الأحد 08 ديسمبر 2024, 20:12

إقتصاد

المغرب في المركز 43 وفق تصنيف ”أفضل دول العالم”


نزهة بن عبو نشر في: 11 أغسطس 2023

حل المغرب في المركز 43 وفق التصنيف الخاص بأفضل دول العالم خلال عام 2022، والذي يصدره موقع  “usnews” الأمريكي.

ووفق التصنيف، احتل المغرب الرتبة 54 في مؤشر القوة وهو المؤشر الذي يقيس حجم الدور القيادي الذي تقوم به الدولة على المستوى العالمي، والتأثير الاقتصادي والعسكري والسياسي.

كما جاء المغرب في المركز 31 على مستوى الانفتاح على الاستثمارات، وكذا احتلاله الرتبة 16 على مستوى الموروث الثقافي، حيث أكد الموقع أن المغرب يتميز بتاريخ عريق ومجموعة من العوامل الثقافية المختلفة، وعلى مستوى التأثير الثقافي جاء المغرب في المركز  34، إذ ذكر الموقع التأثير الكبير للثقافة المغربية على باقي دول العالم.

وبالنسبة الرتبة الأولى فقد كانت من نصيب سويسرا، بينما احتلت ألمانيا الرتبة الثانية وكندا الرتبة الثالثة،

حل المغرب في المركز 43 وفق التصنيف الخاص بأفضل دول العالم خلال عام 2022، والذي يصدره موقع  “usnews” الأمريكي.

ووفق التصنيف، احتل المغرب الرتبة 54 في مؤشر القوة وهو المؤشر الذي يقيس حجم الدور القيادي الذي تقوم به الدولة على المستوى العالمي، والتأثير الاقتصادي والعسكري والسياسي.

كما جاء المغرب في المركز 31 على مستوى الانفتاح على الاستثمارات، وكذا احتلاله الرتبة 16 على مستوى الموروث الثقافي، حيث أكد الموقع أن المغرب يتميز بتاريخ عريق ومجموعة من العوامل الثقافية المختلفة، وعلى مستوى التأثير الثقافي جاء المغرب في المركز  34، إذ ذكر الموقع التأثير الكبير للثقافة المغربية على باقي دول العالم.

وبالنسبة الرتبة الأولى فقد كانت من نصيب سويسرا، بينما احتلت ألمانيا الرتبة الثانية وكندا الرتبة الثالثة،



اقرأ أيضاً
غياب مراقبة صارمة من قبل “أونسا” يغرق سوق الأعلاف بالمغرب في اختلالات
قال مجلس المنافسة في رأي له حول “وضعية المنافسة سوق الأعلاف المركبة بالمغرب"، إن المراقبة التي يمارسها المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية لهذا القطاع، تبقى جزئية بالرغم من صرامة الإطار التشريعي والتنظيمي المعمول به في المغرب. وأوضح المجلس، أن الفاعلين في السوق المستمع إليهم، يعتبرون عمليات المراقبة التي ينجزها المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية محدودة وغير متسقة، بالرغم من الإطار التشريعي والتنظيمي الصارم المعمول به في المغرب، والمتعلق بإنتاج الأعلاف المركبة وتوزيعها. وأفاد الفاعلون، -وفق المجلس- بأن هذه العمليات لا تستهدف جميع مراحل سلسلة الإنتاج والتوزيع في نطاقها الشمولي، ما يفضي إلى استمرار الثغرات التي تحول دون ضمان جودة الأعلاف وسلامتها. ووفقا للمعلومات المستقاة من المكتب المذكور -يضيف المجلس-، يأخذ "أونسا" 900 عينة سنويا من وحدات تصنيع الأعلاف، مستعينا بالوسائل البشرية والمادية التي يتوفر عليها. وتروم عمليات المراقبة أساسا رصد بقايا الأدوية والمواد الهرمونية والملوثات. من جانب آخر، تكمن المقاربة المنشودة حاليا في تعزيز المراقبة الذاتية عبر الاستعانة بمختبرات خاصة للتحليل والتجارب، وتم اعتمادها من لدن المكتب المذكور، عملا بأحكام القانون رقم 28.07 المشار إليه أعلاه. غير أن عددها يظل محدودا (عشرون مختبرا في مجموع التراب الوطني). وتكتسي سلامة الأعلاف المركبة أهمية خاصة لتعزيز صحة الحيوانات وضمان الأمن الغذائي للمستهلكين. ومن تم تبرز ضرورة المراقبة الصارمة والمنتظمة التي ينجزها المكتب بهدف رصد حالات الإخلال أو التلوث المحتملة وتقويمها، والتحقق من استجابة الأعلاف المعايير أكثر صرامة من ناحية الجودة والسلامة، يضيف المجلس.
إقتصاد

مجلس المنافسة يكشف أسباب تقلب أسعار الدواجن بالمغرب
أكد مجلس المنافسة، في رأي له حول “حول وضعية المنافسة سوق الأعلاف المركبة بالمغرب، أن قطاع تربية الدواجن يضطلع بدور هام في الاقتصاد الفلاحي الوطني، غير أنه يظل غير مهيكل ويعاني من ضعف الولوج إلى التمويلات البنكية، ويرجع ذلك إلى عدة عوامل. وقال المجلس، إن عدة إشكاليات تواصل التأثير على القطاع، لاسيما في جانبه البعدي، كما تشكل سوق الدواجن الحية عقبة أمام اندماج مختلف مكونات سلسلة القيمة. ووفقا للمجلس الأعلى للحسابات ، يتم تسويق نحو 90 في المائة من لحوم الدواجن الحية عبر المذابح التقليدية (الرياشات)، والتي يقدر عددها بـ 15.000 بالموازاة، يعاني القطاع من تدخل الوسطاء ومزاولة النشاط من طرف وحدات غير مهيكلة وغير مرخص لها. وشدد المجلس، على أن ثمة معضلة أخرى هامة يتخبط فيها القطاع وتتعلق بحجم الاستغلاليات المعدة لتربية دجاج اللحم بالخصوص، إذ تتوفر أزيد من 60 في المائة منها على قدرات تعادل أو تفوق عشرة آلاف رأس. وعلى ضوء هذه الوضعية، يظهر أن التقلبات الحالية تزداد حدتها بسبب الظروف التجارية التي تفرضها شركات تصنيع الأعلاف المركبة، إذ في غالب الأحوال، تمتد أجال الأداء الممنوحة لمربي القطاع من لدن هذه الشركات لفترات طويلة متسببة في تدهور وضعيتهم المالية، مما يضطرهم في كثير من الأحيان إلى قبول شروط غير مواتية للاستفادة من القروض والاستمرار في الإنتاج، ويحد الاعتماد على القروض الممنوحة من لدن الموردين من قدراتهم على تدبير مواردهم المالية بفعالية، وعلى الاستثمار في تنفيذ تدابير التحسين الضرورية لتعزيز القدرات التنافسية للقطاع والرفع من مردوديته. وأشار المجلس في رأيه، إلى أن التحديات التي يصطدم بها مربو الماشية لا تقتصر على الإنتاج فحسب، بل تمتد إلى مرحلة تسويق منتجاتهم. في هذا السياق، ينتج عنه تقلبات الأسعار المتأثرة أحيانا بالتغيرات الموسمية والوقائع الاقتصادية أو المناخية بيئة غير مستقرة تزيد من صعوبة التخطيط والتدبير المالي للاستغلاليات زيادة على ذلك، تنعكس السوق غير المهيكلة التي تجرى فيها معاملات غير خاضعة للتنظيم أو المراقبة سلبا على الأسعار وعلى شروط ممارسة منافسة نزيهة مكرسة بالتالي الوضعية الهشة المربي الماشية. وسجل المجلس، غياب تأثير الحجم في عدد كبير من وحدات تربية الدواجن، ما يحد من قدرتها على استيعاب التكاليف وجني هوامش ربح كافية، ويحول دون تطبيق معايير تقنية واقتصادية أكثر فعالية في أنشطة مربي الماشية، ومن تم تعزيز تنافسيتهم وقدرتهم على الابتكار. بالموازاة تهيمن على سوق الأعلاف المركبة مجموعة صغيرة من كبار الفاعلين المندمجين عموديا والمتحكمين في عمليات استيراد المواد الأولية وكذا توزيع المنتجات النهائية. كما يتيح لهم الاندماج العمودي مراقبة سلسلة الإنتاج بأكملها، انطلاقا من الإمدادات بالحبوب ووصولا إلى عمليات الذبح الصناعي. وشدد المجلس، على أن هذه البنية وإن كانت توفر مزايا ذات الصلة بالفعالية والتكلفة، فإنها تفضي بالمقابل إلى تكريس اختلال توازن القوى على حساب مصلحة مربي الماشية، الذين لا يتوفرون على هامش كبير للمناورة والتفاوض حول شروط مواتية أكثر. من جهتها، تضاعف تقلبات أسعار المواد الأولية على الصعيد الدولي من حالات الشك واللايقين حيث تتأثر أسعار أعلاف الدواجن مباشرة بتغيرات أسعار الحبوب وكعك الصويا العالمية بالموازاة مع الاستيراد شبه الكامل للمواد الخام المستعملة في تصنيع الأعلاف المركبة. ويتسبب هذا الاعتماد الخارجي في ارتفاع مفاجئ لتكلفة الإنتاج يتحمله مربو الماشية، حيث يجدون صعوبة مستمرة في تطبيقه على سعر بيع منتجاتهم، ما يفاقم من وضعيتهم الاقتصادية الهشة.
إقتصاد

بسبب تنبيه صحي من “راسف”.. السلطات الإسبانية تصادر شحنة من الحبار المغربي
قالت جريدة "Elobservador" الناطقة بالإسبانية، أن نظام الإنذار السريع للأغذية والأعلاف التابع للاتحاد الأوروبي (Rasff) أصدر، مؤخرا، تنبيها صحيا بسبب شحنة من الحبار المغربي. وأضافت الصحيفة المذكورة، أن سبب التنبيه يعود إلى رصد مخلفات من معدن الكاديوم الثقيل، الذي يعتبر ثقيل السمية، ويتسبب في مشاكل صحية مزمنة. وحسب المعطيات المنشورة، يكون هذا المعدن بشكل عادي في البيئة بسبب التلوث الصناعي والبيئي، لكن إذا وُجد بتركيزات عالية، فإنه يكون ضارا بالصحة. ويمكن لهذا المعدن الثقيل أن يؤثر بشكل رئيسي على الكلى والعظام، بالإضافة إلى تصنيفه على أنه مادة مسرطنة محتملة، حسب المصدر ذاته. وتم رصد الشحنة عند نقطة مراقبة حدودية، وتم نشر توجيه بسحبها من الأسواق المحلية الموجهة للمستهلكين. ويسمح نظام "RASFF" بتبادل المعلومات والمعطيات بين دول الاتحاد الأوروبي في حال وجود مخاطر ناتجة عن المنتوجات الغذائية الواردة على دول الاتحاد تهدد السلامة العامة. وقالت المفوضية الأوروبية إن الإخطارات الصادرة عن نظام الإنذار السريع للأغذية والأعلاف مهمة لضمان حماية السلامة العامة مؤكدة أن المعطيات التي يقدمها قد ينتج عنها سحب المنتوجات التي اكتشفت بها مواد ضارة من السوق الأوروبية.
إقتصاد

إسبانيا تعتزم تزويد المغرب بأنظمة مراقبة متطورة
كشفت مصادر إعلامية إسبانية أن وزارة الداخلية الإسبانية تخطط لتزويد المغرب بما لا يقل عن 20 نظامًا متطورًا للمراقبة بالفيديو، بتكلفة إجمالية تصل إلى 4,120,000 يورو. ووفق المعطيات المتوفرة، فإن هذه الخطوة تأتي في إطار تعزيز التعاون الأمني بين البلدين ومكافحة الجريمة العابرة للحدود. ووقع وزير الدولة الإسباني لشؤون الأمن، رافائيل بيريز، على قرار التوريد في أكتوبر الماضي، بعدما وافق وزير الداخلية فرناندو غراندي مارلاسكا على هذه الخطوة في غشت الماضب. وتأتي هذه الأنظمة ضمن إطار “المساعدة لتعزيز القدرات الأمنية لدول أخرى”، وبهدف مواجهة الإرهاب، الاتجار بالبشر، والجريمة المنظمة".  
إقتصاد

جهة مراكش في الصدارة.. 30 مؤسسة فندقية تستفيد من برنامج “Cap Hospitality”
يعد تنظيم تظاهرة كبرى من حجم كأس العالم لكرة القدم، فرصة كبيرة لتحقيق نقلة اقتصادية نوعية، لذلك انخرط المغرب في العديد من الأوراش والمشاريع التنموية، من أجل تطوير مجموعة من القطاعات الحيوية، على رأسها القطاع السياحي، الذي تضرر من مخلفات أزمة “كوفيد-19” و ”زلزال الحوز”. ورغم الإنتعاشة التي يعرفها القطاع السياحي بالمملكة بصفة عامة ومدينة مراكش بصفة خاص، والذي يترجمه التدفق الكبير للسياح، حيث زار المغرب 14.6 مليون سائح متم أكتوبر الماضي، بزيادة 19 بالمائة مقارنة بنفس الفترة من عام 2023، إلا أن هذا التدفق يؤكد ضرورة تأهيل العرض السياحي الوطني خصوصا فيما يتعلق بالإيواء، تأهبا لاستقبال المزيد بمناسبة تنظيم تظاهرات كبرى في مقدمتها مونديال 2030. وفي هذا الإطار، أطلقت وزارة السياحة برنامج “Cap Hospitality” لإنعاش القطاع السياحي، لاسيما في ما يتعلق بالبنيات التحتية للإيواء، عبر تحديث الفنادق وباقي مؤسسات الإيواء لمنح تجربة سياحية أفضل للزوار الذين باتوا أكثر تطلبا من ذي قبل. وبهذا الخصوص، أكدت سلمى بلامين، المديرة التنفيذية لصندوق محمد السادس للاستثمار، خلال مائدة “ZONE FRANCHE” المستديرة على "medias24"، أن البرنامج الذي لم ينطلق فعليا إلا في شهر شتنبر الماضي، استقبل ما يقرب من 100 طلب خلال شهرين فقط، وتمت الموافقة على 30 منها. من جانبه، كشف عماد برقاد، المدير العام للشركة المغربية للهندسة السياحية، أن جهة مراكش-آسفي تصدر عدد الطلبات بـ40 طلباً و20 طلباً لجهة الدار البيضاء سطات، وعدد مهم لجهة سوس ماسة ودرعة تافيلالت”. وكانت الوزارة الوصية على القطاع أعلنت متم يونيو الماضي أن برنامج “Cap Hospitality” يغطي مجموعة واسعة من الخدمات، بما في ذلك أشغال التجديد والتأهيل، واقتناء الأثاث والمعدات، وشراء مؤسسة إيواء سياحي مصنفة ذات برنامج تجديد، أو إرساء برنامج للنجاعة الطاقية. ويتدخل برنامج (Cap Hospitality)، وهو عبارة عن آلية موجهة للفاعلين الفندقيين الراغبين في تحديث وتجديد مؤسساتهم، تنص على منح قرض تتكفل فيه الدولة بالفوائد، لفائدة مؤسسات الإيواء السياحي المصنفة الحاملة لمشروع تأهيل. ويشمل هذا القرض جميع الاستثمارات التي تتراوح قيمتها بين 3 و100 مليون درهم، مع فترة استحقاق تصل إلى 12 سنة.        
إقتصاد

الفاو: مؤشر أسعار الغذاء يرتفع وسط مخاوف بشأن إنتاج الحبوب والزيوت
أظهرت بيانات اليوم الجمعة أن مؤشر الأمم المتحدة لأسعار الغذاء العالمية ارتفع في نونبر إلى أعلى مستوى له منذ أبريل 2023، مدفوعا بارتفاع أسعار الزيوت النباتية. وزاد مؤشر الأسعار لمنظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (فاو)، الذي يتابع السلع الغذائية الأولية الأكثر تداولا على مستوى العالم، إلى 127.5 نقطة في نونبر من 126.9 نقطة معدلة في أكتوبر الماضي، وهذا هو أعلى مستوى في 19 شهرا بزيادة 5.7% عن العام الماضي. وارتفع مؤشر أسعار الزيوت النباتية 7.5% فوق المستويات التي سجلها قبل شهر، و32% فوق المستويات التي سجلها قبل عام، نتيجة المخاوف حيال انخفاض إنتاج زيت النخيل عن المتوقع بسبب هطول أمطار غزيرة في جنوب شرق آسيا. وصعدت أسعار زيت الصويا مع ارتفاع الطلب العالمي على وارداته، كما زاد سعر زيوت بذور اللفت ودوار الشمس، وانخفضت مؤشرات أسعار المواد الغذائية الأخرى. وهبطت أسعار الحبوب 2.7% مقارنة مع أكتوبر بفضل تراجع أسعار القمح والأرز، ونزل السكر 2.4% مقارنة بأكتوبر مع بدء عملية الإنتاج في الهند وتايلند وانحسار المخاوف بشأن توقعات المحاصيل في البرازيل. وفي تقرير منفصل، خفضت الفاو توقعاتها للإنتاج العالمي للحبوب في 2024 من 2.848 مليار طن إلى 2.841 مليار طن، بانخفاض 0.6% عن العام الماضي، ولكنه لا يزال ثاني أكبر إنتاج على الإطلاق.ومن المتوقع أن يرتفع الاستخدام العالمي للحبوب 0.6% إلى 2.859 مليار طن في 2024-2025 نتيجة للاستهلاك المتزايد. ونتيجة لذلك، تتوقع الفاو انخفاض نسبة مخزونات الحبوب إلى الاستخدام إلى 30.1% عند نهاية موسم 2025 من 30.8% في موسم 2023-2024، لكنها تظل تشير إلى "مستوى مريح من المعروض العالمي".
إقتصاد

مهنيو اللحوم الحمراء بأمريكا يُخططون للهيمنة على السوق المغربية
أشرفت وزارة الزراعة الأمريكية هذا الأسبوع على زيارة وفد أمريكي من 50 شركة ومنظمة زراعية في إطار بعثة تجارية إلى المغرب. وشارك في هذه ممثل اتحاد تصدير اللحوم الأمريكي (USMEF) في أفريقيا مات كوبلاند. وترأس البعثة دانييل وايتلي، رئيس مكتب الزراعة الخارجية (USDA). ويرى مصدرو اللحوم الأمريكيون أن المغرب سوق مهم ، خاصة وأن المملكة بدأت في استيراد المزيد من اللحوم في الأشهر الأخيرة لتحقيق الاستقرار في الأسعار واستعادة الثروة الحيوانية الوطنية. ويتمتع الاتحاد الأمريكي لمصدري اللحوم (USMEF) بحضور قوي في الوفد. وأكد مات كوبلاند، مدير الصندوق الأمريكي لتمويل التجارة، أن المغرب شريك تجاري جذاب بفضل اتفاقية التجارة الحرة وتنامي الطبقة الوسطى. كما يرى في المغرب نقطة انطلاق إلى دول أخرى في المنطقة. وفي عام 2023، صدرت الولايات المتحدة منتجات فلاحية ومواد غذائية بقيمة تتجاوز 619 مليون دولار إلى المغرب. ويمثل هذا 16% من إجمالي الصادرات الأمريكية إلى أفريقيا. من الواضح أن الأمريكيين يريدون الحصول على حصة أكبر من سوق اللحوم المغربية ويرون فرصتهم في الوضع الحالي. وتضاعفت الصادرات الزراعية الأميركية إلى المغرب منذ دخول اتفاقية التجارة الحرة بين الولايات المتحدة والمغرب حيز التنفيذ في عام 2006.
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 08 ديسمبر 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة