سياسة

العثماني يخصص 3 حقائب للأحرار وحقيبة واحدة لباقي الأحزاب


كشـ24 | صحف نشر في: 2 أكتوبر 2019

من المنتظر ان لا يتجاوز عدد القطاعات في الحكومة الجديدة 23 قطاعا كبيرا، وفق هيكلة حكومية جديدة قائمة على منطق تجميع القطاعات المتجانسة والمتقاربة، مع التخلي عن كتابات الدولة، وعلى سبيل المثال قد يتم إلحاق قطاع الوظيفة العمومي وتحديث الإدارة بوزارة المالية والاقتصاد، في حين سيتم إلحاق قطاع الشؤون العامة والحكامة برئاسة الحكومة.وأبلغ العثماني وفق ما أوردته "أخبار اليوم" كل حزب بعدد الحقائب التي ستسند له، حيث أشارت أن ثلاثة أحزاب أسندت لها حقيبة وزارية واحدة لكل حزب، وهي الاتحاد الاشتراكي والاتحاد الدستوري والتقدم والاشتراكية، في حين لازال النقاش حول حقائب حزب الحركة الشعبية الذي أسندت له حقيب واحدة، لكن قد قد يحصل على حقيبة ثانية.وتضيف الجريدة ان حزب التجمع الوطني للأحرار اسندت له 3 حقائب فقط، بينما أسندت لحزب العدالة والتنمية ست حقائب، إضافة إلى رئاسة الحكومة.

من المنتظر ان لا يتجاوز عدد القطاعات في الحكومة الجديدة 23 قطاعا كبيرا، وفق هيكلة حكومية جديدة قائمة على منطق تجميع القطاعات المتجانسة والمتقاربة، مع التخلي عن كتابات الدولة، وعلى سبيل المثال قد يتم إلحاق قطاع الوظيفة العمومي وتحديث الإدارة بوزارة المالية والاقتصاد، في حين سيتم إلحاق قطاع الشؤون العامة والحكامة برئاسة الحكومة.وأبلغ العثماني وفق ما أوردته "أخبار اليوم" كل حزب بعدد الحقائب التي ستسند له، حيث أشارت أن ثلاثة أحزاب أسندت لها حقيبة وزارية واحدة لكل حزب، وهي الاتحاد الاشتراكي والاتحاد الدستوري والتقدم والاشتراكية، في حين لازال النقاش حول حقائب حزب الحركة الشعبية الذي أسندت له حقيب واحدة، لكن قد قد يحصل على حقيبة ثانية.وتضيف الجريدة ان حزب التجمع الوطني للأحرار اسندت له 3 حقائب فقط، بينما أسندت لحزب العدالة والتنمية ست حقائب، إضافة إلى رئاسة الحكومة.


ملصقات


اقرأ أيضاً
تقرير دولي يدعو لتأسيس جيش سيبراني بالمغرب
أكد تقرير حديث أعدته مؤسسة الحكامة العالمية والسيادة بالشراكة مع مؤسسة كونراد أديناور (فرع المغرب وموريتانيا)، أن التهديدات الهجينة، مثل الهجمات السيبرانية التي تستهدف البنية التحتية الحيوية في المغرب مؤخرًا، تفرض ضرورة تأسيس جيش سيبراني قوي لسد الثغرات ومواجهة التحديات الأمنية الجديدة. التقرير الصادر تحت عنوان “تحديث الدفاع المغربي: استثمارات استراتيجية في الأمن”، اعتبر أن الاستثمارات الدفاعية الاستراتيجية للمغرب تؤسس قاعدة متينة لتعزيز سيادته وترسيخ قيادته الإقليمية، إلا أن الطبيعة المتغيرة للتهديدات تتطلب نهجًا استباقيًا لضمان الأمن الشامل. واقترح المصدر ذاته إنشاء المغرب لقيادة سيبرانية خاصة، بالاستفادة من نمو قطاع التكنولوجيا، لتكوين مختصين في الأمن السيبراني، مشيرا إلى إمكانية التعاون مع الحلفاء، مثل الناتو، لتسريع هذا المسار، بهدف مواجهة حملات التضليل، وحماية الحدود الرقمية، والتصدي لمحاولات زعزعة الاستقرار. وأكد المصدر، على أن المغرب قادر على التحول إلى قوة متعددة المجالات، تحمي سيادته برًا وبحرًا وفي الفضاء الرقمي، وتعزز مكانته كزعيم إقليمي في أمن القارة الإفريقية، وذلك من خلال التركيز المزدوج على تطوير القدرات السيبرانية وتعزيز القدرات البحرية التي رصد التقرير وجود نقص فيها. ويؤكد هذا ما كشف عنه تقرير حديث صادر عن منصة "هاك ماناك" المتخصصة في الأمن السيبراني عن ارتفاع ملحوظ في عدد الهجمات الإلكترونية التي استهدفت المغرب، حيث تم تسجيل 27 هجمة موجّهة ضد المملكة خلال الفترة ما بين 4 و10 يونيو الجاري، ما وضع المغرب في المرتبة الثالثة عالميًا من حيث عدد الهجمات خلال هذا الأسبوع. وجاء في التقرير أن إيطاليا تصدرت قائمة الدول الأكثر استهدافًا بـ44 هجمة، تلتها الولايات المتحدة بـ42 هجمة، فيما حل المغرب ثالثًا متقدمًا على دول كبرى مثل أوكرانيا وأستراليا وتايلاند، التي سجلت كل منها ست هجمات فقط. وأوضح المصدر أن المؤسسات الحكومية والعسكرية وأجهزة إنفاذ القانون شكلت الهدف الرئيسي لهذه الهجمات على المستوى العالمي، حيث طالتها 73 عملية اختراق إلكتروني. أما بخصوص المغرب، فقد أشار التقرير إلى أن مجموعة تطلق على نفسها اسم "Keymous+" تقف وراء غالبية الهجمات، والتي ركزت على قطاعات حساسة تشمل الأبناك والمؤسسات العمومية.
سياسة

زيارة مرتقبة للملك محمد السادس إلى فرنسا
بعد الزيارات العديدة التي قام بها مسؤولون فرنسيون إلى المغرب، من المتوقع أن يزور الملك محمد السادس فرنسا إما في نهاية العام الجاري أو في بداية العام 2026، حسب ما أفادت به وكالة الأنباء الفرنسية “أ.ف.ب”. وأشارت الوكالة إلى أن هذا يأتي هذا بعد ما عرفت العلاقات بين البلدين تحسنا كبيرا إثر اعتراف إيمانويل ماكرون بخطة الحكم الذاتي للصحراء المغربية تحت سيادة الرباط. وأشارت “فرانس بريس” إلى أنه من المتوقع أن يزور الملك محمد السادس فرنسا في نهاية العام الجاري 2025 أو في بداية العام المقبل 2026 وفق مصدر دبلوماسي مغربي لم يكشف عن هويته. يأتي ذلك بعد ما تأجلت هذه الزيارة عدة مرات في سياق علاقات هادئة بين باريس والرباط. وأكد المصدر أنه “قبل أن تكون هناك زيارة رسمية، وهي زيارة دولة دعا إليها الرئيس إيمانويل ماكرون جلالة الملك، ستجتمع اللجنة العليا المشتركة” التي يرأسها رئيسا حكومتي البلدين والمقررة “في الخريف”. ستُعقد زيارات واجتماعات أخرى مسبقا أيضا لتقييم “تقدم الملفات” الثنائية، بحسب المصدر الذي أشار بشكل خاص إلى الاجتماع المزمع عقده في 25 يونيو في باريس “للمجموعة المشتركة حول الهجرة” وزيارة وزير الداخلية المغربي عبد الوافي لفتيت المقررة في 7 يوليوز. وخلال زيارته للرباط في أبريل، تحدث وزير الداخلية الفرنسي، برونو روتايو، عن اتفاق يهدف إلى “تحسين التعاون” خاصة من خلال إنشاء مجموعة مشتركة مكلفة “بالبحث في الجنسية المغربية أو عدمها” لعدد معين من المهاجرين في وضعية غير قانونية. وقدم ماكرون نهاية يوليوز 2024 دعما قويا من فرنسا لخطة الحكم الذاتي للصحراء “تحت السيادة المغربية” التي اقترحتها الرباط، منهيا سنوات من التوتر بين البلدين وممهدا الطريق لزيارة رسمية لجلالة الملك. وفي رسالة وجهها إلى الملك، أكد الرئيس الفرنسي أن الخطة المغربية “تشكل الآن الأساس الوحيد للتوصل إلى حل سياسي عادل ودائم وقابل للتفاوض وفقا لقرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة”.
سياسة

حزب فوكس يهاجم سياسة “حسن الجوار” مع المغرب
انتقد خوان سيرجيو ريدوندو، رئيس حزب فوكس سبتة المحتلة والمتحدث باسمه، بشدة سياسة "حسن الجوار" مع المغرب، حسب جريدة إل بويبلو دي ثيوتا. ويرى ريدوندو أن إدارة مكتب الجمارك التجارية، لم تكن سوى سلسلة من "العناوين الاستعراضية" تهدف إلى "خداع سكان سبتة"، حسب المصدر ذاته. وأضاف خوان سيرجيو ريدوندو : "مكتب الجمارك التجارية سيكون، في أحسن الأحوال، مجرد نقطة عبور إقليمية للبضائع دون أي فوائد حقيقية للمدينة". وحول ملف المدينتين المحتلتين، اعتبر ريدوندو أن "الوقت يمضي لصالح المغرب وضد إسبانيا". وقال : "إذا لم يحدث تحول جذري في السياسة الإسبانية، فإن الوضع في سبتة ومليلية سيصبح أكثر خطورة، وسيزداد الضغط المغربي".
سياسة

مسؤول أممي: “منصة مراكش” نموذج تعاون استراتيجي مثالي مع المغرب
أكد المدير وممثل وكيل الأمين العام لمكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب، ماورو ميديكو، أن الدورة الرابعة للاجتماع رفيع المستوى لرؤساء وكالات مكافحة الإرهاب والأمن في إفريقيا “منصة مراكش”، التي افتتحت اليوم الثلاثاء بأكادير، تشكل نموذجا للتعاون الاستراتيجي المثالي بين الأمم المتحدة والمغرب في مجال مكافحة الإرهاب. وأضاف ميديكو في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن هذا الاجتماع الهام يجمع كل المديرين العامين لأجهزة الاستخبارات في إفريقيا وغيرها من الدول الشريكة الحاضرة لدعم جهود الدول الإفريقية. وأبرز المسؤول الأممي أن “التهديد الإرهابي يتغير باستمرار وأصبح معقدا وغير ممركز ومتنوع”، مشيرا في هذا الصدد إلى أن “منصة مراكش” أصبحت الملتقى الأهم لمكافحة الإرهاب في أفريقيا ومن أجل أفريقيا. وأضاف أن “منصة مراكش” تسمح بإجراء تحليل معمق للتهديد الإرهابي وتحديد العمل الجماعي الذي سيتم اتخاذه خلال الاثني عشر شهرا التي تلي كل اجتماع. وتتميز الدورة الرابعة للاجتماع رفيع المستوى لرؤساء وكالات مكافحة الإرهاب والأمن في إفريقيا “منصة مراكش”، المنظمة على مدى يومين، تحت الرئاسة المشتركة للمملكة المغربية ومكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب، بمشاركة نحو أربعين من أجهزة الاستخبارات والأمن بإفريقيا، بالإضافة إلى حوالي ثلاثين وفدا من الشرق الأوسط وأوروبا وأمريكا وآسيا، بصفة مراقبين. وتكرس المنصة مكانتها كموعد أساسي لتعزيز تبادل الخبرات وتقوية التعاون الإقليمي وتحديد أولويات بناء القدرات في مجال مكافحة الإرهاب في إفريقيا.
سياسة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 18 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة