مراكش

الصحافة الفرنسية تتابع لغز جريمة عَجَز أمن مراكش عن حلِّها وكشـ24 تكشف تفاصيل حصرية


كريم بوستة نشر في: 6 يوليو 2018

لا زال لغز مقتل مستثمر أجنبي بمراكش، دون حل بعد أزيد 5 اشهر عن الجريمة التي راح ضحيتها على يد مجهول وصف بـ"المتشرد" عقب الواقعة.ولم تتوصل مصالح الامن بمراكش إلى حدود اليوم الى هوية قاتل المستثمر فرنسي الذي كان يقيم قيد حياته بمراكش، و الذي لفظ أنفاسه الاخيرة بالمركز الاستشفائي الجامعي بمدينة تولوز الفرنسية في 3 مارس الماضي، بعدما نقل إليها من مراكش لاستكمال العلاج.وحسب ما جاء على لسان "ارنو فولتران" شقيق الضحية "باسكال"، فإن عائلة القتيل لا تزال تحت الصدمة وترفض استقبال العزاء فيه، قبل فك لغز الجريمة المروعة واعتقال الجاني، مؤكدة على متابعتها الدقيقة للقضية ووقوفها رفقة محامين فرنسيين الى غاية حل لغز الجريمة.وعلاقة باسباب الجريمة، قال شقيق الضحية في تصريح لجريدة "لاديبيش" الفرنسية، انه استغرب لما جاء في الصحافة المغربية بخصوص إحتمال كون الجريمة تدخل في اطار تصفية الحسابات، مؤكدا انه يعمل مع شقيقه الراحل في المطعم منذ افتتاحه سنة 2004، وقد حرصا على عدم السماح بمجموعة من السلوكات التي تشهدها مقاهي ومطاعم اخرى في المدينة الحمراء، كالمخدرات او الفتيات المشبوهات، او اي نشاط كان من شأنه ان يدخل ادارة المطعم في مشاكل او حسابات مع اي جهة.وعن تفاصيل ما وقع في تلك الليلة الدامية، روى شقيق الضحية نقلا عن ما جاء على لسان زوجة شقيقه المقتول، والتي كانت حاضرة خلال الواقعة، ان الجاني اقتحم المنزل عبر النافذة وصعد الى الطابق العلوي وهاجم الضحية الذي كان مستغرقا في النوم، بينما حاولت زوجة الضحية مساومته بالمال حماية لنفسها ولابنتها البالغة من العمر 7 سنوات، وهو ما لم يحل دون تعرضها لكدمات وجروح على مستوى الوجه و اليد خلال مقاومته في البداية، قبل ان تتمكن من الفرار والشروع في الصراخ وطلب النجدة في زقاق مجاور للمنزل.

