إقتصاد

الضريس: عرض “وفير” للمواد والمنتجات الأكثر استهلاكا في رمضان


كشـ24 نشر في: 17 مايو 2016

أكد الوزير المنتدب لدى وزير الداخلية، الشرقي الضريس، يوم الثلاثاء بالرباط، أن وضعية تموين الأسواق بمختلف عمالات وأقاليم المملكة تتسم هذه السنة، ب”وفرة” في المواد والمنتجات وبعرض يستجيب للحاجيات، ولاسيما من المواد والمنتجات الأكثر استهلاكا خلال شهر رمضان المبارك.

أكد الوزير المنتدب لدى وزير الداخلية الشرقي الضريس، اليوم الثلاثاء بالرباط، أن وضعية تموين الأسواق بمختلف عمالات وأقاليم المملكة تتسم هذه السنة، ب"وفرة" في المواد والمنتجات وبعرض يستجيب للحاجيات، ولاسيما من المواد والمنتجات الأكثر استهلاكا خلال شهر رمضان المبارك.
 
وأوضح الضريس، الذي ترأس اجتماعا خصص لتقييم وضعية تموين السوق الوطنية وتتبع وضعية أسعار المواد الأساسية، خاصة بالنسبة لبعض المواد التي يكثر عليها الطلب خلال هذا الشهر المبارك، أن "عرض المنتجات الأكثر استهلاكا خلال شهر رمضان المبارك يستجيب لحاجيات الاستهلاك لدى الأسر".
 
وذكر بلاغ لوزارة الداخلية أن الاجتماع، المنعقد مع رؤساء أقسام الشؤون الاقتصادية والتنسيق بمختلف عمالات وأقاليم المملكة بحضور الوزير المنتدب المكلف بالشؤون العامة والحكامة محمد الوفا والوزير المنتدب المكلف بالتجارة الخارجية محمد عبو وممثلي المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية والمكتب الوطني المهني للحبوب والقطاني والمكتب الوطني للصيد، وقف عند الإجراءات الاستباقية التي اتخذتها السلطات العمومية لتأمين حاجيات السوق الوطنية ولتدارك أي خصاص محتمل في بعض المواد التي يكثر عليها الطلب.
 
وشدد الضريس على ضرورة مواصلة وتكثيف العمل الذي تقوم به مختلف الأجهزة المكلفة بتتبع وضعية التموين وبالمراقبة، طيلة أيام السنة، وتنسيق الجهود، على المستويين المركزي والمحلي، لمضاعفة نجاعة تدخل السلطات العمومية في هذا المجال.
 
وتم بهذا الخصوص، إعطاء التعليمات للولاة والعمال لتعزيز آليات اليقظة لضمان السير العادي للأسواق وتكثيف الحضور الميداني وعمليات المراقبة قبل وخلال شهر رمضان المبارك لتحسيس الممونين والتجار لمواجهة كافة الممارسات غير المشروعة في ما يخص أسعار المواد المقننة وشروط البيع والعرض والتخزين والأوزان، واتخاذ ما يلزم من عقوبات في حالة ثبوت أي إخلال بالقوانين والمعايير الجاري بها العمل في هذا المجال.
 
وضمانا لصحة وسلامة المستهلكين، أكد الوزير على ضرورة إيلاء أهمية خاصة لسلامة وجودة المواد والمنتجات المعروضة للاستهلاك وتكثيف عمليات المراقبة من قبل المصالح واللجن المختصة بخصوص مصدرها وشروط تحضيرها وتخزينها وتسويقها، مع الحرص على تغطية مختلف الأحياء والأسواق ووحدات الانتاج ومستودعات تخزين المواد الغذائية.
 
وعلى غرار الاجتماعات التنسيقية المنعقدة على الصعيد المركزي، أعطى السيد الضريس تعليماته من أجل تنظيم اجتماعات تنسيقية مكثفة على المستوى الإقليمي لتفعيل آليات التنسيق وتتبع التموين والتحسيس والمراقبة.
 
وتقرر في هذا الشأن إحداث خلايا للمداومة بمختلف العمالات والأقاليم خلال شهر رمضان، ووضع أرقام هاتفية للاتصال من أجل تلقي والنظر في الشكايات والتظلمات المحتملة للمواطنين وللتجار بخصوص التموين والأسعار والجودة.
 
وفي كلمة خلال الاجتماع، أكد الوفا أن المغرب يتوفر على مخزون كاف من المنتجات الأكثر خلال استهلاكا شهر رمضان، مثل القطاني (الحمص والعدس بالخصوص)، والحليب والسمك.
 
كما ركز على التدابير التي اتخذتها الحكومة لتعزيز مراقبة أسعار وجودة المنتجات وتموين الأسواق خلال شهر رمضان.
 
من جانبه، أشار عبو إلى أن العرض يستجيب "بشكل واسع" للطلب، خاصة بالنسبة للمنتوجات الأكثر استهلاكا خلال شهر رمضان والمتمثلة في السكر والزبدة والزيوت والتوابل والتمور، مذكرا في هذا الصدد بمشروع المرسوم المتعلق بالكفالة عن حسن تنفيذ عمليات استيراد الحبوب والقطاني.

أكد الوزير المنتدب لدى وزير الداخلية، الشرقي الضريس، يوم الثلاثاء بالرباط، أن وضعية تموين الأسواق بمختلف عمالات وأقاليم المملكة تتسم هذه السنة، ب”وفرة” في المواد والمنتجات وبعرض يستجيب للحاجيات، ولاسيما من المواد والمنتجات الأكثر استهلاكا خلال شهر رمضان المبارك.

أكد الوزير المنتدب لدى وزير الداخلية الشرقي الضريس، اليوم الثلاثاء بالرباط، أن وضعية تموين الأسواق بمختلف عمالات وأقاليم المملكة تتسم هذه السنة، ب"وفرة" في المواد والمنتجات وبعرض يستجيب للحاجيات، ولاسيما من المواد والمنتجات الأكثر استهلاكا خلال شهر رمضان المبارك.
 
وأوضح الضريس، الذي ترأس اجتماعا خصص لتقييم وضعية تموين السوق الوطنية وتتبع وضعية أسعار المواد الأساسية، خاصة بالنسبة لبعض المواد التي يكثر عليها الطلب خلال هذا الشهر المبارك، أن "عرض المنتجات الأكثر استهلاكا خلال شهر رمضان المبارك يستجيب لحاجيات الاستهلاك لدى الأسر".
 
وذكر بلاغ لوزارة الداخلية أن الاجتماع، المنعقد مع رؤساء أقسام الشؤون الاقتصادية والتنسيق بمختلف عمالات وأقاليم المملكة بحضور الوزير المنتدب المكلف بالشؤون العامة والحكامة محمد الوفا والوزير المنتدب المكلف بالتجارة الخارجية محمد عبو وممثلي المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية والمكتب الوطني المهني للحبوب والقطاني والمكتب الوطني للصيد، وقف عند الإجراءات الاستباقية التي اتخذتها السلطات العمومية لتأمين حاجيات السوق الوطنية ولتدارك أي خصاص محتمل في بعض المواد التي يكثر عليها الطلب.
 
وشدد الضريس على ضرورة مواصلة وتكثيف العمل الذي تقوم به مختلف الأجهزة المكلفة بتتبع وضعية التموين وبالمراقبة، طيلة أيام السنة، وتنسيق الجهود، على المستويين المركزي والمحلي، لمضاعفة نجاعة تدخل السلطات العمومية في هذا المجال.
 
وتم بهذا الخصوص، إعطاء التعليمات للولاة والعمال لتعزيز آليات اليقظة لضمان السير العادي للأسواق وتكثيف الحضور الميداني وعمليات المراقبة قبل وخلال شهر رمضان المبارك لتحسيس الممونين والتجار لمواجهة كافة الممارسات غير المشروعة في ما يخص أسعار المواد المقننة وشروط البيع والعرض والتخزين والأوزان، واتخاذ ما يلزم من عقوبات في حالة ثبوت أي إخلال بالقوانين والمعايير الجاري بها العمل في هذا المجال.
 
وضمانا لصحة وسلامة المستهلكين، أكد الوزير على ضرورة إيلاء أهمية خاصة لسلامة وجودة المواد والمنتجات المعروضة للاستهلاك وتكثيف عمليات المراقبة من قبل المصالح واللجن المختصة بخصوص مصدرها وشروط تحضيرها وتخزينها وتسويقها، مع الحرص على تغطية مختلف الأحياء والأسواق ووحدات الانتاج ومستودعات تخزين المواد الغذائية.
 
وعلى غرار الاجتماعات التنسيقية المنعقدة على الصعيد المركزي، أعطى السيد الضريس تعليماته من أجل تنظيم اجتماعات تنسيقية مكثفة على المستوى الإقليمي لتفعيل آليات التنسيق وتتبع التموين والتحسيس والمراقبة.
 
وتقرر في هذا الشأن إحداث خلايا للمداومة بمختلف العمالات والأقاليم خلال شهر رمضان، ووضع أرقام هاتفية للاتصال من أجل تلقي والنظر في الشكايات والتظلمات المحتملة للمواطنين وللتجار بخصوص التموين والأسعار والجودة.
 
وفي كلمة خلال الاجتماع، أكد الوفا أن المغرب يتوفر على مخزون كاف من المنتجات الأكثر خلال استهلاكا شهر رمضان، مثل القطاني (الحمص والعدس بالخصوص)، والحليب والسمك.
 
كما ركز على التدابير التي اتخذتها الحكومة لتعزيز مراقبة أسعار وجودة المنتجات وتموين الأسواق خلال شهر رمضان.
 
من جانبه، أشار عبو إلى أن العرض يستجيب "بشكل واسع" للطلب، خاصة بالنسبة للمنتوجات الأكثر استهلاكا خلال شهر رمضان والمتمثلة في السكر والزبدة والزيوت والتوابل والتمور، مذكرا في هذا الصدد بمشروع المرسوم المتعلق بالكفالة عن حسن تنفيذ عمليات استيراد الحبوب والقطاني.


ملصقات


اقرأ أيضاً
المغرب يشارك في منتدى الربط العالمي للنقل بإسطنبول
أكد وزير النقل واللوجستيك، عبد الصمد قيوح، أمس الجمعة بإسطنبول، أن مشاركة المغرب في منتدى الربط العالمي للنقل تندرج في إطار تقاسم التجربة المغربية الرائدة في مجالات النقل الطرقي، والسككي، والبحري، والجوي، مع أكثر من ستين وزيرا للنقل من مختلف دول العالم. وأوضح قيوح، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن هذا المنتدى يشكل مناسبة لمناقشة مستقبل وسائل النقل والتنقل، واستشراف الحلول التكنولوجية المبتكرة، والتفكير المشترك في كيفية مواكبة النمو الكبير الذي يشهده القطاع، لاسيما في مجال النقل الجوي. وفي هذا الصدد، أبرز الوزير أن المغرب يشارك في المنتدى لتقاسم تجربته الهامة في قطاع الطيران، خاصة من خلال استراتيجية “مطارات 2030″، التي تم إطلاقها تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس. وأضاف أن المملكة ستعرض أيضا استراتيجيتها في مجال النقل البحري، مشيرا إلى أن وزارة النقل واللوجستيك توجد في المراحل الأخيرة من إعداد دراسة ترمي إلى الارتقاء بالنقل البحري ومواكبة الطلب العالمي المتزايد، مع فتح “مسارات خضراء” بين المغرب ومختلف دول العالم. كما ستسلط المملكة، يضيف الوزير، الضوء على إنجازاتها وطموحاتها في مجال النقل الطرقي، الذي شهد طفرة نوعية خلال السنوات الماضية. ويشارك المغرب في هذا الحدث الدولي، الذي تنظمه وزارة النقل والبنية التحتية التركية بدعم من البنك الدولي على مدى ثلاثة أيام (27-29 يونيو)، بوفد هام يترأسه السيد قيوح، ويضم سفير صاحب الجلالة لدى الجمهورية التركية، محمد علي الأزرق، وعددا من مديري ومسؤولي قطاع النقل والسلامة الطرقية. وحسب المنظمين، يعد هذا المنتدى الدولي منصة رفيعة تجمع صناع القرار السياسي رفيعي المستوى، إلى جانب وزراء وممثلين عن منظمات دولية ومؤسسات مالية عالمية، وقادة من القطاعين الصناعي والخاص، فضلا عن نخبة من الخبراء، وذلك للمشاركة في مناقشات استراتيجية حول سبل تطوير وتحسين ممرات النقل الدولية. وإلى جانب تعزيز الربط المادي، ستتناول جلسات النقاش محاور أساسية تشمل تعزيز التنمية المستدامة، والتحول نحو الاقتصاد الأخضر، وتوسيع الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة، واستثمار إمكانات الرقمنة والذكاء الاصطناعي والممارسات المبتكرة، فضلا عن اعتماد حلول تمويلية فعالة، وتكثيف التعاون الإقليمي على الصعيد العالمي. ويركز المنتدى، بشكل خاص، على سبل تطوير شبكات نقل عالمية متكاملة وأكثر كفاءة، ومعالجة فجوات الاستثمار في البنيات التحتية، وتعزيز الشراكات بين الحكومات، والمؤسسات المالية الدولية، والقطاع الخاص.
إقتصاد

شراكة بريطانية جديدة لاستكشاف الهيدروجين والهيليوم في المغرب
كشفت شركتا "Getech Group" و"Sound Energy" البريطانيتان عن تأسيس كيان مشترك جديد في المغرب يحمل اسم "HyMaroc Limited"، بهدف تطوير مشاريع تتعلق بالهيدروجين الطبيعي والهيليوم. وجاء في بيان رسمي صادر عن الشركتين عبر خدمة الإفصاح التنظيمي لبورصة لندن، أن هذه المبادرة تأتي بعد دراسة أولية مشتركة أظهرت وجود "مناطق واعدة" داخل التراب المغربي، ما يمهّد للانتقال إلى مرحلة دراسات ميدانية أكثر تفصيلًا في المستقبل القريب. وبحسب البيان، فإن الشركة الجديدة، التي أُنشئت وفقًا للتشريعات المغربية، ستتكلف بالحصول على تراخيص الاستكشاف والاستغلال للموارد الطبيعية المستهدفة. كما أوضح البيان أن المرحلة المقبلة ستشمل تنفيذ مسوحات جيوفيزيائية متقدمة لتحديد فرص وجود الهيدروجين الطبيعي والهيليوم بدقة، مع برمجة عمليات حفر استكشافي فقط إذا توفرت المؤشرات التقنية الكافية. وذكر البيان أن هذا المشروع يتماشى مع الرؤية الوطنية للمغرب في مجال التحول الطاقي، خاصة في ظل الطلب العالمي المتزايد على مصادر الطاقة النظيفة، وعلى رأسها الهيدروجين الأبيض، المعروف بانخفاض تكلفته التشغيلية. كما نُوه إلى الأهمية الاستراتيجية لعنصر الهيليوم في مجالات حيوية مثل الطب، الصناعة الدقيقة، الطاقة النووية، والتقنيات المتقدمة في قطاع الاتصالات.
إقتصاد

بريطانيا تعلن التراجع عن دعم مشروع الربط الكهربائي مع المغرب
أعلنت وزارة أمن الطاقة البريطانية، تراجع المملكة المتحدة عن دعم مشروع الربط الكهربائي مع المغرب، الذي تبلغ قيمته 33 مليار دولار، معللة القرار بمستويات عالية من المخاطر. وقالت الوزارة في بيان رسمي، إن "المشروع الذي يهدف إلى نقل الكهرباء المولدة من طاقة الرياح والشمس في شمال إفريقيا عبر كابلات بحرية إلى الأراضي البريطانية، لن يحظى بدعم حكومي في المرحلة المقبلة نظرا لتعقيداته ومخاطره المرتفعة على المستهلكين ودافعي الضرائب". وقال وزير الطاقة البريطاني، مايكل شانكس، إن "الحكومة ترى أن هناك بدائل أقوى وأقل خطورة ينبغي التركيز عليها"، مشيرا إلى أن "الأولوية الآن لمشاريع أكثر استقرارا وأمانا من حيث الجدوى الاقتصادية والأمنية". ويمثل القرار تراجعا عن أحد أكبر المشاريع الطموحة في مجال الطاقة النظيفة العابرة للحدود، في وقت تسعى فيه بريطانيا إلى تعزيز أمنها الطاقي وتنويع مصادرها. وكان قد تم الإعلان عن مشروع الربط الكهربائي بين المغرب والمملكة المتحدة في عام 2021 من جانب شركة "إكس لينكس" البريطانية، ضمن الجهود لإنشاء شبكة طاقة عالمية ونقل الكهرباء من المناطق التي تكون فيها تكلفة الإنتاج منخفضة إلى الأسواق ذات الطلب المرتفع. وقالت شركة "إكس لينكس" إن المشروع كان من شأنه توفير ما يعادل 8% من احتياجات بريطانيا الحالية من الكهرباء، أي ما يكفي لتغطية نحو 7 ملايين منزل.
إقتصاد

ماسك “مهتم” بوجود شركاته في لبنان
أبدى الملياردير الأميركي المولود في جنوب أفريقيا إيلون ماسك اهتمامه بأن تكون شركاته حاضرة في لبنان، وذلك خلال اتصال مع الرئيس اللبناني جوزيف عون الذي تعهد بتقديم التسهيلات الممكنة. وأفادت الرئاسة اللبنانية بأن الرئيس عون تلقى، بعد ظهر الخميس، اتصالاً هاتفياً من الرئيس التنفيذي لمجموعة شركات «تسلا» و«سبيس إكس» ومنصة «إكس»، إيلون ماسك، الذي أعرب عن مدى اهتمامه بلبنان وبقطاع الاتصالات والإنترنت فيه. وقالت إن ماسك «أبدى رغبته في أن تكون شركاته حاضرة في لبنان، وهو ما رحب به الرئيس عون، مؤكداً تقديم التسهيلات الممكنة، في إطار القوانين والأنظمة اللبنانية المرعية». وفي ختام الاتصال، «تمنى الرئيس عون على ماسك زيارة بيروت، وردّ ماسك شاكراً الرئيس على الدعوة، واعداً بتلبيتها في أول فرصة مناسبة»، وفق ما أفادت به الرئاسة اللبنانية.
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 28 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة