إقتصاد

انطلاق أشغال مؤتمر “الطاقة والتعاون العربي” بمراكش + فيديو


كشـ24 نشر في: 1 أكتوبر 2018

قال وزير الطاقة المغربي عزيز رباح اليوم الاثنين إن المغرب يستعد لاستدراج العروض في مشروع للغاز الطبيعي المسال بالجرف الأصفر قيمته 4.5 مليار دولار.و يبحث مؤتمر الطاقة العربي الحادي عشر، الذي انطلقت أشغاله اليوم الاثنين بمراكش، أوضاع الطاقة من جوانبها المتعددة ذات الصلة بالتطورات الراهنة والمستقبلية في أسواق النفط والغاز الطبيعي وانعكاساتها على قطاع الطاقة العربي.ويتناول المؤتمر، المنظم بالتعاون بين وزارة الطاقة والمعادن والتنمية المستدامة والصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي وجامعة الدول العربية ومنظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول والمنظمة العربية للتنمية الصناعية والتعدين ، على مدى أربعة أيام ، أيضا، أمن الطاقة كشراكة عالمية، والاستثمارات اللازمة لتطوير قطاع الطاقة في الدول العربية.كما يناقش الموضوعات ذات الصلة بمصادر الطاقة العربية والعالمية، والصناعات البترولية اللاحقة في الدول العربية والعالم ، والتعاون العربي في مجال الطاقة الكهربائية ، وإدارة الطلب على الطاقة في الدول العربية ، بالإضافة إلى قضايا الطاقة والبيئة والتنمية المستدامة. وبهذه المناسبة ، استعرض وزير الطاقة والمعادن والتنمية المستدامة ، عزيز الرباح، التحولات الهيكلية والتوجه الاستراتيجي الذي سلكه المغرب في مجال الطاقة من خلال مشاريع مبتكرة في مجال الطاقة والتقدم الذي سجلته المملكة في مجال التنمية المستدامة وقضايا البيئة والمناخ.كما تطرق للتطورات المهمة التي حصلت بالمملكة في مجال الطاقات البديلة كالطاقة الشمسية والريحية والمائية وارتفاع حجم الاستثمارات سواء بالنسبة للقطاع الخاص الوطني أو الدولي في هذا المجال ، وكذا التطور المسجل على مستوى انتاج الكهرباء ، فضلا عن مشاريع كبرى في الغاز والتغيرات الحالية في مجال الطاقة الوطنية والتقدم المحرز في مجال التنمية المستدامة.من جهته ، أبرز الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط ، في كلمة تليت بالنيابة عنه ، الأهمية التي يكتسيها هذا المؤتمر باعتباره من أهم الفعاليات التي تعنى بقطاع الطاقة حيث يسعى إلى التنسيق بين المؤسسات العربية العاملة في مجال الطاقة والتنمية المستدامة وربط سياسات الطاقة بقضايا التنمية والتعرف على الأبعاد الدولية للطاقة وآثارها على الدول العربية .وأكد على ضرورة تعزيز مسيرة العمل العربي المشترك في مجال الطاقة، وتشجيع المبادرات وتوفير التسهيلات كخيار استراتيجي لتوطين الصناعة في المنطقة العربية مع الاستفادة من الخبرات الدولية في هذا المجال.وأشار أبو الغيط ، في هذا الصدد، إلى أهمية التعاون مع الدول المتقدمة بهدف تبادل الخبرات ونقل المعرفة إلى المنطقة العربية التي لا تزال بحاجة إلى تطوير كفاءاتها وتعزيز قدرات المختصين بها .ويهدف هذا المؤتمر إلى إيجاد إطار مؤسسي للأفكار والتصورات العربية حول قضايا النفط والطاقة لبلورة رؤى متوائمة بشأنها ، وتنسيق العلاقات بين المؤسسات العربية العاملة في الأنشطة المرتبطة بالطاقة والتنمية، وربط سياسات الطاقة بقضايا التنمية ودراسة الاحتياجات العربية من الطاقة حاضرا ومستقبلا ووسائل تلبيتها.كما يسعى المؤتمر، المقام تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس تحت شعار “الطاقة والتعاون العربي، إلى لتعرف على الإمكانيات العربية المتوفرة والجهود المبذولة لتطوير مصادر الطاقة ، والتنسيق بين هذه الجهود ، والأبعاد الدولية للطاقة وآثارها على الدول العربية.ويشارك في المؤتمر وزراء عرب معنيون بشؤون الطاقة وممثلين عن منظمة الطاقة الدولية وجامعة الدول العربية وكبار المسؤولين وأعضاء المنظمات الدولية والعربية الاقتصادية والطاقية وخبراء ومتخصصين في صناعة البترول والطاقة بالدول العربية والأجنبية والبنوك والمؤسسات المالية المهتمة بقضايا الطاقة.ويتضمن برنامج عمل المؤتمر ثلاث جلسات وزارية حول “استشراف مستقبل الطاقة عربيا وعالميا” و” أمن الطاقة كشراكة عالمية ” و”متطلبات الاستثمار في قطاع الطاقة في الدول العربية ” ، إلى جانب جلسات عامة تتناول مواضيع “مصادر الطاقة في الدول العربية والعالم : الواقع والآفاق ” و”الصناعات البترولية اللاحقة : عربيا وعالميا” و”التعاون العربي في مجال الطاقة الكهربائية ” و”إدارة الطلب على الطاقة في الدول العربية” و” الطاقة والبيئة والتنمية المستدامة”.

قال وزير الطاقة المغربي عزيز رباح اليوم الاثنين إن المغرب يستعد لاستدراج العروض في مشروع للغاز الطبيعي المسال بالجرف الأصفر قيمته 4.5 مليار دولار.و يبحث مؤتمر الطاقة العربي الحادي عشر، الذي انطلقت أشغاله اليوم الاثنين بمراكش، أوضاع الطاقة من جوانبها المتعددة ذات الصلة بالتطورات الراهنة والمستقبلية في أسواق النفط والغاز الطبيعي وانعكاساتها على قطاع الطاقة العربي.ويتناول المؤتمر، المنظم بالتعاون بين وزارة الطاقة والمعادن والتنمية المستدامة والصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي وجامعة الدول العربية ومنظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول والمنظمة العربية للتنمية الصناعية والتعدين ، على مدى أربعة أيام ، أيضا، أمن الطاقة كشراكة عالمية، والاستثمارات اللازمة لتطوير قطاع الطاقة في الدول العربية.كما يناقش الموضوعات ذات الصلة بمصادر الطاقة العربية والعالمية، والصناعات البترولية اللاحقة في الدول العربية والعالم ، والتعاون العربي في مجال الطاقة الكهربائية ، وإدارة الطلب على الطاقة في الدول العربية ، بالإضافة إلى قضايا الطاقة والبيئة والتنمية المستدامة. وبهذه المناسبة ، استعرض وزير الطاقة والمعادن والتنمية المستدامة ، عزيز الرباح، التحولات الهيكلية والتوجه الاستراتيجي الذي سلكه المغرب في مجال الطاقة من خلال مشاريع مبتكرة في مجال الطاقة والتقدم الذي سجلته المملكة في مجال التنمية المستدامة وقضايا البيئة والمناخ.كما تطرق للتطورات المهمة التي حصلت بالمملكة في مجال الطاقات البديلة كالطاقة الشمسية والريحية والمائية وارتفاع حجم الاستثمارات سواء بالنسبة للقطاع الخاص الوطني أو الدولي في هذا المجال ، وكذا التطور المسجل على مستوى انتاج الكهرباء ، فضلا عن مشاريع كبرى في الغاز والتغيرات الحالية في مجال الطاقة الوطنية والتقدم المحرز في مجال التنمية المستدامة.من جهته ، أبرز الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط ، في كلمة تليت بالنيابة عنه ، الأهمية التي يكتسيها هذا المؤتمر باعتباره من أهم الفعاليات التي تعنى بقطاع الطاقة حيث يسعى إلى التنسيق بين المؤسسات العربية العاملة في مجال الطاقة والتنمية المستدامة وربط سياسات الطاقة بقضايا التنمية والتعرف على الأبعاد الدولية للطاقة وآثارها على الدول العربية .وأكد على ضرورة تعزيز مسيرة العمل العربي المشترك في مجال الطاقة، وتشجيع المبادرات وتوفير التسهيلات كخيار استراتيجي لتوطين الصناعة في المنطقة العربية مع الاستفادة من الخبرات الدولية في هذا المجال.وأشار أبو الغيط ، في هذا الصدد، إلى أهمية التعاون مع الدول المتقدمة بهدف تبادل الخبرات ونقل المعرفة إلى المنطقة العربية التي لا تزال بحاجة إلى تطوير كفاءاتها وتعزيز قدرات المختصين بها .ويهدف هذا المؤتمر إلى إيجاد إطار مؤسسي للأفكار والتصورات العربية حول قضايا النفط والطاقة لبلورة رؤى متوائمة بشأنها ، وتنسيق العلاقات بين المؤسسات العربية العاملة في الأنشطة المرتبطة بالطاقة والتنمية، وربط سياسات الطاقة بقضايا التنمية ودراسة الاحتياجات العربية من الطاقة حاضرا ومستقبلا ووسائل تلبيتها.كما يسعى المؤتمر، المقام تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس تحت شعار “الطاقة والتعاون العربي، إلى لتعرف على الإمكانيات العربية المتوفرة والجهود المبذولة لتطوير مصادر الطاقة ، والتنسيق بين هذه الجهود ، والأبعاد الدولية للطاقة وآثارها على الدول العربية.ويشارك في المؤتمر وزراء عرب معنيون بشؤون الطاقة وممثلين عن منظمة الطاقة الدولية وجامعة الدول العربية وكبار المسؤولين وأعضاء المنظمات الدولية والعربية الاقتصادية والطاقية وخبراء ومتخصصين في صناعة البترول والطاقة بالدول العربية والأجنبية والبنوك والمؤسسات المالية المهتمة بقضايا الطاقة.ويتضمن برنامج عمل المؤتمر ثلاث جلسات وزارية حول “استشراف مستقبل الطاقة عربيا وعالميا” و” أمن الطاقة كشراكة عالمية ” و”متطلبات الاستثمار في قطاع الطاقة في الدول العربية ” ، إلى جانب جلسات عامة تتناول مواضيع “مصادر الطاقة في الدول العربية والعالم : الواقع والآفاق ” و”الصناعات البترولية اللاحقة : عربيا وعالميا” و”التعاون العربي في مجال الطاقة الكهربائية ” و”إدارة الطلب على الطاقة في الدول العربية” و” الطاقة والبيئة والتنمية المستدامة”.



اقرأ أيضاً
إسبانيا تكشف أسباب إغلاق المغرب للجمارك التجارية مع مليلية
دافع وزير الخارجية الإسباني، خوسيه مانويل ألباريس، عن قرار المغرب بإغلاق الجمارك التجارية في مليلية من جانب واحد، مشيرا إلى أن الاتفاق الثنائي مع الرباط ينص على إمكانية "توقيف مؤقت" لحركة البضائع في فترات الذروة، مثل عملية "مرحبا" (عبور المضيق)، التي تشهد تدفقاً كبيراً للمسافرين بين أوروبا وشمال إفريقيا. وكان رئيس مدينة مليلية، خوان خوسيه إمبروضا، قد وجّه انتقادات حادة، مؤكداً أن السلطات المغربية أغلقت المعبر التجاري "حتى إشعار آخر" دون تقديم أي تفسير رسمي. وأوضح أن القرار جاء عبر رسالة إلكترونية بالفرنسية أُرسلت إلى الجمارك الإسبانية، تُبلغ فيها بعدم السماح بمرور البضائع في الاتجاهين طوال فترة "عملية عبور المضيق". ووفق مصادر من الحكومة الإسبانية في سبتة، فإن الاتفاق المبرم مع المغرب – الذي تم في إطار إعادة فتح تدريجية للمعابر التجارية بعد إغلاق دام منذ 2018 – لا يزال ساري المفعول، ويمنح الطرفين مرونة في "تنظيم أو تعليق" حركة السلع بما يتماشى مع ضغط المسافرين خلال موسم العبور الذي يمتد من 15 يونيو إلى 15 سبتمبر. وفي المقابل، لم تُصدر الرباط أي بيان رسمي يوضح خلفيات القرار، الذي أثار جدلا واسعا، خاصة بعد منع أحد رجال الأعمال في مليلية من تصدير شحنة من الأجهزة الكهربائية إلى المغرب منذ أيام.
إقتصاد

بنك المغرب : معدل امتلاك الحسابات البنكية بلغ 58%
أفاد بنك المغرب بأن معدل امتلاك الحسابات البنكية، والذي يعرف على أنه عدد الأشخاص المقيمين الذين يتوفرون على حساب بنكي نشط واحد على الأقل مقارنة بعدد السكان البالغين المقيمين، قد بلغ 58 في المائة بنهاية سنة 2024، بعد بلوغه 54 في المائة قبلها بسنة. وأوضح بنك المغرب، في إحصائياته حول الحسابات البنكية برسم السنة الماضية، أن هذا التطور راجع بالأساس إلى الأخذ بعين الاعتبار نتائج الإحصاء العام للسكان والسكنى بدلا من توقعات الإسقاطات السكانية عند حساب معدل الامتلاك. وكشف المصدر ذاته أن عدد الأشخاص الذاتيين، الذين يمتلكون حسابا بنكيا نشطا واحدا على الأقل، قد ارتفع بنسبة 3 في المائة خلال سنة، ليبلغ 15,4 مليون فرد. كما أورد بنك المغرب أن معدل امتلاك الحسابات البنكية حسب النوع الاجتماعي قد مر في سنة 2024 من 67 في المائة إلى 70 في المائة بالنسبة للرجال، ومن 42 في المائة إلى 46 في المائة بالنسبة للنساء. وحسب الفئات العمرية، يسجل أعلى معدل امتلاك للحسابات البنكية لدى الرجال في الفئة العمرية 25-30 سنة بنسبة 82 في المائة، ولدى النساء في الفئة العمرية 60 سنة فما فوق بنسبة 56 في المائة.
إقتصاد

مفاوضات مغربية إماراتية لإطلاق محطات رياح في الصحراء المغربية
دخل المغرب في مفاوضات مع عدة شركات إماراتية من أجل تدشين مشاريع لطاقة الرياح في الصحراء المغربية، وذلك في إطار سعيه لرفع حصة الطاقة المتجددة إلى 52% من مزيج الكهرباء الوطني بحلول عام 2030. ووفق ما أوردته منصة الطاقة المتخصصة، فقائمة الشركات الإماراتية التي تجرى معها المملكة المفاوضات تضم شركات مثل "مصدر"، و"أميا باور"، بالإضافة إلى "طاقة"، كما أبرزت أن الاستثمارات المتوقعة لمشاريع طاقة الرياح في الصحراء المغربية تخضع حالياً للمفاوضات تتراوح بين 8 و10 مليارات دولار، بسعة إنتاجية تصل إلى 5 آلاف ميغاواط. وجذبت مشاريع طاقة الرياح في الصحراء المغربية منذ عام 2015 استثمارات كبيرة، في إطار التزام المملكة بالتوسع في مشاريع الكهرباء النظيفة بهدف تقليل فاتورة استيراد الوقود لتشغيل محطات الكهرباء الحرارية. وتحتضن الصحراء المغربية حاليا أربع محطات رياح تدعم شبكة الكهرباء الوطنية بطاقة إجمالية تصل إلى 750 ميغاواط، ويتعلق الأمر بمحطة طرفاية بطاقة 300 ميغاواط، وأفتيسات بـ200 ميغاواط، والعيون بـ50 ميغاواط، وأخفنير بـ200 ميغاواط، كما يتم العمل على تطوير محطتين جديدتين ستضيفان 400 ميغاواط إضافية إلى شبكة الكهرباء الوطنية خلال الأشهر القادمة، وهما بوجدور بطاقة 300 ميغاواط، وتسكراد بطاقة 100 ميغاواط.
إقتصاد

الدار البيضاء ومراكش يتصدران المشهد الاقتصادي الوطني
يواصل المغرب ترسيخ موقعه كوجهة استثمارية واعدة في القارة الإفريقية، مدعوما بإصلاحات اقتصادية مهمة، وبنية تحتية متطورة، وبيئة أعمال محفزة. وقد باتت مدينتا الدار البيضاء ومراكش في مقدمة المشهد الاقتصادي الوطني، حيث تستأثران بالحصة الأكبر من الاستثمارات، ما يعكس تنوع الفرص وتوزيعها الجغرافي داخل المملكة. وقد جاء ذلك في تقرير حديث نشرته مجلة "أوليس" الفرنسية المتخصصة في ثقافة السفر والاقتصاد، حيث أوردت أن المغرب يجذب بشكل متزايد كبار المستثمرين ورجال الأعمال بفضل مناخه الاستثماري الملائم، والإصلاحات الاقتصادية الطموحة التي انتهجها خلال السنوات الأخيرة، فضلا عن موقعه الجغرافي الفريد. وبحسب المجلة، فقد بذلت المملكة "جهودا كبيرة" لتحسين مناخ الأعمال، ما جعلها وجهة مفضلة لرواد الأعمال والمستثمرين الباحثين عن بيئة مستقرة ومحفزة للنمو. وأضاف التقرير أن المغرب اعتمد حزمة من الإصلاحات الاقتصادية والاجتماعية الرامية إلى تبسيط المساطر الإدارية، وتشجيع الاستثمار الخاص، وهو ما ساهم في رفع تدفقات الاستثمارات بشكل متواصل عاما بعد عام، حتى أصبح يمثل مركزا اقتصاديا متزايد الأهمية في إفريقيا. وتعززت هذه الجاذبية، حسب المجلة، من خلال الامتيازات الضريبية وتحديث البنيات التحتية، في وقت واصل فيه المغرب توسيع وتطوير شبكة الموانئ والطرق والمناطق الصناعية، مما وفر بيئة تنافسية تواكب متطلبات المستثمرين الدوليين. كما أبرز التقرير الدور المحوري الذي يلعبه الموقع الجغرافي للمغرب، والذي وصفه بأنه "عنصر أساسي" في تعزيز جاذبية المملكة، نظرا لتموقعها عند تقاطع محاور استراتيجية تربط بين أوروبا، وإفريقيا، والشرق الأوسط، ما يجعل منها بوابة طبيعية نحو الأسواق الإفريقية. وذكرت المجلة أن المغرب يتمتع بشبكة لوجستية عالية الجودة، مدعومة باتفاقيات تجارية دولية، تسهل التبادلات التجارية وتسرع من حركة الاستثمارات، مشيرة إلى أن هذه المزايا تمنح المستثمرين قدرة الوصول المباشر إلى أسواق متعددة وواعدة في آن واحد.
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 10 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة