
ثقافة-وفن
هل تساهم في فك العزلة عن شيخ المهرجانات؟.. مهاجرة مغربية تفوز بلقب ملكة جمال حب الملوك
أعلنت لجنة التحكيم المكلفة باختيار ملكة جمال حب الملوك، مساء اليوم الأربعاء، عن فوز سهيلة أستن بلقب هذه السنة. وتقيم الفائزة بلقب هذه السنة في بريطانيا، وهي من أصول فاسية.وحصلت هاجر تلوست على لقب الوصيفة الأولى، وهي من مدينة صفرو، بينما فازت سليمة الفريدي بلقب الوصيفة الثانية، وتنحدر بدورها من مدينة صفرو. وأصبحت لجنة التحكيم تركز على المشاريع التي تقدمها المرشحات، إلى جانب المسارات المهنية، والإلمام باللغات، وتمنح اللجنة الفرصة للمرشحات للدفاع عن مشاريعهن قبل إعلان النتائج.وقالت الفائزة بلقب شيخ المهرجانات بالمغرب في دورته الـ101، إنه سبق لها أن حصلت على ألقاب. وقالت إن مشروعها يعالج موضوع الطلاق، موردة بأنها دافعت أيضا عن خصوصيات مهرجان إملشيل، كما قدمت مشروعا يتعلق بالاستفادة من فاكهة حب الملوك لإنتاج مستحضرات التجميل.وتضم لجنة التحكيم كل من الفنانة سامية أقريو ونورة الصقلي، والدكتور سمير بوزويتة، عميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية سايس بفاس.لكن فعاليات محلية بمدينة صفرو، انتقدت انتقدت سوء تنظيم هذا الحفل الذي سيطرت عليه العشوائية. كما انتقدت غياب النضج في المشاريع المقدمة من قبل المرشحات، وضعف الدفاع عن هذه المشاريع، ما دفعها إلى المطالبة بإقرار معايير واضحة في عمليات الانتقاء بشكل يمكن من إبراز الكفاءات النسائية التي من شأنها أن تساهم في الترافع على المدينة.لكن المعضلة التي يعاني منها المهرجان، هو أن المدينة لم تنجح في توظيف هذا الحفل وألقابه من أجل صنع إشعاعها.
أعلنت لجنة التحكيم المكلفة باختيار ملكة جمال حب الملوك، مساء اليوم الأربعاء، عن فوز سهيلة أستن بلقب هذه السنة. وتقيم الفائزة بلقب هذه السنة في بريطانيا، وهي من أصول فاسية.وحصلت هاجر تلوست على لقب الوصيفة الأولى، وهي من مدينة صفرو، بينما فازت سليمة الفريدي بلقب الوصيفة الثانية، وتنحدر بدورها من مدينة صفرو. وأصبحت لجنة التحكيم تركز على المشاريع التي تقدمها المرشحات، إلى جانب المسارات المهنية، والإلمام باللغات، وتمنح اللجنة الفرصة للمرشحات للدفاع عن مشاريعهن قبل إعلان النتائج.وقالت الفائزة بلقب شيخ المهرجانات بالمغرب في دورته الـ101، إنه سبق لها أن حصلت على ألقاب. وقالت إن مشروعها يعالج موضوع الطلاق، موردة بأنها دافعت أيضا عن خصوصيات مهرجان إملشيل، كما قدمت مشروعا يتعلق بالاستفادة من فاكهة حب الملوك لإنتاج مستحضرات التجميل.وتضم لجنة التحكيم كل من الفنانة سامية أقريو ونورة الصقلي، والدكتور سمير بوزويتة، عميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية سايس بفاس.لكن فعاليات محلية بمدينة صفرو، انتقدت انتقدت سوء تنظيم هذا الحفل الذي سيطرت عليه العشوائية. كما انتقدت غياب النضج في المشاريع المقدمة من قبل المرشحات، وضعف الدفاع عن هذه المشاريع، ما دفعها إلى المطالبة بإقرار معايير واضحة في عمليات الانتقاء بشكل يمكن من إبراز الكفاءات النسائية التي من شأنها أن تساهم في الترافع على المدينة.لكن المعضلة التي يعاني منها المهرجان، هو أن المدينة لم تنجح في توظيف هذا الحفل وألقابه من أجل صنع إشعاعها.
ملصقات