ثقافة-وفن
فيديو
مراكش

المهرجان الدولي للفيلم بمراكش يُكرّم نجم بوليود رانفير سينغ + فيديو


كشـ24 نشر في: 12 نوفمبر 2022

عاشت مدينة مراكش مساء الجمعة، على إيقاع استقبال حار وتكريم مميز خصه المهرجان الدولي للفيلم بمراكش لنجم بوليود رانفير سينغ، وذلك في إطار دورته التاسعة عشرة التي ستتواصل إلى غاية 19 نونبر الجاري، تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.وخلال حفل التكريم الذي عرف حضور عدد من ألمع نجوم السينما العالمية والعربية والوطنية وشخصيات من عالم الفن والثقافة والإعلام، أعرب الممثل الهندي رانفير سينغ في كلمة له، قبل أن يتسلم النجمة الذهبية من طرف مستشارة رئيس مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، ميليتا توسكان دو بلونتيي، عن شكره لمؤسسة المهرجان على هذا التكريم.كما عبر بهذه المناسبة، عن مدى السعادة التي تغمره لتواجده بمراكش، ومحبته لجمهور المدينة الحمراء الذي استقبله اليوم بحماس وحفاوة.واعتبر رانفير سينغ أن هذا التكريم الذي حظي به في إطار المهرجان سيكون بمثابة حافز له من أجل مواصلة تقديم أعمال فنية أكثر ابتكارا وإبداعا مستقبلا، معربا عن اعتزازه بتمثيل السينما الهندية في هذه التظاهرة السينمائية الهامة.وفي كلمة لها في حق النجم المكرم، أعربت ميليتا توسكان دوبلونتيي عن سعادتها بتكريم "هذا الممثل الهندي الكبير ذي النجاح الهائل الذي يعد واحدا من أكبر ممثلي بوليود حاليا".ووصفت ميليتا توسكان دوبلونتيي ، الممثل رانفير سينغ ب"النجم صاحب الشخصية القوية والمتميزة، له عشرون فيلما في عشرية واحدة، مساهما بذلك في تغيير السينما الهندية الشعبية برمتها"، مشيرة إلى أنه بعد أن "كون نفسه بنفسه، أصبح رمزا من الرموز الأكثر شعبية بالهند وشخصية تخطت شهرتها الحدود".وأضافت أن "جزءا كبيرا من شخصيته كممثل تم صقلها أمام المخرج الكبير سانجاي ليلا بهنسالي مخرج فيلم (ديفداس) الشهير، الذي من خلال ثلاثة أفلام جعل منه نجما في عالم السينما".وذكرت بهذه المناسبة، بالعلاقة التي تربط المهرجان الدولي للفيلم بمراكش بالسينما الهندية وبنجوم بوليود خاصة الذين شاركوا في مختلف دورات المهرجان السابقة والذين استقبلهم الجمهور المغربي في كل مرة بنفس الحماس والشغف.وتم خلال الحفل عرض مقتطفات من أبرز أفلام النجم رانفير سينغ التي لعب فيها أدوارا متنوعة ومتميزة ظلت راسخة في ذاكرة الجمهور وميزت مساره الفني.يذكر أن جمهور المدينة الحمراء كان على موعد أيضا هذا المساء مع النجم رانفير سينغ في ساحة جامع الفنا.ويعد النجم رانفير سينغ اليوم أحد أشهر الممثلين في الهند. أصبح أحد النجوم الأكثر شعبية بالنسبة للشباب في الهند وحتى خارج حدودها. وجعلته موهبته الفذة يرفض أن يصنف في نوع محدد من الأفلام، وهو ما يتضح من خلال اختياره لأدواره المتنوعة.ومنذ طفولته، كان رانفير سينغ يحلم دائما بأن يصبح نجما سينمائيا يجسد بطولة الأفلام الهندية. وبعد بداية صعبة، استطاع أن يفرض نفسه بفضل دوره المتميز في "باند باجا بارات"، الذي عرف ناجحا جماهيريا كبيرا وأعلن انطلاق مسيرته المهنية.ويعتبر رانفير سينغ بطل الأفلام الاستعراضية بامتياز، حيث أظهر مهاراته في فن التمثيل في أصناف سينمائية مختلفة ولعب أدوارا متنوعة. ويبرز رانفير سينغ حاليا كواحد من أكثر الممثلين الموهوبين من أبناء جيله، ويرجع الفضل في ذلك بشكل خاص إلى دوريه في فيلمي "سيمبا "و "كولي بوي".وفي رصيد هذا النجم الكبير العديد من الأفلام من بينها، "جايشبهاي جوردار" و "سوريافانشي" و "بادمافات" و " لوتيرا".ووفاء لنهجه المتمثل في الاحتفاء بالسينما العالمية في تنوعها، يكرم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش في إطار دورته الـ19 إلى جانب نجم بوليود رانفير سينغ، ثلاث شخصيات أخرى متميزة من عالم الفن السابع تقديرا لمساراتها الفنية والمهنية الرائعة. ويتعلق الأمر بكل من الممثلة الأسكتلندية الشهيرة تيلدا سوينتون، والمخرج الأمريكي الكبير جيمس جراي، ورائدة السينما المغربية المخرجة فريدة بنليزيد.ر/

عاشت مدينة مراكش مساء الجمعة، على إيقاع استقبال حار وتكريم مميز خصه المهرجان الدولي للفيلم بمراكش لنجم بوليود رانفير سينغ، وذلك في إطار دورته التاسعة عشرة التي ستتواصل إلى غاية 19 نونبر الجاري، تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.وخلال حفل التكريم الذي عرف حضور عدد من ألمع نجوم السينما العالمية والعربية والوطنية وشخصيات من عالم الفن والثقافة والإعلام، أعرب الممثل الهندي رانفير سينغ في كلمة له، قبل أن يتسلم النجمة الذهبية من طرف مستشارة رئيس مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، ميليتا توسكان دو بلونتيي، عن شكره لمؤسسة المهرجان على هذا التكريم.كما عبر بهذه المناسبة، عن مدى السعادة التي تغمره لتواجده بمراكش، ومحبته لجمهور المدينة الحمراء الذي استقبله اليوم بحماس وحفاوة.واعتبر رانفير سينغ أن هذا التكريم الذي حظي به في إطار المهرجان سيكون بمثابة حافز له من أجل مواصلة تقديم أعمال فنية أكثر ابتكارا وإبداعا مستقبلا، معربا عن اعتزازه بتمثيل السينما الهندية في هذه التظاهرة السينمائية الهامة.وفي كلمة لها في حق النجم المكرم، أعربت ميليتا توسكان دوبلونتيي عن سعادتها بتكريم "هذا الممثل الهندي الكبير ذي النجاح الهائل الذي يعد واحدا من أكبر ممثلي بوليود حاليا".ووصفت ميليتا توسكان دوبلونتيي ، الممثل رانفير سينغ ب"النجم صاحب الشخصية القوية والمتميزة، له عشرون فيلما في عشرية واحدة، مساهما بذلك في تغيير السينما الهندية الشعبية برمتها"، مشيرة إلى أنه بعد أن "كون نفسه بنفسه، أصبح رمزا من الرموز الأكثر شعبية بالهند وشخصية تخطت شهرتها الحدود".وأضافت أن "جزءا كبيرا من شخصيته كممثل تم صقلها أمام المخرج الكبير سانجاي ليلا بهنسالي مخرج فيلم (ديفداس) الشهير، الذي من خلال ثلاثة أفلام جعل منه نجما في عالم السينما".وذكرت بهذه المناسبة، بالعلاقة التي تربط المهرجان الدولي للفيلم بمراكش بالسينما الهندية وبنجوم بوليود خاصة الذين شاركوا في مختلف دورات المهرجان السابقة والذين استقبلهم الجمهور المغربي في كل مرة بنفس الحماس والشغف.وتم خلال الحفل عرض مقتطفات من أبرز أفلام النجم رانفير سينغ التي لعب فيها أدوارا متنوعة ومتميزة ظلت راسخة في ذاكرة الجمهور وميزت مساره الفني.يذكر أن جمهور المدينة الحمراء كان على موعد أيضا هذا المساء مع النجم رانفير سينغ في ساحة جامع الفنا.ويعد النجم رانفير سينغ اليوم أحد أشهر الممثلين في الهند. أصبح أحد النجوم الأكثر شعبية بالنسبة للشباب في الهند وحتى خارج حدودها. وجعلته موهبته الفذة يرفض أن يصنف في نوع محدد من الأفلام، وهو ما يتضح من خلال اختياره لأدواره المتنوعة.ومنذ طفولته، كان رانفير سينغ يحلم دائما بأن يصبح نجما سينمائيا يجسد بطولة الأفلام الهندية. وبعد بداية صعبة، استطاع أن يفرض نفسه بفضل دوره المتميز في "باند باجا بارات"، الذي عرف ناجحا جماهيريا كبيرا وأعلن انطلاق مسيرته المهنية.ويعتبر رانفير سينغ بطل الأفلام الاستعراضية بامتياز، حيث أظهر مهاراته في فن التمثيل في أصناف سينمائية مختلفة ولعب أدوارا متنوعة. ويبرز رانفير سينغ حاليا كواحد من أكثر الممثلين الموهوبين من أبناء جيله، ويرجع الفضل في ذلك بشكل خاص إلى دوريه في فيلمي "سيمبا "و "كولي بوي".وفي رصيد هذا النجم الكبير العديد من الأفلام من بينها، "جايشبهاي جوردار" و "سوريافانشي" و "بادمافات" و " لوتيرا".ووفاء لنهجه المتمثل في الاحتفاء بالسينما العالمية في تنوعها، يكرم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش في إطار دورته الـ19 إلى جانب نجم بوليود رانفير سينغ، ثلاث شخصيات أخرى متميزة من عالم الفن السابع تقديرا لمساراتها الفنية والمهنية الرائعة. ويتعلق الأمر بكل من الممثلة الأسكتلندية الشهيرة تيلدا سوينتون، والمخرج الأمريكي الكبير جيمس جراي، ورائدة السينما المغربية المخرجة فريدة بنليزيد.ر/



اقرأ أيضاً
شيرين تُطفئ حماس جمهور موازين بـ”بلاي باك”وتنسف آخر ايام المهرجان
عادت المطربة المصرية شيرين عبدالوهاب إلى المسارح المغربية بعد غياب دام تسع سنوات، وذلك من خلال مشاركتها في ختام مهرجان "موازين" ، الذي احتضنته العاصمة الرباط، غير أن هذه العودة المنتظرة تحوّلت سريعًا إلى مادة دسمة للجدل والنقاش عبر منصات التواصل الاجتماعي. فقد أكثر من 200 ألف متفرج احتشدوا لحضور حفل شيرين، بحسب تقديرات إدارة المهرجان، إلا أن لحظة افتتاحها الفقرة الغنائية بأغنية "حبيبي نساي" عبر تقنية "البلاي باك" فجّرت موجة استياء غير متوقعة من قبل عدد من الحاضرين، الذين اعتبروا أن الغناء المسجل لا يليق بفنانة من حجم شيرين ولا بحفل بهذا الحجم. وتعالت الأصوات من بين الحشود تطالبها بالغناء المباشر، رافعين شعارات عفوية من قبيل: "فين اللايف؟"، الأمر الذي دفعها إلى التوقف عن استخدام التسجيلات والعودة إلى الأداء الحي، فغنت لجمهورها باقة من أشهر أعمالها مثل "أنا مش بتاعة الكلام دا"، و"آه يا ليل"، و"على بالي"، وسط موجات من التفاعل والاندماج. تسجيلات الفيديو التي انتشرت بسرعة البرق على مواقع التواصل الاجتماعي رصدت لحظات التوتر والاحتجاج، كما فتحت الباب أمام سيل من التعليقات المتباينة، بين من انتقد لجوء شيرين إلى الغناء المسجل معتبرين الأمر استخفافًا بالجمهور، ومن رأى أن صوتها خلال الأداء الحي بدا مرهقًا وغير معتاد. وقد زاد حدة الانتقادات ان فئة مهمة من الجمهور ادت مبالغ كبيرة لمتابعة الفنانة المصرية عن قرب حيث بلغت اسعار التذاكر في الصفوف الامامية 1500 درهم، وهو ما جعل هذه الفئة بالذات تضتعف من حجم انتقاداتها للمهرجان و المغنية المصرية على حد سواء  ويشار ان شيرين عبدالوهاب عاشت خلال السنوات الماضية سلسلة من الأزمات العائلية والإعلامية، خاصة تلك التي طفت إلى السطح في علاقتها بطليقها الفنان حسام حبيب، وهو ما جعل كثيرين ينظرون إلى عودتها إلى الغناء الحي كمؤشر على رغبتها في طي صفحة الماضي.
ثقافة-وفن

موازين 2025.. صدمة “البلاي باك” تلغي سحر شيرين
أثار الحفل الغنائي الذي أحيته الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب ضمن فعاليات مهرجان "موازين" في دورته العشرين، مساء أمس السبت 28 يونيو الجاري، على منصة النهضة بالعاصمة الرباط، موجة من الانتقادات الحادة، سواء من الجمهور الحاضر أو على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك على خلفية اعتمادها على تقنية "البلاي باك" بدل الأداء المباشر. وتُعد هذه المشاركة أول ظهور لشيرين في مهرجان "موازين" منذ 9 سنوات من الغياب، حيث تم الترويج لحفلها على نطاق واسع كـ"حدث استثنائي" نظرًا لشعبيتها الكبيرة في العالم العربي، وهو ما انعكس في الحضور الجماهيري الكثيف، حيث رُفعت لافتة "كامل العدد" منذ الساعات الأولى، غير أن المفاجأة كانت اعتماد الفنانة على الغناء المسجل وتحريك الشفاه فقط على المسرح، مما أشعل غضب الجمهور الذي لم يتردد في التعبير عن سخطه داخل وخارج فضاء العرض. وبرّرت شيرين قرارها بعدم الغناء المباشر بكونها مريضة، وهو ما أثار تساؤلات حول مدى احترامها للجمهور المغربي الذي حضر بأعداد كبيرة، وظل عدد غير قليل منه خارج أسوار المنصة رغم توفره على تذاكر الدخول، بسبب امتلاء الفضاء عن آخره. ورأى كثيرون أن لجوء المنظمين إلى "البلاي باك" في حفل اختتام واحد من أهم مهرجانات الموسيقى العربية والأفريقية، يُعد انحدارًا في مستوى التنظيم واستخفافًا بذوق الجمهور المغربي. ومما زاد من حدة الجدل، الشروط التي وضعتها الفنانة شرين، حيث أفادت وسائل إعلام مصرية بأنها اشترطت تخصيص طائرة خاصة لنقلها إلى الرباط مقابل أجر مرتفع جدًّا، كما رفضت بث حفلها على القناة الأولى المغربية، وطلبت من إدارة المهرجان منع أي تصوير تلفزي مباشر، وهو ما تم بالفعل، وسط انتقادات طالت إدارة "موازين" بسبب "انصياعها" لهذه الشروط التي اعتبرها البعض تعسفية. وعلى مواقع التواصل الإجتماعي، عبّر عدد كبير من المغاربة عن خيبة أملهم في أداء شيرين، معتبرين أن الحفل "لم يرقَ إلى المستوى المنتظر"، وأن "الاحترام للجمهور يبدأ من فوق الخشبة، لا من خلف الشاشات"، متسائلين عن الجدوى من دعم حفل بهذا الحجم ومنح امتيازات بهذا السخاء، بينما يُحرم جمهور دفع ثمن التذاكر من عرض حيّ يليق باسمه ومهرجانه. ووضعت هذه الأحداث مجتمعة إدارة مهرجان موازين في موقف حرج للغاية، فمن جهة، لم يتمكن عدد كبير من حاملي التذاكر من الدخول إلى الحفل بسبب سوء التنظيم، مما دفعهم للهتاف ضد الإدارة، ومن جهة أخرى، جاء الأداء الباهت للمطربة بطريقة "البلاي باك" ليزيد من خيبة أمل الحضور، في ظل ترويج المهرجان للحفل باعتباره "استثنائياً".  
ثقافة-وفن

بعد 23 عاما على اندلاعها.. عرض مسلسل وثائقي حول أزمة جزيرة ليلى
يُعرض مسلسل "ليلى" (بيريخيل)، وهو مسلسل وثائقي يتناول الصراع حول الجزيرة بين المغرب وإسبانيا، على قناة موفيستار بلس الإسبانية في العاشر من يوليوز القادم. ويروي هذا الفيلم الوثائقي، المكوّن من ثلاثة أجزاء، تفاصيل حول الأزمة، ويضم أكثر من 40 شهادة، من بينها شهادات خوسيه ماريا أثنار نفسه، وفيديريكو تريلو ، وآنا بالاسيو . ويتزامن عرض المسلسل أيضًا مع الذكرى الثالثة والعشرين للأزمة، وتقدم السلسلة الوثائقية لقطات أرشيفية وإعادة تمثيل سينمائي، بالإضافة إلى تحليلات سياسية وعسكرية ودبلوماسية مختلفة ، بهدف تقديم نظرة أعمق إلى الحادث الذي غيّر حتما العلاقات بين إسبانيا والمغرب. وتعود قضية جزيرة ليلى إلى عام 2002. فقبل عقدين من الزمن اندلع صراع سيادي حول الجزيرة. وشهدت العلاقات الدبلوماسية بين إسبانيا والمغرب توترا كبيرا. وبعد تبادل الاتهامات بين الدولتين، تم سحب الجنود المغاربة وتم التوقيع على اتفاق ثنائي يحدد الوضع السابق للجزيرة. وارتفعت حدة التوترات بين إسبانيا والمغرب في 11 يوليوز 2002 عندما هبط 12 من الجنود المغاربة على الجزيرة وكانوا مجهزين بأسلحة الخفيفة وأجهزة راديو والعديد من الخيام. ثم قام الجنود برفع العلم المغربي وأقاموا معسكرهم التدريبي هناك. وبررت السلطات المغربية سيطرتها على الجزيرة من أجل مراقبة الهجرة غير الشرعية، ومحاربة تجار المخدرات والمهربين الذين يستخدمون الجزيرة اللوجستية كقاعدة خلفية.
ثقافة-وفن

مراكش تستعد لاحتضان مهرجانها الغيواني في دورته 13
تحتضن مراكش في الفترة ما بين 10 إلى 13 يوليوز المقبل، فعاليات الدورة 13 للمهرجان الغيواني الذي تنظمه جمعية “مؤسسة المهرجان الغيواني” التي يرأسها الفنان عبد الحفيظ البنوي.وحسب بلاغ للمنظمين فإن هذه الدورة ستحتفي بالفنان عبد المجيد الحراب رئيس مجموعة “لرصاد” الفنية والفنان حميدة الباهري رئيس مجموعة “بنات الغيوان” وستجري فعالياتها بمسرح الهواء الطلق بمنطقة المحاميد بمراكشوأضاف البلاغ أنه على غرار باقي الدورات السابقة للمهرجان، فهذه التظاهرة تسعى إلى إحياء ظاهرة النمط الغيواني التي باتت ركنا فنيا باهتا في ظل ما عرفه العصر من متغيرات وأصناف موسيقية أخرى.وتابع البلاغ أنه منذ تأسيس هذا المهرجان مند دورته الأولى في 2011 فإنه يسعى “من أجل احتضان كافة الأفكار والاقتراحات الكفيلة بتطوير وتجديد الفرجة ودوام استمراريتها لهذا النوع الغنائي المتجذر في عمق ثقافتنا وهويتنا المغربية، وخاصة بمدينة مراكش التي ظلت المهد والحضن الدافئ لجميع الفنون بمختلف أشكالها وأصنافها.
ثقافة-وفن

بعد مقال كشـ24.. السلطة تهدم مرحاضا عشوائيا بمحاذاة قناة “زرابة” بالحوز + ڤيديو
تفاعلت السلطات المحلية بإقليم الحوز بسرعة مع ما نُشر في مقال لـ "كشـ24" بتاريخ 28 يونيو 2025، تحت عنوان: "تشييد مرحاض بمحاذاة قناة "زرابة" يثير استغراب ساكنة تمزوزت بإقليم الحوز"، حيث باشرت بحثا حول الموضوع. ووفق المعطيات المتوفرة لـ"كشـ24" فإن السلطة المحلية، تبين لها وجود مرحاض شيد بشكل غير قانوني بجانب قناة زرابة على مستوى دوار بوعويد جماعة تمزوزت قيادة سيدي عبد الله غياث. وفي استجابة فورية، تدخلت السلطة المحلية ليلة السبت – الأحد 28 و29 يونيو 2025، وقامت بهدم البناية المخالفة وإرجاع الحال إلى حاله.
فيديو

بالڤيديو.. المجلس الجهوي للمفوضين القضائين يناقش مستجدات قانون المهنة بمراكش
عقد المجلس الجهوي للمفوضين القضائيين لمراكش ورزازات يومه السبت 28 يونيو ، بقاعة المحاضرات التابعة لمركز الاصطياف لوزارة العدل بمراكش، جمعيته العمومية بشراكة مع الهيئة الوطنية للمفوضين القضائيين بالمغرب، والتي تخللها يوم دراسي حول مستجدات القانون الجديد رقم : 46.21 المنظم لمهنة المفوضين القضائيين. 
فيديو

بالڤيديو.. ندوة صحفية تعلن عن تفاصيل فعاليات مراكش عاصمة شباب العالم الاسلامي
احتضن احد الفنادق المصنفة بمراكش مساء أمس الجمعة 27 يونيو ، ندوة صحفية من تنظيم وزارة الشباب و الثقافة و التواصل و منتدى التعاون الاسلامي للشباب، تم خلاللها تسليط الضوء على فعاليات "مراكش عاصمة شباب العالم الاسلامي 2025".   
فيديو

بالڤيديو.. توزيع 200 خودة على مستعملي الدراجات لتعزيز السلامة الطرقية بايت اورير
شهدت مدينة ايت اورير باقليم الحوز عشية امس الاربعاء 25 يونيو تنظيم فعاليات مهمة في اطار تعزيز السلامة الطرقية تم خلالها توزيع 200 خودة من طرف وكالة "نارسا" و الجمعات المهتمة، على مستعملي الدراجات النارية الذي يتعتبرون الاكثر تضررا من حوادث السير. 
فيديو

بحضور الوالي بنشيخي.. انعقاد اجتماع لجنة الإشراف والمراقبة للوكالة الجهوية لتنفيذ المشاريع لجهة مراكش آسفي
احتضن مقر جهة مراكش آسفي، صباح يوم الإثنين 30 يونيو 2025، أشغال الدورة العادية للجنة الإشراف والمراقبة للوكالة الجهوية لتنفيذ المشاريع لجهة مراكش آسفي، التي ترأسها رشيد بنشيخي، والي جهة مراكش آسفي وعامل عمالة مراكش بالنيابة رفقة سمير كودار رئيس الجهة وبحضور أعضاء اللجنة ومدير الوكالة. وقد خُصصت هذه الدورة لمناقشة والمصادقة على مجموعة من النقاط المدرجة في جدول الأعمال، شملت بالأساس تقديم تعديلمشروع النظام الأساسي المقترح لموظفي الوكالة، إلى جانب دراسة مشروع الميزانية التعديلية رقم 1 برسم سنة 2025.كما تم خلال هذه الدورة تقديم عرض مفصل حول تقدم المشاريع المسندة للوكالة، والتي تشمل عدة قطاعات حيوية، من أبرزها قطاع البنية التحتية الذي يهم تثنية وتأهيل الطرق المصنفة بالجهة وكذا تهيئة الطرق والمسالك السياحية بالمجال القروي، وقطاع الماء من خلال تنفيذ برنامج السدود الصغرى والتلية وتزويد المراكز القروية والدواوير بالماء الصالح للشرب على مستوى الجهة، إضافة إلى مشاريع قطاع التجهيزات العامة.
مراكش

مراكش تحت وطأة الحرارة المفرطة.. ومديرية الارصاد الجوية تدعو للحذر
تعيش مدينة مراكش ومعها عدد من المناطق المغربية موجة حرّ استثنائية، دفعت المديرية العامة للأرصاد الجوية إلى إطلاق تحذيرات جدية، اليوم الإثنين، بعد تسجيل ارتفاع غير مسبوق في درجات الحرارة، خصوصًا في المناطق الداخلية والصحراوية. وفي قلب المدينة الحمراء، حيث التنفس يصبح ثقيلًا والزائرون يلتجئون إلى ظلال النخيل وأروقة الأسواق العتيقة، من المرتقب أن تلامس درجات الحرارة سقف 46 درجة مئوية، لتسجل مراكش واحدة من أعلى درجات الحرارة على الصعيد الوطني لهذا اليوم، إلى جانب السمارة وأوسرد التي تتجاوز فيها الحرارة 47 درجة. موجة الحر هذه تأتي في ظل صيف لاهب يضرب مناطق واسعة من المملكة، حيث تتراوح الحرارة بين 42 و44 درجة في مدن مثل سطات، فاس، مكناس، تاونات، وبني ملال، فيما لم تسلم حتى بعض المناطق الساحلية من الظاهرة، إذ يُتوقع أن تسجل القنيطرة 42 درجة، والرباط 35، بينما تنخفض النسب قليلًا في الدار البيضاء (30) والجديدة (33). المديرية العامة للأرصاد الجوية أوصت سكان مراكش وباقي المدن المتأثرة باتخاذ تدابير وقائية خلال ساعات الذروة، التي تمتد من الحادية عشرة صباحًا إلى الثامنة مساءً، وعلى رأسها تجنّب التعرض المباشر لأشعة الشمس، والإكثار من شرب المياه، والامتناع عن بذل مجهود بدني كبير، تفاديًا لخطر الإجهاد الحراري أو ضربة الشمس، خاصة لدى الأطفال وكبار السن. وتأتي هذه الأجواء الحارقة ضمن سياق مناخي عالمي متقلب، يعرف تكرارًا لظواهر الطقس القصوى، وهو ما يعيد إلى الواجهة النقاش حول التغيرات المناخية وضرورة الإسراع في تفعيل خطط التأقلم المحلي والجهوي. في مراكش، التي لطالما اعتُبرت وجهة سياحية صيفية بامتياز، فرضت الظروف الجوية الاستثنائية إيقاعًا مختلفًا على الحياة اليومية، حيث لجأ كثير من السكان والزوار إلى الفضاءات المكيفة والمسابح والفنادق المغلقة هربًا من الحرارة، في انتظار عودة درجات الحرارة إلى معدلاتها الموسمية الطبيعية.
مراكش

وضعية المجال الأخضر تعري هشاشة السياسات البيئية في مراكش
مع حلول فصل الصيف، تعود مراكش لتواجه تحدياً مناخياً متزايد الحدة يتمثل في الارتفاع القياسي لدرجات الحرارة؛ هذا الواقع الصيفي القاسي، الذي أصبح سمة متكررة، لا يؤثر فقط على راحة السكان والزوار، بل يثير تساؤلات جدية حول مستقبل المدينة في ظل التغيرات المناخية، ويعيد إلى الواجهة بإلحاح ضرورة إيلاء أهمية قصوى لعمليات تشجير شوارعها ومساحاتها الحضرية، كأحد الحلول البيئية المهمة للتخفيف من آثار التغيرات المناخية. وفي ظل توسع المجال الحضري وارتفاع الكثافة السكانية، تعاني العديد من الأحياء والشوارع في المدينة الحمراء من ندرة المساحات الخضراء ونقص حاد في التشجير، ما يُحول الفضاءات العامة إلى مناطق خانقة تفتقر للظل والتبريد الطبيعي، خاصة في المناطق التي تعرف حركة مرورية وتجارية كثيفة. مراكش، التي كانت تعرف سابقا بجنّاتها المعلقة وبحدائقها المتناثرة، صارت اليوم تودّع بصمت مساحاتها الخضراء، حيث يتم في مشاريع عديدة اقتلاع الأشجار، إما لتوسيع الطرق أو إقامة بنايات جديدة، في غياب رؤية بيئية واضحة أو احترام لمبدأ التوازن بين الإسمنت والطبيعة، مما يُفاقم من تأثير الحرارة، ويُقلّص من جودة الحياة. وفي هذا السياق، يرى مهتمون بالشأن البيئي، أن التشجير ليس ترفا تجميليا، بل ضرورة بيئية وصحية، تساهم في تخفيض درجات الحرارة، وتنقية الهواء، وتوفير فضاءات للراحة والنشاط اليومي، كما يُسهم في رفع قيمة الفضاءات العامة ويعزز من جاذبية المدينة على المستوى السياحي. من جهتهم، يطالب المواطنون بإدماج التشجير ضمن أولويات الجهات المعنية، خاصة في المشاريع الجديدة، مع العناية بالأشجار المتوفرة حاليًا وتوسيع الغطاء النباتي في مختلف الأحياء، بما في ذلك المناطق الهامشية التي غالبًا ما تُستثنى من هذه المشاريع. كما يدعو المهتمون إلى تفعيل شراكات بين الجماعات المحلية والمجتمع المدني والقطاع الخاص من أجل إطلاق حملات تشجير مستدامة، ومتابعتها بالصيانة والري المنتظم، تفاديًا للمشهد المعتاد لأشجار تُغرس وتُترك لتذبل دون متابعة.  
مراكش

تقصير في حق التاريخ.. ضريح مؤسس مراكش بدون لوحة تعريفية
في مشهد يُثير الاستغراب، يفتقر ضريح يوسف بن تاشفين، مؤسس مدينة مراكش وأحد أبرز القادة في تاريخ المغرب، إلى أبسط وسائل التعريف والإرشاد، وعلى رأسها لوحة إشهارية أو تعريفية تُبرز مكانة هذا المعلم التاريخي، رغم موقعه القريب من حدائق الكتبية التي تُعد من أهم الوجهات السياحية بالمدينة. ويعاني الضريح من إهمال واضح على مستوى التهيئة والتعريف السياحي والثقافي، إذ لا توجد أي معلومات في محيطه تُفيد الزائر أو المار العادي بهوية المدفون فيه، ولا بدوره المحوري في تأسيس المدينة وتوحيد الدولة المغربية خلال فترة الدولة المرابطية. هذا الإهمال لا يقتصر على ضريح يوسف بن تاشفين فقط، بل يشمل كذلك أضرحة أخرى مثل ضريح "الزهراء الكوش" الواقع بالقرب من جامع الكتبية، والذي يعاني من الغياب التام لأي معطى توثيقي أو لافتة تعريفية، رغم وجوده في منطقة تعرف حركة سياحية نشيطة.وتساءل مهتمون بالتراث عن سبب غياب التثمين الحقيقي للمعالم التاريخية في مدينة بحجم مراكش، التي تُصنف كإحدى أهم الوجهات السياحية والثقافية بالمملكة، مؤكدين أن الاهتمام بالمآثر لا يجب أن يقتصر على الجوانب المعمارية، بل يجب أن يشمل كذلك التوثيق والتعريف التاريخي. وفي ظل ما توفّره هذه الأضرحة من رمزية دينية وتاريخية، فإن تجاهلها يُعد تفريطًا في جزء من الذاكرة الجماعية للمدينة، ويفتح الباب أمام المزيد من تآكل المعالم التي تشهد على أمجاد شخصيات صنعت تاريخ المغرب. ويُطالب عدد من الفاعلين  الجهات الوصية، بضرورة التحرك العاجل لإعادة الاعتبار لهذه المواقع التاريخية، عبر إحداث لوحات تعريفية متعددة اللغات، وتوفير صيانة دورية تليق برمزية الشخصيات المدفونة فيها.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

ثقافة-وفن
فيديو

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 30 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة