
رياضة
“ليكيب” تتغنى بشغف جماهير الوداد
سجلت صحيفة "ليكيب" تفاوتا في التعاطي مع مونديال الأندية الذي تستضيفه الولايات المتحدة الأمريكية، والشغف بمبارياته بين أمريكا اللاتينية وشمال إفريقيا، ودول أوروبا الغير موالية لإقامة المسابقة في صيغتها الجديدة.
وأوضحت الصحيفة، في تقرير حديث صادر عنها، أن كأس العالم للأندية وجد جمهورا متحمسا ومخلصا له في أمريكا اللاتينية، وهو ما ظهر جليا بعد فوز فريق بوتافوغو البرازيلي على باريس سان جيرمان الفرنسي بهدف دون رد، مبرزة أن لاعبي بوتافوغو قاموا بالاحتفال وكأنهم توجوا بلقب عالمي، وذلك قبل أن يطلق الحكم صافرة نهاية المباراة.
ومن جهة أخرى، ذكرت "ليكيب" أن هذه البطولة عبئ مادي وزمني غير ضروري بالنسبة لفرنسا، حيث بدت مظاهر الفرح هذه مبالغا فيها حسب المتابعين والصحافة، بعد نهاية مباراة البي إس جي.
ووفق المصدر نفسه، فقد تضاعف الاهتمام بالبطولة بشكل مفاجئ بالمكسيك، حيث علق الصحفي خايير كارديناس من صحيفة "آس مكسيكو" قائلا: "لم نكن نسمع الكثير عن هذه البطولة في البداية، لكن خلال أسبوع أصبحت حديث الناس أكثر من بطولة الكأس الذهبية، التي تلعب فيها أيضا منتخبات وطنية".
وتشيد القنوات التلفزيونية بالمشاهدات العالية في البرازيل، حيث تابع 50 مليون شخص المباراة الافتتاحية للبطولة، عبر قناة "غلوبو".
وأضافت "ليكيب" :" ليست أمريكا اللاتينية وحدها من تتفاعل مع هذه البطولة، فقد امتلأ ميدان تايمز سكوير في نيويورك بمشجعي الترجي التونسي، كما حضر آلاف المصريين مباراة الأهلي ضد بالميراس، وفي مواجهة الوداد الرياضي ومانشستر سيتي، توافد ما بين 15 و20 ألف مشجع من المغرب لدعم الأحمر".
وبخصوص المغرب، أكدت الصحيفة أنه ورغم أن الحماس لا يرقى إلى مستوى مونديال 2022 عندما بلغ "أسود الأطلس" نصف النهائي، فإن متابعة الوداد تبقى حاضرة بقوة، حيث أقيمت منطقة مشجعين في قلب المدينة القديمة للدار البيضاء.
سجلت صحيفة "ليكيب" تفاوتا في التعاطي مع مونديال الأندية الذي تستضيفه الولايات المتحدة الأمريكية، والشغف بمبارياته بين أمريكا اللاتينية وشمال إفريقيا، ودول أوروبا الغير موالية لإقامة المسابقة في صيغتها الجديدة.
وأوضحت الصحيفة، في تقرير حديث صادر عنها، أن كأس العالم للأندية وجد جمهورا متحمسا ومخلصا له في أمريكا اللاتينية، وهو ما ظهر جليا بعد فوز فريق بوتافوغو البرازيلي على باريس سان جيرمان الفرنسي بهدف دون رد، مبرزة أن لاعبي بوتافوغو قاموا بالاحتفال وكأنهم توجوا بلقب عالمي، وذلك قبل أن يطلق الحكم صافرة نهاية المباراة.
ومن جهة أخرى، ذكرت "ليكيب" أن هذه البطولة عبئ مادي وزمني غير ضروري بالنسبة لفرنسا، حيث بدت مظاهر الفرح هذه مبالغا فيها حسب المتابعين والصحافة، بعد نهاية مباراة البي إس جي.
ووفق المصدر نفسه، فقد تضاعف الاهتمام بالبطولة بشكل مفاجئ بالمكسيك، حيث علق الصحفي خايير كارديناس من صحيفة "آس مكسيكو" قائلا: "لم نكن نسمع الكثير عن هذه البطولة في البداية، لكن خلال أسبوع أصبحت حديث الناس أكثر من بطولة الكأس الذهبية، التي تلعب فيها أيضا منتخبات وطنية".
وتشيد القنوات التلفزيونية بالمشاهدات العالية في البرازيل، حيث تابع 50 مليون شخص المباراة الافتتاحية للبطولة، عبر قناة "غلوبو".
وأضافت "ليكيب" :" ليست أمريكا اللاتينية وحدها من تتفاعل مع هذه البطولة، فقد امتلأ ميدان تايمز سكوير في نيويورك بمشجعي الترجي التونسي، كما حضر آلاف المصريين مباراة الأهلي ضد بالميراس، وفي مواجهة الوداد الرياضي ومانشستر سيتي، توافد ما بين 15 و20 ألف مشجع من المغرب لدعم الأحمر".
وبخصوص المغرب، أكدت الصحيفة أنه ورغم أن الحماس لا يرقى إلى مستوى مونديال 2022 عندما بلغ "أسود الأطلس" نصف النهائي، فإن متابعة الوداد تبقى حاضرة بقوة، حيث أقيمت منطقة مشجعين في قلب المدينة القديمة للدار البيضاء.
ملصقات