وبخصوص أوصاف الجاني، وصفت زوجة الضحية المعني بالامر بأنه قد يكون متشردا بدون مأوى وأنه بدون أسنان، وتفوح منه رائحة قوية ، لنوع من المخدرات التي يستعملها المتشردون الذين يعيشون في الخارج، وقد مكنت هذه الاوصاف التي جاءت على لسان الزوجة، مصالح الامن بمراكش من الوصول الى صورة روبوت افتراضية للجاني.
وقد استغرب شقيق الضحية من عجز السلطات الامنية بمراكش عن التوصل الى الجاني طيلة هذه المدة، مشيرا في الوقت ذاته، الى انه يعيش منذ سنوات طويلة بالمغرب، و يعرف ان الجرائم من هذا النوع تنتهي دوما باعتقال الجاني من طرف السلطات المغربية، التي اثبتت اكثر من مرة نجاعتها في هذا الجانب، و هو الامر ذاته الذي يحز في نفسه لان قضية مقتل شقيقه كانت الاستثناء، ما جعلهم يرفضون تقبل التعازي فيه طالما الجاني حر طليق.
ونقلا عن المصدر ذاته، فقد التقت المحاميتين شارلوت ليفي وزميلتها ماجدة لوكيلي من هيئة مكناس مؤخرا بمسؤولين من النيابة العامة بمراكش والذين أكدوا للمحاميتين أن العديد من التحقيقات جارية من اجل العثور على الجاني، وان مصالح الامن مصرة على الوصول الى الدافع الغامض لعملية القتل التي هزت الجالية الفرنسية في مراكش، والتي تعتبر الأكبر في المدينة الحمراء .
وكان الضحية الفرنسي البالغ من العمر 50 سنة، والذي قرر الاستقرار بمراكش منذ ازيد من 20 سنة، والاستثمار في المجال السياحي من خلال افتتاح مطعم قريب من محطة القطار بقلب جيليز قبل 14 سنة، قد تعرض للاعتداء الجسدي الخطير في 18 فبراير الماضي، بواسطة آلة حادة هشمت جمجمته، وخلفت جرحا غائرا سالت منه دماء كثيرة، إستدعت نقله على وجه السرعة إلى إحدى المصحات الطبية الخصوصية بالمنطقة السياحية أكدال، في وضعية صحية جد حرجة لتلقي العلاجات الضرورية.ووفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24" آنذاك، فإن مجهولا اقتحم منزل الضحية، في وقت متأخر من الليل، ثم هوى عليه بواسطة فأس على مستوى الرأس، في الوقت الذي كان يغظ في نوم عميق بجوار زوجته التي تمكنت من الفرار رفقة ابنتها، بعد اصابتها بجروح طفيفة، لحظة مقاومة المعتدي، والذي غادر المنزل المتواجد بالقرب من مستشفى ابن طفيل بمراكش الى وجهة مجهولة .ويذكر أن السلطات الفرنسية الفرنسية دخلت على خط جريمة القتل المروعة التي باشرت بخصوصها عناصر الشرطة القضائية تحرياتها من أجل الوصول الى منفذ الجريمة ، حيث وفرت مجموعة من المعلومات والشهادات المتعلقة بالضحية، بعدما كانت لا تتوفر في البداية على قدر كافي من المعطيات حول المستثمر الاجنبي الذي يتواجد بمراكش منذ سنوات طويلة، وفق ما نقلته صحيفة "لوباريسيان" الفرنسية .وقد استغربت الصحافة الفرنسية والمحلية بمدينة تولوز التي ينحدر منها الضحية، عن سر التأخر في فك لغز هذه الجريمة من طرف مصالح الامن بمراكش، خصوصا و ان فرضية تورط متشرد كانت توحي بإن اعتقاله لن يأخذ وقتا طويلا، علما أن أسباب إقتحام منزل القتيل لا زالت مجهولة بينما تحاط القضية بتكتم شديد من طرف السلطات المغربية حسب وصف الاعلام الفرنسي. 

لا زال لغز مقتل مستثمر أجنبي بمراكش، دون حل بعد أزيد 5 اشهر عن الجريمة التي راح ضحيتها على يد مجهول وصف بـ"المتشرد" عقب الواقعة.ولم تتوصل مصالح الامن بمراكش إلى حدود اليوم الى هوية قاتل المستثمر فرنسي الذي كان يقيم قيد حياته بمراكش، و الذي لفظ أنفاسه الاخيرة بالمركز الاستشفائي الجامعي بمدينة تولوز الفرنسية في 3 مارس الماضي، بعدما نقل إليها من مراكش لاستكمال العلاج.وحسب ما جاء على لسان "ارنو فولتران" شقيق الضحية "باسكال"، فإن عائلة القتيل لا تزال تحت الصدمة وترفض استقبال العزاء فيه، قبل فك لغز الجريمة المروعة واعتقال الجاني، مؤكدة على متابعتها الدقيقة للقضية ووقوفها رفقة محامين فرنسيين الى غاية حل لغز الجريمة.وعلاقة باسباب الجريمة، قال شقيق الضحية في تصريح لجريدة "لاديبيش" الفرنسية، انه استغرب لما جاء في الصحافة المغربية بخصوص إحتمال كون الجريمة تدخل في اطار تصفية الحسابات، مؤكدا انه يعمل مع شقيقه الراحل في المطعم منذ افتتاحه سنة 2004، وقد حرصا على عدم السماح بمجموعة من السلوكات التي تشهدها مقاهي ومطاعم اخرى في المدينة الحمراء، كالمخدرات او الفتيات المشبوهات، او اي نشاط كان من شأنه ان يدخل ادارة المطعم في مشاكل او حسابات مع اي جهة.وعن تفاصيل ما وقع في تلك الليلة الدامية، روى شقيق الضحية نقلا عن ما جاء على لسان زوجة شقيقه المقتول، والتي كانت حاضرة خلال الواقعة، ان الجاني اقتحم المنزل عبر النافذة وصعد الى الطابق العلوي وهاجم الضحية الذي كان مستغرقا في النوم، بينما حاولت زوجة الضحية مساومته بالمال حماية لنفسها ولابنتها البالغة من العمر 7 سنوات، وهو ما لم يحل دون تعرضها لكدمات وجروح على مستوى الوجه و اليد خلال مقاومته في البداية، قبل ان تتمكن من الفرار والشروع في الصراخ وطلب النجدة في زقاق مجاور للمنزل.

وبخصوص أوصاف الجاني، وصفت زوجة الضحية المعني بالامر بأنه قد يكون متشردا بدون مأوى وأنه بدون أسنان، وتفوح منه رائحة قوية ، لنوع من المخدرات التي يستعملها المتشردون الذين يعيشون في الخارج، وقد مكنت هذه الاوصاف التي جاءت على لسان الزوجة، مصالح الامن بمراكش من الوصول الى صورة روبوت افتراضية للجاني.
وقد استغرب شقيق الضحية من عجز السلطات الامنية بمراكش عن التوصل الى الجاني طيلة هذه المدة، مشيرا في الوقت ذاته، الى انه يعيش منذ سنوات طويلة بالمغرب، و يعرف ان الجرائم من هذا النوع تنتهي دوما باعتقال الجاني من طرف السلطات المغربية، التي اثبتت اكثر من مرة نجاعتها في هذا الجانب، و هو الامر ذاته الذي يحز في نفسه لان قضية مقتل شقيقه كانت الاستثناء، ما جعلهم يرفضون تقبل التعازي فيه طالما الجاني حر طليق.
ونقلا عن المصدر ذاته، فقد التقت المحاميتين شارلوت ليفي وزميلتها ماجدة لوكيلي من هيئة مكناس مؤخرا بمسؤولين من النيابة العامة بمراكش والذين أكدوا للمحاميتين أن العديد من التحقيقات جارية من اجل العثور على الجاني، وان مصالح الامن مصرة على الوصول الى الدافع الغامض لعملية القتل التي هزت الجالية الفرنسية في مراكش، والتي تعتبر الأكبر في المدينة الحمراء .
وكان الضحية الفرنسي البالغ من العمر 50 سنة، والذي قرر الاستقرار بمراكش منذ ازيد من 20 سنة، والاستثمار في المجال السياحي من خلال افتتاح مطعم قريب من محطة القطار بقلب جيليز قبل 14 سنة، قد تعرض للاعتداء الجسدي الخطير في 18 فبراير الماضي، بواسطة آلة حادة هشمت جمجمته، وخلفت جرحا غائرا سالت منه دماء كثيرة، إستدعت نقله على وجه السرعة إلى إحدى المصحات الطبية الخصوصية بالمنطقة السياحية أكدال، في وضعية صحية جد حرجة لتلقي العلاجات الضرورية.ووفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24" آنذاك، فإن مجهولا اقتحم منزل الضحية، في وقت متأخر من الليل، ثم هوى عليه بواسطة فأس على مستوى الرأس، في الوقت الذي كان يغظ في نوم عميق بجوار زوجته التي تمكنت من الفرار رفقة ابنتها، بعد اصابتها بجروح طفيفة، لحظة مقاومة المعتدي، والذي غادر المنزل المتواجد بالقرب من مستشفى ابن طفيل بمراكش الى وجهة مجهولة .ويذكر أن السلطات الفرنسية الفرنسية دخلت على خط جريمة القتل المروعة التي باشرت بخصوصها عناصر الشرطة القضائية تحرياتها من أجل الوصول الى منفذ الجريمة ، حيث وفرت مجموعة من المعلومات والشهادات المتعلقة بالضحية، بعدما كانت لا تتوفر في البداية على قدر كافي من المعطيات حول المستثمر الاجنبي الذي يتواجد بمراكش منذ سنوات طويلة، وفق ما نقلته صحيفة "لوباريسيان" الفرنسية .وقد استغربت الصحافة الفرنسية والمحلية بمدينة تولوز التي ينحدر منها الضحية، عن سر التأخر في فك لغز هذه الجريمة من طرف مصالح الامن بمراكش، خصوصا و ان فرضية تورط متشرد كانت توحي بإن اعتقاله لن يأخذ وقتا طويلا، علما أن أسباب إقتحام منزل القتيل لا زالت مجهولة بينما تحاط القضية بتكتم شديد من طرف السلطات المغربية حسب وصف الاعلام الفرنسي. 



اقرأ أيضاً
الوالي بنشيخي ينتفض في وجه سلطات سيدي يوسف بن علي
علمت "كشـ24" من مصدر جيد الاطلاع، ان والي جهة مراكش اسفي رشيد بنشيخي، انتفض صبيحة يومه الخميس 10 يوليوز في وجه ممثلي السلطة بمقاطعة سيدي يوسف بن علي. وجاء ذلك وفق المصادر ذاتها، على هامش مشاركته في اشغال الدورة الاستثنائية لمجلس جهة مراكش آسفي، حيث وجه انتقادات شديدة اللهجة لممثلي السلطة بالمنطقة، منتقدا ما آل اليه الوضع بعدة نقاط من ضمنها جنبات واد ايسيل، و شارع المدارس ومدخل غولف المعدن، وغيرها من النقاط التي تعاني من العشوائية واحتلال الملك العام. وتوعد الوالي بنشيخي باتخاذ اجراءات حازمة مستقبلا، في حالة استمر الوضع على ما هو عليه، مشيرا وفق المصدر ذاته انه سيقوم من جديد بجولة للتأكد من قيام السلطات بدورها كما يجب بالمنطقة.
مراكش

التزام مالي ضخم لتدبير النفايات ومحاربة المطارح العشوائية بجهة مراكش
صادق مجلس جهة مراكش آسفي، خلال دورة استثنائية عقدها صباح اليوم الخميس 10 يوليوز الجاري، على مشروع الاتفاقية الإطار الخاصة بإنجاز وتمويل مشاريع مراكز طمر وتثمين النفايات المنزلية والمماثلة لها وتأهيل أو إغلاق المطارح العشوائية برسم الفترة الممتدة من 2025 إلى 2034 لجهة مراكش أسفي. وتهدف هذه الاتفاقية إلى إرساء إطار عمل مشترك لتنفيذ مشاريع محورية تتعلق بتدبير النفايات المنزلية والمماثلة لها، وتأهيل وتفعيل مراكز الفرز والتثمين، بالإضافة إلى إغلاق وتأهيل المطارح العشوائية على صعيد جهة مراكش-آسفي، وذلك بغية تنزيل أهداف البرنامج الوطني لتثمين النفايات المنزلية الذي تم اعطاء انطلاقته في 2023. ووفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، يمتد تنفيذ هذه المشاريع على فترة عشر سنوات، من 2025 إلى 2034، بتكلفة مالية إجمالية تُقدر بحوالي 760 مليون درهم، يتم تمويلها من عدة جهات شريكة، تشمل وزارة الاقتصاد والمالية بمساهمة 177 مليون درهم، وزارة الداخلية بــ168 مليون درهم، وزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة بـ196 مليون درهم، وجهة مراكش-آسفي بـ 57 مليون درهم، بينما يساهم شركاء آخرون بمبلغ 162 مليون درهم، موزعة بشكل متفاوت بين المشروعين.  وتتوزع هذه التكلفة على محورين رئيسيين: الأول يخص إنجاز وتفعيل مشاريع مراكز الطمر التقني ومراكز الفرز والتثمين بتكلفة 296 مليون درهم (منها 105 مليون درهم من وزارة الاقتصاد والمالية، 11 مليون درهم من وزارة الداخلية، 18 مليون درهم من الجهة، و 162 مليون درهم من شركاء آخرون)، والثاني يختص بتأهيل وإغلاق المطارح العشوائية بتكلفة 464 مليون درهم (منها 72 مليون درهم من وزارة الاقتصاد والمالية، 157 مليون درهم من وزارة الداخلية، 196 مليون درهم من وزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، و39 مليون درهم من الجهة). ولضمان سير المشاريع في إطار زمني وجودة عالية، تم إحداث لجنة جهوية تحت رئاسة والي الجهة، تتكون من ممثلين عن الولايات والأقاليم بالجهة، جهة مراكش-آسفي، وصاحب المشروع، إضافة إلى خبراء حسب الحاجة. تقوم اللجنة برفع تقارير نصف سنوية تشمل انطلاق المشروع، وتقدمه، وتأثيراته الإيجابية على البيئة، ترسل إلى وزارة الداخلية لدراستها من طرف المصالح المختصة.
مراكش

إحالة رئيس المركز الترابي للدرك بتاسلطانت على التقاعد
علمت كشـ24 من مصدر مطلع، ان القيادة العليا للدرك الملكي أحالت الاسبوع الجاري، رئيس المركز الترابي للدرك الملكي بتسلطانت بمراكش،  على التقاعد وذلك بعد بلوغه للسن القانوني. وحسب المعطيات التي حصلت عليها كشـ24 فقد تصادف القرار مع فترة عطلة نائب رئيس المركز الترابي، ما اضطر المصالح الجهوية للدرك، لاستدعاءه من اجل قطع عطلته، ومباشرة مهامه كرئيس بالنيابة في انتظار تعيين رئيس جديد للمركز الترابي الحيوي بمراكش. و يتعبر المركز الترابي للدرك الملكي بتسلطانت من اهم المراكز الترابية للدرك بعمالة مراكش، بالنظر لتواجده بجماعة متاخمة لمراكش تعتبر امتدادا لمناطقه السياحية المعروفة، فضلا عن كون المنطقة، على الطريق الربطة بين مراكش ومنطقة اوريكا السياحية باقليم الحوز، ما يضاعف من حجم التحديات الامنية لدى مصالح الدرك بهذا المركز الترابي المهم.
مراكش

مجلس جهة مراكش يصادق على نقاط دورته الاستثنائية بالاجماع
عقد مجلس جهة مراكش أسفي صبيحة يومه الخميس 10 يوليوز، دورة استثنائية تمت خلالها دراسة مجموعة من المشاريع و الاتفاقيات الهامة والمصادقة عليها بالاجماع. وتضمن جدول أعمال الدورة الاستثنائية 3 نقاط تمت المصادقة عليها بالاجماع و يتعلق الامر بمشروع الاتفاقية الإطار الخاصة بإنجاز وتمويل مشاريع مراكز طمر وتثمين النفايات المنزلية والمماثلة لها وتأهيل أو إغلاق المطارح العشوائية برسم الفترة الممتدة من 2025 إلى 2034 لجهة مراكش أسفي. كما يتعلق الامر بمشروع اتفاقية شراكة تمويل وإنجاز برنامج التنمية المندمجة للمركز الصاعد سيد المختار بإقليم شيشاوة 2025-2026 الى جانب مشروع اتفاقية شراكة لدعم الجمعيات الرياضية لكرة القدم بجهة مراكش أسفي. ومعلوم ان مجلس الجهة كان قد عقد ايضا يوم الإثنين 7 يوليوز 2025، دورته العادية لشهر يوليوز برئاسة سمير كودار، وبحضور رشيد بنشيخي، والي الجهة وعامل عمالة مراكش بالنيابة، إلى جانب عمال أقاليم الجهة و تم خلالها ايضا المصادقة على جميع نقاط الدورة.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 10 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة