
وطني
انتشار مخيف لـ”بوحمرون”..أكثر من 570 حالة إصابة وثلاث وفيات
انتشار مخيف لمرض بوحمرون في أوساط أطفال عدد من التجمعات السكنية بإقليم تاونات. فقد قالت مصادر محلية إن المرض أدى لحد الآن إلى وفاة ثلاثة أطفال، في حين تم تسجيل إصابة أكثر من 570 حالة إصابة وثلاث.
وسبق لعدد من الفعاليات بمنطقة الشمال أن أثارت الانتشار الكبير لهذا المرض في عدد من أقاليم المنطقة، ومنها شفشاون. كما أن المرض سبق له أن أدى إلى وفيات في أوساط أطفال في عدد من مناطق الجنوب الشرقي، خاصة بمنطقة إملشيل.
وقالت فعاليات محلية بإقليم تاونات، إن الوضع يستدعي استنفارا من جهة مندوبية الصحة والحماية الاجتماعية، ومديرية التعليم والسلطات الإقليمية، لتطويق هذا الانتشار، عن طريق حملات واسعة للتلقيح.
وتصنف تاونات ضمن الأقاليم التي تعرف ارتفاع حالات الإصابة بداء الحصبة، وذلك على غرار فاس، ومكناس، وإقليم تازة.
وكانت البرلمانية عن حزب البام، خديجة الحجوبي، قد سبق لها أن أثارت قضية انتشار المرض في مدينة فاس، خاصة في عدد من المؤسسات التعليمية، وهو ما أدى إلى أجواء قلق وتوتر في أوساط الأسر، بالنظر إلى خطورة الإصابة والتي يمكن أن تؤدي إلى الوفاة. وقالت، في سؤال كتابي موجه إلى الوزير التهراوي، إن الانتشار له علاقة بانخفاض الإقبال على التلقيح، وتراجع تحسيس المواطنين بخطورة هذا الفيروس، وانتقدت ضعف الاستراتيجية التواصلية لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية حول هذا الموضوع، خاصة في ظل إشاعات منتشرة تخص التلقيح.
انتشار مخيف لمرض بوحمرون في أوساط أطفال عدد من التجمعات السكنية بإقليم تاونات. فقد قالت مصادر محلية إن المرض أدى لحد الآن إلى وفاة ثلاثة أطفال، في حين تم تسجيل إصابة أكثر من 570 حالة إصابة وثلاث.
وسبق لعدد من الفعاليات بمنطقة الشمال أن أثارت الانتشار الكبير لهذا المرض في عدد من أقاليم المنطقة، ومنها شفشاون. كما أن المرض سبق له أن أدى إلى وفيات في أوساط أطفال في عدد من مناطق الجنوب الشرقي، خاصة بمنطقة إملشيل.
وقالت فعاليات محلية بإقليم تاونات، إن الوضع يستدعي استنفارا من جهة مندوبية الصحة والحماية الاجتماعية، ومديرية التعليم والسلطات الإقليمية، لتطويق هذا الانتشار، عن طريق حملات واسعة للتلقيح.
وتصنف تاونات ضمن الأقاليم التي تعرف ارتفاع حالات الإصابة بداء الحصبة، وذلك على غرار فاس، ومكناس، وإقليم تازة.
وكانت البرلمانية عن حزب البام، خديجة الحجوبي، قد سبق لها أن أثارت قضية انتشار المرض في مدينة فاس، خاصة في عدد من المؤسسات التعليمية، وهو ما أدى إلى أجواء قلق وتوتر في أوساط الأسر، بالنظر إلى خطورة الإصابة والتي يمكن أن تؤدي إلى الوفاة. وقالت، في سؤال كتابي موجه إلى الوزير التهراوي، إن الانتشار له علاقة بانخفاض الإقبال على التلقيح، وتراجع تحسيس المواطنين بخطورة هذا الفيروس، وانتقدت ضعف الاستراتيجية التواصلية لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية حول هذا الموضوع، خاصة في ظل إشاعات منتشرة تخص التلقيح.
ملصقات
وطني

وطني

وطني

وطني
