مراكش

المشاركون في “هاكاثون الماء” بمراكش يباشرون مرحلة التدريب وورشات العمل


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 14 أكتوبر 2022

بدأ المشاركون في الدورة الأولى ل”هاكاثون الماء”، أمس الخميس، بمراكش، مرحلة التدريب والورشات، في ثاني أيام هذه التظاهرة البارزة الموجهة لجعل الابتكار في خدمة الحفاظ على مصادر المياه وتثمينها.وهكذا، سيستفيد المشاركون من التدريب والمشاركة في مختلف الورشات المنظمة بهذه المناسبة، والتي يؤطرها ثلة من الخبراء، الذين سيواكبونهم طيلة 36 ساعة، في مجال بلورة مشاريعهم وتطوير الجوانب التقنية، خاصة مخطط العمل، والعروض المالية وغيرها.وتمثل هذه المرحلة، بالنسبة للمرشحين المشاركين في المنافسة، إحدى المحطات الهامة في هذا الهاكاثون، بما أنها ستمكن من مواكبتهم بشكل جيد باتجاه تجسيد مشاريعهم.وحرص منظمو التظاهرة، لهذا الغرض، على تعبئة ووضع رهن إشارة المشاركين، مجموعة من الخبراء في الابتكار، وكذا مدربين متخصصين من عدة مجالات، كالتواصل، والتسويق والتمويل، فضلا عن أكاديميين.واستعرض مدير مجمع الابتكار التابع لجامعة القاضي عياض، إدريس بلخياط، بهذه المناسبة، المهام والمكونات الرئيسية لهذه المنصة التكنولوجية التي أنشأتها الجامعة، في إطار برنامجها لتطوير البحث العلمي، مسجلا أن دور هذا المجمع يتمثل في تشجيع نقل التكنولوجيا بين مراكز البحث وعالم المقاولة، واستقطاب الخبرة الكفيلة بتعزيز التنافسية الجهوية، والتشجيع على إحداث مقاولات التكنولوجيا المبتكرة، وتثمين الانتاج العلمي والفكري لهذه الجامعة.من جهتهم، قام المشرفون على هذا الهاكاثون بشرح مبدأ هذه المنافسة وقدموا الخبراء الذين سيواكبون المشاركين على مدار هذين اليومين، قبل أن يقوموا بعد ذلك بالإعلان عن الشروع في العمل بالنسبة للفرق وسط فضاء عمل مشترك، حيث، سيتمكن المرشحون من الحصول على تدريب فردي، خصوصا في ما يتعلق بتطوير وتدبير المقاولة، ووسائل تنمية مخطط أعمالهم، وعرض مشاريعهم أمام لجنة التحكيم.وقال توفيق أبو الضياء، أحد مؤسسي حاضنة المقاولات الناشئة الذكية، ، إن هذه المبادرة أثارت حماسا كبيرا بين مختلف الشركاء، مبرزا النهج الشامل لهذا الهاكاثون، الذي استعان بجميع المتدخلين والجهات الفاعلة في مجال ريادة الأعمال.وأوضحت المديرة العامة لتكتل المغرب الرقمي، سناء التازي، من جهتها، في تصريح مماثل، أن دورها سيتمثل أولا في تقديم شروحات للمرشحين حول مهام ومزايا “التكتل”، ووضع خبرتها التي راكمتها طيلة مسيرتها المهنية رهن إشارتهم.أما سامية الوالي، المرشحة وخريجة المدرسة العليا للأساتذة بمراكش فعبرت، من جانبها، عن غامر سعادتها بالمشاركة في هذا الهاكاثون والتبادل مع المشاركين الآخرين من حاملي المشاريع والحلول المبتكرة المرتبطة بإشكالية ندرة الموارد المائية، مشيرة إلى أن مشروعها يتمثل في منتوج صناعي ذي قدرة عالية على تصفية المياه.وأبرزت الحاصلة على ماستر في علوم الحياة والأرض، حماس وإرادة المشاركين والمكونين والشركاء، من أجل تجسيد المشاريع والحلول المبتكرة المرتبطة بمشكلة المياه ميدانيا.وأبدى أمين البكيري، المؤسس الشريك لـ”فلاح تيك”، وهي مقاولة ناشئة تأسست قبل سنتين، والمتخصصة في مجال التكنولوجيا الفلاحية، ارتياحه للأجواء الودية التي تسود بين المشاركين والمدربين، مشيرا إلى أن مقاولته تنتج “روبوتات” ستجمع البيانات حول الضيعات الفلاحية، والتي من شأنها المساعدة على توفير المياه وتدبير الموارد الطبيعية بشكل أفضل.ويهدف “هاكاثون الماء”، المنظم بمبادرة من المركز الجهوي للاستثمار لجهة مراكش- آسفي وحاضنة المقاولات الناشئة الذكية، ومؤسسة الشرق الأدنى، برعاية من ولاية جهة مراكش- آسفي، وبالتعاون مع جهة مراكش – آسفي وبشراكة مع العديد من الفاعلين من القطاعين العام والخاص، إلى الاستجابة للتحدي المرتبط بالإجهاد المائي، وتحسيس المنظومة الجهوية حول التدبير الجيد للماء، وتسليط الضوء على حلول مبتكرة وتشجيع الابتكار وريادة الأعمال الاجتماعية.ويتنافس خلال هذا الهاكاثون، الذي يمتد على مدى ثلاثة أيام، 20 مقاولا وشركة ناشئة على المراكز الـ 10 الأولى التي تمكن من المشاركة في مخيم تدريبي، والاستفادة من برنامج احتضان لمدة 3 أشهر، تؤمنه حاضنة المقاولات الناشئة الذكية.

بدأ المشاركون في الدورة الأولى ل”هاكاثون الماء”، أمس الخميس، بمراكش، مرحلة التدريب والورشات، في ثاني أيام هذه التظاهرة البارزة الموجهة لجعل الابتكار في خدمة الحفاظ على مصادر المياه وتثمينها.وهكذا، سيستفيد المشاركون من التدريب والمشاركة في مختلف الورشات المنظمة بهذه المناسبة، والتي يؤطرها ثلة من الخبراء، الذين سيواكبونهم طيلة 36 ساعة، في مجال بلورة مشاريعهم وتطوير الجوانب التقنية، خاصة مخطط العمل، والعروض المالية وغيرها.وتمثل هذه المرحلة، بالنسبة للمرشحين المشاركين في المنافسة، إحدى المحطات الهامة في هذا الهاكاثون، بما أنها ستمكن من مواكبتهم بشكل جيد باتجاه تجسيد مشاريعهم.وحرص منظمو التظاهرة، لهذا الغرض، على تعبئة ووضع رهن إشارة المشاركين، مجموعة من الخبراء في الابتكار، وكذا مدربين متخصصين من عدة مجالات، كالتواصل، والتسويق والتمويل، فضلا عن أكاديميين.واستعرض مدير مجمع الابتكار التابع لجامعة القاضي عياض، إدريس بلخياط، بهذه المناسبة، المهام والمكونات الرئيسية لهذه المنصة التكنولوجية التي أنشأتها الجامعة، في إطار برنامجها لتطوير البحث العلمي، مسجلا أن دور هذا المجمع يتمثل في تشجيع نقل التكنولوجيا بين مراكز البحث وعالم المقاولة، واستقطاب الخبرة الكفيلة بتعزيز التنافسية الجهوية، والتشجيع على إحداث مقاولات التكنولوجيا المبتكرة، وتثمين الانتاج العلمي والفكري لهذه الجامعة.من جهتهم، قام المشرفون على هذا الهاكاثون بشرح مبدأ هذه المنافسة وقدموا الخبراء الذين سيواكبون المشاركين على مدار هذين اليومين، قبل أن يقوموا بعد ذلك بالإعلان عن الشروع في العمل بالنسبة للفرق وسط فضاء عمل مشترك، حيث، سيتمكن المرشحون من الحصول على تدريب فردي، خصوصا في ما يتعلق بتطوير وتدبير المقاولة، ووسائل تنمية مخطط أعمالهم، وعرض مشاريعهم أمام لجنة التحكيم.وقال توفيق أبو الضياء، أحد مؤسسي حاضنة المقاولات الناشئة الذكية، ، إن هذه المبادرة أثارت حماسا كبيرا بين مختلف الشركاء، مبرزا النهج الشامل لهذا الهاكاثون، الذي استعان بجميع المتدخلين والجهات الفاعلة في مجال ريادة الأعمال.وأوضحت المديرة العامة لتكتل المغرب الرقمي، سناء التازي، من جهتها، في تصريح مماثل، أن دورها سيتمثل أولا في تقديم شروحات للمرشحين حول مهام ومزايا “التكتل”، ووضع خبرتها التي راكمتها طيلة مسيرتها المهنية رهن إشارتهم.أما سامية الوالي، المرشحة وخريجة المدرسة العليا للأساتذة بمراكش فعبرت، من جانبها، عن غامر سعادتها بالمشاركة في هذا الهاكاثون والتبادل مع المشاركين الآخرين من حاملي المشاريع والحلول المبتكرة المرتبطة بإشكالية ندرة الموارد المائية، مشيرة إلى أن مشروعها يتمثل في منتوج صناعي ذي قدرة عالية على تصفية المياه.وأبرزت الحاصلة على ماستر في علوم الحياة والأرض، حماس وإرادة المشاركين والمكونين والشركاء، من أجل تجسيد المشاريع والحلول المبتكرة المرتبطة بمشكلة المياه ميدانيا.وأبدى أمين البكيري، المؤسس الشريك لـ”فلاح تيك”، وهي مقاولة ناشئة تأسست قبل سنتين، والمتخصصة في مجال التكنولوجيا الفلاحية، ارتياحه للأجواء الودية التي تسود بين المشاركين والمدربين، مشيرا إلى أن مقاولته تنتج “روبوتات” ستجمع البيانات حول الضيعات الفلاحية، والتي من شأنها المساعدة على توفير المياه وتدبير الموارد الطبيعية بشكل أفضل.ويهدف “هاكاثون الماء”، المنظم بمبادرة من المركز الجهوي للاستثمار لجهة مراكش- آسفي وحاضنة المقاولات الناشئة الذكية، ومؤسسة الشرق الأدنى، برعاية من ولاية جهة مراكش- آسفي، وبالتعاون مع جهة مراكش – آسفي وبشراكة مع العديد من الفاعلين من القطاعين العام والخاص، إلى الاستجابة للتحدي المرتبط بالإجهاد المائي، وتحسيس المنظومة الجهوية حول التدبير الجيد للماء، وتسليط الضوء على حلول مبتكرة وتشجيع الابتكار وريادة الأعمال الاجتماعية.ويتنافس خلال هذا الهاكاثون، الذي يمتد على مدى ثلاثة أيام، 20 مقاولا وشركة ناشئة على المراكز الـ 10 الأولى التي تمكن من المشاركة في مخيم تدريبي، والاستفادة من برنامج احتضان لمدة 3 أشهر، تؤمنه حاضنة المقاولات الناشئة الذكية.



اقرأ أيضاً
المختلون عقليا.. ثغرة في صورة مراكش + ڤيديو
في ظل سباق محموم نحو التجميل والمشاريع الكبرى استعدادًا لتظاهرات رياضية عالمية، وعلى رأسها كأس العالم 2030، تتواصل في مدينة مراكش، وبشكل مثير للقلق، ظاهرة انتشار المختلين عقليًا في الشوارع والأحياء، أمام غياب تام لأي استراتيجية واضحة المعالم من طرف الجهات المعنية. المدينة التي تُسوَّق للعالم كواجهة حضارية وسياحية، لا زالت عاجزة عن تأمين أبسط مقومات الكرامة لفئة من أكثر الفئات هشاشة؛ ألا وهي فئة المختلين عقليا التي يبدو أنها لم تجد بعد مكانا لها ضمن الأجندات الرسمية. ففي مشهد بات يتكرر يوميًا، تشهد مجموعة من الشوارع والأحياء بالمدينة الحمراء، من قبيل حي اطلس الشريفية على سبيل المثال لا الحصر، انتشارًا كبيرا للمختلين عقليًا، بشكل يبعث على القلق والخجل في آنٍ واحد؛ بعضهم يتجول عاريًا، وآخرون يعبّرون عن اضطراباتهم بسلوكيات عنيفة أو مزعجة، في صورة تمسّ كرامة الإنسان، وتخلق شعورًا بعدم الأمان بين السكان والزوار على حد سواء.ورغم أن هذه الظاهرة ليست بالجديدة، إلا أنها في تفاقم مستمر، دون أن تلوح في الأفق أي بوادر حل حقيقي؛ لا مراكز إيواء كافية، ولا برامج للعلاج أو الإدماج، ولا مقاربة شمولية تحفظ للإنسان كرامته وللمجتمع أمنه، وكل ما نراه على الأرض لا يتعدى بعض الحملات المحدودة التي لا تلبث أن تختفي نتائجها. وفي هذا الإطار، أكد مواطنون أن استمرار هذا الوضع يسيء إلى صورة مراكش كمدينة عالمية، ويطرح تساؤلات جدية حول أولويات المسؤولين، سيما وأن المدينة تستقبل سنويا ملايين السياح وتراهن على صورتها لاستقبال المزيد. وشدد مهتمون بالشأن المحلي، على أن إهمال "الرأس المال البشري"، وخاصة الفئات الأكثر ضعفا وهشاشة، يُعد إحدى علامات الفشل لأي سياسات تنموية؛ فالاستثمار في المشاريع فقط دون تمكين الإنسان وتحسين ظروف حياته سواء من خلال التعليم، الصحة، أو الرعاية الاجتماعية، يفضي إلى نتائج عكسية، حيث تصبح المدن والمجتمعات مصابة بخلل في التوازن بين النمو الاقتصادي والاجتماعي. وأكد مواطنون، أن المحافظة على صورة المدينة وسمعتها لا تقتصر على البنية التحتية أو الفعاليات الكبرى، بل تتطلب رعاية إنسانية حقيقية ترتكز على حماية حقوق أضعف الفئات وتعزيز كرامتهم، داعين الجهات المعنية إلى تحمل مسؤولياتها، من خلال تبني استراتيجيات شاملة ترمي إلى توفير الدعم والرعاية الطبية والاجتماعية لهذه الفئة.  
مراكش

هل تخلت مراكش عن ذاكرتها؟.. سور باب دكالة إرث تاريخي يئن تحت وطاة الإهمال
لا تزال الحالة الكارثية التي آل إليها السور التاريخي لمدينة مراكش، وخاصة الجزء المتواجد بمدخل باب دكالة، تتفاقم دون أي مؤشرات على تحرّك جاد، لإنقاذ هذه المعلمة التاريخية التي أصبحت رمزًا للإهمال والعبث بقيمة التراث. وحسب نشطاء من المنطقة، فإن هذا المكان الذي من المفترض أن يُجسّد هوية المدينة وتراثها العمراني، يعرف بشكل يومي مظاهر متعددة للفوضى، من بينها التبول والتغوط في العراء، وانتشار الروائح الكريهة، إضافة إلى وجود أشخاص في وضعية الشارع وكلاب ضالة تستقر بالمكان، ما يتسبب في حالة من الانزعاج والقلق لدى المارة، خصوصًا القادمين من وإلى المحطة الطرقية لباب دكالة. المثير للانتباه، وفق هؤلاء، أن هذه المشاهد غير اللائقة تحيط بـ "رواق الفنون"، والذي يفترض أن يكون واجهة ثقافية تعرض أعمالًا فنية، لكن محيطه المتدهور يعيق بشكل كبير أي محاولة لتنشيط الفضاء ثقافيًا أو جذب الزوار إليه. ورغم محاولات تنظيف المكان أسبوعيًا، -يقول مواطنون- إلا أن غياب المرافق الصحية الأساسية، وانعدام المراقبة، وغياب ثقافة المواطنة، كلها عوامل تجعل من هذه الجهود مجرد ترقيع بلا أفق، مشددين على أن المشكل لا يُمكن حلّه بالخرطوم والمعقمات، بل يحتاج إلى قرارات حقيقية تبدأ بإنشاء مراحيض عمومية، تنظيم الفضاء، وتكثيف المراقبة بهذه المنطقة. هذا الوضع يطرح تساؤلات حول دور الجهات المختصة، ومدى التزامها بالحفاظ على القيمة التاريخية والمعمارية لسور مراكش، الذي يُعد من أهم معالم المدينة، وإنقاذه من هذا الإهمال الذي يُفقده روحه التاريخية، ويشوه سمعة المدينة ككل.  
مراكش

قاصرون يهاجمون عناصر القوات المساعدة خلال تدخل لإخماد “شعالة” بمراكش
أقدم مجموعة من القاصرين في الوحدتين الأولى والخامسة بحي الداوديات بمراكش، قبل قليل من ليلة السبت/الأحد، على رشق سيارة القوات المساعدة بالمفرقعات والأحجار ومواد قابلة للإشتعال، وذلك أثناء تدخل لإخماد "شعالة" بالمنطقة. ووفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن أحد عناصر القوات المساعدة تعرض لإصابة على مستوى الكتف، نتيجة للهجوم الذي تعرضت له القوات أثناء محاولتها تفريق المتجمهرين وإخماد النيران. وبعد التدخل، تم اعتقال 5 أشخاص قاصرين متورطين في رشق القوات المساعدة بالأحجار والمفرقعات، وتم اقتيادهم إلى الدائرة السابعة للتحقيق معهم بشأن الحادث. 
مراكش

ليلة بيضاء للسلطات بمراكش
تواصل سلطة الملحقة الإدارية امرشيش في هذه الأثناء تحت قيادة مباشرة لقائد الملحقة، التصدي لجميع مظاهر الاحتفال بيوم عاشوراء، وحجز كل ما من شأنه أن يمس بالنظام العام.وفي هذا الإطار، تم حجز 60 عجلة مطاطية كانت مخصصة لإشعال "الشعالات"، إلى جانب 5 شاحنات محملة بالحطب تم جمعها من قبل مجموعة من الأطفال والمراهقين في الأحياء المجاورة. ولم تقتصر جهود السلطات المحلية على التدخل الميداني فقط، بل قامت أيضًا بتحسيس الأطفال والمراهقين بمخاطر هذه الاحتفالات غير القانونية.من جهتها، قامت سلطات منطقة جامع الفنا بحملة واسعة لمنع إقامة "الشعالة"، وذلك بالتنسيق مع الحرس الترابي، حيث شارك في الحملة قائد مقاطعة باب دكالة، قائد مقاطعة جامع الفنا، وقائد مقاطعة الباهية، بالإضافة إلى باشا منطقة جامع الفنا.وتم نشر الدوريات الأمنية في المناطق المعروفة بتجمعات الشبان والمراهقين لمنع إشعال النيران، بهدف ضبط الوضع ومنع أي خروقات قد تُعرّض سلامة الأحياء السكنية للخطر.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة