#كورونا
دولي

الصحة العالمية تدعو إلى “رد عقلاني ومتكافئ” على “أوميكرون”


كشـ24 - وكالات نشر في: 1 ديسمبر 2021

اعتبر المدير العم لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهنوم غيبريسوس، أن الإجراءات التي تتخذها الدول ردا على بدء انتشار سلالة "أوميكرون" لفيروس كورونا يجب أن تكون متكافئة مع خطورتها.ودعا تيدروس، خلال مؤتمر صحفي عقده اليوم الثلاثاء، جميع الدول الأعضاء في المنظمة "إلى اتخاذ إجراءات عقلانية ومتكافئة مع الخطورة بالتوافق مع القواعد الطبية الصحية الدولية".وشدد المدير العام للمنظمة على أن "الاستجابة العالمة يجب أن تكون هادئة ومنسقة ومتسقة".وأعرب تيدروس عن قلقه من أن "عددا من الدول" تفرض، ردا على انتشار سلالة "أوميكرون" الجديدة، "إجراءات متسارعة وشاملة لا تستند إلى أدلة أو لا تعتبر فعالة أصلا بل تؤدي فقط إلى زيادة عدم المساواة".وتم تسجيل أول إصابة بسلالة "B.1.1.529"، التي أطلقت عليها لاحقا منظمة الصحة العالمية اسم "أوميكرون"، في بوتسوانا يوم 11 نوفمبر لدى مواطن من جنوب إفريقيا، حيث تم رصد العدد الأكبر من المرضى.وتحمل هذه النسخة عددا قياسيا من التحورات حيث يبلغ 50، بما في ذلك أكثر من 30 طفرة في بروتين سبايك الذي يتسلل من خلاله الفيروس إلى جسد الإنسان، وسط مخاوف واسعة من أن هذه السلالة أكثر عدوى من سابقاتها وقادرة على مقاومة اللقاحات.وصنفت منظمة الصحة العالمية هذا المتحور بـ"المثير للقلق"، وفضلا عن مجموعة من الدول في الجنوب الإفريقي وصلت السلالة إلى كل من هولندا وبلجيكا وإسرائيل وبريطانيا وألمانيا وإيطاليا والتشيك وأستراليا وكندا.واسفر بدء انتشار هذه السلالة عن موجة جديدة للحد من حركة النقل في العالم خاصة الإغلاق أمام دول إفريقيا الجنوبية والتي تعاني للتو من مشاكل اقتصادية ونقص في اللقاحات.

اعتبر المدير العم لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهنوم غيبريسوس، أن الإجراءات التي تتخذها الدول ردا على بدء انتشار سلالة "أوميكرون" لفيروس كورونا يجب أن تكون متكافئة مع خطورتها.ودعا تيدروس، خلال مؤتمر صحفي عقده اليوم الثلاثاء، جميع الدول الأعضاء في المنظمة "إلى اتخاذ إجراءات عقلانية ومتكافئة مع الخطورة بالتوافق مع القواعد الطبية الصحية الدولية".وشدد المدير العام للمنظمة على أن "الاستجابة العالمة يجب أن تكون هادئة ومنسقة ومتسقة".وأعرب تيدروس عن قلقه من أن "عددا من الدول" تفرض، ردا على انتشار سلالة "أوميكرون" الجديدة، "إجراءات متسارعة وشاملة لا تستند إلى أدلة أو لا تعتبر فعالة أصلا بل تؤدي فقط إلى زيادة عدم المساواة".وتم تسجيل أول إصابة بسلالة "B.1.1.529"، التي أطلقت عليها لاحقا منظمة الصحة العالمية اسم "أوميكرون"، في بوتسوانا يوم 11 نوفمبر لدى مواطن من جنوب إفريقيا، حيث تم رصد العدد الأكبر من المرضى.وتحمل هذه النسخة عددا قياسيا من التحورات حيث يبلغ 50، بما في ذلك أكثر من 30 طفرة في بروتين سبايك الذي يتسلل من خلاله الفيروس إلى جسد الإنسان، وسط مخاوف واسعة من أن هذه السلالة أكثر عدوى من سابقاتها وقادرة على مقاومة اللقاحات.وصنفت منظمة الصحة العالمية هذا المتحور بـ"المثير للقلق"، وفضلا عن مجموعة من الدول في الجنوب الإفريقي وصلت السلالة إلى كل من هولندا وبلجيكا وإسرائيل وبريطانيا وألمانيا وإيطاليا والتشيك وأستراليا وكندا.واسفر بدء انتشار هذه السلالة عن موجة جديدة للحد من حركة النقل في العالم خاصة الإغلاق أمام دول إفريقيا الجنوبية والتي تعاني للتو من مشاكل اقتصادية ونقص في اللقاحات.



اقرأ أيضاً
إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

المغرب يسجل وفاة واحدة و 44 حالة كورونا خلال أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 44 حالة جديدة بـ “كوفيد-19” وحالة وفاة واحدة خلال الفترة ما بين 10 و 16 فبراير الجاري. وأوضحت الوزارة، في “نشرة كوفيد-19 الأسبوعية”، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و571 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و 426 ألفا و 544 شخصا. وتلقى 6 ملايين و888 ألفا و 544 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و 430 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و988 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 2.8 في المائة. ومن جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و303 حالة (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 52 حالة. وسُجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (35 حالة)، وفاس- مكناس (4 حالات)، وسوس-ماسة (4 حالات)، ودرعة-تافيلالت (حالة واحدة).
#كورونا

ماكرون بعد مقتل مصل داخل مسجد: حرية العبادة مصونة في فرنسا
أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الأحد، أن "العنصرية والكراهية القائمة على الدين لن يكون لهما مكان في فرنسا"، وذلك عقب مقتل مصل طعنا في مسجد الجمعة على يد رجل قام بتصويره وهو يحتضر. وشدد ماكرون عبر منصة "إكس"، على أن "حرية العبادة مصونة"، معربا عن "دعم الأمة لأسرة الضحية ولمواطنينا المسلمين". ويتردد أن رجلا فرنسيا في العشرينات من عمره طعن أحد مرتادي المسجد في لا غراند جوب شمالي مونبلييه، عدة مرات صباح الجمعة. ونقلت صحيفة "لو باريزيان" الفرنسية عن مصدر مقرب من التحقيق، قوله إن المعتدي صور الضحية بعد ذلك بهاتفه المحمول.وكان رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو دان حادث الطعن المميت، في ظل استمرار الشرطة البحث عن المعتدي. ووصف بايرو الهجوم بأنه "عار إسلاموفوبيا"، في منشور عبر منصة "إكس"، السبت. وقال: "نحن نقف مع أقارب الضحايا والمسلمين الذين أصيبوا بالصدمة"، مؤكدا أن السلطات تقوم بكل ما في وسعها للعثور على المعتدي ومعاقبته.
دولي

الجزائر.. انهيار أرضي يودي بحياة عدة أشخاص
أودى انهيار أرضي وقع مساء السبت، في ولاية وهران الجزائرية، بحياة أربعة أشخاص، فيما أصيب 13 آخرين بجروح، حسب ما أفاد جهاز الحماية المدنية الجزائري. وذكرت الحماية المدنية في منشور على “فيسبوك”، أن أعمار الضحايا تتراوح بين 5 و43 عاماً، بينهم سيدتان جرى نقلهما قبل وصول الإسعافات، فيما تتراوح أعمار المصابين بين 12 و75 عاماً جرى نقلهم للمستشفى لتلقي العلاجات الضرورية. وقالت الحماية المدنية إن أجهزتها “تدخلت من أجل حادث انزلاق تربة مما أدّى إلى انهيار 5 سكنات بأرض شباط بلدية، ودائرة وهران”. وأشارت إلى انها استعانت بخمس شاحنات إنقاذ وخمس سيارات إسعاف وفرقة للبحث والتدخل في الأماكن الوعرة إلى جانب الفرقة السينوتقنية (الكلاب المدربة).
دولي

عشرات القتلى والجرحى في انفجار مرفأ بإيران
قُتل 25 شخصا على الأقل، وجُرح 750 في انفجار ضخم، وقع السبت في ميناء الشهيد رجائي بمدينة بندر عباس جنوب شرقي إيران. وكان التلفزيون نقل عن إسماعيل مالكي زاده، المسؤول في إدارة الموانئ والملاحة في المحافظة، قوله إن “انفجارا هائلا” وقع “في جزء من رصيف ميناء الشهيد رجائي”، وزاد: “نعمل على إخماد الحريق”. وقال مسؤول جهاز الطوارئ مهرداد حسن زاده للتلفزيون إن “الحادث وقع نتيجة انفجار عدة حاويات مخزنة في منطقة رصيف ميناء الشهيد رجائي”. ويعد ميناء الشهيد رجائي، الواقع على مسافة نحو 23 كيلومترا غرب مدينة بندر عباس، أكبر ميناء تجاري في إيران، وتمر عبره أكثر من 70% من البضائع الإيرانية، وفق البيانات الرسمية. وأوردت وكالة الأنباء الرسمية “إرنا” أن هذا الميناء هو “أكبر وأكثر موانئ الحاويات في إيران تطورا ويضم 12 رصيف حاويات و30 رافعة، وأنواعا من التجهيزات المتطورة، ويؤدي دورا محوريا في الاقتصاد البحري للبلاد”. ويقع الميناء على مضيق هرمز الذي يمر عبره خُمس إنتاج النفط العالمي. وأمر النائب الأول للرئيس الإيراني محمد رضا عارف بفتح تحقيق لتحديد أسباب الانفجار وتحديد الأضرار، بحسب ما نقلته وكالة إيسنا للأنباء. كما أشارت وكالة فارس إلى أن دوي الانفجار سُمع على مسافة 50 كيلومترا من موقع الميناء، ونقلت عن شهود قولهم إن الأرض اهتزت جراء شدته.
دولي

الشرطة تستبعد الدافع الإرهابي وراء حادث الدهس بكندا
أعلنت شرطة فانكوفر الكندية، أنها تستبعد «في الوقت الراهن» أن يكون السائق الذي صدم بسيارته حشدا في المدينة في وقت سابق الأحد، أراد ارتكاب هجوم «إرهابي». وقالت الشرطة في منشور عبر منصة «إكس»، «في الوقت الراهن، نحن مقتنعون أنّ هذا الحادث لم يكن عملا إرهابيا»، بحسب وكالة «فرانس برس». «السائق قيد الاحتجاز» وفي وقت سابق من اليوم، قتل ثمانية أشخاص وأصيب ستة آخرون إثر دهس سيارة حشدا في مهرجان للجالية الفلبينية بمدينة فانكوفر جنوب غربي كندا. وأفادت إدارة شرطة فانكوفر في بيان مقتضب على منصة «إكس» بأن: «السائق قيد الاحتجاز. سنقدم المزيد من المعلومات مع تطور التحقيق». لاحقا، أعلنت الشرطة أن المشتبه به رجل يبلغ من العمر 30 عاما. وقال ممثل الشرطة في مؤتمر صحفي إنه كان معروفا للشرطة، مضيفا أن هناك مشتبها به واحدا فقط جرى اعتقاله على الفور ووضعه في الحبس.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 28 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة