مراكش

انطلاق المؤتمرين الإقليميين العربي والمغاربي للطب العسكري بمراكش


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 23 نوفمبر 2023

انطلقت أمس الأربعاء بمراكش، أشغال الدورة السادسة للمؤتمر الإقليمي العربي والدورة السادسة للمؤتمر الإقليمي المغاربي للطب العسكري، المقام تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية.

ويتناول المؤتمر، الذي تنظمه مفتشية مصلحة الصحة للقوات المسلحة الملكية بإشراف من اللجنة الدولية للطب العسكري، على مدى أربعة أيام، موضوع "التحديات الرئيسية للطب العسكري في المستقبل" كتيمة رئيسية.

وشهدت الجلسة الافتتاحية حضور على الخصوص، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بإدارة الدفاع الوطني ،الرئيس الشرفي للمؤتمر ،عبد اللطيف لوديي، ووزير الصحة والحماية الاجتماعية خالد أيت الطالب، ووزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، عبد اللطيف ميراوي، ورئيس مجموعة العمل الإقليمية العربية والمغاربية للطب العسكري، أمير اللواء الطبيب منير عزيز (تونس)، ورئيس المؤتمر الطبيب الفريق، مفتش مصلحة الصحة للقوات المسلحة الملكية، محمد عبار، والأمين العام للجنة الدولية للطب العسكري، الطبيب فريق أول، بيير نيرانكس.

وتميزت هذه الجلسة بإلقاء عدد من الكلمات، إلى جانب عرض كبسولة توثق لمساهمة القوات المسلحة الملكية المغربية في تدبير زلزال الحوز، ومحاضرة افتتاحية بعنوان "تاريخ الطب العربي الإسلامي" قدمتها البروفيسور ناجية حجاج حسوني.

و في كلمة بالمناسبة، أكد لوديي،أن التحديات التي تمليها الأحداث والظروف المختلفة التي يمر بها العالم من حروب ونزوح سكاني وكوارث طبيعية وتغيرات مناخية وتفشي للأوبئة تقتضي التأهب وإيجاد الحلول المناسبة للتصدي لانعكاساتها بكل حنكة وعلى جميع المستويات.

وذكر بالمهام النبيلة للقوات المسلحة الملكية، والتي تجلت في مساهمة المصالح الطبية التابعة لها ،تنفيذا للتعليمات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس ،بشكل كبير في تقديم الدعم والمساعدة والإنقاذ جراء وقوع زلزال الحوز.

وأوضح لوديي أن دور الطب العسكري جراء هذه الكارثة الطبيعية تجلى من خلال التدخل السريع والفعال الذي اضطلعت به مفتشية الصحة العسكرية حيث أبانت عن قدرتها على الاستجابة الفورية لمواجهة مخلفات هذا الزلزال عبر توفير الاحتياجات الطبية واللوجستية والدعم الاجتماعي إلى جانب الصحة المدنية.

وأشار من جهة أخرى، إلى أن هذا الملتقى العلمي الهام يتوخى مناقشة التحديات الأساسية للطب العسكري في المستقبل، ويشكل فرصة سانحة لإبراز المهام المتنوعة لمصالح الصحة في القوات المسلحة الملكية بدء برعاية الجرحى العسكريين خلال العمليات سواء على المستوى اللوجيستيكي أو الطبي ومحاربة انتشار الأمراض المعدية في الوسط العسكري، وكذا تقديم المساعدات الإنسانية على الصعيد الوطني والدولي، بالإضافة إلى المساهمة في البحث العلمي في المجال الطبي وجودة العلاجات وصولا إلى تحديات تدبير الموارد البشرية الطبية وشبه الطبية في المستشفيات العسكرية.

من جهته، أكد مفتش مصلحة الصحة للقوات المسلحة الملكية، أن النزاعات المسلحة والكوارث بكل أشكالها وتفشي الأوبئة الفتاكة التي يعيشها العالم لاسيما في السنوات الأخيرة وحتى الوقت الراهن، ما فتئت تشكل أكبر تحدي للبشرية لما لها من عواقب وخيمة متعددة الأبعاد تجعل النظم الصحية الأساسية أحيانا غير قادرة على الاستجابة وتوفير الموارد الكافية وتدبير الأولويات مما يفرض أكثر من أي وقت مضى تكثيف الجهود وتعزيز القدرات من أجل التكيف مع مختلف المستجدات والاستعداد الدائم لمواجهة التحديات بكل تبصر ومهنية.

ويقتضي هذا، يضيف عبار، خاصة من قطاع الطب العسكري في شموليته اتخاذ إجراءات وتدابير آنية وعلى المدى المتوسط والبعيد ضمن رؤية مستقبلية مبلورة في إطار استراتيجيات تمكن تطوير القدرات التنظيمية واللوجستية والعملياتية من أجل تحسين رعاية الضحايا وتوفير العلاج الأمثل لهم سواء كانوا مدنيين أو عسكريين.

وأشار من جهة أخرى، إلى أن المؤتمر يشكل منصة هامة لتبادل المعارف والتجارب والخبرات حول هذه الاستراتيجيات ومناسبة لتسليط الضوء على عدة محاور ذات أهمية بالغة للطب العسكري وللاجابة عن التحديات التي ظلت تشغل المسؤولين في القطلع الصحي العسكري.

وتشارك في هذا الحدث العلمي المتميز، إلى جانب المحاضرين والفاعلين في مجال الصحة العسكرية، وفود الدول العربية الأعضاء في المجموعتين الإقليميتين العربية والمغاربية للطب العسكري، بالإضافة إلى ممثلين لبعض الدول الشقيقية والصديقة، وشخصيات مدنية وعسكرية.

كما يتناول المؤتمر مواضيع فرعية تتعلق بالنهج الجديد المطبق في مناطق النزاع و/أو في حالات الكوارث، بالإضافة إلى دور العمل الطبي الإنساني على الصعيدين الوطني والدولي، وجودة الرعاية الصحية في البيئة العسكرية.

وسيتناول المؤتمرون من أطباء وجراحين وصيادلة وأطباء أسنان وأطباء بيطرة وخبراء لوجستيين ومهندسين ومديرين، مواضيع تتعلق بتحديات رعاية الجرحى خلال العمليات الميدانية (الجوانب اللوجستية والطبية والجراحية)، والدعم الإنساني على الصعيدين الوطني والدولي، والأمراض المعدية في البيئة العسكرية، والبحث وجودة الرعاية، والموارد البشرية أمام التحولات، والتكنولوجيا الرقمية وإدارة الصحة العسكرية.

وستوفر جلسات الحوار وورشات العمل خلال هذا المؤتمر، فرصة للخبراء من أجل تبادل معارفهم وللشباب من أجل اكتساب وتعلم الممارسات السليمة في مجال الطب العسكري.

وإلى جانب المغرب يشارك في اشغال هذا المؤتمر عدد من البلدان العربية منها المملكة العربية السعودية، مصر، الأردن، موريتانيا، البحرين، عمان، قطر، تونس، اتحاد القمر، جيبوتي، ليبيا، وفلسطين، إلى جانب دول أعضاء في اللجنة الدولية للطب العسكري.

يشار إلى أن مصلحة الصحة للقوات المسلحة الملكية ستتولى رئاسة المجموعتين الإقليميتين العربية والمغاربية للطب العسكري لولاية تستمر لمدة عامين.

انطلقت أمس الأربعاء بمراكش، أشغال الدورة السادسة للمؤتمر الإقليمي العربي والدورة السادسة للمؤتمر الإقليمي المغاربي للطب العسكري، المقام تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية.

ويتناول المؤتمر، الذي تنظمه مفتشية مصلحة الصحة للقوات المسلحة الملكية بإشراف من اللجنة الدولية للطب العسكري، على مدى أربعة أيام، موضوع "التحديات الرئيسية للطب العسكري في المستقبل" كتيمة رئيسية.

وشهدت الجلسة الافتتاحية حضور على الخصوص، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بإدارة الدفاع الوطني ،الرئيس الشرفي للمؤتمر ،عبد اللطيف لوديي، ووزير الصحة والحماية الاجتماعية خالد أيت الطالب، ووزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، عبد اللطيف ميراوي، ورئيس مجموعة العمل الإقليمية العربية والمغاربية للطب العسكري، أمير اللواء الطبيب منير عزيز (تونس)، ورئيس المؤتمر الطبيب الفريق، مفتش مصلحة الصحة للقوات المسلحة الملكية، محمد عبار، والأمين العام للجنة الدولية للطب العسكري، الطبيب فريق أول، بيير نيرانكس.

وتميزت هذه الجلسة بإلقاء عدد من الكلمات، إلى جانب عرض كبسولة توثق لمساهمة القوات المسلحة الملكية المغربية في تدبير زلزال الحوز، ومحاضرة افتتاحية بعنوان "تاريخ الطب العربي الإسلامي" قدمتها البروفيسور ناجية حجاج حسوني.

و في كلمة بالمناسبة، أكد لوديي،أن التحديات التي تمليها الأحداث والظروف المختلفة التي يمر بها العالم من حروب ونزوح سكاني وكوارث طبيعية وتغيرات مناخية وتفشي للأوبئة تقتضي التأهب وإيجاد الحلول المناسبة للتصدي لانعكاساتها بكل حنكة وعلى جميع المستويات.

وذكر بالمهام النبيلة للقوات المسلحة الملكية، والتي تجلت في مساهمة المصالح الطبية التابعة لها ،تنفيذا للتعليمات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس ،بشكل كبير في تقديم الدعم والمساعدة والإنقاذ جراء وقوع زلزال الحوز.

وأوضح لوديي أن دور الطب العسكري جراء هذه الكارثة الطبيعية تجلى من خلال التدخل السريع والفعال الذي اضطلعت به مفتشية الصحة العسكرية حيث أبانت عن قدرتها على الاستجابة الفورية لمواجهة مخلفات هذا الزلزال عبر توفير الاحتياجات الطبية واللوجستية والدعم الاجتماعي إلى جانب الصحة المدنية.

وأشار من جهة أخرى، إلى أن هذا الملتقى العلمي الهام يتوخى مناقشة التحديات الأساسية للطب العسكري في المستقبل، ويشكل فرصة سانحة لإبراز المهام المتنوعة لمصالح الصحة في القوات المسلحة الملكية بدء برعاية الجرحى العسكريين خلال العمليات سواء على المستوى اللوجيستيكي أو الطبي ومحاربة انتشار الأمراض المعدية في الوسط العسكري، وكذا تقديم المساعدات الإنسانية على الصعيد الوطني والدولي، بالإضافة إلى المساهمة في البحث العلمي في المجال الطبي وجودة العلاجات وصولا إلى تحديات تدبير الموارد البشرية الطبية وشبه الطبية في المستشفيات العسكرية.

من جهته، أكد مفتش مصلحة الصحة للقوات المسلحة الملكية، أن النزاعات المسلحة والكوارث بكل أشكالها وتفشي الأوبئة الفتاكة التي يعيشها العالم لاسيما في السنوات الأخيرة وحتى الوقت الراهن، ما فتئت تشكل أكبر تحدي للبشرية لما لها من عواقب وخيمة متعددة الأبعاد تجعل النظم الصحية الأساسية أحيانا غير قادرة على الاستجابة وتوفير الموارد الكافية وتدبير الأولويات مما يفرض أكثر من أي وقت مضى تكثيف الجهود وتعزيز القدرات من أجل التكيف مع مختلف المستجدات والاستعداد الدائم لمواجهة التحديات بكل تبصر ومهنية.

ويقتضي هذا، يضيف عبار، خاصة من قطاع الطب العسكري في شموليته اتخاذ إجراءات وتدابير آنية وعلى المدى المتوسط والبعيد ضمن رؤية مستقبلية مبلورة في إطار استراتيجيات تمكن تطوير القدرات التنظيمية واللوجستية والعملياتية من أجل تحسين رعاية الضحايا وتوفير العلاج الأمثل لهم سواء كانوا مدنيين أو عسكريين.

وأشار من جهة أخرى، إلى أن المؤتمر يشكل منصة هامة لتبادل المعارف والتجارب والخبرات حول هذه الاستراتيجيات ومناسبة لتسليط الضوء على عدة محاور ذات أهمية بالغة للطب العسكري وللاجابة عن التحديات التي ظلت تشغل المسؤولين في القطلع الصحي العسكري.

وتشارك في هذا الحدث العلمي المتميز، إلى جانب المحاضرين والفاعلين في مجال الصحة العسكرية، وفود الدول العربية الأعضاء في المجموعتين الإقليميتين العربية والمغاربية للطب العسكري، بالإضافة إلى ممثلين لبعض الدول الشقيقية والصديقة، وشخصيات مدنية وعسكرية.

كما يتناول المؤتمر مواضيع فرعية تتعلق بالنهج الجديد المطبق في مناطق النزاع و/أو في حالات الكوارث، بالإضافة إلى دور العمل الطبي الإنساني على الصعيدين الوطني والدولي، وجودة الرعاية الصحية في البيئة العسكرية.

وسيتناول المؤتمرون من أطباء وجراحين وصيادلة وأطباء أسنان وأطباء بيطرة وخبراء لوجستيين ومهندسين ومديرين، مواضيع تتعلق بتحديات رعاية الجرحى خلال العمليات الميدانية (الجوانب اللوجستية والطبية والجراحية)، والدعم الإنساني على الصعيدين الوطني والدولي، والأمراض المعدية في البيئة العسكرية، والبحث وجودة الرعاية، والموارد البشرية أمام التحولات، والتكنولوجيا الرقمية وإدارة الصحة العسكرية.

وستوفر جلسات الحوار وورشات العمل خلال هذا المؤتمر، فرصة للخبراء من أجل تبادل معارفهم وللشباب من أجل اكتساب وتعلم الممارسات السليمة في مجال الطب العسكري.

وإلى جانب المغرب يشارك في اشغال هذا المؤتمر عدد من البلدان العربية منها المملكة العربية السعودية، مصر، الأردن، موريتانيا، البحرين، عمان، قطر، تونس، اتحاد القمر، جيبوتي، ليبيا، وفلسطين، إلى جانب دول أعضاء في اللجنة الدولية للطب العسكري.

يشار إلى أن مصلحة الصحة للقوات المسلحة الملكية ستتولى رئاسة المجموعتين الإقليميتين العربية والمغاربية للطب العسكري لولاية تستمر لمدة عامين.



اقرأ أيضاً
فرقة الدراجين توقف مختلًّا عقليًا هشّم زجاج سيارة بمراكش
أوقفت فرقة الدراجين التابعة لولاية أمن مراكش، قبل قليل من منتصف ليلة الثلاثاء الاربعاء، شخصًا في حالة غير طبيعية، يعاني من اضطرابات عقلية، بعدما أقدم على تكسير زجاج سيارة كانت مركونة بطريق الدار البيضاء. وحسب مصادر كش24، فإن المعني بالأمر أثار حالة من الهلع في صفوف المواطنين، ما استدعى تدخلًا سريعًا لعناصر فرقة الدراجين التي تمكنت من توقيفه في وقت وجيز. وقد تم تصفيد المشتبه فيه في انتظار اقتياده إلى الدائرة الأمنية المختصة، بالموازاة مع فتح تحقيق في الحادث.
مراكش

حصري.. توقيت جديد لمنع المركبات من ولوج ساحة جامع الفنا يدخل حيز التنفيذ ابتداءً من غد الأربعاء
علمت كشـ24 من مصادر مطلعة، أن السلطات المحلية بمراكش قررت، بشكل مؤقت، تعديل توقيت منع ولوج المركبات إلى ساحة جامع الفنا، حيث سيدخل القرار الجديد حيّز التنفيذ ابتداءً من يوم غد الأربعاء، ويقضي بمنع جميع أنواع المركبات من دخول الساحة ابتداءً من الساعة 11 صباحًا، عوض الواحدة زوالًا كما كان معمولًا به سابقًا. ويأتي هذا القرار في ظل أشغال التهيئة الجارية حاليًا بالساحة المصنفة تراثًا عالميًا، خاصة بعد إعادة توزيع باعة المأكولات والعصائر في مواقع مؤقتة وسط الساحة. وبموجب الإجراءات التنظيمية الجديدة، سيُسمح بدخول المركبات – من شاحنات التزويد والبضائع، وسيارات الأجرة، ووسائل النقل السياحي والخاص – فقط خلال الفترة الممتدة من الواحدة صباحًا إلى الحادية عشرة صباحًا، على أن تُمنع من الدخول بعد هذا التوقيت، كما يلغي القرار الجديد تراخيص ممنوحة لمجموعة من المركبات لدخول الساحة، في مقابل ذلك، القرار يستثني سيارات القوات العمومية، والإسعاف، والخدمات الرسمية ذات الطابع الاستعجالي. كما ينص القرار على إلغاء علامة "قف" والسماح بمرور السيارات والدراجات في الاتجاهين على مستوى الممر الموجود أمام فندق البحر الأبيض المتوسط، مع تخصيص ممر خاص للآليات والشاحنات المرتبطة بأشغال التهيئة، طيلة مدة الأشغال.
مراكش

فنادق بمراكش تتألق في تصنيف منصة “Travel + Leisure”
أظهر تصنيف حديث صادر عن منصة "Travel + Leisure" أن مدينة مراكش تواصل تألقها السياحي، حيث حل فندقان بالمدينة الحمراء ضمن قائمة أفضل ثماني الفنادق في شمال إفريقيا والشرق الأوسط. وقد شمل التصنيف، الاعتماد فيه على آراء قراء منصة "Travel + Leisure"، كل من فندق "المامونية" بمراكش بتقييم بلغ 91.13، فضلا عن منتجع فور سيزونز مراكش بتقييم بلغ 82.67. وحسب المعطيات التي أوردتها منصة "Travel + Leisure"، فقد عبر قراء المنصة عن اعجابهم بالفنادق الحضرية في الإمارات العربية المتحدة والدوحة والقاهرة ومراكش. وقد أُخذت بعين الاعتبار عدة عوامل عند التصويت، من بينها الموقع، والخدمة، والأسلوب، مع إشادات متكررة بالمرافق المتوفرة في الفنادق مثل المطاعم الراقية. وتوزعت اختيارات قرّاء *Travel + Leisure* لأفضل فنادق المدن في شمال أفريقيا والشرق الأوسط هذا العام بين ثلاث مدن: الدوحة، القاهرة، ومراكش. وقد برز اسم علامة تجارية واحدة بشكل لافت، إذ استحوذت فنادق "فور سيزونز" على ثلاث مراتب من بين الخمسة الأوائل. وقد كان للموقع دور مهم في تقييم القراء لفنادق هذه المنطقة، كما شكّل الأسلوب والتصميم عناصر مؤثرة أيضًا، حيث أشاد القراء بهندسة "فندق المامونية" في مراكش الذي حل في المركز الثالث، والذي ظهر أيضًا في قائمة عام 2024. وفيما يلي قائمة أفضل الفنادق والمنتجعات في شمال إفريقيا والشرق الأوسط: 1. منتجع أنانتارا ذا بالم دبي – دبي، الإمارات العربية المتحدة تقييم القراء:98.67 2.أتلانتس ذا رويال – دبي، الإمارات العربية المتحدة تقييم القراء: 97.26 3. أتلانتس، ذا بالم – دبي، الإمارات العربية المتحدة تقييم القراء: 93.67 4. فندق فور سيزونز الدوحة – قطر تقييم القراء: 95.44 5. فندق ماريوت مينا هاوس – القاهرة تقييم القراء: 91.56 6. فندق المامونية – مراكش تقييم القراء: 91.13 7. فندق فور سيزونز القاهرة نايل بلازا – القاهرة تقييم القراء: 86.80 8. منتجع فور سيزونز مراكش – مراكش تقييم القراء: 82.67  
مراكش

بعد تحويله لما يشبه الطريق السيار.. مطالب بتزويد ممر ب”الضوضانات”
تتواصل معاناة ساكنة اقامة الزهور 2 بتراب مقاطعة النخيل بمراكش، مع العشوائية في استعمال الطريق التي تخترق الاقامة، حيث يتم استعمالها كطريق مختصر من طرف مختلف انواع الاليات بما فيها الاليات الكبيرة. وحسب اتصالات متضررين بـ كشـ24 فإن الاقامة يخترقها ممرين احدهما مجاور لحي "تكريانت" ولحسن حظ ساكنته، انه مزود بالمطبات ومخفضات السرعة "الضوضونات" ما يجعل مستعملي الطريق يتفادونه نسبيا، بينما الممر الثاني المتاخم لاقامة السلام، غير مزود بالضوضانات، ما حوله الى طريق مختصر مفضل لمستعملي الطريق على مدار الساعة طيلة 24 ساعة، مع ما يترتب عن الامر من ازعاج كبير، لاسيما وان هذا الممر ضيق وغير مؤهل لتحمل كل هذا الضغط المروري. والاخطر من ذلك تضيف الساكنة المتضررة ان جل مستعملي هذا الممر هم من مستعملي الدرادات النارية، ومن ضمنهم مراهقون وشبان يحولون هذا الممر الى حلبة للسباق والسياقة الاستعراضية الى غاية الساعات الاولى من الصباح، ما يتسبب في حوادث سير بالجملة، كما يحول المنطقة احيانا لمكان تجمع مزعج لمستعملي هذه الطريق، من المراهقين المدمنين على المخدرات. ويطالب المتضررون من الوضع من المصالح المعنية بتزويد هذه الطريق التي تتوسط اقامة الزهور 2 واقامة السلام بمخفضات السرعة التي قد تساهم في تقليص حجم حركة السير، الى جانب مضاعفة الجهود الامنية لمحاربة مختلف الشوائب ومن ضمنها مظاهر السياقة الاستعراضية بالمنطقة.    
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 09 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة