الصحافة الهولندية تكشف السجل الأسود للمستهدف الحقيقي في إطلاق النار الذي روع مراكش
كشـ24
نشر في: 3 نوفمبر 2017 كشـ24
كشفت وسائل اعلام هولندية ان صاحب المقهى الذي شهد ليلة امس عملية اطلاق نار هزت مدينة مراكش، ينتمي الى احدى عصابات الاتجار في المخدرات في هولندا ويتوفر على العديد من العقارات في المغرب وخصوصا في طنجة.
واوضحت ذات المصادر ان المعني بالامر المدعو "مصطفى .ف" الملقب "اموطور"، ينتمي لاحدى اغنى مافيات الاتجار في المخدرات والتي كان يقودها شخص ينحدر من الريف يدعى "سمير بويخراشن" تمت تصفيته في ماربيا سنة 2014.
وحسب ذات المصادر فان المعني بالامر الذي ترحج ان يكون المستهدف من العملية، كان يمول ملهى ليلي معروف في منطقة "زوترمير"، كان يرتاده كبار الشخصيات قبل ان يتم اغلاقه بناء على قرار من البلدية بسبب تكرار عمليات الاعتداء داخله.
ورجحت وسائل اعلام هولندية ان تكون العملية تدخل في اطار حرب التصفيات التي اندلعت بين عصابات الاتجار في المخدرات والتي راح ضحيتها العديد من الشبان المغاربة في هولندا
ويشار أن هذه الجريمة النكراء لقيت متابعة الإعلام الدولي بشكل كبير، والذي تطرق إلى الحادث واتخذه كمدخل لتسليط الضوء على أباطرة المخدرات والمافيا، لكن الإعلام الهولندي أولى الأمر اهتماما أكبر نظرا لامتلاك صاحب المقهى ملهى ليليا بهولندا ولسمعته السيئة بهذا البلد.
كشفت وسائل اعلام هولندية ان صاحب المقهى الذي شهد ليلة امس عملية اطلاق نار هزت مدينة مراكش، ينتمي الى احدى عصابات الاتجار في المخدرات في هولندا ويتوفر على العديد من العقارات في المغرب وخصوصا في طنجة.
واوضحت ذات المصادر ان المعني بالامر المدعو "مصطفى .ف" الملقب "اموطور"، ينتمي لاحدى اغنى مافيات الاتجار في المخدرات والتي كان يقودها شخص ينحدر من الريف يدعى "سمير بويخراشن" تمت تصفيته في ماربيا سنة 2014.
وحسب ذات المصادر فان المعني بالامر الذي ترحج ان يكون المستهدف من العملية، كان يمول ملهى ليلي معروف في منطقة "زوترمير"، كان يرتاده كبار الشخصيات قبل ان يتم اغلاقه بناء على قرار من البلدية بسبب تكرار عمليات الاعتداء داخله.
ورجحت وسائل اعلام هولندية ان تكون العملية تدخل في اطار حرب التصفيات التي اندلعت بين عصابات الاتجار في المخدرات والتي راح ضحيتها العديد من الشبان المغاربة في هولندا
ويشار أن هذه الجريمة النكراء لقيت متابعة الإعلام الدولي بشكل كبير، والذي تطرق إلى الحادث واتخذه كمدخل لتسليط الضوء على أباطرة المخدرات والمافيا، لكن الإعلام الهولندي أولى الأمر اهتماما أكبر نظرا لامتلاك صاحب المقهى ملهى ليليا بهولندا ولسمعته السيئة بهذا البلد.