المركز الإستشفائي الجامعي محمد السادس يستقبل الشاب المغربي القادم من أمستردام على متن دراجة هوائية
كشـ24
نشر في: 31 أغسطس 2016 كشـ24
إستقبلت مصلحة القصور الكلوي بالمركز الإستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش،يوم الجمعة 26 غشت 2016، الدراج المغربي محمد أمين المستنجدي الذي لرحلة الأمل من مدينة أمستردام الهولندية إلى غاية مدينة مراكش، قاطعا مسافة تتجاوز 3000 كلم دعما لمرضى القصور الكلوي
وحسب بيان صحفي للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش توصلت "كشـ24" بنسخة منه، فقد تم استقبال الدراج المراكشي الاصل في نهاية رحلته رفقة الجمعية الوطنية للدراجة الجبلية، حيث قام بزيارة لقيت استحسان وتثمين المرضى خاصة أن هدفها الأساسي هو رفع التحدي لديهم و تقوية عزيمتهم لمواجهة المرض.
وحسب ذات المصدر، فإن هذه الزيارة، تلاها لقاء بقاعة المحاضرات محمد حريف بمركز الأبحاث السريرية، حيث كان للجمهور موعد مع الدراج المغربي الذي أسهب في شرح تفاصيل الرحلة منوها بالأسباب التي دعته لاتخاذ هذا القرار و كذا الصعوبات التي اعترضته في هذه الرحلة. وهو اللقاء الذي حضره فاعلون في المجتمع المدني خاصة جمعية أسرة التعليم للتنمية المستدامة و محاربة الهدر المدرسي، وجمعيات رياضية و كذا أبطال هواة و محترفين للدراجات الهوائية.
ويشار أن المركز الإستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش بالإضافة إلى كونه مؤسسة صحية، فإنه يضطلع بأدوار اجتماعية وثقافية موجهة للمرضى، من خلال انفتاحه على مبادرات ومواقف إنسانية تنسيهم مرارة المرض وتفتح وجدانهم على الأمل و حب الحياة.
إستقبلت مصلحة القصور الكلوي بالمركز الإستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش،يوم الجمعة 26 غشت 2016، الدراج المغربي محمد أمين المستنجدي الذي لرحلة الأمل من مدينة أمستردام الهولندية إلى غاية مدينة مراكش، قاطعا مسافة تتجاوز 3000 كلم دعما لمرضى القصور الكلوي
وحسب بيان صحفي للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش توصلت "كشـ24" بنسخة منه، فقد تم استقبال الدراج المراكشي الاصل في نهاية رحلته رفقة الجمعية الوطنية للدراجة الجبلية، حيث قام بزيارة لقيت استحسان وتثمين المرضى خاصة أن هدفها الأساسي هو رفع التحدي لديهم و تقوية عزيمتهم لمواجهة المرض.
وحسب ذات المصدر، فإن هذه الزيارة، تلاها لقاء بقاعة المحاضرات محمد حريف بمركز الأبحاث السريرية، حيث كان للجمهور موعد مع الدراج المغربي الذي أسهب في شرح تفاصيل الرحلة منوها بالأسباب التي دعته لاتخاذ هذا القرار و كذا الصعوبات التي اعترضته في هذه الرحلة. وهو اللقاء الذي حضره فاعلون في المجتمع المدني خاصة جمعية أسرة التعليم للتنمية المستدامة و محاربة الهدر المدرسي، وجمعيات رياضية و كذا أبطال هواة و محترفين للدراجات الهوائية.
ويشار أن المركز الإستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش بالإضافة إلى كونه مؤسسة صحية، فإنه يضطلع بأدوار اجتماعية وثقافية موجهة للمرضى، من خلال انفتاحه على مبادرات ومواقف إنسانية تنسيهم مرارة المرض وتفتح وجدانهم على الأمل و حب الحياة.