رياضة

المنتخب المغربي يجري آخر حصة تدريبية بملعب الشهداء


كشـ24 نشر في: 24 مارس 2022

أجرى المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم ، اليوم الخميس ، آخر حصة تدريبية له على أرضية ملعب “الشهداء” بكينشاسا ، قبل مواجهة منتخب الكونغو الديمقراطية غدا الجمعة برسم مباراة ذهاب الدور الحاسم المؤهل لكأس العالم -قطر 2022.وأجرى المنتخب الوطني المغربي أجرى ثاني حصة تدريبية له بالعاصمة الكونغولية كينشاسا، شهدت مشاركة جميع اللاعبين بإستثناء اللاعب عبد الصمد الزلزولي.والهدف من هذه الحصة هو الإستئناس بأرضية الملعب ذات العشب الإصطناعي وأيضا التأقلم معها من خلال إجراء مجموعة من التمارين الفردية والجماعية تخص الجانبين البدني والتقني.

أجرى المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم ، اليوم الخميس ، آخر حصة تدريبية له على أرضية ملعب “الشهداء” بكينشاسا ، قبل مواجهة منتخب الكونغو الديمقراطية غدا الجمعة برسم مباراة ذهاب الدور الحاسم المؤهل لكأس العالم -قطر 2022.وأجرى المنتخب الوطني المغربي أجرى ثاني حصة تدريبية له بالعاصمة الكونغولية كينشاسا، شهدت مشاركة جميع اللاعبين بإستثناء اللاعب عبد الصمد الزلزولي.والهدف من هذه الحصة هو الإستئناس بأرضية الملعب ذات العشب الإصطناعي وأيضا التأقلم معها من خلال إجراء مجموعة من التمارين الفردية والجماعية تخص الجانبين البدني والتقني.



اقرأ أيضاً
تقديرًا لإنجازاته مع أسود الأطلس.. تكريم وليد الركراكي في مؤتمر دولي بمدريد
 تم أمس الجمعة بالعاصمة الاسبانية مدريد تكريم الناخب الوطني المغربي وليد الركراكي، ضمن فعاليات النسخة الأولى من المؤتمر الدولي لمدربي كرة القدم، الذي نظمته الجامعة الملكية الإسبانية لكرة القدم بحضور أكثر من 550 مدربًا وخبيرًا يمثلون مختلف القارات. وحظي الركراكي بتكريم خاص تقديرًا لمساره المميز رفقة المنتخب المغربي، لا سيما الإنجاز التاريخي الذي حققه خلال نهائيات كأس العالم قطر 2022، حين قاد “أسود الأطلس” إلى الدور نصف النهائي، في سابقة تُعد الأولى من نوعها على مستوى المنتخبات الإفريقية والعربية. وخلال هذا الحدث العالمي الذي حضره عدد من الأسماء البارزة في عالم التدريب، من قبيل مدرب المنتخب الإسباني لويس دي لا فوينتي، والمدرب السابق للمنتخب الإكوادوري غوستافو ألفارو، والمعد البدني المعروف روفي أورتيغا، ألقى وليد الركراكي كلمة مؤثرة عبّر فيها عن اعتزازه بهذا التكريم، مشيرًا إلى حجم المسؤولية التي باتت ملقاة على عاتقه بعد النجاحات التي تحققت. وقال الركراكي في معرض كلمته: "لدينا مسؤولية كبيرة لأن الحماس الشعبي ضخم، وخلفنا شعب بأكمله"، في إشارة إلى الدعم الجماهيري الواسع الذي يحظى به المنتخب الوطني المغربي داخل وخارج أرض الوطن، وإلى التطلعات الكبيرة التي أصبحت ترافق مسيرته التدريبية. واعتبر منظمو المؤتمر أن ما حققه الركراكي لم يكن مجرد إنجاز رياضي عابر، بل هو نموذج ملهم يُعبر عن إمكانية تحقيق النجاح حين تتوفر الإرادة والرؤية والانضباط، مشددين على أن التجربة المغربية باتت تُدرّس في أكبر محافل التدريب، كدليل على قدرة المنتخبات من خارج الدوائر الكروية التقليدية على فرض ذاتها في الساحة العالمية. وتأتي مشاركة الركراكي وتكريمه في وقت يعرف فيه المشهد الكروي المغربي دينامية قوية، خاصة بعد النجاحات المتوالية للمنتخبات الوطنية، والمكانة المتقدمة التي أصبحت تحتلها الأطر التقنية المغربية على المستوى القاري والدولي، ما يعزز من صورة المغرب كبلد رياضي صاعد وطموح في ميدان كرة القدم.
رياضة

المغرب يحصد 10 ميداليات ذهبية في البطولة العسكرية الإفريقية للملاكمة
حصد المغرب عشر ميداليات ذهبية خلال النسخة السادسة للبطولة العسكرية الإفريقية للملاكمة، وبالتالي كل الميداليات الذهبية المتنافس عليها، وذلك في اختتام النزالات النهائية من هذه المنافسة الكبرى، التي احتضنها المركز الرياضي للقوات المسلحة الملكية بسلا يومي الخميس والجمعة. وكانت ذهبيات هذه البطولة القارية من نصيب كل من عصام بن سيار (49 كلغ) ورضا الصماعي (56 كلغ) وزهير فاضل (60 كلغ) وعزيز بن دالي (81 كلغ) ومهدي بروس (91 كلغ) ويونس بوحديد (+91 كلغ) وعثمان شدغور (52 كلغ) ونادر عبد الحق (64 كلغ) وزين العابدين أمروغ (69 كلغ) وياسين الورز (75 كلغ). وفي هذا الصدد، قال مهدي بروس، في تصريح صجفي، إن “المنافسة كانت على أعلى مستوى بمشاركة ملاكمين أفارقة. دخلت النزال مع خصم يتمتع بمؤهلات تقنية كبيرة، لكنني نجحت في الظفر بالميدالية الذهبية بعد مواجهة قوية، وذلك بفضل الاستعدادات التي خضتها قبل البطولة”. أما عزيز بن دالي، فيرى أن النهائي الذي جمعه بالتنزاني يوسف شانغاراوي كان صعبا للغاية، موضحا أن انتصاره هو تتويج لمسار من الاستعدادات المكثفة. وأشاد بانخراط الطاقم التقني والتزامه، ما جعل الإعداد لهذه البطولة يمر في أفضل الظروف، مبرزا عزمه على التألق في الاستحقاقات القارية والدولية المقبلة. بدوره، أكد مدرب المنتخب الوطني العسكري للملاكمة، يوسف سرور، أن الأداء الجيد للملاكمين المغاربة في هذه النسخة السادسة من البطولة العسكرية الإفريقية للملاكمة لم يكن وليد صدفة، بل يعكس مستوى عاليا من الإعداد لهذا الموعد القاري انطلق منذ عدة شهور، مسجلا أن هذه التظاهرة هي بمثابة محطة إعدادية جيدة للملاكمين المغاربة لبطولة العالم العسكرية المقبلة. وأظهر الملاكمون المغاربة قدرتهم على التنافس في أعلى المستويات، معربا عن رضاه عن النتائج الجيدة التي حققها الرياضيون المغاربة. ومن جهته، أبرز المشرف الدولي على الملاكمة، عبد الإله الودغيري، الوسائل التقنية المعتمدة في التحكيم والتي تستجيب لمعايير الاتحاد الدولي للملاكمة، مشيرا إلى أن النزالات جمعت نخبة من أفضل الملاكمين على الصعيدين الإفريقي والدولي. وأشار إلى أن احتساب النقاط تم بواسطة الحاسوب وحكام دوليين مخضرمين حاملين لنجمتين وثلاثة نجوم، مؤكدا أن النزالات جرت في ظروف جيدة وفي جو سادته روح الأخوة والالتزام بقواعد اللعب النظيف. أما مدرب المنتخب العسكري البوركينابي، سعيدو باندي، فقال إن البطولة العسكرية الإفريقية للملاكمة جرت في ظروف تقنية وتنظيمية وحفاوة مثالية، موضحا أنها شكلت فرصة مهمة للملاكمين الأفارقة للاحتكاك ببعضهم البعض، وللارتقاء بمستواهم التنافسي. وعقب هذه البطولة، تصدر المغرب جدول الميداليات، بعشر ميداليات ذهبية، متبوعا بنيجيريا (2 فضية، 4 برونزية)، وتنزانيا (2 فضية، 3 برونزية)، وتونس (2 فضية، 2 برونزية)، وزامبيا (2 فضية، 1 برونزية)، وبوركينا فاسو (1 فضية، 1 برونزية)، والرأس الأخضر مناصفة مع غينيا (3 برونزيات)، والموزمبيق مناصفة مع ليبيا (1 برونزية). أما جائزة اللعب النظيف فآلت إلى تنزانيا والرأس الأخضر. وأشرف على تسليم الميداليات للفائزين كل من الفريق مايكانو عبدولاهي، رئيس المنظمة الإفريقية للرياضة العسكرية، والعميد المعطي موكان، رئيس المديرية العامة للرياضات العسكرية بالقوات المسلحة الملكية، والأمين العام للمنظمة الإفريقية للرياضة العسكرية النقيب البحري بيير جندولا، والسفير الشرفي للمجلس الدولي للرياضة العسكرية، دوراه مامبي كويتا. وتبارى على مدى خمسة أيام حوالي 70 ملاكما في مختلف فئات الأوزان، قدموا من 12 بلدا إفريقيا، هي بوركينا فاسو والرأس الأخضر وكوت ديفوار وغينيا وليبيا ومالي وموزمبيق ونيجيريا وتنزانيا وتونس وزامبيا، إضافة إلى المغرب البلد المستضيف.
رياضة

“ليكيب” تتغنى بشغف جماهير الوداد
سجلت صحيفة "ليكيب" تفاوتا في التعاطي مع مونديال الأندية الذي تستضيفه الولايات المتحدة الأمريكية، والشغف بمبارياته بين أمريكا اللاتينية وشمال إفريقيا، ودول أوروبا الغير موالية لإقامة المسابقة في صيغتها الجديدة. وأوضحت الصحيفة، في تقرير حديث صادر عنها، أن كأس العالم للأندية وجد جمهورا متحمسا ومخلصا له في أمريكا اللاتينية، وهو ما ظهر جليا بعد فوز فريق بوتافوغو البرازيلي على باريس سان جيرمان الفرنسي بهدف دون رد، مبرزة أن لاعبي بوتافوغو قاموا بالاحتفال وكأنهم توجوا بلقب عالمي، وذلك قبل أن يطلق الحكم صافرة نهاية المباراة. ومن جهة أخرى، ذكرت "ليكيب" أن هذه البطولة عبئ مادي وزمني غير ضروري بالنسبة لفرنسا، حيث بدت مظاهر الفرح هذه مبالغا فيها حسب المتابعين والصحافة، بعد نهاية مباراة البي إس جي. ووفق المصدر نفسه، فقد تضاعف الاهتمام بالبطولة بشكل مفاجئ بالمكسيك، حيث علق الصحفي خايير كارديناس من صحيفة "آس مكسيكو" قائلا: "لم نكن نسمع الكثير عن هذه البطولة في البداية، لكن خلال أسبوع أصبحت حديث الناس أكثر من بطولة الكأس الذهبية، التي تلعب فيها أيضا منتخبات وطنية". وتشيد القنوات التلفزيونية بالمشاهدات العالية في البرازيل، حيث تابع 50 مليون شخص المباراة الافتتاحية للبطولة، عبر قناة "غلوبو". وأضافت "ليكيب" :" ليست أمريكا اللاتينية وحدها من تتفاعل مع هذه البطولة، فقد امتلأ ميدان تايمز سكوير في نيويورك بمشجعي الترجي التونسي، كما حضر آلاف المصريين مباراة الأهلي ضد بالميراس، وفي مواجهة الوداد الرياضي ومانشستر سيتي، توافد ما بين 15 و20 ألف مشجع من المغرب لدعم الأحمر". وبخصوص المغرب، أكدت الصحيفة أنه ورغم أن الحماس لا يرقى إلى مستوى مونديال 2022 عندما بلغ "أسود الأطلس" نصف النهائي، فإن متابعة الوداد تبقى حاضرة بقوة، حيث أقيمت منطقة مشجعين في قلب المدينة القديمة للدار البيضاء.
رياضة

بنهاشم: سنعمل على الحد من نقاط قوة يوفنتوس
كشف محمد أمين بنهاشم، مدرب الوداد الرياضي، أن المباراة المقبلة أمام يوفنتوس الإيطالي ضمن الجولة الثانية من كأس العالم للأندية تختلف كليًا عن المباراة السابقة أمام مانشستر سيتي، سواء من حيث الأسلوب أو طبيعة المنافس. وأوضح بنهاشم، في تصريح صحافي، أن يوفنتوس يتميز بالقوة البدنية والصلابة الدفاعية إضافة إلى سرعته الكبيرة في التحولات الهجومية. وأضاف المدرب أن نظام لعب الفريق الإيطالي مغاير تمامًا لأسلوب مانشستر سيتي الذي واجهه الفريق الأحمر والأبيض سابقًا، وقال : "باشرنا الإعداد لهذا اللقاء حتى قبل السفر إلى الولايات المتحدة، لكننا دخلنا في التفاصيل الدقيقة بعد الوصول، وركزنا على إيجاد الطريقة الأمثل لخوض هذا التحدي المعقد"، مشيرًا إلى أن فريقه سعى أمام السيتي إلى تقاسم فترات الاستحواذ من خلال التمركز الجيد واستغلال المساحات، ونجح إلى حد كبير رغم قوة المنافس. وأكد مدرب الفريق الأحمر أن المواجهة أمام يوفنتوس تختلف من جميع النواحي، مبرزا أن فريقه سيعمل على الحد من نقاط قوة الخصم، وتقديم أداء يليق باسم الوداد في هذه المنافسة الدولية. ومن المرتقب أن يلاقي فريق الوداد الرياضي يوفنتوس الإيطالي، يوم غدٍ الأحد، ابتداءً من الساعة الخامسة مساءً.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 21 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة