الموت يغيّب الإعلامي السوري صبحي عطري – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الأربعاء 23 أبريل 2025, 23:49

دولي

الموت يغيّب الإعلامي السوري صبحي عطري


كشـ24 - وكالات نشر في: 23 أبريل 2025

صدم الوسطان الإعلامي والفني، الأربعاء، بخبر وفاة الإعلامي السوري صبحي عطري.

وكتب موقع "إي تي" بالعربي الذي كان آخر محطات عطري المهنية: "في خبر حزين وقاسٍ على فريق ET بالعربي ومجموعة كاريزما للإعلام، ننعي ببالغ الحزن والأسى زميلنا العزيز صبحي عطري".

وأضاف: "نتقدّم من أهله وأصدقائه بأحر التعازي القلبية، رحم الله صبحي وألهمنا جميعا الصبر والسلوان".

وبرز اسم عطري في تقديم البرامج الفنية والمنوعة، وشكّل خبر وفاته صدمة حقيقة للأوساط الإعلامية والفنية.

وأجرى عطري العديد من المقابلات مع نجوم عرب وعالميين، كما شارك في تقديم فعاليات كبرى مثل "جوائز جوي" و"مهرجان البحر الأحمر السينمائي".

وأصدر عطري أيضا كتابا في عام 2017 حمل اسم "سفينة روح".

صدم الوسطان الإعلامي والفني، الأربعاء، بخبر وفاة الإعلامي السوري صبحي عطري.

وكتب موقع "إي تي" بالعربي الذي كان آخر محطات عطري المهنية: "في خبر حزين وقاسٍ على فريق ET بالعربي ومجموعة كاريزما للإعلام، ننعي ببالغ الحزن والأسى زميلنا العزيز صبحي عطري".

وأضاف: "نتقدّم من أهله وأصدقائه بأحر التعازي القلبية، رحم الله صبحي وألهمنا جميعا الصبر والسلوان".

وبرز اسم عطري في تقديم البرامج الفنية والمنوعة، وشكّل خبر وفاته صدمة حقيقة للأوساط الإعلامية والفنية.

وأجرى عطري العديد من المقابلات مع نجوم عرب وعالميين، كما شارك في تقديم فعاليات كبرى مثل "جوائز جوي" و"مهرجان البحر الأحمر السينمائي".

وأصدر عطري أيضا كتابا في عام 2017 حمل اسم "سفينة روح".



اقرأ أيضاً
موسكو تمنع 21 برلمانيا بريطانيا من دخول روسيا
أدرجت موسكو 21 برلمانيا بريطانيا في "قائمة المنع" من دخول الأراضي الروسية، وذلك ردا على السياسات المعادية لموسكو التي تتبعها لندن، وفقا لبيان صادر عن وزارة الخارجية الروسية. وكان السفير الروسي في لندن أندريه كيلين، قد قال في وقت سابق، إن العلاقات بين روسيا وبريطانيا تشهد أزمة عميقة في الوقت الراهن، وتتزايد الضغوط على الدبلوماسيين الروس في بريطانيا. كما قال نائب مجلس الدوما عن منطقة القرم ليونيد إيفليف إن دعوة رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر لإعداد خطة لاحتواء روسيا هي مظهر من مظاهر "الطبيعة البريطانية العدوانية". من جهته، كتب الدبلوماسي البريطاني إيان براود أنه يجب على رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر أن يدعم إنهاء النزاع في أوكرانيا وإصلاح العلاقات مع روسيا. وفي 10 مارس الماضي، أفاد جهاز الأمن الفيدرالي الروسي بأن السكرتير الثاني للسفارة البريطانية في موسكو وزوج دبلوماسية بريطانية أخرى قدما معلومات كاذبة عن نفسيهما ولوجود دلائل على ممارستهما لأعمال استخباراتية وتخريبية، تم سحب الاعتماد منهما. وذكرت الخارجية الروسية، أنه تم الإيعاز لهما بمغادرة البلاد. وفي 12 مارس الماضي، ألغت وزارة الخارجية البريطانية اعتماد أحد موظفي السفارة الروسية في لندن وزوجة دبلوماسي روسي ردا على ذلك. المصدر: روسيا اليوم.
دولي

لأول مرة.. تداول مشاهد جديدة لاغتيال السادات بالصوت والصورة
نشرت وكالة أسوشيتد برس الأمريكية، مقطع فيديو عالي الجودة يوثق بالصوت الطبيعي عملية اغتيال الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات. وأظهر الفيديو لحظات الهجوم الذي نفذه الملازم أول خالد الإسلامبولي، عضو الجماعة الإسلامية، خلال العرض العسكري السنوي في مدينة نصر بالقاهرة يوم 6 أكتوبر 1981، احتفالا بانتصار حرب أكتوبر 1973 حيث نزل من إحدى المركبات العسكرية أثناء العرض، وأطلق النار على المنصة التي كان يجلس فيها السادات بجوار نائبه حسني مبارك ووزير الدفاع المشير عبد الحليم أبو غزالة. وسُمع في الفيديو صوت الإسلامبولي وهو يصرخ، بينما حاول الحراس التصدي للهجوم وسط حالة من الفوضى. وأسفر الهجوم عن مقتل السادات وإصابة آخرين، قبل أن يتم القبض على الإسلامبولي ومن معه.  من جانبه قال الخبير الأمني المصري محمد مخلوف، أنه لا يستبعد أن يكون من بين رسائل وأهداف هذا الفيديو، تهديد ضمني لمصر وقيادتها السياسية، من خلال تكليف إيحائي بإعادة التذكير بحدث سابق وإمكانية تكراره في مصر بإعتبار ذلك الحل الوحيد لزعزعة الاستقرار في البلاد بعد فشل العديد من المحاولات، في ظل يقظة الجيش المصري وصعوبة اختراق الحدود المصرية. وأشار مخلوف، إلى أن الرئيس المصري الأسبق السادات، الذي واجه الإخوان بصرامة، ووقّع اتفاقية كامب ديفيد، انتهى مشهد حياته في وضح النهار وأمام الكاميرات، برصاص من ظنّ أنهم خرجوا من عباءة الجماعة، واليوم، وبعد مرور أكثر من أربعين عاماً، يُعاد إحياء تلك اللحظة وكأنها "رسالة مشفّرة"، في ظل مناخ سياسي ساخن بالأردن، حيث ترتفع الأصوات لحظر جماعة الإخوان المسلمين بواجهتها السياسية – حزب جبهة العمل الإسلامي. وقال مدير مكافحة الإرهاب والنشاط المتطرف الأسبق بجهاز الأمن الوطني المصري، اللواء عادل عزب، إنه قد لا يكون بث فيديو السادات مصادفة، بل هو من إنتاج ماكينة إلكترونية تديرها الجماعة أو من يدور في فلكها. وأشار عزب إلى أن الهدف واضح، وهو تخويف القيادة الأردنية من السير في الطريق ذاته، لكن ما يجب أن يُقرأ جيداً، هو أن تلك الرسائل المسمومة ليست سوى تأكيد على صواب الاتجاه، فحين تصرخ الجماعة، فهذا يعني أنها تلقت ضربة مؤلمة، وعليه، فإن قرار حظر الحزب لا يجب أن يتم التراجع عنه، بل يستكمل بحذر ويقظة، مع تعزيز المنظومة الأمنية والقانونية، تماماً كما استكمل السادات طريقه حتى اللحظة الأخيرة، فالثمن باهظ، لكن الصمت عنه أكثر كلفة وخطراً على البلاد.
دولي

ألمانيا تستعين بسائقي شاحنات مغاربة بسبب الخصاص
تتجه شركة ألمانية لخدمات التوظيف إلى المغرب لمعالجة النقص الحاد في سائقي الشاحنات الذي يؤثر على قطاع نقل البضائع في ألمانيا. وقامت شركة كابا، ومقرها ماينز، بتوسيع جهودها خارج الاتحاد الأوروبي لتشمل العمالة المؤهلة وعلى رأسهم المغاربة. وبحسب موقع Transport-online، أوضح الرئيس التنفيذي لشركة Capa، بيرند ألبريشت، أن "إمكانية التوظيف داخل الاتحاد الأوروبي وصلت إلى طاقتها"، وأن دولاً مثل إسبانيا والبرتغال تحتاج الآن إلى سائقيها المحليين. كما اعتبر أن العودة المتوقعة للاجئين الأوكرانيين بعد الحرب قد تؤدي إلى تفاقم سوق السائقين في ألمانيا وبولندا. ولتجاوز الخصاص المسجل بألمانيا، طورت الشركة برنامج تدريب شامل للسائقين المغاربة، يغطي كل شيء بدءًا من اختيار المرشحين وحتى التأهيل. ويتضمن التدريب الحصول على رخصة قيادة ألمانية، حيث أن رخص القيادة المغربية غير صالحة بألمانيا. وتستغرق العملية ما بين 12 إلى 16 أسبوعًا تقريبًا، مع فترة تدريب تتراوح بين 26 إلى 36 أسبوعًا من توقيع العقد حتى التشغيل. وعند الانتهاء من التدريب، يحصل الخريجون على رخصة قيادة ألمانية للفئتين B و C (مع خيار CE)، وشهادة الإسعافات الأولية، وبطاقة سائق لجهاز قياس السرعة الرقمي. وكانت شركة نقل كبرى في جنوب ألمانيا من بين عملاء كابا الأوائل الذين سيشرعون في توظيف سائقين مغاربة من خلال البرنامج.
دولي

200 جامعة أمريكية تتّحد لمواجهة سياسات ترامب
اتهم أكثر من 200 من رؤساء الجامعات في بيان مشترك إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالتدخل السياسي في التعليم العالي، موحدين صفوفهم بعدما قالت جامعة هارفارد إن الإدارة تهدد استقلالها.وانتقد البيان الذي وقعه رؤساء مؤسسات مثل برينستون وبراون وهارفارد وكولومبيا وجامعة هاواي وكلية ولاية كونيتيكت المجتمعية، ما قال إنه «تجاوزات حكومية غير مسبوقة وتدخل سياسي يهدد حالياً التعليم العالي الأمريكي». وجاء في البيان «نحن منفتحون على الإصلاح البناء ولا نعارض الرقابة الحكومية المشروعة... ومع ذلك يتعين علينا معارضة التدخل الحكومي غير المبرر في حياة من يتعلمون ويعيشون ويعملون في جامعاتنا». ولم يرد البيت الأبيض على طلب للتعليق على البيان.ورداً على سؤال أمس الثلاثاء حول الدعوى القضائية التي رفعتها جامعة هارفارد، متهمة إدارة ترامب بانتهاك الدستور بممارسة ضغوط مالية لفرض تغييرات على الجامعة، صرحت كارولاين ليفيت المتحدثة باسم البيت الأبيض للصحفيين بأن الحكومة سترد في المحكمة. وأضافت «الأمر بسيط للغاية.. إذا كنتم تريدون أموالاً اتحادية، فعليكم الالتزام بالقانون الاتحادي».ويعد البيان المشترك الصادر أمس الثلاثاء أحدث مظاهر المقاومة من جانب قادة التعليم العالي في الولايات المتحدة في ظل سعي إدارة ترامب إلى الاستفادة من النفوذ المالي المتمثل في تمويل البحث العلمي لإصلاح الأوساط الأكاديمية، التي يقول ترامب إنها ساحة لأيديولوجيات معادية للسامية ومعادية للولايات المتحدة وماركسية و«يسارية متطرفة».ورفضت جامعة هارفارد في 14 إبريل العديد من مطالب الإدارة التي تسعى إلى الإشراف على اتحاد الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والمناهج الدراسية فيما يبدو محاولة للحد مما تراه تحيزاً للأفكار الليبرالية في الجامعة. وبعد فترة وجيزة أعلنت إدارة ترامب أنها ستجمد 2.3 مليار دولار من التمويل الاتحادي للجامعة، معظمها منح بحثية من وزارة الصحة والخدمات الإنسانية.وذكر البيت الأبيض أن ترامب يريد التأكد من أن أموال دافعي الضرائب لا تدعم التمييز العنصري أو العنف بدوافع عنصرية. ووصف ترامب حركة الاحتجاج الطلابية الداعمة للفلسطينيين التي شهدتها جامعات في أنحاء البلاد بأنها معادية للولايات المتحدة ومعادية للسامية.وهددت الإدارة أيضاً بتجريد هارفارد من الإعفاء الضريبي وإلغاء قدرتها على تسجيل الطلاب الأجانب. ورفعت جامعة هارفارد أمس الاثنين دعوى قضائية بالمحكمة الاتحادية في بوسطن، قائلة إن إيقاف الحكومة للمنح أو إلغاءها في محاولة «للإكراه والسيطرة» على أقدم جامعة في البلاد غير قانوني ويمثل هجوماً غير دستوري على الحق في حرية التعبير.وقالت إدارة ترامب إن طريقة تعامل رؤساء جامعتي هارفارد وكولومبيا وغيرهما مع الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين يعد انتهاكاً للمادة السادسة من قانون الحقوق المدنية، والتي تحظر التمييز على أساس العرق واللون والأصل القومي للمستفيدين من التمويل الاتحادي.
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 23 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة