مجتمع
المحكمة تنظر في شكوى ضد “مجرم حرب إسرائيلي” زار مراكش
قبلت محكمة الإستئناف في الرباط النظر في شكاية تقدم بها مجموعة من المحامين بمدينة مراكش ضد الجندي الإسرائيلي المسمى موشيه أبيحزر، الذي شارك بالعدوان على غزة، كون ما قام به هذا الأخير الذي كان يقضي عطلته بمراكش، يدخل في إطار جرائم الإرهاب.
وكانت صور الجندي الإسرائيلي وهو يقضي عطلته في مدينة مراكش قد خلفت موجة غضب في المدينة، ما دفع العديد من المواطنين إلى التظاهر، داعين لاعتقال الجندي قبل مغادرته المدينة ومحاسبته على أفعاله.
وأقدم الجندي أبيحزر بعد الضجة التي أثارها، على مسح كل صور عطلته التي قضاها بمدينة مراكش في يوليوز الماضي "بعد أن نشرها على الحساب نفسه الذي تباهى فيه بقتل آلاف الأبرياء من الشعب الفلسطيني".
وكان عدد من المحامين بهيئة مراكش تقدموا بشكاية إلى الوكيل العام لدى محكمة الاستئناف بالرباط، تطالب بمحاكمة موشيه أبيحزر، الذي كان يقيم بالمدينة الحمراء خلال عطلته بالمغرب، بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية.
ويتعلق الأمر بالأستاذة بشرى العاصمي، والأستاذة سلوى المجادلي، والأستاذ عبد الصمد الطعارجي، والأستاذ عبد العالي الهداجي، والأستاذة نجية الهداجي، والأستاذة خديجة عقا، والأستاذ محمد العربي المعتز، والأستاذ صلاح الزيادي.
ووفقاً للشكاية التي اطلعت عليها "كشـ24"، فإن أبيحزر، الذي كان جندياً في جيش الكيان الصهيوني، شارك في الحرب على غزة وارتكب خلال هذه الفترة العديد من الجرائم بما في ذلك الإبادة الجماعية والتطهير العرقي والتعذيب، وكان يتباهى بها في فيديوهات موثقة يؤكد فيها القتل والحرق والتعذيب والإغتصاب ضد الفلسطينيين، وتشير الشكاية إلى أن الأفعال التي ارتكبها تُعتبر جرائم إرهابية بموجب القانون المغربي والدولي.
وتأتي هذه الخطوة ضمن الجهود الرامية لملاحقة المسؤولين عن انتهاكات حقوق الإنسان ومحاربة الإرهاب، بغض النظر عن المكان الذي ارتكبت فيه الجرائم.
قبلت محكمة الإستئناف في الرباط النظر في شكاية تقدم بها مجموعة من المحامين بمدينة مراكش ضد الجندي الإسرائيلي المسمى موشيه أبيحزر، الذي شارك بالعدوان على غزة، كون ما قام به هذا الأخير الذي كان يقضي عطلته بمراكش، يدخل في إطار جرائم الإرهاب.
وكانت صور الجندي الإسرائيلي وهو يقضي عطلته في مدينة مراكش قد خلفت موجة غضب في المدينة، ما دفع العديد من المواطنين إلى التظاهر، داعين لاعتقال الجندي قبل مغادرته المدينة ومحاسبته على أفعاله.
وأقدم الجندي أبيحزر بعد الضجة التي أثارها، على مسح كل صور عطلته التي قضاها بمدينة مراكش في يوليوز الماضي "بعد أن نشرها على الحساب نفسه الذي تباهى فيه بقتل آلاف الأبرياء من الشعب الفلسطيني".
وكان عدد من المحامين بهيئة مراكش تقدموا بشكاية إلى الوكيل العام لدى محكمة الاستئناف بالرباط، تطالب بمحاكمة موشيه أبيحزر، الذي كان يقيم بالمدينة الحمراء خلال عطلته بالمغرب، بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية.
ويتعلق الأمر بالأستاذة بشرى العاصمي، والأستاذة سلوى المجادلي، والأستاذ عبد الصمد الطعارجي، والأستاذ عبد العالي الهداجي، والأستاذة نجية الهداجي، والأستاذة خديجة عقا، والأستاذ محمد العربي المعتز، والأستاذ صلاح الزيادي.
ووفقاً للشكاية التي اطلعت عليها "كشـ24"، فإن أبيحزر، الذي كان جندياً في جيش الكيان الصهيوني، شارك في الحرب على غزة وارتكب خلال هذه الفترة العديد من الجرائم بما في ذلك الإبادة الجماعية والتطهير العرقي والتعذيب، وكان يتباهى بها في فيديوهات موثقة يؤكد فيها القتل والحرق والتعذيب والإغتصاب ضد الفلسطينيين، وتشير الشكاية إلى أن الأفعال التي ارتكبها تُعتبر جرائم إرهابية بموجب القانون المغربي والدولي.
وتأتي هذه الخطوة ضمن الجهود الرامية لملاحقة المسؤولين عن انتهاكات حقوق الإنسان ومحاربة الإرهاب، بغض النظر عن المكان الذي ارتكبت فيه الجرائم.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع