#كورونا
دولي

المعهد الصيني “المتهم” بكورونا حصل على دعم أميركا وكندا


كشـ24 - وكالات نشر في: 18 أبريل 2020

ذكرت شبكة "فوكس نيوز" الأميركية، يوم الجمعة، أن الولايات المتحدة وكندا، قدمتا، في وقت سابق، دعما ماليا لمختبر صيني يقال إنه مصدر فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19) الذي تحول إلى وباء عالمي.وبحسب المصدر، فإن كندا قدمت دعما ماليا لفائدة معهد "ووهان" لعلم الفيروسات، خلال الشهر الماضي، في إطار مبادرة صحية واسعة النطاق.ويوم الأربعاء، نقلت "فوكس نيوز" عن عدة مصادر، أن ثمة شكوكا كبرى في أن يكون الفيروس قد خرج من مختبر صيني، بشكل غير مقصود على الأرجح، خلال إجراء دراسات على "العدوى".وخلال هذه الدراسة، يرجح أن يكون أحد العاملين في المعهد الصيني قد خرج إلى المدينة ونقل العدوى إلى عدد كبير من السكان.وفي دراسة صدرت مطلع مارس الماضي، أعلنت المعاهد الكندية لبحوث الصحة، عن تقديم ملايين الدولارات لأجل تطوير أدوات صحية من قبيل اللقاحات القادرة على التصدي لفيروس كورونا.وحصل أحد المشاريع على 828 مليون دولار بهدف تطوير تقنية قادرة على الكشف عن فيروس كورونا في مدة قصيرة جدا.واستفاد معهد ووهان من الدعم الكندي، فيما ذكرت صحيفة "ديلي ميل"، في وقت سابق، أن المؤسسة العلمية الصينية حصلت أيضا على ملايين الدولارات من الدعم الأميركي.وأعرب عدد من أعضاء الكونغرس الأميركي عن غضبهم إزاء تقديم هذا الدعم لمعهد صيني، وسط اتهامات لبكين بعدم الكشف عن معلومات مهمة بشان العدوى، وهو ما أدى إلى تفاقم الوضع بحسب قولهم.وقالت عضوة مجلس الشيوخ، مارتا ماكسالي، "لا يوجد ثمة أدنى شك في أن أيادي الحكومة الشيوعية في الصين ملطخة بدماء الأميركيين، لقد عرضوا حياة الناس في الولايات المتحدة من خلال التستر على مصدر الفيروس".وأضافت أنه على معهد الصحة الوطني الأميركي أن يكف عن تقديم أموال دافعي الضرائب للصين حتى تجري بها عددا من التجارب الخطيرة، وأشارت إلى أنها تتحرك في إطار الكونغرس، حتى لا تذهب الأموال المخصصة لمساعدة الأميركيين وشركاتهم، إلى الصين "ثمة ضرورة لمحاسبة الصين على هذه الأزمة".وأظهرت وثائق كشفت عنها مجموعة "وايت كوت ويست" المختصة في رصد إنفاق المال العام بالولايات المتحدة، أن معهد ووهان لعلم الأوبئة شارك في مشروع بحثي حصل على دعم قدره 7.1 مليون دولار من المعاهد الوطنية للصحة في الولايات المتحدة.وفي وقت سابق، فندت الصين مزاعم أشارت إلى أن الجائحة التي أصابت العالم ربما تكون قد نشأت في مختبر بالقرب من مدينة ووهان، حيث تم تخزين عينات معدية.ونقل المتحدث باسم وزارة الخارجية، تشاو ليجيان، عن مدير عام منظمة الصحة العالمية وخبراء طبيين آخرين لم يحدد هوياتهم، قولهم إنه "لا يوجد دليل على أن انتقال المرض بدأ من المختبر"، ولا يوجد "أساس علمي" لمثل هذه المزاعم.وقال تشاو للصحفيين في المؤتمر الصحفي اليومي، الخميس: "نؤمن دائما أن هذه مسألة علمية وتتطلب التقييم المهني من العلماء والخبراء الطبيين".

ذكرت شبكة "فوكس نيوز" الأميركية، يوم الجمعة، أن الولايات المتحدة وكندا، قدمتا، في وقت سابق، دعما ماليا لمختبر صيني يقال إنه مصدر فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19) الذي تحول إلى وباء عالمي.وبحسب المصدر، فإن كندا قدمت دعما ماليا لفائدة معهد "ووهان" لعلم الفيروسات، خلال الشهر الماضي، في إطار مبادرة صحية واسعة النطاق.ويوم الأربعاء، نقلت "فوكس نيوز" عن عدة مصادر، أن ثمة شكوكا كبرى في أن يكون الفيروس قد خرج من مختبر صيني، بشكل غير مقصود على الأرجح، خلال إجراء دراسات على "العدوى".وخلال هذه الدراسة، يرجح أن يكون أحد العاملين في المعهد الصيني قد خرج إلى المدينة ونقل العدوى إلى عدد كبير من السكان.وفي دراسة صدرت مطلع مارس الماضي، أعلنت المعاهد الكندية لبحوث الصحة، عن تقديم ملايين الدولارات لأجل تطوير أدوات صحية من قبيل اللقاحات القادرة على التصدي لفيروس كورونا.وحصل أحد المشاريع على 828 مليون دولار بهدف تطوير تقنية قادرة على الكشف عن فيروس كورونا في مدة قصيرة جدا.واستفاد معهد ووهان من الدعم الكندي، فيما ذكرت صحيفة "ديلي ميل"، في وقت سابق، أن المؤسسة العلمية الصينية حصلت أيضا على ملايين الدولارات من الدعم الأميركي.وأعرب عدد من أعضاء الكونغرس الأميركي عن غضبهم إزاء تقديم هذا الدعم لمعهد صيني، وسط اتهامات لبكين بعدم الكشف عن معلومات مهمة بشان العدوى، وهو ما أدى إلى تفاقم الوضع بحسب قولهم.وقالت عضوة مجلس الشيوخ، مارتا ماكسالي، "لا يوجد ثمة أدنى شك في أن أيادي الحكومة الشيوعية في الصين ملطخة بدماء الأميركيين، لقد عرضوا حياة الناس في الولايات المتحدة من خلال التستر على مصدر الفيروس".وأضافت أنه على معهد الصحة الوطني الأميركي أن يكف عن تقديم أموال دافعي الضرائب للصين حتى تجري بها عددا من التجارب الخطيرة، وأشارت إلى أنها تتحرك في إطار الكونغرس، حتى لا تذهب الأموال المخصصة لمساعدة الأميركيين وشركاتهم، إلى الصين "ثمة ضرورة لمحاسبة الصين على هذه الأزمة".وأظهرت وثائق كشفت عنها مجموعة "وايت كوت ويست" المختصة في رصد إنفاق المال العام بالولايات المتحدة، أن معهد ووهان لعلم الأوبئة شارك في مشروع بحثي حصل على دعم قدره 7.1 مليون دولار من المعاهد الوطنية للصحة في الولايات المتحدة.وفي وقت سابق، فندت الصين مزاعم أشارت إلى أن الجائحة التي أصابت العالم ربما تكون قد نشأت في مختبر بالقرب من مدينة ووهان، حيث تم تخزين عينات معدية.ونقل المتحدث باسم وزارة الخارجية، تشاو ليجيان، عن مدير عام منظمة الصحة العالمية وخبراء طبيين آخرين لم يحدد هوياتهم، قولهم إنه "لا يوجد دليل على أن انتقال المرض بدأ من المختبر"، ولا يوجد "أساس علمي" لمثل هذه المزاعم.وقال تشاو للصحفيين في المؤتمر الصحفي اليومي، الخميس: "نؤمن دائما أن هذه مسألة علمية وتتطلب التقييم المهني من العلماء والخبراء الطبيين".



اقرأ أيضاً
إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

المغرب يسجل وفاة واحدة و 44 حالة كورونا خلال أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 44 حالة جديدة بـ “كوفيد-19” وحالة وفاة واحدة خلال الفترة ما بين 10 و 16 فبراير الجاري. وأوضحت الوزارة، في “نشرة كوفيد-19 الأسبوعية”، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و571 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و 426 ألفا و 544 شخصا. وتلقى 6 ملايين و888 ألفا و 544 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و 430 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و988 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 2.8 في المائة. ومن جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و303 حالة (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 52 حالة. وسُجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (35 حالة)، وفاس- مكناس (4 حالات)، وسوس-ماسة (4 حالات)، ودرعة-تافيلالت (حالة واحدة).
#كورونا

قاتل أحد المصلين بمسجد في جنوب فرنسا يسلم نفسه للشرطة الإيطالية
أفاد المدعي العام بمدينة أليس جنوب شرق فرنسا بأن المشتبه به في قتل الشاب أبو بكر سيسيه من مالي في مسجد "خديجة" مؤخرا سلم نفسه للشرطة الإيطالية فجر الأحد. وقال المدعى العام عبد الكريم غريني في تصريح لوكالة الأنباء الفرنسية صباح الإثنين:" إنها سعادة كبيرة بالنسبة لي كمدع عام أمام فعالية الوسائل التي تم وضعها، لم يجد المشتبه به مخرجا أخر سوى تسليم نفسه وهذه أفضل خطوة كان يمكنه أن يتخذها". وتابع أن"المعلومات الرسمية التي تم الإفصاح عنها بشأن المشتبه به والذي قام بتصوير جريمة القتل بنفسه كانت شحيحة، فهو شاب يدعى أوليفييه أ. ينحدر من عائلة بوسنية عاطل عن العمل وله علاقات وروابط عائلية في منطقة لوغار (جنوب شرق فرنسا)".وأضاف عبد الكريم غيني: "ظل هذا الشخص تحت رادارات العدالة والشرطة ولم يثير أي اهتمام قبل وقوع هذه الحادثة المأساوية". وخرجت مسيرة بيضاء في بلدة لا غراند كومب (حيث وقع الحادث)، الأحد ترحما على الضحية أبوبكر سيسيه وهو شاب من مالي في العشرينات. فيما شارك أكثر من ألف شخص بين مسجد "خديجة" بالبلدة الواقعة في منطقة لوغار جنوب شرق فرنسا، وبلدية هذه البلدة الصغيرة التي لا يتجاوز عدد سكانها 5000 نسمة شمال أليس. الضحية أبوبكر سيسيه كما تجمع مئات الأشخاص في وقت متأخر من المساء في باريس بمشاركة زعيم حركة "فرنسا الأبية" جان لوك ميلينشون الذي اتهم وزير الداخلية برونو ريتاييو بزراعة "مناخ إسلاموفوبيا". أما الرئيس إيمانويل ماكرون فشدد على أن "التمييز والكراهية بسبب الدين لن يكون لهما مكان في فرنسا أبدا"، موجها "دعم الأمة" لعائلة الضحية و"لمواطنينا من المسلمين". وكانت الشرطة الفرنسية بدأت البحث عن المشتبه به بعد الهجوم الذي وقع الجمعة الماضية في بلدة لا غراند كومب، التي كانت سابقا مدينة تعدين بجنوب فرنسا. وذكرت وسائل إعلام محلية بأن المعتدي سجل عملية الطعن على هاتفه وأظهرت لقطات كاميرات المراقبة أنه كان يصرخ بعبارات تنطوى على إساءة إلى "الله".
دولي

علماء يطورون “طلاء سحريا” يقتل البكتيريا والفيروسات
طور علماء طلاء جديدا يقضي على البكتيريا والفيروسات الضارة بمجرد ملامستها للأسطح، بما في ذلك مسببات الأمراض العنيدة مثل بكتيريا "مارسا" (MRSA)، وفيروس الإنفلونزا، وحتى "كوفيد-19". ويعتمد هذا الابتكار الذي طوره أكاديميون من كلية الصيدلة بجامعة نوتنغهام بالتعاون مع شركة "إندستركتيبل باينت" المتخصصة في الطلاءات، على مادة "الكلورهيكسيدين"، وهي مطهر شائع الاستخدام في علاجات الأسنان والتعقيم قبل الجراحة. وقام العلماء بدمج هذه المادة في راتنج قابل للطلاء، ما يخلق سطحا فعالا بمجرد جفافه، حيث يقضي على البكتيريا دون أن يتسرب إلى البيئة المحيطة أو يفقدها فعاليتها عند لمسها للأسطح الصلبة. وقالت الدكتورة فيليستي دي كوجان، قائدة فريق البحث: "من المثير للغاية رؤية هذا البحث يطبق عمليا. لقد طورنا طلاء مضادا للميكروبات يتميز بفعالية عالية، ولا ينتشر في البيئة أو يتسرب من السطح عند لمسه. وبمجرد أن يجف، يصبح نشطا على الفور، ما يجعله حلا سهلا ومنخفض التكلفة لمكافحة العدوى". وتشتهر الأسطح الصلبة في الأماكن العامة - مثل أسرة المستشفيات ومقاعد المراحيض وطاولات الطائرات - بأنها مرتع للبكتيريا، حيث يمكن أن تعيش فيها لشهور حتى بعد التنظيف الروتيني. وفي المستشفيات، تساهم هذه الأسطح في انتشار العدوى المقاومة لمضادات الحيوية، مثل الإشريكية القولونية والمكورات العنقودية الذهبية (بما في ذلك المكورات الذهبية المقاومة للمثسلين "مارسا" - MRSA) والمطثية العسيرة. والأمر الأكثر إثارة للقلق هو أن الأسطح الملوثة يمكن أن تصبح بؤرا لمقاومة مضادات الحيوية، حيث تتبادل الميكروبات الجينات المقاومة، ما يؤدي إلى ظهور سلالات أكثر خطورة. وهنا يأتي دور هذا الطلاء الجديد، الذي يوفر ميزة فريدة مقارنة بالطلاءات المضادة للميكروبات الحالية، التي قد تتآكل أو تلوث البيئة المحيطة. وأظهر الطلاء فعالية على مجموعة متنوعة من الأسطح البلاستيكية والمعدنية، ما يجعله مناسبا ليس فقط للمستشفيات، ولكن أيضا لقطاعات مثل الطيران والسكك الحديدية والتصنيع. وأضاف برايان نورتون، المدير التنفيذي لشركة "إندستركتيبل باينت": "نحن نبحث دائما عن طرق جديدة للابتكار، وهذه المادة تفتح الباب أمام تطوير منتج يمكن أن يكون له تأثير إيجابي في منع نمو وانتشار البكتيريا والفيروسات في مجموعة واسعة من البيئات". وعلى الرغم من أن الطلاء ما يزال بحاجة إلى مزيد من التطوير والاختبارات قبل طرحه تجاريا، يأمل الخبراء أن يلبي معايير الاستخدام واسع النطاق. نشرت الدراسة في مجلة Scientific Reports. المصدر: Interesting Engineering
دولي

ألمانيا.. مقتل شخصين كانا على سطح قطار في ضواحي برلين
أفادت الشرطة الألمانية بمقتل شخصين أثناء ركوبهما على سطح قطار في ضواحي العاصمة الألمانية برلين. ولم يتم الكشف عن هوية الشخصين أو الظروف الدقيقة للحادث. وقد تعطل عمل شبكة قطار الضواحي الذي يعرف باسم "اس بان" في الصباح بسبب عملية الشرطة التي أعقبت الحادث، وهو ما تسبب في تأخيرات لقطارات وإلغاء رحلات. وكثيرا ما يتسلق بعض الأشخاص القطارات في برلين ويحاولون ركوب القطارات من الخارج، وهو ما يتسبب أحيانا في حوادث خطيرة. وتحذر الشرطة بشكل متكرر من مخاطر التواجد على القضبان أو السفر بشكل غير قانوني.  
دولي

ارتفاع حصيلة ضحايا انفجار ميناء “رجائي” في إيران
وقال عاشوري للتلفزيون الرسمي الإيراني: "حتى الآن، توفي 40 شخصا بسبب الإصابات التي أصيبوا بها نتيجة الانفجار في ميناء الشهيد رجائي". وبحسب آخر البيانات، ارتفع عدد الإصابات إلى 1241 شخصا. وكان وزير الداخلية الإيراني قد أشار في وقت سابق إلى "حشد كافة الطاقات الوطنية والإقليمية للسيطرة على الأزمة"، لافتا إلى أنه "تم إرسال فرق إطفاء متخصصة من مختلف المحافظات وطهران وطائرات خاصة لمكافحة الحرائق والإطفاء وأسطول جوي إلى مكان الحادث لنقل المصابين". وأوضح أن النيران انتشرت داخل الحاويات بشكل سريع بسبب الرياح القوية، مضيفا أنه تم اتخاذ الاستعدادات اللازمة، من بينها إنشاء ساتر ترابي ووضع حاويات فارغة حول مكان الحادث، لمنع انتشار الحريق بشكل أكبر". يذكر أنه يوم أمس السبت، وقف انفجار عنيف بإحدى الحاويات في ميناء "الشهيد رجائي"، ما تسبب في تحطيم نوافذ على بعد عدة كيلومترات، وجرى تداول لقطات على الإنترنت تظهر سحابة دخان ترتفع عقب الانفجار. وقالت وكالات أنباء إيرانية إن دوي الانفجار سمع في جزيرة قشم التي تبعد 26 كيلومترا إلى الجنوب من بندر عباس. المصدر: RT
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 28 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة