السبت 07 ديسمبر 2024, 02:23

دولي

الشرطة اليونانية توقف رجلاً على خلفية انفجار في أثينا


كشـ24 - وكالات نشر في: 3 نوفمبر 2024

أعلنت شرطة مكافحة الإرهاب في اليونان، السبت، توقيف رجل على صلة بوقوع انفجار أودى، الخميس، بشخص في أثينا، محذّرة من «جيل جديد من الإرهابيين»؛ فقد تسبّب انفجار وقع، الخميس، في إحدى شقق العاصمة اليونانية بمقتل رجل وإصابة امرأة. وقد يكون هذا الحادث العرضي ناجماً عن انفجار قنبلة يدوية الصنع.

وتعود الجثّة التي تقطّعت أشلاء لرجل في السادسة والثلاثين، أصله من مدينة بيرايوس الساحلية، وسبق أن أوقف في ألمانيا، وفق ما أفادت به مصادر في الشرطة لـ«وكالة الصحافة الفرنسية».

وكشفت المصادر نفسها أن بصماته الرقمية موجودة في قاعدة البيانات الدولية التابعة لشرطة الاتحاد الأوروبي «يوروبول».

وفتحت الشرطة تحقيقاً أيضاً في حقّ المرأة التي أصيبت في الانفجار والبالغة 33 عاماً على خلفية شبهات بانتمائها إلى منظمة إرهابية. وقد نُقلت إلى المستشفى تحت رقابة الشرطة، في حين لا تزال امرأة أخرى في الثلاثين هاربة.

ووُضع الموقوف في الحبس على ذمّة التحقيق بعدما سلّم نفسه للشرطة، الجمعة، وفق ما أفادت به الشرطة، السبت.

ويرّجح أن يكون على صلة بإحدى المرأتين، لكنه نفى أي علاقة بالانفجار، وفق قوى الأمن. وأفضت عملية تفتيش لمنزله إلى العثور على سلاحين يدويين وشعر مستعار وأقنعة.

جيل جديد من الإرهابيين

كشفت مصادر في الشرطة لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» أن التحقيق ما زال جارياً، مشيرة إلى أن الشخص الذي قُتل والمشتبه بهم ينتمون على الأرجح إلى «جيل جديد من الإرهابيين».

وأفادت وكالة أنباء أثينا بأن المدّعين أصدروا مذكرات توقيف بحق المرأتين، ووجَّهوا لهما الاتهام، فضلاً عن اتهام الرجل الموقوف بـ4 جرائم مرتبطة بالإرهاب وبجنحتين.

ولليونان تاريخ طويل من أعمال العنف المرتكبة على أيدي مجموعات صغيرة من اليساريين المتطرفين.

وخلال السنوات العشر الماضية، استهدفت عشرات الحرائق الإجرامية والتفجيرات بعبوات مقار مالية ودبلوماسية وسياسية في اليونان، في عمليات عزتها الشرطة إلى فوضويين متطرّفين.

وأدلى الرجل اليوناني المقبوض عليه بشهادته في القضية، مساء الجمعة. ووفقاً لمصادر الشرطة، فقد قال إنه تشارك مفاتيح الشقة مع الزوجين المتورطين في الانفجار، لكنه نفى أي تورط له في الحادث.

ونشأت في اليونان على مدى العقدين الماضيين جماعات يسارية وفوضوية أعلنت الحرب على كل نظم الحكومات، وذلك منذ تفكيك جماعة «17 نوفمبر» الأكثر فتكاً في البلاد عام 2002. وتواترت الهجمات بالقنابل الصغيرة والحرائق المتعمدة خلال أزمة الديون في البلاد بين عامي 2009 و2018، واستهدفت معظمها السياسيين وأفراد الشرطة والقضاة والشركات. وانحسرت هذه الهجمات في السنوات القليلة الماضية لكنها ما زالت تقع.

أعلنت شرطة مكافحة الإرهاب في اليونان، السبت، توقيف رجل على صلة بوقوع انفجار أودى، الخميس، بشخص في أثينا، محذّرة من «جيل جديد من الإرهابيين»؛ فقد تسبّب انفجار وقع، الخميس، في إحدى شقق العاصمة اليونانية بمقتل رجل وإصابة امرأة. وقد يكون هذا الحادث العرضي ناجماً عن انفجار قنبلة يدوية الصنع.

وتعود الجثّة التي تقطّعت أشلاء لرجل في السادسة والثلاثين، أصله من مدينة بيرايوس الساحلية، وسبق أن أوقف في ألمانيا، وفق ما أفادت به مصادر في الشرطة لـ«وكالة الصحافة الفرنسية».

وكشفت المصادر نفسها أن بصماته الرقمية موجودة في قاعدة البيانات الدولية التابعة لشرطة الاتحاد الأوروبي «يوروبول».

وفتحت الشرطة تحقيقاً أيضاً في حقّ المرأة التي أصيبت في الانفجار والبالغة 33 عاماً على خلفية شبهات بانتمائها إلى منظمة إرهابية. وقد نُقلت إلى المستشفى تحت رقابة الشرطة، في حين لا تزال امرأة أخرى في الثلاثين هاربة.

ووُضع الموقوف في الحبس على ذمّة التحقيق بعدما سلّم نفسه للشرطة، الجمعة، وفق ما أفادت به الشرطة، السبت.

ويرّجح أن يكون على صلة بإحدى المرأتين، لكنه نفى أي علاقة بالانفجار، وفق قوى الأمن. وأفضت عملية تفتيش لمنزله إلى العثور على سلاحين يدويين وشعر مستعار وأقنعة.

جيل جديد من الإرهابيين

كشفت مصادر في الشرطة لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» أن التحقيق ما زال جارياً، مشيرة إلى أن الشخص الذي قُتل والمشتبه بهم ينتمون على الأرجح إلى «جيل جديد من الإرهابيين».

وأفادت وكالة أنباء أثينا بأن المدّعين أصدروا مذكرات توقيف بحق المرأتين، ووجَّهوا لهما الاتهام، فضلاً عن اتهام الرجل الموقوف بـ4 جرائم مرتبطة بالإرهاب وبجنحتين.

ولليونان تاريخ طويل من أعمال العنف المرتكبة على أيدي مجموعات صغيرة من اليساريين المتطرفين.

وخلال السنوات العشر الماضية، استهدفت عشرات الحرائق الإجرامية والتفجيرات بعبوات مقار مالية ودبلوماسية وسياسية في اليونان، في عمليات عزتها الشرطة إلى فوضويين متطرّفين.

وأدلى الرجل اليوناني المقبوض عليه بشهادته في القضية، مساء الجمعة. ووفقاً لمصادر الشرطة، فقد قال إنه تشارك مفاتيح الشقة مع الزوجين المتورطين في الانفجار، لكنه نفى أي تورط له في الحادث.

ونشأت في اليونان على مدى العقدين الماضيين جماعات يسارية وفوضوية أعلنت الحرب على كل نظم الحكومات، وذلك منذ تفكيك جماعة «17 نوفمبر» الأكثر فتكاً في البلاد عام 2002. وتواترت الهجمات بالقنابل الصغيرة والحرائق المتعمدة خلال أزمة الديون في البلاد بين عامي 2009 و2018، واستهدفت معظمها السياسيين وأفراد الشرطة والقضاة والشركات. وانحسرت هذه الهجمات في السنوات القليلة الماضية لكنها ما زالت تقع.



اقرأ أيضاً
الأردن يغلق المعبر الحدودي مع سوريا
قرر الأردن الجمعة إغلاق معبر جابر الحدودي الوحيد العامل مع سوريا بسبب “الظروف الأمنية” في البلد المجاور، وفق ما أعلن وزير الداخلية. وقال الوزير مازن الفراية “إغلاق معبر جابر الحدودي المقابل لمعبر نصيب السوري وذلك بسبب الظروف الأمنية المحيطة في الجنوب السوري”.
دولي

اعتقال لاجئ عراقي في ألمانيا خطط لهجوم إرهابي
ألقت الشرطة الألمانية القبض على لاجئ عراقي في أوغسبورغ بتهمة التخطيط والتحضير لهجوم إرهابي على سوق عيد الميلاد بالمدينة. جاء ذلك وفقاً لما أفادت به قناة «فيلت» بالإشارة إلى معلوماتها الخاصة؛ حيث تابعت أن مواطناً عراقياً يبلغ من العمر 37 عاماً (لم يذكر اسمه بسبب قانون حماية البيانات الشخصية بألمانيا) تم احتجازه، 4 دجنبر، في نزل لطالبي اللجوء. ويزعم أنه زار إحدى أسواق عيد الميلاد في المدينة والتقط صوراً «في إطار عمله الاستخباراتي»، وفي إجراء احترازي، قررت الشرطة اعتقال الرجل. وكما ذكرت القناة التلفزيونية، فقد لفت المشتبه به أنظار ضباط إنفاذ القانون، لأنه تحدث بشكل إيجابي عن أنشطة الجماعة الإرهابية (داعش) على شبكات التواصل الاجتماعي. وقد تلقت ألمانيا معلومات عن نشاط مشبوه للاجئ عراقي على شبكات التواصل الاجتماعي من جهاز استخبارات أجنبي، ويشار إلى أنه أجرى اتصالات مع أعضاء تنظيم «داعش»، وذكر أيضاً، على وسائل التواصل، إمكانية قيادة السيارة وسط حشد من الناس في سوق عيد الميلاد. وسبق أن وقعت مثل هذه الهجمات الإرهابية في ألمانيا. وبحسب القناة التلفزيونية، فقد وصل المشتبه به إلى ألمانيا مطلع عام 2023 وطلب اللجوء. وبعد إلقاء القبض عليه، بدأت عملية ترحيله، في حين أوضحت القناة أن التشريع الألماني يسمح بترحيل اللاجئين إذا كان هناك شك معقول في أنهم قد يشكلون تهديداً إرهابياً. ولم تقدم السلطات الألمانية بعد تقريراً رسمياً عن هذه القضية. وقد تم اعتقال أشخاص عدة في ألمانيا، خلال الأيام الأخيرة، للاشتباه في قيامهم بالتحضير لمثل هذه الجرائم، حيث تم اعتقال صبي يبلغ من العمر 17 عاماً، بمدينة إلمشورن (ولاية شليسفيغ الفيدرالية) بشمال البلاد، للاشتباه بقيامه بالتحضير لهجوم إرهابي كبير عشية عيد الميلاد. وفي 26 نونبر الماضي، تم اعتقال مراهق أيضاً في ولاية راينلاند بالاتينات الفيدرالية، وبسحب المحققين، فإن المشتبه به خطط لتنفيذ هجوم باستخدام عبوة ناسفة «لأسباب متشددة».
دولي

اتهام رومانيين اثنين بطعن صحافي إيراني في لندن
أفاد ممثلو الادعاء بأنه جرى القبض على رجلين رومانيين في بلادهما واتهماهما فيما على خلفية طعن صحافي إيراني خارج منزله في لندن في الربيع الماضي. ويواجه نانديتو باديا، 19 عاماً، وجورج ستانا، 23 عاماً، الترحيل إلى المملكة المتحدة بعد القبض عليهما، الأربعاء، بتهمة التسبب في جرح بقصد إحداث أذى جسدي خطير. وتم طعن بوريا زيراتي، وهو مقدم برنامج في قناة «إيران إنترناشيونال» ومقرها بلندن، في ساقه في 29 مارس خارج منزله في ضاحية ويمبلدون. وذكرت الشرطة أن الرجلين هاجما زيراتي وفرا بمساعدة سائق. وأشارت شرطة العاصمة إلى أن المشتبه بهما فرا إلى خارج البلاد من مطار هيثرو. وتولت التحقيق شرطة مكافحة الإرهاب نظراً لمهنة زيراتي والتهديدات التي تلقاها الصحافيون الإيرانيون المقيمون بالمملكة المتحدة. وتلقت «إيران إنترناشيونال»، وهي قناة فضائية ناطقة بالفارسية، تهديدات بسبب التغطية التي تنتقد الحكومة الإيرانية منذ أمد طويل. وقال ممثلو الادعاء في بريطانيا، الخميس، إنهم وافقوا على توجيه اتهامات لرجلين رومانيين فيما يتعلق بطعن صحافي يعمل في مؤسسة إعلامية ناطقة بالفارسية في لندن في مارس. وتعرض بوريا زيراتي، الذي يعمل في تلفزيون «إيران إنترناشيونال»، لإصابات في ساقه بعد تعرضه للطعن بالقرب من منزله في ويمبلدون بجنوب غربي لندن. وقادت شرطة مكافحة الإرهاب التحقيق في الهجوم بسبب مخاوف من أن يكون الصحافي مستهدفاً بسبب عمله في شبكة الأخبار التلفزيونية التي تنتقد الحكومة الإيرانية. وقالت هيئة الادعاء الملكية البريطانية إن الرومانيين نانديتو باديا (19 عاماً) وجورج ستانا (23 عاماً) اعتقلا في رومانيا، الأربعاء، ووجهت إليهما تهمة الإصابة بقصد التسبب في أذى جسدي خطير. وقال متحدث باسم الهيئة: «مثل الاثنان الآن أمام محكمة رومانية لبدء إجراءات التسليم... نواصل العمل من كثب مع السلطات الرومانية لضمان تقدم طلبنا للتسليم في المحاكم». وحذرت الشرطة البريطانية ومسؤولو أمن وسياسيون مما قالوا إنه تزايد استخدام إيران لمجرمين لتنفيذ هجمات في الخارج. وفي دجنبر الماضي، أُدين رجل نمساوي في بريطانيا بجمع معلومات يمكن استخدامها في هجوم بعد اتهامه بتنفيذ «استطلاع عدائي» على المقر الرئيسي لشبكة إيران إنترناشيونال التلفزيونية في لندن. وفي الشهر التالي، فرضت بريطانيا عقوبات على مسؤولين إيرانيين قالت إنهم ضالعون في تهديدات بقتل صحافيين على الأراضي البريطانية. وقال كين مكالوم، رئيس جهاز المخابرات الداخلية البريطاني (إم آي 5) في أكتوبر الماضي إن الجهاز والشرطة تصديا لعشرين مؤامرة مدعومة من إيران منذ يناير 2022 وإن هذه المؤامرات ربما شكلت تهديدات قاتلة لمواطنين ومقيمين في بريطانيا. ورفضت إيران هذه الاتهامات واتهمت بريطانيا باستضافة ما وصفتها بجماعات إرهابية. وقال آدم بيلي، المتحدث باسم تلفزيون إيران إنترناشيونال: «نحن سعداء من أجل بوريا الذي تعرض للهجوم... ونحن سعداء بأن تحقيقات الشرطة البريطانية في الهجوم وصلت إلى هذه المرحلة. وهذا أمر مطمئن للصحافيين لدينا ولآخرين في منظمات تتعرض لتهديد مماثل».
دولي

بعد الإطاحة بالحكومة الفرنسية.. رئيسة البرلمان الفرنسي تزور المغرب
من المنتظر أن تقوم، رئيسة الجمعية الوطنية الفرنسية، يائيل براون بيفي، بزيارة المغرب خلال الأسبوع المقبل. وأورد موقع “أفريكا إنتليجنس”، أمس الخميس 05 دجنبر الجاري، أن براون ليفي ستحل بالمغرب خلال الفترة ما بين 11 و13 دجنبر الجاري. وتأتي زيارة بيفي إلى المغرب في سياق سياسي فرنسي متأزم، وذلك بعدما أفضى التصويت على سحب الثقة، إلى الإطاحة بالحكومة الفرنسية. ويشار إلى أن يائيل براون من الوجوه التي لعبت دورا مهما في التقارب بين الرباط وباريس، إذ سبق لها وأن اجتمعت بسفيرة المغرب في باريس، سميرة سيطايل، بعد 4 أشهر ونصف فقط على توليها مهامها الدبلوماسية بشكل رسمي.
دولي

نقابية فرنسية: سياسات ماكرون وراء تراجع التعليم بالبلاد
قالت النقابية الفرنسية كاثرين نافي بختي، إن السبب وراء تصنيف بلادها في ذيل الترتيب بالقارة الأوروبية في نتائج "دراسة الاتجاهات الدولية في الرياضيات والعلوم "TIMSS" لعام 2023، هو سياسات الرئيس إيمانويل ماكرون، منذ توليه منصبه عام 2017. وفي حديث للأناضول، أوضحت نافي بختي، الأمينة العامة لاتحاد التعليم والتدريب والأبحاث العامة في "الاتحاد الديمقراطي الفرنسي للعمل" (CFDT)، أن السياسات المطبقة في التعليم الوطني منذ عام 2017 ليست حلاً للمشاكل في نظام التعليم الفرنسي ولضمان تقدم الطلاب. وأفادت أن نتائج الدورة أظهرت أن هناك فرقًا خطيرًا في عدم المساواة الاجتماعية والاقتصادية بين الطلاب. وأكدت على ضرورة تغيير سياسات التعليم في البلاد، وزيادة الثقة بالمعلمين، وأنه يجب على الحكومة التراجع عن الاعتقاد بأن تشدد المناهج الدراسية يساهم في تحسين مستويات الطلاب. ولفتت أنه يجب منح المزيد من الوقت للمعلمين في سبيل تطوير مستويات الطلاب والتكيف مع احتياجاتهم.
دولي

شاب يشوه وجه مضيفة طيران ويرسلها إلى المستشفى
في حادثة هزت الرأي العام المصري، تعرضت مضيفة طيران لاعتداء وحشي من طرف شاب تربطه بها علاقة عاطفية، حيث قام بتشويه وجهها وضربها بوحشية، مما أسفر عن إصابتها بنزيف في المخ وكسور خطيرة بالوجه، لتنقل إلى المستشفى في حالة حرجة. الحادثة بدأت عندما تلقى قسم شرطة النزهة بالقاهرة إخطارا من أحد المستشفيات يفيد بوصول فتاة تعاني من كسور متعددة في الوجه ومحجر العين وكدمات متفرقة، فضلا عن نزيف حاد بالمخ. وكشفت التحريات أن الجاني هو صديق الضحية الذي استدرجها إلى شقته بحي النزهة، حيث اعتدى عليها مستخدما آلة حادة، ثم لاذ بالفرار. كما أظهرت التحقيقات أن الشاب ارتكب فعلته بدافع الشك في سلوكها، حيث سبق أن نشب خلاف بينهما أدى إلى تشاجرهما، وانتهى باعتداء الضحية عليه وإصابته بجرح في يده، ليقرر الانتقام منها بهذه الطريقة البشعة، وقد تمكنت السلطات الأمنية من القبض على المتهم مختبئا في شقة بمدينة نصر، واعترف أثناء التحقيق بجريمته، مؤكداً أنه كان يسعى لتشويه وجهها والانتقام منها. وباشرت النيابة العامة باشرت التحقيق في الواقعة، في انتظار استقرار حالة الضحية الصحية لاستجوابها وتحديد كافة ملابسات الحادث، فيما دعت العديد من الأصوات إلى تشديد العقوبات على جرائم العنف ضد النساء التي أصبحت في تزايد مقلق. وأثارت الواقعة جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث ربط نشطاء بينها وبين جريمة مشابهة وقعت قبل يومين فقط، حين اعتدى رجل أعمال على زوجته بشكل مروع، مما أدى إلى وفاتها بعد أيام من المعاناة، وهذا النقاش المتجدد حول تصاعد العنف ضد النساء دفع الكثيرين إلى المطالبة بإجراءات أكثر صرامة لمكافحة هذه الظاهرة وحماية النساء من هذه الجرائم المروعة.
دولي

قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي على مستشفى كمال عدوان بغزة
أعلن مدير مستشفى كمال عدوان في شمال غزة الجمعة، أن المستشفى تعرّض لغارات إسرائيلية عدّة منذ الصباح أدت إلى سقوط عدد كبير من القتلى والجرحى. وقال مدير المستشفى حسام أبو صفية للصحفيين: «كانت هناك سلسلة من الغارات الجوية على الجانبين الشمالي والغربي من المستشفى، مصحوبة بنيران كثيفة ومباشرة. هناك عدد كبير من القتلى والجرحى، بينهم 4 ضحايا من الكوادر الطبية في المستشفى».
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 07 ديسمبر 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة