المناطق المغربية موجة حرّ استثنائية، دفعت المديرية العامة للأرصاد الجوية إلى إطلاق تحذيرات جدية، اليوم الإثنين، بعد تسجيل ارتفاع غير مسبوق في درجات الحرارة، خصوصًا في المناطق الداخلية والصحراوية. وفي قلب المدينة الحمراء، حيث التنفس يصبح ثقيلًا والزائرون يلتجئون إلى ظلال النخيل وأروقة الأسواق العتيقة، من المرتقب أن تلامس درجات الحرارة سقف 46 درجة مئوية، لتسجل مراكش واحدة من أعلى درجات الحرارة على الصعيد الوطني لهذا اليوم، إلى جانب السمارة وأوسرد التي تتجاوز فيها الحرارة 47 درجة. موجة الحر هذه تأتي في ظل صيف لاهب يضرب مناطق واسعة من المملكة، حيث تتراوح الحرارة بين 42 و44 درجة في مدن مثل سطات، فاس، مكناس، تاونات، وبني ملال، فيما لم تسلم حتى بعض المناطق الساحلية من الظاهرة، إذ يُتوقع أن تسجل القنيطرة 42 درجة، والرباط 35، بينما تنخفض النسب قليلًا في الدار البيضاء (30) والجديدة (33). المديرية العامة للأرصاد الجوية أوصت سكان مراكش وباقي المدن المتأثرة باتخاذ تدابير وقائية خلال ساعات الذروة، التي تمتد من الحادية عشرة صباحًا إلى الثامنة مساءً، وعلى رأسها تجنّب التعرض المباشر لأشعة الشمس، والإكثار من شرب المياه، والامتناع عن بذل مجهود بدني كبير، تفاديًا لخطر الإجهاد الحراري أو ضربة الشمس، خاصة لدى الأطفال وكبار السن. وتأتي هذه الأجواء الحارقة ضمن سياق مناخي عالمي متقلب، يعرف تكرارًا لظواهر الطقس القصوى، وهو ما يعيد إلى الواجهة النقاش حول التغيرات المناخية وضرورة الإسراع في تفعيل خطط التأقلم المحلي والجهوي. في مراكش، التي لطالما اعتُبرت وجهة سياحية صيفية بامتياز، فرضت الظروف الجوية الاستثنائية إيقاعًا مختلفًا على الحياة اليومية، حيث لجأ كثير من السكان والزوار إلى الفضاءات المكيفة والمسابح والفنادق المغلقة هربًا من الحرارة، في انتظار عودة درجات الحرارة إلى معدلاتها الموسمية الطبيعية.
مراكش

وضعية المجال الأخضر تعري هشاشة السياسات البيئية في مراكش
مع حلول فصل الصيف، تعود مراكش لتواجه تحدياً مناخياً متزايد الحدة يتمثل في الارتفاع القياسي لدرجات الحرارة؛ هذا الواقع الصيفي القاسي، الذي أصبح سمة متكررة، لا يؤثر فقط على راحة السكان والزوار، بل يثير تساؤلات جدية حول مستقبل المدينة في ظل التغيرات المناخية، ويعيد إلى الواجهة بإلحاح ضرورة إيلاء أهمية قصوى لعمليات تشجير شوارعها ومساحاتها الحضرية، كأحد الحلول البيئية المهمة للتخفيف من آثار التغيرات المناخية. وفي ظل توسع المجال الحضري وارتفاع الكثافة السكانية، تعاني العديد من الأحياء والشوارع في المدينة الحمراء من ندرة المساحات الخضراء ونقص حاد في التشجير، ما يُحول الفضاءات العامة إلى مناطق خانقة تفتقر للظل والتبريد الطبيعي، خاصة في المناطق التي تعرف حركة مرورية وتجارية كثيفة. مراكش، التي كانت تعرف سابقا بجنّاتها المعلقة وبحدائقها المتناثرة، صارت اليوم تودّع بصمت مساحاتها الخضراء، حيث يتم في مشاريع عديدة اقتلاع الأشجار، إما لتوسيع الطرق أو إقامة بنايات جديدة، في غياب رؤية بيئية واضحة أو احترام لمبدأ التوازن بين الإسمنت والطبيعة، مما يُفاقم من تأثير الحرارة، ويُقلّص من جودة الحياة. وفي هذا السياق، يرى مهتمون بالشأن البيئي، أن التشجير ليس ترفا تجميليا، بل ضرورة بيئية وصحية، تساهم في تخفيض درجات الحرارة، وتنقية الهواء، وتوفير فضاءات للراحة والنشاط اليومي، كما يُسهم في رفع قيمة الفضاءات العامة ويعزز من جاذبية المدينة على المستوى السياحي. من جهتهم، يطالب المواطنون بإدماج التشجير ضمن أولويات الجهات المعنية، خاصة في المشاريع الجديدة، مع العناية بالأشجار المتوفرة حاليًا وتوسيع الغطاء النباتي في مختلف الأحياء، بما في ذلك المناطق الهامشية التي غالبًا ما تُستثنى من هذه المشاريع. كما يدعو المهتمون إلى تفعيل شراكات بين الجماعات المحلية والمجتمع المدني والقطاع الخاص من أجل إطلاق حملات تشجير مستدامة، ومتابعتها بالصيانة والري المنتظم، تفاديًا للمشهد المعتاد لأشجار تُغرس وتُترك لتذبل دون متابعة.  
مراكش

تقصير في حق التاريخ.. ضريح مؤسس مراكش بدون لوحة تعريفية
في مشهد يُثير الاستغراب، يفتقر ضريح يوسف بن تاشفين، مؤسس مدينة مراكش وأحد أبرز القادة في تاريخ المغرب، إلى أبسط وسائل التعريف والإرشاد، وعلى رأسها لوحة إشهارية أو تعريفية تُبرز مكانة هذا المعلم التاريخي، رغم موقعه القريب من حدائق الكتبية التي تُعد من أهم الوجهات السياحية بالمدينة. ويعاني الضريح من إهمال واضح على مستوى التهيئة والتعريف السياحي والثقافي، إذ لا توجد أي معلومات في محيطه تُفيد الزائر أو المار العادي بهوية المدفون فيه، ولا بدوره المحوري في تأسيس المدينة وتوحيد الدولة المغربية خلال فترة الدولة المرابطية. هذا الإهمال لا يقتصر على ضريح يوسف بن تاشفين فقط، بل يشمل كذلك أضرحة أخرى مثل ضريح "الزهراء الكوش" الواقع بالقرب من جامع الكتبية، والذي يعاني من الغياب التام لأي معطى توثيقي أو لافتة تعريفية، رغم وجوده في منطقة تعرف حركة سياحية نشيطة.وتساءل مهتمون بالتراث عن سبب غياب التثمين الحقيقي للمعالم التاريخية في مدينة بحجم مراكش، التي تُصنف كإحدى أهم الوجهات السياحية والثقافية بالمملكة، مؤكدين أن الاهتمام بالمآثر لا يجب أن يقتصر على الجوانب المعمارية، بل يجب أن يشمل كذلك التوثيق والتعريف التاريخي. وفي ظل ما توفّره هذه الأضرحة من رمزية دينية وتاريخية، فإن تجاهلها يُعد تفريطًا في جزء من الذاكرة الجماعية للمدينة، ويفتح الباب أمام المزيد من تآكل المعالم التي تشهد على أمجاد شخصيات صنعت تاريخ المغرب. ويُطالب عدد من الفاعلين  الجهات الوصية، بضرورة التحرك العاجل لإعادة الاعتبار لهذه المواقع التاريخية، عبر إحداث لوحات تعريفية متعددة اللغات، وتوفير صيانة دورية تليق برمزية الشخصيات المدفونة فيها.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

رياضة

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 30 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة