المغرب يحتضن مناورات “الاسد الافريقي” بمشاركة مجموعة من اقوى جيوش العالم
كشـ24
نشر في: 28 يناير 2016 كشـ24
من المنتظر ان تحتضن مدينة طانطان جنوب المغرب منتصف شهر أبريل المقبل ما يعرف بمناورات "الاسد الافريقي" التي تجري بين المغرب والولايات المتحدة.
وتشارك في هذه المناورات المشتركة التي ينظمها المغرب والولايات المتحدة، وحدات عسكرية من البلدين ومن بلدان أوروبية وشمال افريقيا.
وحسب تقارير اعلامية، فإن مناورات "الاسد الافريقي" لهذا العام ستجري خلال الفترة الممتدة من 18 إلى 27 أبريل المقبل، وستشهد مشاركة كل من ألمانيا وكندا وإسبانيا وبريطانيا وهولندا وإيطاليا وموريتانيا والسنغال وتونس.
وعلى عكس المناورات البرية والبحرية والجوية التي سبق وأن استضافها المغرب في النسخ السابقة من مناورات "الاسد الافريقي"، ستشمل المناورات المقبلة التدرب على عمليات حفظ السلام التي تشرف عليها الأمم المتحدة.
يشار إلى أن مناورات «الاسد الافريقي» بدأت عام 2007 باكادير، وتم تعليقها عام 2013 من طرف المغرب بعدما تقدمت الولايات المتحدة بطلب لمجلس الأمن يوصي بتوسيع صلاحيات بعثة الأمم المتحدة إلى الصحراء لتشمل مراقبة حقوق الإنسان، لكنها استؤنفت من جديد عام 2014 بعد أن سحبت الولايات المتحدة لطلبها هذا.
من المنتظر ان تحتضن مدينة طانطان جنوب المغرب منتصف شهر أبريل المقبل ما يعرف بمناورات "الاسد الافريقي" التي تجري بين المغرب والولايات المتحدة.
وتشارك في هذه المناورات المشتركة التي ينظمها المغرب والولايات المتحدة، وحدات عسكرية من البلدين ومن بلدان أوروبية وشمال افريقيا.
وحسب تقارير اعلامية، فإن مناورات "الاسد الافريقي" لهذا العام ستجري خلال الفترة الممتدة من 18 إلى 27 أبريل المقبل، وستشهد مشاركة كل من ألمانيا وكندا وإسبانيا وبريطانيا وهولندا وإيطاليا وموريتانيا والسنغال وتونس.
وعلى عكس المناورات البرية والبحرية والجوية التي سبق وأن استضافها المغرب في النسخ السابقة من مناورات "الاسد الافريقي"، ستشمل المناورات المقبلة التدرب على عمليات حفظ السلام التي تشرف عليها الأمم المتحدة.
يشار إلى أن مناورات «الاسد الافريقي» بدأت عام 2007 باكادير، وتم تعليقها عام 2013 من طرف المغرب بعدما تقدمت الولايات المتحدة بطلب لمجلس الأمن يوصي بتوسيع صلاحيات بعثة الأمم المتحدة إلى الصحراء لتشمل مراقبة حقوق الإنسان، لكنها استؤنفت من جديد عام 2014 بعد أن سحبت الولايات المتحدة لطلبها هذا.