دولي

المغرب يُروّج لترشيحه بمجلس الاتحاد الدولي للاتصالات


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 2 نوفمبر 2018

نظم مساء أمس الخميس، بدبي، حفل استقبال للترويج لترشيح المغرب لولاية جديدة لمجلس الاتحاد الدولي للاتصالات وترشيح حسن طاليب رئيس قسم المراقبة التقنية بالوكالة الوطنية لتقنين المواصلات، لعضوية لجنة لوائح الراديو بالاتحاد.وشهد الحفل، الذي ترأسه محمد أيت وعلي سفير صاحب الجلالة بالإمارات، رئيس الوفد المغربي المشارك في مؤتمر المندوبين المفوضين للاتحاد الدولي للاتصالات 2018 الذي يتشكل من قطاعات وزارة الصناعة والاستثمار والتجارة والاقتصاد الرقمي، والوكالة الوطنية لتقنين المواصلات والهيئة العليا للاتصال السمعي البصري، تقديم عدة عروض تم خلالها إبراز جوانب القوة في الترشيحين ودعوة المشاركين في المؤتمر إلى دعم المغرب والتصويت لفائدته خلال الانتخابات المتعلقة بالمجلس ولجنة لوائح الراديو.وفي كلمة له خلال هذا اللقاء، الذي حضره الأمين العام للاتحاد الدولي للاتصالات، هولن زهاو ورؤساء وفود ومندوبون مشاركون في المؤتمر من مختلف الجنسيات، استعرض السيد أيت وعلي مختلف الأوراش والانجازات التي حققها المغرب في مجال الاتصالات، مؤكدا في هذا الصدد أن المملكة جعلت من التقنيات الجديدة للإعلام والاتصال رافدا اساسيا للتنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة وذلك بدعم من استراتيجية المغرب الرقمي.وأضاف أن المغرب، لم يدخر جهدا، منذ أن أصبح عضوا في الاتحاد الدولي للاتصالات، في بذل الجهود من اجل المساهمة بشكل بناء في أشغال مختلف هيئات الاتحاد والمشاركة بشكل مسؤول في تدبيرها وذلك وفق منهجية توافقية ومنفتحة ومتكاملة مع مراعاة الاحترام المتبادل بين جميع الدول الاعضاء.ودعا أيت وعلي بالمناسبة ممثلي الدول المشاركة في المؤتمر الى دعم الترشيحين اللذين تقدم بهما المغرب، مبرزا أن من شأن انتخاب المملكة في المنصبين المذكورين، إعطاء دفعة جديدة للاتحاد وإضفاء دينامية أكبر على هياكله.من جانبه ، استعرض طاليب، مهندس دولة في الاتصالات، مساره المهني والتجربة التي راكمها في مجال الاتصالات منذ 24 سنة ومشاركته الفعالة في مختلف المؤتمرات العالمية للاتصالات المتعلقة بالراديو ، مؤكدا عزمه العمل بكل تفان واخلاص وموضوعية للنهوض بلجنة لوائح الراديو بالاتحاد وتعزيز عملها وأدائها .من جهته، قال الأمين العام للاتحاد الدولي للاتصالات، إن المغرب ليس غريبا على الاتحاد، فقد ساهم لسنوات عديدة في مختلف هياكله، كما ان المملكة سبق لها ان استضافت مؤتمرا للاتحاد في مراكش، داعيا بدوره الى مساندة الترشيح المغربي للمنصبين.تجدر الاشارة الى أن اشغال مؤتمر المندوبين المفوضين للاتحاد الدولي للاتصالات 2018 في دورته ال20، انطلقت الاثنين الماضي بدبي وتتواصل الى غاية 16 نونبر يتم خلالها انتخاب فريق الإدارة العليا للمنظمة والدول الأعضاء في المجلس وأعضاء لجنة لوائح الراديو.يذكر أن الاتحاد الدولي هو منظمة دولية تعنى بتطوير مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات و الاتصال علاوة على توزيع نطاقات الترددات المتعلقة بالراديو.

نظم مساء أمس الخميس، بدبي، حفل استقبال للترويج لترشيح المغرب لولاية جديدة لمجلس الاتحاد الدولي للاتصالات وترشيح حسن طاليب رئيس قسم المراقبة التقنية بالوكالة الوطنية لتقنين المواصلات، لعضوية لجنة لوائح الراديو بالاتحاد.وشهد الحفل، الذي ترأسه محمد أيت وعلي سفير صاحب الجلالة بالإمارات، رئيس الوفد المغربي المشارك في مؤتمر المندوبين المفوضين للاتحاد الدولي للاتصالات 2018 الذي يتشكل من قطاعات وزارة الصناعة والاستثمار والتجارة والاقتصاد الرقمي، والوكالة الوطنية لتقنين المواصلات والهيئة العليا للاتصال السمعي البصري، تقديم عدة عروض تم خلالها إبراز جوانب القوة في الترشيحين ودعوة المشاركين في المؤتمر إلى دعم المغرب والتصويت لفائدته خلال الانتخابات المتعلقة بالمجلس ولجنة لوائح الراديو.وفي كلمة له خلال هذا اللقاء، الذي حضره الأمين العام للاتحاد الدولي للاتصالات، هولن زهاو ورؤساء وفود ومندوبون مشاركون في المؤتمر من مختلف الجنسيات، استعرض السيد أيت وعلي مختلف الأوراش والانجازات التي حققها المغرب في مجال الاتصالات، مؤكدا في هذا الصدد أن المملكة جعلت من التقنيات الجديدة للإعلام والاتصال رافدا اساسيا للتنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة وذلك بدعم من استراتيجية المغرب الرقمي.وأضاف أن المغرب، لم يدخر جهدا، منذ أن أصبح عضوا في الاتحاد الدولي للاتصالات، في بذل الجهود من اجل المساهمة بشكل بناء في أشغال مختلف هيئات الاتحاد والمشاركة بشكل مسؤول في تدبيرها وذلك وفق منهجية توافقية ومنفتحة ومتكاملة مع مراعاة الاحترام المتبادل بين جميع الدول الاعضاء.ودعا أيت وعلي بالمناسبة ممثلي الدول المشاركة في المؤتمر الى دعم الترشيحين اللذين تقدم بهما المغرب، مبرزا أن من شأن انتخاب المملكة في المنصبين المذكورين، إعطاء دفعة جديدة للاتحاد وإضفاء دينامية أكبر على هياكله.من جانبه ، استعرض طاليب، مهندس دولة في الاتصالات، مساره المهني والتجربة التي راكمها في مجال الاتصالات منذ 24 سنة ومشاركته الفعالة في مختلف المؤتمرات العالمية للاتصالات المتعلقة بالراديو ، مؤكدا عزمه العمل بكل تفان واخلاص وموضوعية للنهوض بلجنة لوائح الراديو بالاتحاد وتعزيز عملها وأدائها .من جهته، قال الأمين العام للاتحاد الدولي للاتصالات، إن المغرب ليس غريبا على الاتحاد، فقد ساهم لسنوات عديدة في مختلف هياكله، كما ان المملكة سبق لها ان استضافت مؤتمرا للاتحاد في مراكش، داعيا بدوره الى مساندة الترشيح المغربي للمنصبين.تجدر الاشارة الى أن اشغال مؤتمر المندوبين المفوضين للاتحاد الدولي للاتصالات 2018 في دورته ال20، انطلقت الاثنين الماضي بدبي وتتواصل الى غاية 16 نونبر يتم خلالها انتخاب فريق الإدارة العليا للمنظمة والدول الأعضاء في المجلس وأعضاء لجنة لوائح الراديو.يذكر أن الاتحاد الدولي هو منظمة دولية تعنى بتطوير مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات و الاتصال علاوة على توزيع نطاقات الترددات المتعلقة بالراديو.



اقرأ أيضاً
إصابة 13 شخصًا في حادث دهس جماعي قبل مباراة برشلونة وإسبانيول
شهدت الأجواء التي سبقت ديربي كتالونيا بين إسبانيول وبرشلونة ضمن منافسات الجولة 36 من الدوري الإسباني، حادثاً مؤسفاً، حيث وقع حادث دهس جماعي في محيط ملعب “كورنيلا-إل برات” قبل انطلاق المباراة. ووفقاً لما ذكرته إذاعة “كتالونيا راديو”، فقد أسفر الحادث عن إصابة 13 شخصاً بإصابات طفيفة وباشرت شرطة “موسوس دي إس” (شرطة كتالونيا) جمع المعلومات حول ملابسات الحادث، وتشير التحقيقات الأولية إلى أنه حادث عرضي وليس عملًا متعمداً. وأكد نادي إسبانيول أن السائقة فقدت السيطرة على مركبتها، حيث تشير التقارير الأولية إلى أن السائقة دهست فتاة أولًا عن غير قصد، وهو ما أثار غضب مجموعة من الأشخاص الذين بدأوا في توبيخها وإلقاء أشياء على سيارتها، ونتيجة للذعر، قامت السائقة بالضغط على دواسة الوقود عن غير قصد، مما أدى إلى دهس حوالي عشرة أشخاص آخرين. وقد أعلن نادي إسبانيول عبر مكبرات الصوت داخل الملعب بعد انطلاق المباراة: “تنويه: نبلغكم بأن حادث الدهس الذي وقع خارج الملعب تحت السيطرة ولا يوجد مصابون بجروح خطيرة”، وقد توقف اللعب لبضع دقائق بعد الحادث.ويُذكر أن الحادث أثار حالة من القلق والتوتر قبل المباراة الهامة، إلا أن السلطات الأمنية والنادي سارعوا لطمأنة الجماهير والسيطرة على الوضع. وتستمر التحقيقات لتحديد كافة ملابسات الحادث بشكل كامل.
دولي

تحرير ساركوزي من سوار الكاحل الإلكتروني بعد 3 أشهر من ارتدائه
أعلن مكتب النائب العام في باريس أنه تم نزع سوار الكاحل للمراقبة عن الرئيس الفرنسي السابق المدان نيكولا ساركوزي بعدما ارتداه لثلاثة أشهر. وأكد مكتب النائب العام لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) الخميس، أن الرئيس السابق (70 عاما) ما زال يجب أن يمتثل لشروط معينة بموجب شروط الحكم مع وقف التنفيذ الصادر بحقه. وحكم على ساركوزي بالسجن ثلاث سنوات، بتهمة "الرشوة واستغلال النفوذ بشكل غير قانوني"، وعامين من الحكم مع وقف التنفيذ وقضى عاما في المنزل بسوار الكاحل الإلكتروني، حيث ارتدى السوار الإلكتروني مطلع فبراير. ويمكن لساركوزي أن يستمتع بمزيد من الحرية الآن، وكان مسموحا له فقط بمغادرة منزله بين الثامنة صباحا والثامنة مساء عندما كان يرتدي سوار الكاحل الإلكتروني، وكانت هناك استثناءات عندما مثل أمام المحكمة من أجل محاكمة أخرى. وحتى بدون السوار سوف يظل ساركوزي بحاجة لتصريح من القاضي للسفر إلى الخارج أو البقاء بعيدا لأكثر من 15 يوما. وجرى تحرير ساركوزي من سوار الكاحل بعد بضعة أشهر فقط، حيث أنه يبلغ من العمر 70 عاما، وتمكن من التقدم بطلب الإفراج المشروط قبل أن يقضي نصف مدة عقوبته. وفي ديسمبر، أيدت محكمة النقض، وهي أعلى محكمة في فرنسا، الإدانة غير المسبوقة لساركوزي.
دولي

90% من سكان غزة أجبروا على الفرار من منازلهم
صرحت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" اليوم الخميس، بأن نحو 90% من سكان غزة أجبروا على الفرار من منازلهم منذ بدء الحرب. وقالت الأونروا في تغريدة على موقع "إكس" اليوم إنه "في عام 1948 نزح أكثر من 700 ألف فلسطيني من مدنهم وقراهم وهذه الأحداث تعرف باسم النكبة". وأشارت إلى أنه "بعد 77 عاما، لا يزال الفلسطينيون يشردون قسرا". وذكرت أنه "منذ بدء الحرب في غزة، أجبر نحو 90% من السكان على الفرار من منازلهم. تم تشريد البعض 10 مرات أو أكثر". وأظهرت التقارير الصادرة عن الأمم المتحدة ووكالة "الأونروا" أن النزوح في قطاع غزة أصبح أزمة لا تطاق. ومنذ بداية الحرب الإسرائيلية على القطاع غزة في أكتوبر 2023، لم يتوقف تدفق النازحين داخليا بسبب القصف الجوي المستمر والحصار المفروض على القطاع. المصدر: روسيا اليوم
دولي

إحباط هجوم لـ”داعش” على قاعدة عسكرية أميركية
أعلنت السلطات، الأربعاء، اعتقال أميركي كان عنصرا في الحرس الوطني، بشبهة التخطيط لمهاجمة قاعدة عسكرية لحساب تنظيم "داعش" في ميشيغن شمال شرقي الولايات المتحدة. وأوقف عمار عبد المجيد محمد سعيد (19 عاما)، وهو من سكان ملفينديل في ولاية ميشيغن، و"العضو السابق في الحرس الوطني لجيش ميشيغن"، بعد محاولته "تنفيذ عملية إطلاق نار في قاعدة عسكرية أميركية في وورن بولاية ميشيغن لحساب داعش"، وفقا لبيان صادر عن السلطات القضائية والعسكرية. واعتقل سعيد على يد عنصرين في الأمن الأميركي، بعدما أوقعا به فكشف لهما مخططه. وفي أبريل الماضي، أخبره العميلان أنهما سينفذان خطته، بحسب الشكوى الواردة في البيان. وأضاف البيان أن المتهم "قدم بعد ذلك مساعدة مادية للمخطط الهجومي بما في ذلك توفير ذخيرة ومخازن خارقة للدروع والتحليق بمسيرة فوق القاعدة لاستطلاع عملياتي، وتدريب العملاء على استخدام الأسلحة النارية وصنع قنابل حارقة لاستخدامها في الهجوم، والتخطيط لتفاصيل الهجوم وخصوصا كيفية دخول القاعدة والمبنى الذي سيتم استهدافه". وأوقف سعيد الثلاثاء، وهو اليوم المحدد لتنفيذ الهجوم الذي كان مخططا له، ويواجه عقوبة السجن 20 عاما. وقال القائد العام لقيادة مكافحة التجسس في سلاح البر الأميركي ريت آر كوكس، إن "توقيف هذا الجندي السابق تذكير صارخ بأهمية جهودنا في مجال مكافحة التجسس، في تحديد وتحييد الذين يسعون إلى الإضرار بأمتنا". والحرس الوطني قوة احتياط تابعة للجيش الأميركي.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 16 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة