دولي

الولايات المتحدة تطالب بإنهاء الحصار على قطر


كشـ24 نشر في: 30 أبريل 2018

في الوقت الذي يُفكِّر فيه السعوديون في حفر خندق مائي على طول حدودهم مع قطر ودفن النفايات النووية قربها، وصل وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو إلى الرياض في أولى زياراته الخارجية كوزير للخارجية حاملاً رسالة بسيطة: طفح الكيل، بحسب ما ذكرته صحيفة The New York Times الأميركية.وسلط بومبيو الضوء على ضرورة الوحدة الخليجية الأحد 29 أبريل 2018، خلال مؤتمر صحفي مع نظيره السعودي عادل الجبير، وقال: "الوحدة الخليجية ضرورية ونحن نحتاج لتحقيقها"، بحسب ما ذكرته وكالة رويترز. وبحسب الصحيفة الأميركية فإن بومبيو أخبر وزير الخارجية السعودي عادل الجبير أنَّ الخلاف يجب أن ينتهي، وذلك وفقاً لمسؤول بارز بوزارة الخارجية الأميركية اطَّلع على تقارير بخصوص اللقاءات لكن ليس مُخوَّلاً الإفصاح عن اسمه، وذلك في إشارة إلى أن الخلاف في مجلس التعاون الخليجي قد بلغ حده.بومبيو أكثر أهمية وقضى سلف بومبيو، الوزير السابق ريكس تيلرسون، معظم الفترة التي تولى فيها المنصب في محاولة التوسُّط في الخلاف، الذي يضم أيضاً مصر والبحرين، لكن دون جدوى. وكان السعوديون، وهم مراقبون شديدو الاهتمام بديناميات القوة في واشنطن بحسب ما تصفهم الصحيفة الأميركية، يعرفون أنَّ تيلرسون كانت لديه علاقة متوترة مع الرئيس دونالد ترمب، لذا تجاهلوه، لاسيما وأنَّ ترمب انحاز إلى السعوديين في أيام الخلاف الأولى.لكن الصحيفة الأميركية ترى أن بومبيو أقرب إلى ترمب، ولذا يُعَد شخصية أكثر أهمية. وفي وقتٍ سابق من هذا الشهر أبريل/نيسان عقد أمير البلاد الشيخ تميم بن حمد آل ثاني لقاءً مع ترمب في المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض، عبَّر فيه الرئيس ترمب عن دعمٍ قوي للدوحة. وجاء بومبيو هنا إلى الرياض لإيصال الرسالة نفسها للجبير في لقاءٍ جرى بالمطار بعد ظهر السبت 28 أبريل؛ ولولي العهد محمد بن سلمان في وقتٍ لاحق من تلك الليلة؛ وللملك سلمان في لقاءٍ مُقرَّر اليوم الأحد 29 أبريل: توقفوا. ويُنظَر في واشنطن إلى مواجهة إيران، وإرساء الاستقرار في سوريا والعراق، وهزيمة آخر ما تبقى من تنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، وإنهاء الحرب الأهلية الكارثية في اليمن باعتبارها أولويات عاجلة على نحوٍ متزايد ولا يمكن معالجتها تماماً دون استجابة عربية موحدة وأكثر قوة.إيران ملف آخر وصل بومبيو إلى الرياض في اليوم نفسه الذي أطلق فيه الحوثيون ثمانية صواريخ على أهداف في منطقة جازان جنوبي المملكة، أسفرت عن مقتل شخص. كانت هذه الرشقة هي أحدث إشارة على أنَّ المسار الدموي اليمني يُمثِّل تهديداً متنامياً للمنطقة. تقول الصحيفة الأميركية: "أصبحت الأزمة الإنسانية الواسعة في اليمن مصدر قلق كبير في الكونغرس الأميركي لدرجة أنَّ أعضاء نافذين في مجلس الشيوخ بدأوا مناقشة فرض قيود على مبيعات الأسلحة للسعودية.ومن شأن ذلك أن يُقوِّض أولويات الإدارة الأخرى، بما في ذلك جهودها لزيادة مثل هذه المبيعات، إلى جانب محاولات إقناع السعوديين بالاضطلاع بدورٍ أكثر نشاطاً في إرساء الاستقرار بسوريا والتصدي لإيران". وقال بومبيو للجبير السبت إنَّ اليمن لابد أن يحصل على سُبُلٍ للوصول السهل للسلع الإنسانية والتجارية، إلى جانب الوقود. جاء بومبيو إلى الشرق الأوسط أيضاً للتباحث حول الاتفاق النووي الإيراني، الذي يعتقد معظم المراقبين أنَّ الرئيس ترمب سيُمزِّقه في 12 ماي المقبل، وهو الموعد النهائي الذي وضعه لنفسه لإصدار قرار بشأن الاتفاق الذي وصفه بأنَّه "الأسوأ على الإطلاق".ومن المقرر أن يصل بومبيو الأحد إلى القدس لإجراء مباحثات مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. ثُمَّ سيتوجه إلى العاصمة الأردنية عمَّان لإجراء مباحثات مع الملك عبد الله الثاني.وجاء كلٌ من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل إلى واشنطن الأسبوع الماضي لحثّ ترمب على الإبقاء على الاتفاق النووي الإيراني. وترى الصحيفة الأميركية أنَّ نجاح الولايات المتحدة في إقناع الحلفاء ببذل المزيد هناك، في الوقت الذي تخبر فيه السعودية بالتراجع في ما يخص اليمن وقطر، ليس أكيداً. 

هاف بوست

 
في الوقت الذي يُفكِّر فيه السعوديون في حفر خندق مائي على طول حدودهم مع قطر ودفن النفايات النووية قربها، وصل وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو إلى الرياض في أولى زياراته الخارجية كوزير للخارجية حاملاً رسالة بسيطة: طفح الكيل، بحسب ما ذكرته صحيفة The New York Times الأميركية.وسلط بومبيو الضوء على ضرورة الوحدة الخليجية الأحد 29 أبريل 2018، خلال مؤتمر صحفي مع نظيره السعودي عادل الجبير، وقال: "الوحدة الخليجية ضرورية ونحن نحتاج لتحقيقها"، بحسب ما ذكرته وكالة رويترز. وبحسب الصحيفة الأميركية فإن بومبيو أخبر وزير الخارجية السعودي عادل الجبير أنَّ الخلاف يجب أن ينتهي، وذلك وفقاً لمسؤول بارز بوزارة الخارجية الأميركية اطَّلع على تقارير بخصوص اللقاءات لكن ليس مُخوَّلاً الإفصاح عن اسمه، وذلك في إشارة إلى أن الخلاف في مجلس التعاون الخليجي قد بلغ حده.بومبيو أكثر أهمية وقضى سلف بومبيو، الوزير السابق ريكس تيلرسون، معظم الفترة التي تولى فيها المنصب في محاولة التوسُّط في الخلاف، الذي يضم أيضاً مصر والبحرين، لكن دون جدوى. وكان السعوديون، وهم مراقبون شديدو الاهتمام بديناميات القوة في واشنطن بحسب ما تصفهم الصحيفة الأميركية، يعرفون أنَّ تيلرسون كانت لديه علاقة متوترة مع الرئيس دونالد ترمب، لذا تجاهلوه، لاسيما وأنَّ ترمب انحاز إلى السعوديين في أيام الخلاف الأولى.لكن الصحيفة الأميركية ترى أن بومبيو أقرب إلى ترمب، ولذا يُعَد شخصية أكثر أهمية. وفي وقتٍ سابق من هذا الشهر أبريل/نيسان عقد أمير البلاد الشيخ تميم بن حمد آل ثاني لقاءً مع ترمب في المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض، عبَّر فيه الرئيس ترمب عن دعمٍ قوي للدوحة. وجاء بومبيو هنا إلى الرياض لإيصال الرسالة نفسها للجبير في لقاءٍ جرى بالمطار بعد ظهر السبت 28 أبريل؛ ولولي العهد محمد بن سلمان في وقتٍ لاحق من تلك الليلة؛ وللملك سلمان في لقاءٍ مُقرَّر اليوم الأحد 29 أبريل: توقفوا. ويُنظَر في واشنطن إلى مواجهة إيران، وإرساء الاستقرار في سوريا والعراق، وهزيمة آخر ما تبقى من تنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، وإنهاء الحرب الأهلية الكارثية في اليمن باعتبارها أولويات عاجلة على نحوٍ متزايد ولا يمكن معالجتها تماماً دون استجابة عربية موحدة وأكثر قوة.إيران ملف آخر وصل بومبيو إلى الرياض في اليوم نفسه الذي أطلق فيه الحوثيون ثمانية صواريخ على أهداف في منطقة جازان جنوبي المملكة، أسفرت عن مقتل شخص. كانت هذه الرشقة هي أحدث إشارة على أنَّ المسار الدموي اليمني يُمثِّل تهديداً متنامياً للمنطقة. تقول الصحيفة الأميركية: "أصبحت الأزمة الإنسانية الواسعة في اليمن مصدر قلق كبير في الكونغرس الأميركي لدرجة أنَّ أعضاء نافذين في مجلس الشيوخ بدأوا مناقشة فرض قيود على مبيعات الأسلحة للسعودية.ومن شأن ذلك أن يُقوِّض أولويات الإدارة الأخرى، بما في ذلك جهودها لزيادة مثل هذه المبيعات، إلى جانب محاولات إقناع السعوديين بالاضطلاع بدورٍ أكثر نشاطاً في إرساء الاستقرار بسوريا والتصدي لإيران". وقال بومبيو للجبير السبت إنَّ اليمن لابد أن يحصل على سُبُلٍ للوصول السهل للسلع الإنسانية والتجارية، إلى جانب الوقود. جاء بومبيو إلى الشرق الأوسط أيضاً للتباحث حول الاتفاق النووي الإيراني، الذي يعتقد معظم المراقبين أنَّ الرئيس ترمب سيُمزِّقه في 12 ماي المقبل، وهو الموعد النهائي الذي وضعه لنفسه لإصدار قرار بشأن الاتفاق الذي وصفه بأنَّه "الأسوأ على الإطلاق".ومن المقرر أن يصل بومبيو الأحد إلى القدس لإجراء مباحثات مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. ثُمَّ سيتوجه إلى العاصمة الأردنية عمَّان لإجراء مباحثات مع الملك عبد الله الثاني.وجاء كلٌ من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل إلى واشنطن الأسبوع الماضي لحثّ ترمب على الإبقاء على الاتفاق النووي الإيراني. وترى الصحيفة الأميركية أنَّ نجاح الولايات المتحدة في إقناع الحلفاء ببذل المزيد هناك، في الوقت الذي تخبر فيه السعودية بالتراجع في ما يخص اليمن وقطر، ليس أكيداً. 

هاف بوست

 


اقرأ أيضاً
ترمب يُعلن عن صفقة بقيمة 200 مليار دولار بين «بوينغ» وقطر
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الأربعاء، إن هناك «أنباء طيبة» بشأن محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا اليوم أو غدا أو ربما يوم الجمعة. وأعرب الرئيس الأميركي خلال زيارته دولة قطر عن أمله في نجاح مساعيه الدبلوماسية للتوصل إلى اتفاق نووي مع إيران، وذلك بعد محادثاته مع أمير قطر. وقال ترمب خلال مؤتمر صحافي مشترك مع أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني في الدوحة: «لدي شعور بأن الأمر سينجح». ووقّعت قطر، الأربعاء، اتفاقا لشراء طائرات من شركة «بوينغ» الأميركية لصالح «الخطوط الجوية القطرية» خلال زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب للبلاد. وقال ترمب إن قيمة الصفقة تبلغ 200 مليار دولار وتشمل 160 طائرة «بوينغ».
دولي

ماكرون يدعو إلى مزيد من الضغط على إسرائيل بشأن غزة
حث الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، «الاتحاد الأوروبي» على تكثيف الضغط على إسرائيل بشأن الوضع الإنساني في غزة. ونقلت وكالة «بلومبرغ» للأنباء، الأربعاء، عن ماكرون القول إن مسألة «مواصلة المناقشات واتفاقيات التعاون مع إسرائيل كما هي، تظل سؤالاً مطروحاً على الأوروبيين». وجاءت تصريحات الرئيس الفرنسي خلال مقابلة مطولة أجراها مع محطة «تي إف1»، ناقش فيها قضايا خارجية وداخلية. واستشهد ماكرون بالتعليقات الأخيرة الصادرة عن الحكومة الهولندية، التي دعت إلى إعادة تقييم جماعي للعلاقات التجارية بين «الاتحاد الأوروبي» وإسرائيل. يذكر أن هولندا لطالما كانت من أقرب حلفاء إسرائيل في أوروبا. وقال الرئيس الفرنسي، رداً على سؤال من أحد المشاهدين بشأن سبب عدم فرض فرنسا عقوبات على إسرائيل: «لا يمكننا التظاهر بأن شيئاً لم يحدث، لذلك؛ فإنه نعم... سيتعين علينا تكثيف الضغط بشأن تلك القضايا». ومع ذلك، أشار ماكرون إلى أن الولايات المتحدة فقط هي القادرة على إحداث فارق حقيقي على أرض الواقع، وذلك عبر وضع شروط لمساعداتها العسكرية إلى إسرائيل. كما اتهم الرئيسُ الفرنسي رئيسَ الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، باتباع سلوك «غير مقبول» و«مخز» بمنع إدخال المساعدات للفلسطينيين في غزة. وتمثل التصريحات مثالاً على التوتر المتنامي بين إسرائيل وبعض حلفائها المقربين خلال الحرب التي اندلعت قبل نحو 19 شهراً، والتي أسفرت عن تدمير جزء كبير من غزة.
دولي

نتنياهو يشن هجوما حادا على ماكرون
شن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هجوما حادا على الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الأربعاء، بعد تصريحات أدلى بها الأخير بخصوص حرب غزة. وقال بيان صادر عن مكتب نتنياهو: "مرة أخرى اختار ماكرون الوقوف إلى جانب منظمة إرهابية قاتلة ويردد دعايتها الكاذبة، متهما إسرائيل بارتكاب افتراءات دموية". وتابع البيان: "بدلا من دعم المعسكر الديمقراطي الغربي الذي يحارب المنظمات الإرهابية ويدعو إلى إطلاق سراح الرهائن، يطالب ماكرون مرة أخرى إسرائيل بالاستسلام ومكافأة الإرهاب. إسرائيل لن تتوقف أو تستسلم". وأكد أن "رئيس الوزراء نتنياهو عازم على تحقيق جميع أهداف الحرب الإسرائيلية: إطلاق سراح جميع رهائننا، وهزيمة حماس عسكريا وحكوميا، والوعد بأن غزة لن تشكل تهديدا لإسرائيل". وجاء البيان ردا على تصريحات سابقة أدلى بها ماكرون، وصف فيها ما تقوم به حكومة نتانياهو حاليا في غزة بأنه "غير مقبول ومخز". ولدى سؤاله عما إذا كان يمكن وصف ما يحدث في غزة بالإبادة، قال: "ليس من شأن رئيس الجمهورية أن يصف الأمر بالإبادة، بل من شأن المؤرخين". وقال ماكرون خلال مقابلة مع محطة "تي إف 1" التلفزيونية الفرنسية، إن "الأزمة الإنسانية هي الأكثر خطورة" منذ السابع من أكتوبر 2023، حيث تمنع إسرائيل دخول أي مساعدات منذ الثاني من مارس الماضي. وتابع الرئيس الفرنسي: "إنها مأساة إنسانية غير مقبولة". وذكر ماكرون بأنه كان "أحد القادة القلائل الذين توجهوا إلى الحدود" بين مصر وغزة، واصفا ذلك بأنه كان "من أسوأ ما رآه". وندد ماكرون بـ"منع الإسرائيليين دخول كل المساعدات التي أرسلتها فرنسا وغيرها من البلدان"، كذلك لفت إلى أن إعادة النظر في "اتفاقات التعاون" بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل "مطروحة". طلبت هولندا من المفوضية الأوروبية النظر في ما إذا كانت حكومة نتنياهو ملتزمة بالمادة 2 من اتفاق الشراكة مع إسرائيل، وذلك تحت طائلة إعادة النظر بالاتفاقية. وتنص المادة على أن العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل تستند إلى احترام حقوق الإنسان والمبادئ الديموقراطية. وفي وقت سابق من الثلاثاء، قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو أمام الجمعية الوطنية الفرنسية "إنه طلب مشروع وأدعو المفوضية الأوروبية إلى دراسته". وقال ماكرون: "جاهدنا بلا كلل من أجل إنهاء هذا النزاع. واليوم نحن بحاجة إلى الولايات المتحدة"، معتبرا أن "الرافعة بيد الرئيس الأميركي دونالد ترامب".
دولي

إدانة الرئيس الموريتاني السابق بـ15 سنة سجنا نافذا
 أدانت محكمة الاستئناف المختصة بالفساد، اليوم الأربعاء، الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز بخمسة عشر عاما نافذة بعدما واجهته بتهم لها علاقة باستغلال النفوذ وسوء استخدام الوظيفة وإخفاء العائدات الاجرامية. وقضت المحكمة أيضا بتغريم الرئيس السابق بمليار أوقية، أي نحو أربعة ملايين دولار أمريكي. وأيدت المحكمة أيضا مصادرة ممتلكات ولد عبد العزيز، الذي حكم البلاد بين عامي 2008 و2019، مع تجريده من حقوقه المدنية. وتثير هذه القضية جدلا كبيرا في الشارع الموريتاني، وشهدت  قاعة المحكمة احتجاجات لأنصار الرئيس السابق بعد النطق بالحكم، ما دفع قوات الأمن للتدخل لإخراجهم. وقضت المحكمة أيضا بسجن صهر الرئيس السابق والمدير العام لشركة الكهرباء عامين نافذين لكل منهما بتهم استغلال النفوذ. وقررت المحكمة حل هيئة الرحمة الخيرية والتي كان يديرها نجل الرئيس السابق ومصادرة أملاكها بتهمة غسل الأموال.  
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 15 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة