دولي

اليمين المتطرف يتقدم في انتخابات البرلمان الأوروبي


كشـ24 - وكالات نشر في: 27 مايو 2019

كشفت النتائج الأولية غير الرسمية لانتخابات البرلمان الأوروبي التي شهدتها 21 دولة في التكتل، الأحد 26 ماي 2019 تراجع أحزاب الوسط ويمين الوسط، لصالح أحزاب اليمين المتطرف والأحزاب المدافعة عن قضايا البيئة بنسبة كبيرة.وتتبنى أحزاب اليمين المتطرف في أوروبا سياسة متشددة للغاية ضد المهاجرين الواصلين إلى بلدانها، وبعض منها يطالب بترحيلهم إلى أوطانهم، وقطع المساعدات الحكومية عنهم، كما تطالب برفض استقبال لاجئين أو مهاجرين جدد.ومثّل ملف الهجرة والحد منها جزءاً رئيسياً في الدعايات الانتخابية لأحزاب اليمين في أوروبا، والتي ركزت على جانبي «تأثر الاقتصاد والأمن» من وصول المهاجرين.والبرلمان الأوروبي هو مؤسسة برلمانية تنتخب (751 نائباً) بطريقة مباشرة، وتتبع الاتحاد الأوروبي، ويشكل البرلمان مع مجلس الاتحاد الأوروبي، السلطة التشريعية بالتكتل الذي يضم 28 دولة.وبحسب النتائج الأولية التي نشرتها وكالة أسوشيتد برس وقناة يورو نيوز، جاءت نتائج الانتخابات كما يلي في أبرز الدول الأوروبية:ألمانيا: حلّ تحالف المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل (الحزب المسيحي الديمقراطي وشريكه الحزب المسيحي الاجتماعي البافاري) في المركز الأول بنسبة تتراوح بين 27.5% إلى 28%، غير أنه رغم ذلك سجل أسوأ نتيجة مقارنة بالانتخابات السابقة.كما حل حزب الخضر في المركز الثاني لأول مرة في ألمانيا بنحو 22% من الأصوات، مقابل تراجع الحزب الاشتراكي الديمقراطي، شريك الائتلاف الحاكم إلى المركز الثالث (15.5%).فيما حصل حزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف على 10.5% والديمقراطي الحر على 5.5%.فرنسا: تقدم حزب التجمع الوطني الفرنسي اليميني المتطرف بزعامة مارين لوبان على حزب «الجمهوري إلى الأمام» الوسطي الذي يتزعمه الرئيس إيمانويل ماكرون.وبحسب النتائج الأولية، حصل حزب لوبان على 24.2% من الأصوات، مقابل 22.4% لحزب ماكرون.إيطاليا: تصدر حزب «الرابطة» اليميني المتطرف بقيادة وزير الداخلية نائب رئيس الوزراء، ماتيو سالفيني، النتائج وحصل على نسبة تتراوح بين 27% و31% من الأصوات.وبحسب «يورو نيوز»، ستتسبب تلك النتيجة في تعرض موازين القوى في إيطاليا للخلل، حيث سيمسك سالفيني بسلطة أكبر ما قد يفتح صفحة جديدة من العلاقات المتوترة مع بروكسل.بريطانيا: انعكست تبعات أزمة خروج البلاد من الاتحاد الأوروبي على ما يبدو على نتائج الأحزاب الرئيسية التي تصدرت المشهد خلال الأشهر الماضية، فقد مني حزب المحافظين الحاكم وحزب العمال المعارض بخسارة فادحة، مقابل تقدم ملحوظ لحزب «بريكست» الجديد بزعامة نايجل فاراج.وحلّ حزب بريكست في المركز الأول بـ31.7% من الأصوات ثم حزب الديمقراطيين الأحرار بـ18.5%، وحل حزب العمال ثالثاً بـ14%، ثم حزب الخضر رابعاً بـ12.1% وجاء حزب المحافظين في المركز الخامس بـ8.7% من الأصوات.إسبانيا: حقق حزب العمال الاشتراكي لرئيس الوزراء بيدرو سانشيز فوزاً واضحاً بـ 28 % من الأصوات، مقابل 17% لحزب الشعب المحافظ و6.5% لحزب بوكس اليميني المتطرف.المجر: حل حزب «فيدس» اليميني الحاكم في المركز الأول بـ56% من الأصوات، وحصل حزب (دي كي) اليساري على 16.2% مقابل 10% لحزب حركة الزخم (مومنتام موفمنت).النمسا: سجل حزب الشعب المحافظ بقيادة المستشار النمساوي سيباستيان كورتس فوزاً واضحاً، حيث حصل على نحو 34.9 من أصوات الناخبين، ثم الحزب الاشتراكي 23.5% وحزب الحرية 17.5% والخضر 13.5% ونويس 8%.بلغاريا: حل حزب «مواطنون من أجل التطور» الحاكم المحافظ، في المركز الأول بـ23.8% ثم الحزب الاشتراكي المعارض بـ 23.1% ثم حزب حركة الحقوق والحريات بـ 13.6%، وحصل حزب فمرو على 6.8%.اليونان: مني حزب «سيريزا» الحاكم بهزيمة في الانتخابات، قال على إثرها رئيس الوزراء أليكسيس تسيبراس إنه سيدعو إلى انتخابات برلمانية مبكرة.وحصل حزب سيريزا على 24% من الأصوات مقابل 33% لحزب الديمقراطية الجديدة المعارض.

كشفت النتائج الأولية غير الرسمية لانتخابات البرلمان الأوروبي التي شهدتها 21 دولة في التكتل، الأحد 26 ماي 2019 تراجع أحزاب الوسط ويمين الوسط، لصالح أحزاب اليمين المتطرف والأحزاب المدافعة عن قضايا البيئة بنسبة كبيرة.وتتبنى أحزاب اليمين المتطرف في أوروبا سياسة متشددة للغاية ضد المهاجرين الواصلين إلى بلدانها، وبعض منها يطالب بترحيلهم إلى أوطانهم، وقطع المساعدات الحكومية عنهم، كما تطالب برفض استقبال لاجئين أو مهاجرين جدد.ومثّل ملف الهجرة والحد منها جزءاً رئيسياً في الدعايات الانتخابية لأحزاب اليمين في أوروبا، والتي ركزت على جانبي «تأثر الاقتصاد والأمن» من وصول المهاجرين.والبرلمان الأوروبي هو مؤسسة برلمانية تنتخب (751 نائباً) بطريقة مباشرة، وتتبع الاتحاد الأوروبي، ويشكل البرلمان مع مجلس الاتحاد الأوروبي، السلطة التشريعية بالتكتل الذي يضم 28 دولة.وبحسب النتائج الأولية التي نشرتها وكالة أسوشيتد برس وقناة يورو نيوز، جاءت نتائج الانتخابات كما يلي في أبرز الدول الأوروبية:ألمانيا: حلّ تحالف المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل (الحزب المسيحي الديمقراطي وشريكه الحزب المسيحي الاجتماعي البافاري) في المركز الأول بنسبة تتراوح بين 27.5% إلى 28%، غير أنه رغم ذلك سجل أسوأ نتيجة مقارنة بالانتخابات السابقة.كما حل حزب الخضر في المركز الثاني لأول مرة في ألمانيا بنحو 22% من الأصوات، مقابل تراجع الحزب الاشتراكي الديمقراطي، شريك الائتلاف الحاكم إلى المركز الثالث (15.5%).فيما حصل حزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف على 10.5% والديمقراطي الحر على 5.5%.فرنسا: تقدم حزب التجمع الوطني الفرنسي اليميني المتطرف بزعامة مارين لوبان على حزب «الجمهوري إلى الأمام» الوسطي الذي يتزعمه الرئيس إيمانويل ماكرون.وبحسب النتائج الأولية، حصل حزب لوبان على 24.2% من الأصوات، مقابل 22.4% لحزب ماكرون.إيطاليا: تصدر حزب «الرابطة» اليميني المتطرف بقيادة وزير الداخلية نائب رئيس الوزراء، ماتيو سالفيني، النتائج وحصل على نسبة تتراوح بين 27% و31% من الأصوات.وبحسب «يورو نيوز»، ستتسبب تلك النتيجة في تعرض موازين القوى في إيطاليا للخلل، حيث سيمسك سالفيني بسلطة أكبر ما قد يفتح صفحة جديدة من العلاقات المتوترة مع بروكسل.بريطانيا: انعكست تبعات أزمة خروج البلاد من الاتحاد الأوروبي على ما يبدو على نتائج الأحزاب الرئيسية التي تصدرت المشهد خلال الأشهر الماضية، فقد مني حزب المحافظين الحاكم وحزب العمال المعارض بخسارة فادحة، مقابل تقدم ملحوظ لحزب «بريكست» الجديد بزعامة نايجل فاراج.وحلّ حزب بريكست في المركز الأول بـ31.7% من الأصوات ثم حزب الديمقراطيين الأحرار بـ18.5%، وحل حزب العمال ثالثاً بـ14%، ثم حزب الخضر رابعاً بـ12.1% وجاء حزب المحافظين في المركز الخامس بـ8.7% من الأصوات.إسبانيا: حقق حزب العمال الاشتراكي لرئيس الوزراء بيدرو سانشيز فوزاً واضحاً بـ 28 % من الأصوات، مقابل 17% لحزب الشعب المحافظ و6.5% لحزب بوكس اليميني المتطرف.المجر: حل حزب «فيدس» اليميني الحاكم في المركز الأول بـ56% من الأصوات، وحصل حزب (دي كي) اليساري على 16.2% مقابل 10% لحزب حركة الزخم (مومنتام موفمنت).النمسا: سجل حزب الشعب المحافظ بقيادة المستشار النمساوي سيباستيان كورتس فوزاً واضحاً، حيث حصل على نحو 34.9 من أصوات الناخبين، ثم الحزب الاشتراكي 23.5% وحزب الحرية 17.5% والخضر 13.5% ونويس 8%.بلغاريا: حل حزب «مواطنون من أجل التطور» الحاكم المحافظ، في المركز الأول بـ23.8% ثم الحزب الاشتراكي المعارض بـ 23.1% ثم حزب حركة الحقوق والحريات بـ 13.6%، وحصل حزب فمرو على 6.8%.اليونان: مني حزب «سيريزا» الحاكم بهزيمة في الانتخابات، قال على إثرها رئيس الوزراء أليكسيس تسيبراس إنه سيدعو إلى انتخابات برلمانية مبكرة.وحصل حزب سيريزا على 24% من الأصوات مقابل 33% لحزب الديمقراطية الجديدة المعارض.



اقرأ أيضاً
مطالب في مصر بإسقاط الجنسية عن أئمة مسلمين بسبب إسرائيل
وصف وكيل وزارة الأوقاف المصري الأسبق والكاتب الإسلامي الشيخ سعد الفقي، زيارة وفد من الأئمة الأوروبيين إلى إسرائيل بأنها "جريمة مكتملة الأركان". وقال في تصريحات لـRT: "المؤسف أن هؤلاء من يدعون الإسلام يقدمون غطاء شرعيا للمحتل الذي يقتل الأطفال والنساء والشيوخ ويغتصب دولة فلسطين". وأضاف الفقي في تصريحاته: "زيارة الأئمة ستكون لعنة تطاردهم على مر الزمان والمكان"، مطالبا الدول التابعين لها بـ"إسقاط الجنسية عنهم وملاحقتهم قضائيا". كما أكد أن هذا العمل "المشين" لن يغير من الواقع شيئا، قائلا: "الصهاينة مهما حاولوا تبييض صورتهم فهم ممقوتون وملطخون بالدماء.. التطبيع جريمة، وكان أولى بهم التمسك بثوابت الدين الإسلامي". وتساءل الفقي بسخرية: "هل تكلم الأئمة مع الصهاينة عن المسجد الأقصى الأسير؟ وهل تحدثوا معهم عن الأطفال الذين قُتلوا والنساء الذين زهقت أرواحهم؟"، معتبرا أن الزيارة "بيع للضمائر بثمن بخس". وكانت مؤسسات دينية مصرية قد شنت هجوما لاذعا لزيارة أئمة أوروبيين لإسرائيل، وقال الأزهر إن "من وصفوا أنفسهم بالأئمة الأوروبيين" الذين قاموا بالزيارة "لا ‏يمثلون الإسلام ولا ‏المسلمين". وذكر الأزهر الشريف، في بيان الخميس، أنه "تابع باستياء بالغ زيارة عدد ممن وصفوا أنفسهم بالأئمة الأوروبيين بقيادة المدعو حسن شلغومي، إلى الأراضي ‏الفلسطينية ‏المحتلة، ولقاء رئيس الكيان الصهيوني المحتل، وحديثهم المشبوه والخبيث عن أن الزيارة تهدف ‏إلى ترسيخ ‌‏التعايش والحوار بين الأديان، ضاربين صفحًا عن معاناة الشعب الفلسطيني من إبادة جماعية ‏وعدوان غير ‏مسبوق ومجازر ومذابح وقتل متواصل للأبرياء لأكثر من 20 شهرا". وفي هذا السياق، قال مفتي الجمهورية المصري، نظير محمد عياد، إنه راقب "ببالغ الأسف" تلك الزيارة التي وصفها "بالمنكرة" التي قام بها "مجموعة ممن يسوقون لأنفسهم على أنهم من رجال الدين، ممن باعوا ضمائرهم بثمن بخس، وتوشَّحوا برداء الدين زورا وبهتانا"، وفق قوله.
دولي

وزير الدفاع الإسرائيلي: سنضرب إيران مجدداً إذا هددتنا
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم الخميس، إن إسرائيل ستضرب إيران مجدداً إذا تعرضت لتهديد منها. ونقل عنه بيان صادر عن مكتبه القول: «ستصل إليكم يد إسرائيل الطويلة في طهران وتبريز وأصفهان، وفي أي مكان تحاولون فيه تهديد إسرائيل أو الإضرار بها. لا مكان للاختباء. إذا اضطررنا للعودة، فسنعود وبقوة أكبر».
دولي

الصين تعلن إحباط 3 مؤامرات تجسسية
أعلنت السلطات الصينية، الخميس، أنها أحبطت ثلاث مؤامرات تجسس، من بينها واحدة تورط فيها موظف حكومي تعرّض للابتزاز بعدما أغرته عميلة استخبارات أجنبية بـ «جمالها الآسر». وأكدت وزارة أمن الدولة أن «الجواسيس الأجانب ينشطون بشكل متزايد في محاولة للتسلل إلى الصين وسرقة أسرار الدولة»، داعية الموظفين الحكوميين إلى توخي الحذر من دون توجيه الاتهام إلى أي دولة.وأعربت الوزارة عن أسفها لأن «بعض الموظفين واجهوا عواقب وخيمة نتيجة كشفهم أسراراً خاصة بالدولة بسبب غياب القيم والمعتقدات الراسخة وتراخيهم في الانضباط والتزام القواعد». وسلّطت الوزارة الضوء على حالة موظف حكومي في إحدى المقاطعات يُدعى «لي»، وقع في «فخ إغواء مُحكم التخطيط» أثناء سفره إلى الخارج.وأضافت الوزارة: «عجز لي عن مقاومة جاذبية عميلة استخبارات أجنبية» ابتزته لاحقاً بـ«صور حميمة» واضطر بعد عودته إلى الصين لتسليم وثائق رسمية. وقد حُكم عليه بالسجن خمس سنوات بتهمة التجسس. كما ذكرت الوزارة حالة مسؤول في بلدية يُدعى «هو» صوّر مستندات سرية سراً وباعها لوكالات استخبارات أجنبية بعدما خسر أمواله في المقامرة.وتطرقت أيضاً إلى قضية موظف شاب فقد وظيفته بعدما شارك معلومات سرية مع أحد أقاربه والذي بدوره قام بتصويرها وإرسالها إلى جهات استخباراتية. وحذرت الوزارة قائلة: «في غياب القيم والمبادئ الراسخة، قد يُعرض الموظفون أنفسهم لخطر الوقوع في فخ جريمة التجسس التي تخطط لها وكالات استخبارات أجنبية».وتتبادل الصين والولايات المتحدة الاتهامات بانتظام بشأن التجسس، وفي مارس الماضي، حُكم على مهندس سابق بالإعدام في الصين بتهمة تسريب أسرار دولة إلى دول أجنبية.
دولي

مقتل 35 فلسطينياً بقصف إسرائيلي على غزة
قُتل 35 فلسطينياً وأصيب آخرون، نتيجة تواصل القصف الإسرائيلي على مناطق متفرقة من قطاع غزة، منذ فجر اليوم (الخميس). وأفادت وكالة الصحافة الفلسطينية (صفا) بأن من بين القتلى 12 مواطناً نصفهم أطفال إثر قصف إسرائيلي استهدف منطقة دوار الطيارة في دير البلح وسط القطاع. وأوضحت أن «خمسة شهداء ارتقوا إثر القصف الإسرائيلي على منزلين في مخيمي البريج والنصيرات وسط القطاع»، لافتة إلى «استشهاد خمسة مواطنين وإصابة آخرين، في قصف من مسيرة إسرائيلية على خيام النازحين بالقرب من بئر في منطقة المواصي غربي خان يونس جنوبي القطاع». كما أفاد التلفزيون الفلسطيني، اليوم، بأن 13 شخصاً، معظمهم من النساء والأطفال، لقوا حتفهم جراء قصف إسرائيلي في أثناء انتظارهم توزيع مساعدات في وسط قطاع غزة. وقُتل 22 فلسطينياً على الأقل، بينهم 6 أطفال في غارات نفَّذها الطيران الحربي الإسرائيلي، أمس، في قطاع غزة، على ما أفاد الناطق باسم جهاز الدفاع المدني. وطال القصف الإسرائيلي جنوب ووسط القطاع، إضافة إلى منطقتين في شماله، خصوصاً مخيم الشاطئ للاجئين في محاذاة مدينة غزة، بحسب ما أفاد المتحدث باسم الدفاع المدني محمود بصل «وكالة الصحافة الفرنسية». ورداً على سؤال، قال الجيش الإسرائيلي إنه سيحقِّق في المعلومات التي أوردها بصل. وقال زهير جودة (40 عاماً)، أحد سكان مخيم الشاطئ، إن «الانفجار كان ضخماً كالزلزال، دمَّر المنزل وعدداً من المنازل في محيطه، وتطايرت جثث وأشلاء الشهداء، وجميعهم أطفال». وأضاف: «ما رأيته مجزرة فظيعة... الشهداء أطفال تمزقت أجسادهم. لا يزال 7 أو 8 مفقودين تحت الأنقاض حتى صباح اليوم».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 11 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة