مراكش

الفضاءات الخضراء والمقاهي في ليالي رمضان قبلة للمراكشيين للترويح عن النفس


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 18 أبريل 2023

تتميز مراكش، على غرار باقي مدن المملكة، بتعدد وتنوع فضاءاتها التي تضفي عليها رونقا وجمالية، وتستقطب ساكنتها قبل زوارها، الذين يقصدونها، في ليالي شهر رمضان الفضيل، ولاسيما بعد أداء صلاتي العشاء والتراويح، وذلك للترويح عن النفس وقضاء أوقات ممتعة .واذا كانت الحدائق العمومية والمساحات الخضراء التي تنتشر بالقرب من مختلف التجمعات السكنية مقصدا للساكنة وزوار المدينة الحمراء لقضاء أوقات ممتعة بين أحضان الطبيعة رفقة أفراد الأسرة أو الأصدقاء، فقد أضحى للمقاهي، هي الأخرى، نصيبها في استقطاب الزبناء إلى جانب روادها الأوفياء الذين دأبوا على الجلوس بها لاحتساء كؤوس القهوة أو الشاي، وتبادل أطراف الحديث في أجواء يملأها الود والإخاء.وهكذا، أصبح اللجوء إلى الفضاءات الخضراء، التي تتوفر في مجملها على كل مقومات الراحة التي يحتاجها المواطن، كالنظافة والإنارة والأمن، وأيضا إلى المقاهي، التي يحرص أصحابها على تزيينها والابداع في تأثيثها لتلبية حاجيات الزبناء، إحدى العادات التي دأب عليها العديد من المواطنين، الذين يلتقون خلال ليالي هذا الشهر الفضيل بأقارب أو بأصدقاء لهم، حيث يخلقون أجواء حميمية للترويح عن النفس.ولا يتردد عدد من ساكنة المدينة والسياح المغاربة والأجانب في قصد هذه الفضاءات من مساحات خضراء ومقاهي، خاصة بشارعي محمد السادس، وعلال الفاسي، وباب دكالة بالإضافة الى منتزه مولاي الحسن وواحة الحسن الثاني، وغيرها من الفضاءات، بحثا عن رطوبة الجو وبعيدا عن الأجواء التي تعرفها المنازل.وفي هذا الصدد، أكد رئيس جمعية أرباب المقاهي والمطاعم بمراكش، محمد ناجح العلوي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أنه مباشرة بعد صلاتي العشاء والتراويح تستقطب المقاهي عددا مهما من المواطنين للالتقاء مع الاصدقاء لتجاذب أطراف الحديث في مواضيع شتى، ذات طابع اجتماعي أو فني - ثقافي أو رياضي ..، ملاحظا أن الأمر لا يقتصر فقط على الأفراد، رجالا ونساء، بل يشمل كذلك العائلات، مما يساهم بشكل كبير في النشاط الاقتصادي المحلي ودوران عجلته، ومن ثمة استفادة أصحاب المقاهي من هذا التنوع في الزبناء، مما يحفزهم على تنويع عروضهم، وتقديم أحسن ما لديهم من خدمات .وذكر بأن المراكشيين كانوا من قبل يخرجون في "نزاهات" لقضاء أوقات في الطبيعة، وأصبحوا الآن يتوجهون إلى المساحات الخضراء أو إلى المقاهي، باعتبارها متنفسا للساكنة بعد أداء صلاة التراويح، مشيرا الى أنه وقع تحسن كبير في ما يقدم من خدمات للزبناء سواء على مستوى المطاعم أو المقاهي، والتي تتضمن أفكارا جديدة مع تنوع كبير في الأنشطة وكذا في قائمة الأطباق المقترحة.ومن جهة أخرى، أوضح محمد ناجح العلوي أنه في السنوات الأخيرة، اهتمت المقاهي، التي يتجاوز عددها 3200 مقهى بمراكش، بعضها ذات صيت وطني وعالمي، بإعداد وجبة الفطور، وهو عرف جديد بالنسبة لساكنة المدينة، حيث تفضل عدد من الأسر والمواطنين تناول هذه الوجبة بالمقاهي مرة في الأسبوع على الأقل، وذلك من أجل تغيير الروتين اليومي، فضلا عن كون المقاهي ولجت عالم المنافسة في إعداد الموائد المغربية وتقديمها بشكل متنوع وراق.وأكد أن هذه الفضاءات، من مساحات خضراء وكذا مقاهي تعد جزءا هاما في تسويق صورة مراكش، التي تعد وجهة سياحية بامتياز، مذكرا بأن المدينة الحمراء تتوفر على عدد من المقاهي العتيقة التي يتجاوز عمرها مائة سنة، من قبيل مقهى فرنسا التي تأسست سنة 1915، ومقهى سان لوي (1920) التي اصبحت تحمل اسم مقهى الساحة، والمقهى الكبير للبريد (1920) ومقهى التجار وغيرها من المقاهي التي تثري التراث والثقافة المغربية وتساهم في الترويج لوجهة مراكش، وتسويقها لدى السياح، الأجانب منهم والمغاربة.واعتبر أن المقهى تعكس صورة للثقافة وحسن الضيافة والمائدة المراكشية، لهذا تحاول الجمعية العمل مع أصحاب المقاهي قصد التركيز على خدمة الزبون أو السائح سواء المغربي أو الاجنبي لكي تتماشى زيارته للمقهى مع الاشعاع الذي تعرفه مراكش وطنيا ودوليا، مبرزا أن المقاهي، سواء العريقة منها أو الحديثة، تساهم بدورها في تعزيز وجهة المدينة الحمراء السياحية.وخلص السيد محمد ناجح العلوي إلى أن أرباب المطاعم والمقاهي بمراكش يحرصون كثيرا على تلبية أذواق الزبناء، سواء تعلق الأمر بالأطباق، أو بتحضير القهوة والابتكار في إعداد أنواع الشاي، فضلا عن تزيين واجهات محلاتهم للرفع من فرص تسويق منتوجاتها، ولكي تكون قادرة على المنافسة، وضمان استمرارية نشاطها التجاري والترفيهي على حد سواء.

تتميز مراكش، على غرار باقي مدن المملكة، بتعدد وتنوع فضاءاتها التي تضفي عليها رونقا وجمالية، وتستقطب ساكنتها قبل زوارها، الذين يقصدونها، في ليالي شهر رمضان الفضيل، ولاسيما بعد أداء صلاتي العشاء والتراويح، وذلك للترويح عن النفس وقضاء أوقات ممتعة .واذا كانت الحدائق العمومية والمساحات الخضراء التي تنتشر بالقرب من مختلف التجمعات السكنية مقصدا للساكنة وزوار المدينة الحمراء لقضاء أوقات ممتعة بين أحضان الطبيعة رفقة أفراد الأسرة أو الأصدقاء، فقد أضحى للمقاهي، هي الأخرى، نصيبها في استقطاب الزبناء إلى جانب روادها الأوفياء الذين دأبوا على الجلوس بها لاحتساء كؤوس القهوة أو الشاي، وتبادل أطراف الحديث في أجواء يملأها الود والإخاء.وهكذا، أصبح اللجوء إلى الفضاءات الخضراء، التي تتوفر في مجملها على كل مقومات الراحة التي يحتاجها المواطن، كالنظافة والإنارة والأمن، وأيضا إلى المقاهي، التي يحرص أصحابها على تزيينها والابداع في تأثيثها لتلبية حاجيات الزبناء، إحدى العادات التي دأب عليها العديد من المواطنين، الذين يلتقون خلال ليالي هذا الشهر الفضيل بأقارب أو بأصدقاء لهم، حيث يخلقون أجواء حميمية للترويح عن النفس.ولا يتردد عدد من ساكنة المدينة والسياح المغاربة والأجانب في قصد هذه الفضاءات من مساحات خضراء ومقاهي، خاصة بشارعي محمد السادس، وعلال الفاسي، وباب دكالة بالإضافة الى منتزه مولاي الحسن وواحة الحسن الثاني، وغيرها من الفضاءات، بحثا عن رطوبة الجو وبعيدا عن الأجواء التي تعرفها المنازل.وفي هذا الصدد، أكد رئيس جمعية أرباب المقاهي والمطاعم بمراكش، محمد ناجح العلوي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أنه مباشرة بعد صلاتي العشاء والتراويح تستقطب المقاهي عددا مهما من المواطنين للالتقاء مع الاصدقاء لتجاذب أطراف الحديث في مواضيع شتى، ذات طابع اجتماعي أو فني - ثقافي أو رياضي ..، ملاحظا أن الأمر لا يقتصر فقط على الأفراد، رجالا ونساء، بل يشمل كذلك العائلات، مما يساهم بشكل كبير في النشاط الاقتصادي المحلي ودوران عجلته، ومن ثمة استفادة أصحاب المقاهي من هذا التنوع في الزبناء، مما يحفزهم على تنويع عروضهم، وتقديم أحسن ما لديهم من خدمات .وذكر بأن المراكشيين كانوا من قبل يخرجون في "نزاهات" لقضاء أوقات في الطبيعة، وأصبحوا الآن يتوجهون إلى المساحات الخضراء أو إلى المقاهي، باعتبارها متنفسا للساكنة بعد أداء صلاة التراويح، مشيرا الى أنه وقع تحسن كبير في ما يقدم من خدمات للزبناء سواء على مستوى المطاعم أو المقاهي، والتي تتضمن أفكارا جديدة مع تنوع كبير في الأنشطة وكذا في قائمة الأطباق المقترحة.ومن جهة أخرى، أوضح محمد ناجح العلوي أنه في السنوات الأخيرة، اهتمت المقاهي، التي يتجاوز عددها 3200 مقهى بمراكش، بعضها ذات صيت وطني وعالمي، بإعداد وجبة الفطور، وهو عرف جديد بالنسبة لساكنة المدينة، حيث تفضل عدد من الأسر والمواطنين تناول هذه الوجبة بالمقاهي مرة في الأسبوع على الأقل، وذلك من أجل تغيير الروتين اليومي، فضلا عن كون المقاهي ولجت عالم المنافسة في إعداد الموائد المغربية وتقديمها بشكل متنوع وراق.وأكد أن هذه الفضاءات، من مساحات خضراء وكذا مقاهي تعد جزءا هاما في تسويق صورة مراكش، التي تعد وجهة سياحية بامتياز، مذكرا بأن المدينة الحمراء تتوفر على عدد من المقاهي العتيقة التي يتجاوز عمرها مائة سنة، من قبيل مقهى فرنسا التي تأسست سنة 1915، ومقهى سان لوي (1920) التي اصبحت تحمل اسم مقهى الساحة، والمقهى الكبير للبريد (1920) ومقهى التجار وغيرها من المقاهي التي تثري التراث والثقافة المغربية وتساهم في الترويج لوجهة مراكش، وتسويقها لدى السياح، الأجانب منهم والمغاربة.واعتبر أن المقهى تعكس صورة للثقافة وحسن الضيافة والمائدة المراكشية، لهذا تحاول الجمعية العمل مع أصحاب المقاهي قصد التركيز على خدمة الزبون أو السائح سواء المغربي أو الاجنبي لكي تتماشى زيارته للمقهى مع الاشعاع الذي تعرفه مراكش وطنيا ودوليا، مبرزا أن المقاهي، سواء العريقة منها أو الحديثة، تساهم بدورها في تعزيز وجهة المدينة الحمراء السياحية.وخلص السيد محمد ناجح العلوي إلى أن أرباب المطاعم والمقاهي بمراكش يحرصون كثيرا على تلبية أذواق الزبناء، سواء تعلق الأمر بالأطباق، أو بتحضير القهوة والابتكار في إعداد أنواع الشاي، فضلا عن تزيين واجهات محلاتهم للرفع من فرص تسويق منتوجاتها، ولكي تكون قادرة على المنافسة، وضمان استمرارية نشاطها التجاري والترفيهي على حد سواء.



اقرأ أيضاً
الطريق بين دوار زمران والنزالة بتسلطانت.. شريان حيوي يتحول إلى مصدر خطر
تشهد الطريق الرابطة بين دوار زمران ودوار النزالة، التابعة لجماعة تسلطانت بمراكش، تدهورًا كبيرًا في بنيتها التحتية، حيث تحولت إلى مسلك محفوف بالمخاطر، يعاني من الحفر والتشققات والانجرافات، في ظل غياب أي تدخل فعلي لإصلاحه أو إعادة تأهيله. ويصف عدد من مستعملي هذا المقطع الطرقي حالته بـ"الكارثية"، إذ أصبحت وضعية الطريق تهدد سلامة السائقين والركاب، وتتسبب في أضرار متكررة للمركبات، خصوصًا في فترات الذروة أو خلال التنقل الليلي، حين تصبح الرؤية ضعيفة وتزداد خطورة المفاجآت.رغم أن هذه الطريق تُعتبر من أكثر المسالك حيوية بتراب جماعة تسلطانت، حيث تربط بين دواوير ذات كثافة سكانية مرتفعة، وتُستعمل يوميًا من طرف مئات المواطنين، فإنها لا تزال خارج أجندة مشاريع التأهيل، مما يطرح تساؤلات مشروعة حول أولويات الجماعة في مجال البنيات الأساسية.وتشير شهادات سكان محليين إلى أن الطريق أصبحت نقطة سوداء لحوادث السير، بسبب ضيقها وتآكل جنباتها وتراكم الأوحال والحفر، في غياب علامات التشوير أو حواجز السلامة، وهو ما يعرض حياة مستعمليها للخطر، خاصة الأطفال وراكبي الدراجات النارية.وفي هذا الإطار، يناشد السكان والفاعلون الجمعويون السلطات المحلية والمجلس الجماعي لتسلطانت بضرورة إدراج هذه الطريق ضمن أولويات التأهيل والإصلاح، بما يتناسب مع حجم الضغط الذي تعرفه، وبما يضمن سلامة التنقل ويحترم حق المواطنين في بنية تحتية لائقة مع اعتماد مقاربة تشاركية في تدبير مشاريع فك العزلة داخل الجماعة، بدل الاقتصار على حلول ترقيعية لا تلبّي تطلعات الساكنة، ولا تواكب الدينامية العمرانية التي تعرفها المنطقة في السنوات الأخيرة.  
مراكش

مطالب بإزالة الأتربة والمخلفات وإعادة الاعتبار لحي جنان العافية بمراكش
يعيش حي جنان العافية، المتاخم لمقبرة باب أغمات بمدينة مراكش، وضعًا بيئيًا مقلقًا بات يؤرق الساكنة، في ظل تراكم الأتربة ومخلفات البناء والمتلاشيات التي غزت محيط الحي، وحوّلت مساحاته الخلفية إلى ما يشبه مكبًا عشوائيًا مفتوحًا، يُشوّه المنظر العام ويُهدّد الصحة والسلامة. الساكنة المتضررة عبّرت في اتصالات بـ كشـ24، عن استيائها من الوضع الذي آلت إليه المنطقة، خاصة وأن الحي يوجد على مقربة من مواقع تاريخية وسياحية مهمة و غير بعيد عن القصر الملكي، ويُفترض أن يكون في مستوى جمالي وتنظيمي يليق ببالمنطقة لكن، وعلى العكس من ذلك، أصبح حي جنان العافية ضحية لسياسات تدبيرية تعتمد على الترحيل المؤقت لمخلفات مشاريع التهيئة الحضرية التي تعرفها عدة أحياء بالمدينة.وأفاد عدد من السكان أن شاحنات محمّلة بمخلفات الحفر والردم تتقاطر بشكل يومي نحو الجهة الخلفية للحي وهوامشه، لتُفرغ حمولاتها تحت أنظار الجميع، دون رقيب أو حسيب، ما أدى إلى تكدّس أكوام من الأتربة والنفايات الثقيلة، وسط غياب تدخلات حقيقية من الجهات المعنية، حيث يقتصر الامر على تدخلات موسمية و سرعان ما تعود حالة الفوضى بمحيط حي جنان العافية وحي بريمة المجاور.وتطالب الساكنة، من خلال مناشدات موجهة إلى السلطات المحلية ومجلس المدينة، بالتدخل العاجل من أجل إزالة المتلاشيات والأكوام الترابية، وإعادة تأهيل المنطقة بشكل يراعي كرامة المواطنين ويحترم خصوصيات الموقع، خاصة أن المنطقة تعرف كثافة سكانية وتاريخًا عريقًا لا ينسجم مع ما آلت إليه من إهمال.كما يدعو المواطنون إلى إدراج حي جنان العافية ضمن مشاريع التهيئة الحضرية التي تشهدها المدينة، عبر تبليط الأزقة، وتحسين الإنارة، واعادة تهيئة الفضاءات الخضراء، حمايةً للحي من مزيد من التدهور، وصونًا لذاكرة المكان الذي يستحق اهتمامًا يليق بمكانته التاريخية والاجتماعية.
مراكش

حصيلة جديدة لحملات ردع مخالفات الدراجات النارية في ليلة عاشوراء بمراكش
شنت المصالح الأمنية بالمنطقة الأمنية الخامسة تحت إشراف رئيس المنطقة ورئيس الهيئة الحضرية ،ليلة امس السبت 5 يوليوز، الموافق لليلة عاشوراء، حملة أمنية ضد الدراجات النارية المخالفة لقوانون السير بالمدينة العتيقة لمراكش. وحسب مصادر "كشـ24"، فإن هذه الحملة التي قادها نائب رئيس الهيئة الحضرية بذات المنطقة، سجلت 60 مخالفة مرورية همت السير في الممنوع والوقوف فوق الرصيف، وعدم ارتداء الخودة، بينما أحيلت على المحجز 10 دراجات نارية لانعدام الوثائق. وقد شملت الحملة كل من رياض الزيتون القديم وساحة القزادية، وعرصة بوعشرين، بالإضافة لساحة الباهية، وعدة مناطق وشوارع مجاورة بالمدينة العتيقة لمراكش.
مراكش

محيط مقابر مراكش يتحول الى أسواق شعبية بمناسبة عاشوراء
تحول محيط مختلف المقابر بمدينة مراكش، صباح يومه الأحد 6 يوليوز ليوم عاشوراء، الى أسواق شعبية يعرض فيها كل ما يرتبط بهذه المناسبة, وشهد محيط المقابر انتشارا لبيع كل ما يتعلق بتزيين القبور من مياه معطرة وجريد النخيل واغصان وكذا التين المجفف (الشريحة)، والخبز، والحليب والماء، والفواكه الجافة المخصصة لاخرجها كزكاة بالموازاة مع زيارة الموتى، فضلا عن عدد كبير من السلع المختلفة كالملابس والعطور والاعشاب الطبية والاخرى المخصصة لطقوس الشعودة، وكل ما يمكن شرائه في هذه المناسبة. وتشهد مقبرة باب اغمات بتراب مقاطعة سيدي يوسف بن علي، أكبر تجمع للمواطنين الراغبين في زيارة ذويهم الراحلين عن الحياة، حيث تحولت المقبرة ومحيطها لمركز شعبي كبير وسوق ضخم تعرض فيه جميع انواع السلع في الشارع العام، ما يشكل مناسبة للتسوق لآلاف المواطنين.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة