ثقافة-وفن
المغرب يحتفي بالفن السابع في “مهرجان السينما”
تحتضن القاعات السينمائية بعدد من مدن المملكة خلال الفترة من 7 إلى 10 شتنبر المقبل، الدورة الأولى لتظاهرة “مهرجان السينما” التي ستتيح للجمهور فرصة استثنائية للاحتفاء بالفن السابع بجميع أشكاله.
وتقوم فكرة هذا المهرجان الذي تنظمه وكالة Nelio، وأطلقه المركز السينمائي المغربي والغرفة المغربية للقاعات السينمائية، عرض أفلام في مختلف القاعات السينمائية بالمملكة بسعر موحد (30 درهما للعرض الواحد)، مما يجعل السينما في متناول الجميع.
وحسب بلاغ للمنظمين، سيتم على مدار أربعة أيام، الاحتفال بالسينما في 20 من دور السينما وقاعات العرض موزعة على سبعة من مدن المملكة، من خلال عرض أزيد من 50 فيلما تم اختيارها بعناية و”ستأخذ المشاهدين في رحلة سينمائية غنية”.
وأضاف المصدر ذاته أنه سيتم في إطار هذه التظاهرة تقديم العرض ما قبل الأول لفيلم “على الهامش” للمخرجة المغربية جيهان البحار، مما يتيح لعشاق السينما فرصة فريدة لاكتشاف هذا العمل الحصري قبل عرضه الرسمي.
كما سيشهد المهرجان تنظيم سلسلة من الفعاليات الخاصة حيث يمكن للجمهور اكتشاف كواليس صناعة السينما والتحدث إلى مخرجين وممثلين وخبراء في هذا المجال.
وأشار البلاغ إلى أن هذا الحدث يستهدف جمهورا متنوعاً، بدءا من الطلبة وهواة السينما من الناشئة، ومرورا بالأسر ومهنيي القطاع وعشاق الفن السابع، مبرزا أن الجميع سيحظى بفرصة استكشاف السينما بجميع جوانبها في جو احتفالي ومتاح للجميع.
وحسب البلاغ، فإن المغرب يؤكد، من جديد، من خلال هذه المبادرة، التزامه بتعزيز السينما وتحسينها، مع جعلها أكثر شمولا وفي متناول الجميع.
ونقل البلاغ عن المركز السينمائي المغربي أن هذه المبادرة، التي تحظى بدعم من مستغلي القاعات السينمائية، ودور السينما الشريكة، تهدف إلى توحيد جميع الجهات الفاعلة في هذا القطاع، بما في ذلك المؤسسات والموزعون، في إطار حملة جماعية لتعزيز ونشر الثقافة السينمائية.
وأكد المنظمون أن “مهرجان السينما يتوخى أن يكون فضاء لاكتشاف وتقاسم وتبادل الأفكار حول الشغف بالسينما، مما يوفر للجمهور المغربي تجربة سينمائية فريدة لا تنسى”.
كما تهدف هذه الدورة إلى تعزيز مكانة السينما في الثقافة المغربية، من خلال جعل الفن السابع في متناول الجميع وخلق فرص للمشاركة والحوار بين مختلف أجيال المشاهدين.
وأضاف البلاغ أن مهرجان السينما يسعى لأن يشكل دعوة حقيقية للاحتفال بحب السينما معا، مع المساهمة الفعالة في التنمية الثقافية للمملكة.
وتأسس المركز السينمائي المغربي سنة 1944، ويضطلع بدور مهم في الصناعة السينمائية المغربية. وتتمثل مهام المركز الذي يعمل تحت وصاية وزارة الشباب والثقافة والتواصل، في تنظيم ومراقبة مختلف القطاعات السينمائية (الإنتاج، التوزيع، الاستغلال)، وتنظيم ومراقبة الإنتاج السمعي البصري، ودعم الصناعة السينمائية، والترويج لها، وأرشفة التراث السينمائي.
من جهتها، تجمع الغرفة السينمائية المغربية، باعتبارها جمعية مهنية، مستغلي القاعات السينمائية، وتوفر لهم منصة للدفاع عن مصالحهم المشتركة، وتتحدث باسمهم في علاقاتها المؤسسات الحكومية وباقي الفاعلين.
تحتضن القاعات السينمائية بعدد من مدن المملكة خلال الفترة من 7 إلى 10 شتنبر المقبل، الدورة الأولى لتظاهرة “مهرجان السينما” التي ستتيح للجمهور فرصة استثنائية للاحتفاء بالفن السابع بجميع أشكاله.
وتقوم فكرة هذا المهرجان الذي تنظمه وكالة Nelio، وأطلقه المركز السينمائي المغربي والغرفة المغربية للقاعات السينمائية، عرض أفلام في مختلف القاعات السينمائية بالمملكة بسعر موحد (30 درهما للعرض الواحد)، مما يجعل السينما في متناول الجميع.
وحسب بلاغ للمنظمين، سيتم على مدار أربعة أيام، الاحتفال بالسينما في 20 من دور السينما وقاعات العرض موزعة على سبعة من مدن المملكة، من خلال عرض أزيد من 50 فيلما تم اختيارها بعناية و”ستأخذ المشاهدين في رحلة سينمائية غنية”.
وأضاف المصدر ذاته أنه سيتم في إطار هذه التظاهرة تقديم العرض ما قبل الأول لفيلم “على الهامش” للمخرجة المغربية جيهان البحار، مما يتيح لعشاق السينما فرصة فريدة لاكتشاف هذا العمل الحصري قبل عرضه الرسمي.
كما سيشهد المهرجان تنظيم سلسلة من الفعاليات الخاصة حيث يمكن للجمهور اكتشاف كواليس صناعة السينما والتحدث إلى مخرجين وممثلين وخبراء في هذا المجال.
وأشار البلاغ إلى أن هذا الحدث يستهدف جمهورا متنوعاً، بدءا من الطلبة وهواة السينما من الناشئة، ومرورا بالأسر ومهنيي القطاع وعشاق الفن السابع، مبرزا أن الجميع سيحظى بفرصة استكشاف السينما بجميع جوانبها في جو احتفالي ومتاح للجميع.
وحسب البلاغ، فإن المغرب يؤكد، من جديد، من خلال هذه المبادرة، التزامه بتعزيز السينما وتحسينها، مع جعلها أكثر شمولا وفي متناول الجميع.
ونقل البلاغ عن المركز السينمائي المغربي أن هذه المبادرة، التي تحظى بدعم من مستغلي القاعات السينمائية، ودور السينما الشريكة، تهدف إلى توحيد جميع الجهات الفاعلة في هذا القطاع، بما في ذلك المؤسسات والموزعون، في إطار حملة جماعية لتعزيز ونشر الثقافة السينمائية.
وأكد المنظمون أن “مهرجان السينما يتوخى أن يكون فضاء لاكتشاف وتقاسم وتبادل الأفكار حول الشغف بالسينما، مما يوفر للجمهور المغربي تجربة سينمائية فريدة لا تنسى”.
كما تهدف هذه الدورة إلى تعزيز مكانة السينما في الثقافة المغربية، من خلال جعل الفن السابع في متناول الجميع وخلق فرص للمشاركة والحوار بين مختلف أجيال المشاهدين.
وأضاف البلاغ أن مهرجان السينما يسعى لأن يشكل دعوة حقيقية للاحتفال بحب السينما معا، مع المساهمة الفعالة في التنمية الثقافية للمملكة.
وتأسس المركز السينمائي المغربي سنة 1944، ويضطلع بدور مهم في الصناعة السينمائية المغربية. وتتمثل مهام المركز الذي يعمل تحت وصاية وزارة الشباب والثقافة والتواصل، في تنظيم ومراقبة مختلف القطاعات السينمائية (الإنتاج، التوزيع، الاستغلال)، وتنظيم ومراقبة الإنتاج السمعي البصري، ودعم الصناعة السينمائية، والترويج لها، وأرشفة التراث السينمائي.
من جهتها، تجمع الغرفة السينمائية المغربية، باعتبارها جمعية مهنية، مستغلي القاعات السينمائية، وتوفر لهم منصة للدفاع عن مصالحهم المشتركة، وتتحدث باسمهم في علاقاتها المؤسسات الحكومية وباقي الفاعلين.
ملصقات
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن