إقتصاد

المجموعة الدولية ريغوس تفتتح فضاء عمل جديد بطنجة


كشـ24 | مكتب الرباط نشر في: 15 يونيو 2019

افتتحت المجموعة الدولية ريغوس، المتخصصة في توفير فضاءات العمل الخاصة والمشتركة، الجمعة بطنجة، فضاء عمل جديد بمواصفات رفيعة بمركز ابن بطوطة، والذي سيعزز رصيد المجموعة التي تتوفر على 15 فضاء مماثلا بكل من الدار البيضاء والرباط.وسيوطد هذا الفضاء الجديد حضور المجموعة الدولية بالمغرب، البلد الذي تتواجد به منذ عام 1997، والذي كان الأول الذي أثار اهتمامها بالقارة الإفريقية. ويندرج استقرار المجموعة بطنجة، المدينة الاستراتيجية على أبواب القارة الإفريقية، ضمن مرحلة جديدة لتطوير شبكة مراكزها بالمملكة المغربية.وأشار طارق أبو زينب، المدير العام لمجموعة ريغوس بشمال إفريقيا، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إلى أن تدشين خط القطار فائق السرعة "كان من بين العوامل الحاسمة لاختيارنا الانفتاح على مدينة طنجة، بعد الدار البيضاء والرباط، فضلا عن قرب المدينة من أوروبا واحتضانها لعدد من البنيات التحتية المهمة، لاسيما المركب المينائي طنجة المتوسط".وأوضح أن فضاء العمل يوفر "مناخا مثاليا للمقاولات من كافة الأصناف والأحجام، كما بإمكانه التأقلم مع حاجيات كافة الزبائن".ولاحظ أبو زينب، الذي يدير أنشطة المجموعة الدولية بالمغرب ومصر والجزائر والسينغال وكوت ديفوار والغابون وجيبوتي وغينيا، أن "المغرب يتطور يوما بعد يوم، وهو ما يشجعنا على الانفتاح على مدن أخرى كمراكش وفاس"، معلنا أنه في أفق 2023، "تسعى المجموعة إلى بلوغ 40 موقعا بالمغرب، موزع على كافة الجهات".وأبرزت الشركة في بلاغ صحافي أن مركز الأعمال ريغوس بطنجة يتكون من 121 مكتب عمل وفضاء للعمل المشترك مخصص للأعضاء وقاعة اجتماعات، ويستفيد من موقع استراتيجي على بعد 5 دقائق بالسيارة من محطة طنجة و 20 كلم من المنطقة الحرة طنجة المتوسط، منوهة بأن الأمر يتعلق ب "عنوان مثالي لمسافري الأعمال والمقاولات من كل الأحجام".من جانبه، أعرب رئيس غرفة التجارة والصناعة والخدمات لجهة طنجة - تطوان - الحسيمة، عمر مورو، عن اقتناعه بأن استقرار ريغوس بطنجة يعكس "الاهتمام الذي يوليه المستثمرون ورجال الأعمال على الصعيد الدولي للمدينة، وثقتهم في مؤهلات الجهة، والمغرب على العموم".وسجل أن المدينة "تضطلع اليوم بدور رائد بفضل المشاريع المهيكلة التي أطلقها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، خاصة مركب طنجة المتوسط والمناطق الحرة والقطار فائق السرعة".من جانبه، اعتبر المنتصر أبدلاص، الرئيس المدير العام لشركة "فايسنور"، المالكة لمركز ابن بطوطة، أن تواجد ريغوس يعزز توجه المركز لأن يصبح "مبنى مرجعيا" للمستثمرين الراغبين في الاستقرار بطنجة، منوها بأن استقرار ريغوس "يدل على الثقة التي يحظى بها المركز لدى الشركات متعددة الجنسيات".وتعتبر ريغوس العلامة التاريخية للمجموعة الدولية لفضاءات العمل (انترناشيونل ووركبلايس غروب) التي تدير 3300 موقعا ب 120 بلدا عبر العالم، من بينها 20 بلدا إفريقيا، حيث تخدم مكاتبها زبائن وشركاء يقدر عددهم ب 2,5 مليون شخص. وتقدم المجموعة فضاءات عمل مرنة حسب الطلب (مكاتب خاصة، فضاءات مشتركة، قاعات اجتماعات، صالات الأعمال ..) لكافة المقاولات، حيث تقترح شريحة من الخدمات الجاهزة كالسكرتارية الهاتفية وتدبير المراسلات وعقد الاجتماعات والولوج إلى الانترنت عالي الصبيب.

افتتحت المجموعة الدولية ريغوس، المتخصصة في توفير فضاءات العمل الخاصة والمشتركة، الجمعة بطنجة، فضاء عمل جديد بمواصفات رفيعة بمركز ابن بطوطة، والذي سيعزز رصيد المجموعة التي تتوفر على 15 فضاء مماثلا بكل من الدار البيضاء والرباط.وسيوطد هذا الفضاء الجديد حضور المجموعة الدولية بالمغرب، البلد الذي تتواجد به منذ عام 1997، والذي كان الأول الذي أثار اهتمامها بالقارة الإفريقية. ويندرج استقرار المجموعة بطنجة، المدينة الاستراتيجية على أبواب القارة الإفريقية، ضمن مرحلة جديدة لتطوير شبكة مراكزها بالمملكة المغربية.وأشار طارق أبو زينب، المدير العام لمجموعة ريغوس بشمال إفريقيا، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إلى أن تدشين خط القطار فائق السرعة "كان من بين العوامل الحاسمة لاختيارنا الانفتاح على مدينة طنجة، بعد الدار البيضاء والرباط، فضلا عن قرب المدينة من أوروبا واحتضانها لعدد من البنيات التحتية المهمة، لاسيما المركب المينائي طنجة المتوسط".وأوضح أن فضاء العمل يوفر "مناخا مثاليا للمقاولات من كافة الأصناف والأحجام، كما بإمكانه التأقلم مع حاجيات كافة الزبائن".ولاحظ أبو زينب، الذي يدير أنشطة المجموعة الدولية بالمغرب ومصر والجزائر والسينغال وكوت ديفوار والغابون وجيبوتي وغينيا، أن "المغرب يتطور يوما بعد يوم، وهو ما يشجعنا على الانفتاح على مدن أخرى كمراكش وفاس"، معلنا أنه في أفق 2023، "تسعى المجموعة إلى بلوغ 40 موقعا بالمغرب، موزع على كافة الجهات".وأبرزت الشركة في بلاغ صحافي أن مركز الأعمال ريغوس بطنجة يتكون من 121 مكتب عمل وفضاء للعمل المشترك مخصص للأعضاء وقاعة اجتماعات، ويستفيد من موقع استراتيجي على بعد 5 دقائق بالسيارة من محطة طنجة و 20 كلم من المنطقة الحرة طنجة المتوسط، منوهة بأن الأمر يتعلق ب "عنوان مثالي لمسافري الأعمال والمقاولات من كل الأحجام".من جانبه، أعرب رئيس غرفة التجارة والصناعة والخدمات لجهة طنجة - تطوان - الحسيمة، عمر مورو، عن اقتناعه بأن استقرار ريغوس بطنجة يعكس "الاهتمام الذي يوليه المستثمرون ورجال الأعمال على الصعيد الدولي للمدينة، وثقتهم في مؤهلات الجهة، والمغرب على العموم".وسجل أن المدينة "تضطلع اليوم بدور رائد بفضل المشاريع المهيكلة التي أطلقها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، خاصة مركب طنجة المتوسط والمناطق الحرة والقطار فائق السرعة".من جانبه، اعتبر المنتصر أبدلاص، الرئيس المدير العام لشركة "فايسنور"، المالكة لمركز ابن بطوطة، أن تواجد ريغوس يعزز توجه المركز لأن يصبح "مبنى مرجعيا" للمستثمرين الراغبين في الاستقرار بطنجة، منوها بأن استقرار ريغوس "يدل على الثقة التي يحظى بها المركز لدى الشركات متعددة الجنسيات".وتعتبر ريغوس العلامة التاريخية للمجموعة الدولية لفضاءات العمل (انترناشيونل ووركبلايس غروب) التي تدير 3300 موقعا ب 120 بلدا عبر العالم، من بينها 20 بلدا إفريقيا، حيث تخدم مكاتبها زبائن وشركاء يقدر عددهم ب 2,5 مليون شخص. وتقدم المجموعة فضاءات عمل مرنة حسب الطلب (مكاتب خاصة، فضاءات مشتركة، قاعات اجتماعات، صالات الأعمال ..) لكافة المقاولات، حيث تقترح شريحة من الخدمات الجاهزة كالسكرتارية الهاتفية وتدبير المراسلات وعقد الاجتماعات والولوج إلى الانترنت عالي الصبيب.



اقرأ أيضاً
المغرب يتصدر إفريقيا كأفضل وجهة لرجال الأعمال الأجانب في 2025
في تصنيف عالمي جديد يعزز موقعه كوجهة استثمارية واعدة، أدرج تقرير أمريكي حديث المغرب في المرتبة الأولى على مستوى إفريقيا، و34 عالميًا، ضمن قائمة أفضل الدول لرجال الأعمال الأجانب لسنة 2025، متفوقًا على العديد من الدول الصاعدة. التقرير، الصادر عن مجلة “CEOWORLD” الأمريكية المتخصصة في الاقتصاد والأعمال، سلّط الضوء على مزايا المملكة كمركز جذب استثماري، مشيرًا إلى موقعها الاستراتيجي الفريد الرابط بين إفريقيا وأوروبا والمحيط الأطلسي، إلى جانب استقرارها السياسي وتطور بنيتها التحتية الحديثة.ومنح التقرير المغرب تصنيفًا ائتمانيًا من مستوى “BBB” مع معدل بلغ 68.5 نقطة، وهو ما يضعه في المرتبة الرابعة من حيث التصنيف ضمن 68 دولة تم تقييمها في الدراسة. واعتمد التصنيف على ستة مؤشرات رئيسية، شملت: فرص التوظيف، العائد الاستثماري المحتمل، جودة الحياة، سهولة تنقل الأسرة، ظروف تربية الأطفال، وإمكانية الاستقرار بشكل مريح. هذا التقدم يعكس صورة المغرب كوجهة آمنة ومستقرة وجاذبة لرؤوس الأموال العالمية، في وقت تتنافس فيه الدول على استقطاب المشاريع والاستثمارات الدولية في ظل التقلبات الاقتصادية العالمية. 
إقتصاد

وكالة فيتش تتوقع نموا كبيرا للبنوك المغربية
توقعت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني أن البنوك المغربية ستحصل فرص نمو كبيرة خلال عامي 2025 و2026، مدعومة بتحسن ربحيتها ورأسمالها، وملفات تمويل جيدة، وسيولة صحية. وأوضحت الوكالة، في تقرير جديد يغطي أكبر سبعة بنوك في المغرب، أن صافي الدخل المجمع للبنوك ارتفع بنسبة 22% خلال عام 2024، رغم ارتفاع مخصصات خسائر القروض. وجاء هذا الأداء القوي مدفوعاً بإيرادات قوية من التداول في أدوات الدخل الثابت، وزيادة صافي دخل الفوائد، والانضباط الجيد في التكاليف. واعتبرت وكالة "فيتش" أن هناك مجالاً كبيراً لمزيد من التحسن في عامي 2025 و2026، في ظل تحسن الأوضاع التشغيلية في المغرب وبعض الأسواق الإفريقية، ما سيُسهم في زيادة عمليات استرجاع الديون وخفض المخصصات، إلى جانب دعم النمو في الإيرادات التشغيلية من خلال زيادة حجم الأنشطة التجارية. وتُشير الوكالة إلى أن هامش صافي الفائدة لدى البنوك المغربية ظل مستقراً تاريخياً، لذا لا تتوقع تأثيراً كبيراً نتيجة انخفاض أسعار الفائدة. ورغم أن البنوك المغربية كانت تُدير رأسمالها بهوامش محدودة فوق الحد الأدنى المطلوب تنظيمياً، ما قيد نموها أحياناً، إلا أن تحسن الربحية وإصدار سندات ثانوية خلال السنوات الأخيرة عزز من رسملة القطاع، ووفّر لها هامش أمان مريح. وأظهرت بعض التقديرات أن مشاريع البنية التحتية الكبرى في المغرب قد تتطلب تمويلاً يزيد عن 100 مليار دولار خلال الفترة 2025–2030 (أي ما يعادل 61% من الناتج المحلي الإجمالي لعام 2024)، ما سيدعم نمو الإقراض، الذي يُتوقع أن يكون في حدود متوسطة خلال السنوات المقبلة، وقد يكون أعلى للبنوك ذات الانكشاف الكبير على القطاع المؤسسي. ولا يشمل هذا التقدير الأثر المحتمل لإدخال سوق ثانوي للقروض المتعثرة (NPLs)، والذي إن تم تنفيذه بنجاح، سيوفر رأسمالاً إضافياً لتمويل النمو. ويظل التمويل والسيولة من نقاط القوة لدى القطاع البنكي المغربي، حيث تُموّل معظم البنوك عبر ودائع الزبناء منخفضة التكلفة، التي عززتها تدابير العفو الضريبي خلال 2024، ما ساهم في إعادة الأموال غير المصرّح بها سابقاً إلى النظام المالي. وتُعد هذه السيولة والتمويل الكافيين من العوامل المساندة لخطط التوسع المستقبلية للبنوك.
إقتصاد

اتفاق اقتصادي تاريخي بين الإمارات والمغرب يدخل مراحله النهائية
تدرس الإمارات حالياً تحديد المواعيد النهائية للتوقيع على اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة مع المغرب، التي بدأت المحادثات الرامية إلى التوصل إليها منتصف العام الماضي. وقال وزير التجارة الخارجية الإماراتي، ثاني بن أحمد الزيودي، في مقابلة تلفزيونية مع CNBC عربية، إن الإمارات حالياً في مرحلة تحديد المواعيد للتوقيع على الاتفاقية مع المغرب، وهي الاتفاقية التاريخية التي تدشن حقبة جديدة من النمو الاقتصادي المشترك ضمن مسيرة العلاقات بين البلدين. وتتضمن الاتفاقية المنتظر التوقيع عليها رسميا في وقت لاحق، ثم التصديق عليها ودخولها حيز التنفيذ، تحفيز التدفق الحر للسلع والخدمات بين الدولتين من خلال إزالة الحواجز غير الضرورية أمام التجارة، وإيجاد قواعد منشأ مرنة للسلع، وتحسين وصول الخدمات إلى الأسواق وتعزيز التنسيق الجمركي، كما تستحدث الاتفاقية منصات جديدة لتحفيز تدفق الاستثمارات المتبادلة، وبناء الشراكات بين القطاع الخاص ومجتمعي الأعمال في الجانبين مع التركيز على القطاعات ذات الأولوية؛ مثل الطاقة المتجددة والسياحة والبنية التحتية والتعدين والأمن الغذائي والنقل والخدمات اللوجستية وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات وغيرها. وعرفت التجارة الخارجية غير النفطية بين الإمارات والمغرب ازدهارا ملحوظا، حيث بلغت 1.3 مليارات دولار في عام 2023، بزيادة 30 في المائة مقارنة بعام 2022 وبنمو نحو 83 في المئة عن مستوياتها قبل جائحة "كورونا" العالمية وتحديدا في عام 2019، كما تعد الإمارات أكبر مستثمر عربي في المغرب بإجمالي استثمارات تبلغ 15 مليار دولار في مجموعة متنوعة من المشاريع الاستراتيجية. وجدير بالذكر أن برنامج اتفاقيات الشراكة الاقتصادية الشاملة، يستهدف توسيع شبكة الشركاء التجاريين والاستثماريين للإمارات لتحقيق هدفها في الوصول بالتجارة الخارجية الإماراتية من السلع غير النفطية إلى 4 تريليونات درهم بحلول عام 2031.
إقتصاد

كهربة “TGV” القنيطرة-مراكش تتسارع
أطلق المكتب الوطني للسكك الحديدية (ONCF)، مؤخرًا طلب عروض يهدف إلى تطوير نظام متطور للتحكم عن بعد في الشبكة الكهربائية لخط القطار فائق السرعة الذي سيربط بين القنيطرة ومراكش.  ويهدف هذا المشروع إلى دمج المحطات الكهربائية الجديدة ومحطات الفصل التي سيتم إنشاؤها على طول الخط المستقبلي ضمن نظام المراقبة المركزي SCADA SHERPA المتطور، والذي يعمل حاليًا بكفاءة في مركز التحكم بالرباط أكدال. والأكثر من ذلك، سيتم ربط المنشآت الكهربائية القائمة بين فاس ومراكش بهذا النظام الموحد، مما سيضمن إدارة مركزية وفعالة لإمدادات الطاقة على امتداد هذا المحور الحيوي. وتعتمد هذه التحديثات الجذرية على تبني أحدث التقنيات في مجال التحكم والأتمتة، بما في ذلك استخدام وحدات تحكم منطقية قابلة للبرمجة (API) من شركات مثل ELITEL و PHOENIX CONTACT. كما سيتم الاعتماد على شبكة ألياف بصرية عالية السرعة لضمان نقل البيانات بشكل موثوق وسريع بين مختلف المحطات ومركز المراقبة. ولتعزيز موثوقية النظام، سيتم توفير اتصال احتياطي من قبل الشركة التي سيقع عليها الاختيار لتنفيذ المشروع. ولتحسين التفاعل بين المشغلين والنظام، سيتم تطوير واجهات مستخدم متطورة (IHM)، بالإضافة إلى ربط أجهزة الاستشعار وقواطع الدائرة بأنظمة التحكم. هذه التحسينات ستمكن من إصدار وتنفيذ أوامر التشغيل عن بعد بدقة وسرعة فائقتين، مع الحفاظ على أعلى معايير السلامة. وفقًا للوثائق الفنية، يضم الشبكة الحديدية الوطنية حاليًا 54 محطة تحويل و15 محطة فصل، جميعها متصلة بمراكز التحكم في الرباط والدار البيضاء. وسيتم تجهيز المحطات الجديدة بنفس المعايير التكنولوجية: الأتمتة، أنظمة الحماية ضد الأعطال، الإدارة الذكية لتدفق الطاقة، بالإضافة إلى أجهزة الكشف المبكر عن الحرائق والتسلل. إلى جانب الجوانب التقنية، يشمل المشروع أيضًا تنفيذ أعمال هندسة مدنية ضرورية، مثل تهيئة المواقع وتركيب الكابلات الأرضية وإنشاء المباني التقنية وتوصيلها بشبكات الطاقة والبيانات. هذا التكامل الشامل يضمن إنجاز المشروع وفقًا لأعلى المعايير الهندسية والتشغيلية.
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 17 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة