مراكش

الملك يعطي بمراكش انطلاقة مشاريع هامة تروم الحفاظ على الموروث التاريخي للمدينة القديمة


كشـ24 نشر في: 9 يناير 2017

أشرف  الملك محمد السادس،  اليوم الاثنين بمراكش، على إعطاء انطلاقة مشاريع هامة تروم الحفاظ على الموروث التاريخي للمدينة القديمة لمراكش وتعزيز إشعاعها السياحي وصيتها الدولي.
 
وهكذا، أعطى جلالة الملك انطلاقة برنامج ترميم وتأهيل المدارات السياحية والروحية للمدينة القديمة لمراكش، وكذا مشاريع بناء مركز صحي حضري من المستوى الأول "مرستان"، وإعادة بناء مركزللإسعافات الأولية تابع للهلال الأحمر المغربي بجامع الفنا وتهيئة آخر مماثل بحي الملاح، وترميم المدرسة العتيقة "بن يوسف".
 
وتعكس هذه المشاريع التي تنسجم، تمام الانسجام، مع أهداف المخطط التنموي "مراكش، الحاضرة المتجددة"، الاهتمام الخاص الذي يوليه جلالة الملك لصيانة وتثمين الموروث التاريخي لعدد من مدن المملكة، وعزم جلالته الوطيد على حماية مختلف معالم الذاكرة الوطنية.
 
كما تؤكد حرص أمير المؤمنين على النهوض بالرأسمال اللامادي، والروحي والثقافي والمعماري لمدينة مراكش، وتعزيز مكانة هذه الحاضرة المتحفية باعتبارها وجهة سياحية لا محيد عنها بالمغرب، والارتقاء بظروف عيش ساكنتها.
 
وهكذا، يهم برنامج ترميم وتأهيل المدارات السياحية والروحية للمدينة القديمة لمراكش، ترميم وتأهيل المدار السياحي الذي ينطلق من "دار الباشا" إلى ساحة "بن يوسف"، لاسيما من خلال تجديد وتجميل واجهات البنايات التي يعبرها هذا المدار.
 
كما يهم ترميم هذا المدار (1500 متر)، والذي رصد له غلاف مالي قدره 100 مليون درهم، إنجاز الأسقف الخشبية للأسواق، ومعالجة وترميم تسعة فنادق عتيقة (التدلاوي، العمري، الميزان، خربوش، السرسار 1 و2، الباشا، الحاج الطاهر، بوخابية)، ومسجدين (سيدي عبد العزيز، المختريين)، وضريح "سيدي عبد العزيز".
 
وفضلا عن ذلك يهم برنامج ترميم وتأهيل المدارات السياحية والروحية للمدينة القديمة لمراكش، المدار الروحي للأولياء السبعة (سيدي يوسف بن علي، القاضي عياض بن موسى، سيدي عبد العزيز التباع، عبد الرحمان بن عبد الله السهيلي، أبو العباس السبتي، سيدي بن سليمان الجزولي، وعبد الله الغزواني).
 
وقد رصدت لتأهيل هذا المقطع استثمارات بقيمة 100 مليون درهم، حيث يشمل تأهيل 10 ساحات عمومية، وتجديد ست نافورات، وترميم 60 بابا، وستة أضرحة (سيدي بن سليمان الجزولي، سيدي يوسف بن علي، القاضي عياض بن موسى، سيدي عبد العزيز التباع، عبد الرحمان بن عبد الله السهيلي، وعبد الله الغزواني)، وتجديد الواجهات المطلة على المدار.
 
وإلى جانب برنامج ترميم وتأهيل المدارات السياحية والروحية، ستعرف المدينة القديمة لمراكش إنجاز مجموعة من المشاريع الرامية إلى تحسين ظروف ولوج الساكنة للخدمات الأساسية، والحفاظ على الموروث التاريخي للمدينة القديمة لمراكش.
 
وهكذا، سيتم ترميم المدرسة العتيقة "بن يوسف"، إحدى الأيقونات المعمارية المشيدة بقلب المدينة القديمة، على مقربة من مسجد "بن يوسف". ويعكس هذا المشروع الذي ستشرف على إنجازه وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بغلاف مالي قدره 61 مليون درهم، حرص أمير المؤمنين على صيانة الإرث الروحي والحضاري للمدن المغربية العتيقة.
 
ويؤكد، على غرار مشاريع ترميم المدارس العتقية التاريخية للمدينة القديمة لفاس، العزم الراسخ لأمير المؤمنين على إعادة الدور المحوري للمدارس العتيقة في نشر قيم الإسلام الوسطي، المعتدل، المتسامح والمنفتح على الآخر.
 
وتتعلق المشاريع الأخرى التي أعطى انطلاقتها جلالة الملك اليوم، ببناء المركز الصحي الحضري من المستوى 1 "مرستان" بسيدي إسحاق (3 ملايين درهم، منها مليون درهم عبارة عن مساهمة من المبادرة الوطنية للتنمية البشرية)، وإعادة بناء مركز للعلاجات الأولية تابع ل "الهلال الأحمر المغربي" بجامع الفناء وإعادة تهيئة مركز مماثل بحي الملاح (4,95 مليون درهم).
 
وبهذه المناسبة، ترأس صاحب الجلالة الملك محمد السادس، أيده الله، مراسم التوقيع على اتفاقية تتعلق بتمويل وترميم وتأهيل المدارات السياحية والروحية للمدينة القديمة لمراكش.
 
وقع هذه الاتفاقية كل من السادة محمد حصاد وزير الداخلية، ومحمد بوسعيد وزير الاقتصاد والمالية، ونبيل بن عبد الله وزير السكنى وسياسة المدينة، وأحمد اخشيشن رئيس مجلس جهة مراكش- آسفي، ومحمد العربي بلقايد رئيس المجلس الجماعي لمراكش، وبدر الكانوني رئيس مجلس إدارةمجموعة العمران.
 

أشرف  الملك محمد السادس،  اليوم الاثنين بمراكش، على إعطاء انطلاقة مشاريع هامة تروم الحفاظ على الموروث التاريخي للمدينة القديمة لمراكش وتعزيز إشعاعها السياحي وصيتها الدولي.
 
وهكذا، أعطى جلالة الملك انطلاقة برنامج ترميم وتأهيل المدارات السياحية والروحية للمدينة القديمة لمراكش، وكذا مشاريع بناء مركز صحي حضري من المستوى الأول "مرستان"، وإعادة بناء مركزللإسعافات الأولية تابع للهلال الأحمر المغربي بجامع الفنا وتهيئة آخر مماثل بحي الملاح، وترميم المدرسة العتيقة "بن يوسف".
 
وتعكس هذه المشاريع التي تنسجم، تمام الانسجام، مع أهداف المخطط التنموي "مراكش، الحاضرة المتجددة"، الاهتمام الخاص الذي يوليه جلالة الملك لصيانة وتثمين الموروث التاريخي لعدد من مدن المملكة، وعزم جلالته الوطيد على حماية مختلف معالم الذاكرة الوطنية.
 
كما تؤكد حرص أمير المؤمنين على النهوض بالرأسمال اللامادي، والروحي والثقافي والمعماري لمدينة مراكش، وتعزيز مكانة هذه الحاضرة المتحفية باعتبارها وجهة سياحية لا محيد عنها بالمغرب، والارتقاء بظروف عيش ساكنتها.
 
وهكذا، يهم برنامج ترميم وتأهيل المدارات السياحية والروحية للمدينة القديمة لمراكش، ترميم وتأهيل المدار السياحي الذي ينطلق من "دار الباشا" إلى ساحة "بن يوسف"، لاسيما من خلال تجديد وتجميل واجهات البنايات التي يعبرها هذا المدار.
 
كما يهم ترميم هذا المدار (1500 متر)، والذي رصد له غلاف مالي قدره 100 مليون درهم، إنجاز الأسقف الخشبية للأسواق، ومعالجة وترميم تسعة فنادق عتيقة (التدلاوي، العمري، الميزان، خربوش، السرسار 1 و2، الباشا، الحاج الطاهر، بوخابية)، ومسجدين (سيدي عبد العزيز، المختريين)، وضريح "سيدي عبد العزيز".
 
وفضلا عن ذلك يهم برنامج ترميم وتأهيل المدارات السياحية والروحية للمدينة القديمة لمراكش، المدار الروحي للأولياء السبعة (سيدي يوسف بن علي، القاضي عياض بن موسى، سيدي عبد العزيز التباع، عبد الرحمان بن عبد الله السهيلي، أبو العباس السبتي، سيدي بن سليمان الجزولي، وعبد الله الغزواني).
 
وقد رصدت لتأهيل هذا المقطع استثمارات بقيمة 100 مليون درهم، حيث يشمل تأهيل 10 ساحات عمومية، وتجديد ست نافورات، وترميم 60 بابا، وستة أضرحة (سيدي بن سليمان الجزولي، سيدي يوسف بن علي، القاضي عياض بن موسى، سيدي عبد العزيز التباع، عبد الرحمان بن عبد الله السهيلي، وعبد الله الغزواني)، وتجديد الواجهات المطلة على المدار.
 
وإلى جانب برنامج ترميم وتأهيل المدارات السياحية والروحية، ستعرف المدينة القديمة لمراكش إنجاز مجموعة من المشاريع الرامية إلى تحسين ظروف ولوج الساكنة للخدمات الأساسية، والحفاظ على الموروث التاريخي للمدينة القديمة لمراكش.
 
وهكذا، سيتم ترميم المدرسة العتيقة "بن يوسف"، إحدى الأيقونات المعمارية المشيدة بقلب المدينة القديمة، على مقربة من مسجد "بن يوسف". ويعكس هذا المشروع الذي ستشرف على إنجازه وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بغلاف مالي قدره 61 مليون درهم، حرص أمير المؤمنين على صيانة الإرث الروحي والحضاري للمدن المغربية العتيقة.
 
ويؤكد، على غرار مشاريع ترميم المدارس العتقية التاريخية للمدينة القديمة لفاس، العزم الراسخ لأمير المؤمنين على إعادة الدور المحوري للمدارس العتيقة في نشر قيم الإسلام الوسطي، المعتدل، المتسامح والمنفتح على الآخر.
 
وتتعلق المشاريع الأخرى التي أعطى انطلاقتها جلالة الملك اليوم، ببناء المركز الصحي الحضري من المستوى 1 "مرستان" بسيدي إسحاق (3 ملايين درهم، منها مليون درهم عبارة عن مساهمة من المبادرة الوطنية للتنمية البشرية)، وإعادة بناء مركز للعلاجات الأولية تابع ل "الهلال الأحمر المغربي" بجامع الفناء وإعادة تهيئة مركز مماثل بحي الملاح (4,95 مليون درهم).
 
وبهذه المناسبة، ترأس صاحب الجلالة الملك محمد السادس، أيده الله، مراسم التوقيع على اتفاقية تتعلق بتمويل وترميم وتأهيل المدارات السياحية والروحية للمدينة القديمة لمراكش.
 
وقع هذه الاتفاقية كل من السادة محمد حصاد وزير الداخلية، ومحمد بوسعيد وزير الاقتصاد والمالية، ونبيل بن عبد الله وزير السكنى وسياسة المدينة، وأحمد اخشيشن رئيس مجلس جهة مراكش- آسفي، ومحمد العربي بلقايد رئيس المجلس الجماعي لمراكش، وبدر الكانوني رئيس مجلس إدارةمجموعة العمران.
 


ملصقات


اقرأ أيضاً
الاعلان عن انقطاع التيار الكهربائي بهذه الاحياء بمراكش
في إطار التحسين المستمر لجودة الخدمات، تعلن الشركة الجهوية متعددة الخدمات مراكش أسفي إلى علم زبناء جهة مراكش- آسفي أنه سيتم برمجة أشغال صيانة شبكة الكهرباء ما سينتج عنه قطع التزويد بالتيار الكهربائي حسب البرنامج التالي :
مراكش

بحضور الوالي بنشيخي.. انعقاد اجتماع لجنة الإشراف والمراقبة للوكالة الجهوية لتنفيذ المشاريع لجهة مراكش آسفي
احتضن مقر جهة مراكش آسفي، صباح يوم الإثنين 30 يونيو 2025، أشغال الدورة العادية للجنة الإشراف والمراقبة للوكالة الجهوية لتنفيذ المشاريع لجهة مراكش آسفي، التي ترأسها رشيد بنشيخي، والي جهة مراكش آسفي وعامل عمالة مراكش بالنيابة رفقة سمير كودار رئيس الجهة وبحضور أعضاء اللجنة ومدير الوكالة. وقد خُصصت هذه الدورة لمناقشة والمصادقة على مجموعة من النقاط المدرجة في جدول الأعمال، شملت بالأساس تقديم تعديلمشروع النظام الأساسي المقترح لموظفي الوكالة، إلى جانب دراسة مشروع الميزانية التعديلية رقم 1 برسم سنة 2025.كما تم خلال هذه الدورة تقديم عرض مفصل حول تقدم المشاريع المسندة للوكالة، والتي تشمل عدة قطاعات حيوية، من أبرزها قطاع البنية التحتية الذي يهم تثنية وتأهيل الطرق المصنفة بالجهة وكذا تهيئة الطرق والمسالك السياحية بالمجال القروي، وقطاع الماء من خلال تنفيذ برنامج السدود الصغرى والتلية وتزويد المراكز القروية والدواوير بالماء الصالح للشرب على مستوى الجهة، إضافة إلى مشاريع قطاع التجهيزات العامة.
مراكش

مراكش تحت وطأة الحرارة المفرطة.. ومديرية الارصاد الجوية تدعو للحذر
تعيش مدينة مراكش ومعها عدد من المناطق المغربية موجة حرّ استثنائية، دفعت المديرية العامة للأرصاد الجوية إلى إطلاق تحذيرات جدية، اليوم الإثنين، بعد تسجيل ارتفاع غير مسبوق في درجات الحرارة، خصوصًا في المناطق الداخلية والصحراوية. وفي قلب المدينة الحمراء، حيث التنفس يصبح ثقيلًا والزائرون يلتجئون إلى ظلال النخيل وأروقة الأسواق العتيقة، من المرتقب أن تلامس درجات الحرارة سقف 46 درجة مئوية، لتسجل مراكش واحدة من أعلى درجات الحرارة على الصعيد الوطني لهذا اليوم، إلى جانب السمارة وأوسرد التي تتجاوز فيها الحرارة 47 درجة. موجة الحر هذه تأتي في ظل صيف لاهب يضرب مناطق واسعة من المملكة، حيث تتراوح الحرارة بين 42 و44 درجة في مدن مثل سطات، فاس، مكناس، تاونات، وبني ملال، فيما لم تسلم حتى بعض المناطق الساحلية من الظاهرة، إذ يُتوقع أن تسجل القنيطرة 42 درجة، والرباط 35، بينما تنخفض النسب قليلًا في الدار البيضاء (30) والجديدة (33). المديرية العامة للأرصاد الجوية أوصت سكان مراكش وباقي المدن المتأثرة باتخاذ تدابير وقائية خلال ساعات الذروة، التي تمتد من الحادية عشرة صباحًا إلى الثامنة مساءً، وعلى رأسها تجنّب التعرض المباشر لأشعة الشمس، والإكثار من شرب المياه، والامتناع عن بذل مجهود بدني كبير، تفاديًا لخطر الإجهاد الحراري أو ضربة الشمس، خاصة لدى الأطفال وكبار السن. وتأتي هذه الأجواء الحارقة ضمن سياق مناخي عالمي متقلب، يعرف تكرارًا لظواهر الطقس القصوى، وهو ما يعيد إلى الواجهة النقاش حول التغيرات المناخية وضرورة الإسراع في تفعيل خطط التأقلم المحلي والجهوي. في مراكش، التي لطالما اعتُبرت وجهة سياحية صيفية بامتياز، فرضت الظروف الجوية الاستثنائية إيقاعًا مختلفًا على الحياة اليومية، حيث لجأ كثير من السكان والزوار إلى الفضاءات المكيفة والمسابح والفنادق المغلقة هربًا من الحرارة، في انتظار عودة درجات الحرارة إلى معدلاتها الموسمية الطبيعية.
مراكش

وضعية المجال الأخضر تعري هشاشة السياسات البيئية في مراكش
مع حلول فصل الصيف، تعود مراكش لتواجه تحدياً مناخياً متزايد الحدة يتمثل في الارتفاع القياسي لدرجات الحرارة؛ هذا الواقع الصيفي القاسي، الذي أصبح سمة متكررة، لا يؤثر فقط على راحة السكان والزوار، بل يثير تساؤلات جدية حول مستقبل المدينة في ظل التغيرات المناخية، ويعيد إلى الواجهة بإلحاح ضرورة إيلاء أهمية قصوى لعمليات تشجير شوارعها ومساحاتها الحضرية، كأحد الحلول البيئية المهمة للتخفيف من آثار التغيرات المناخية. وفي ظل توسع المجال الحضري وارتفاع الكثافة السكانية، تعاني العديد من الأحياء والشوارع في المدينة الحمراء من ندرة المساحات الخضراء ونقص حاد في التشجير، ما يُحول الفضاءات العامة إلى مناطق خانقة تفتقر للظل والتبريد الطبيعي، خاصة في المناطق التي تعرف حركة مرورية وتجارية كثيفة. مراكش، التي كانت تعرف سابقا بجنّاتها المعلقة وبحدائقها المتناثرة، صارت اليوم تودّع بصمت مساحاتها الخضراء، حيث يتم في مشاريع عديدة اقتلاع الأشجار، إما لتوسيع الطرق أو إقامة بنايات جديدة، في غياب رؤية بيئية واضحة أو احترام لمبدأ التوازن بين الإسمنت والطبيعة، مما يُفاقم من تأثير الحرارة، ويُقلّص من جودة الحياة. وفي هذا السياق، يرى مهتمون بالشأن البيئي، أن التشجير ليس ترفا تجميليا، بل ضرورة بيئية وصحية، تساهم في تخفيض درجات الحرارة، وتنقية الهواء، وتوفير فضاءات للراحة والنشاط اليومي، كما يُسهم في رفع قيمة الفضاءات العامة ويعزز من جاذبية المدينة على المستوى السياحي. من جهتهم، يطالب المواطنون بإدماج التشجير ضمن أولويات الجهات المعنية، خاصة في المشاريع الجديدة، مع العناية بالأشجار المتوفرة حاليًا وتوسيع الغطاء النباتي في مختلف الأحياء، بما في ذلك المناطق الهامشية التي غالبًا ما تُستثنى من هذه المشاريع. كما يدعو المهتمون إلى تفعيل شراكات بين الجماعات المحلية والمجتمع المدني والقطاع الخاص من أجل إطلاق حملات تشجير مستدامة، ومتابعتها بالصيانة والري المنتظم، تفاديًا للمشهد المعتاد لأشجار تُغرس وتُترك لتذبل دون متابعة.  
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة