دولي

السل الرئوي يصيب أكثر 8 ملايين شخص حول العالم


كشـ24 - وكالات نشر في: 30 أكتوبر 2024

أعلنت منظمة الصحة العالمية أمس الثلاثاء، أنه تم تسجيل إصابة أكثر 8 ملايين شخص بالسل العام الماضي، وهو أعلى عدد تم تسجيله منذ أن بدأت المنظمة الأممية في رصد هذا المرض.

وذكر التقرير الجديد أن حوالي 1.25 مليون شخص توفوا بسبب السل الرئوي وهذه الوفيات تقريبا ضعف عدد الأشخاص الذين قتلهم فيروس نقص المناعة البشرية في 2023.

ومع ذلك، تستمر أعداد الوفيات الناتجة عن الاصابة بالسل في الانخفاض على مستوى العالم، وقد بدأ عدد الأشخاص المصابين حديثاً، في الاستقرار.

وأشارت الوكالة إلى أنه من بين 400 ألف شخص يقدر إصابتهم بالسل المقاوم للأدوية في العام الماضي، تم تشخيص وعلاج أقل من نصفهم.

جدير بالذكر أن الاصابة بمرض السل تحدث بسبب البكتيريا المحمولة جوا، والتي تؤثر في الأغلب على الرئتين، وتشير التقديرات إلى إصابة نحو ربع سكان العالم بالسل، إلا أن ما يتراوح بين 5 و10% منهم فقط هم من تظهر عليهم الأعراض.

ولطالما دعت الجماعات المدافعة والتي تشمل منظمة أطباء بلا حدود  شركة "سيفيد" الأمريكية، التي تقوم بإنتاج اختبارات للكشف عن الإصابة بالسل، وهي مستخدمة في الدول الأكثر فقرا، إلى توفيرها مقابل 5 دولارات للاختبار الواحد، لزيادة توافرها.

وكانت منظمة أطباء بلا حدود أرسلت في وقت سابق من الشهر الجاري، مع 150 شريكا صحيا عالميا، رسالة مفتوحة إلى شركة "سيفيد"، تدعوها فيها إلى "إعطاء الأولوية لحياة الأفراد"، والمساعدة بشكل عاجل في جعل اختبارات السل أكثر انتشارا على مستوى العالم.

أعلنت منظمة الصحة العالمية أمس الثلاثاء، أنه تم تسجيل إصابة أكثر 8 ملايين شخص بالسل العام الماضي، وهو أعلى عدد تم تسجيله منذ أن بدأت المنظمة الأممية في رصد هذا المرض.

وذكر التقرير الجديد أن حوالي 1.25 مليون شخص توفوا بسبب السل الرئوي وهذه الوفيات تقريبا ضعف عدد الأشخاص الذين قتلهم فيروس نقص المناعة البشرية في 2023.

ومع ذلك، تستمر أعداد الوفيات الناتجة عن الاصابة بالسل في الانخفاض على مستوى العالم، وقد بدأ عدد الأشخاص المصابين حديثاً، في الاستقرار.

وأشارت الوكالة إلى أنه من بين 400 ألف شخص يقدر إصابتهم بالسل المقاوم للأدوية في العام الماضي، تم تشخيص وعلاج أقل من نصفهم.

جدير بالذكر أن الاصابة بمرض السل تحدث بسبب البكتيريا المحمولة جوا، والتي تؤثر في الأغلب على الرئتين، وتشير التقديرات إلى إصابة نحو ربع سكان العالم بالسل، إلا أن ما يتراوح بين 5 و10% منهم فقط هم من تظهر عليهم الأعراض.

ولطالما دعت الجماعات المدافعة والتي تشمل منظمة أطباء بلا حدود  شركة "سيفيد" الأمريكية، التي تقوم بإنتاج اختبارات للكشف عن الإصابة بالسل، وهي مستخدمة في الدول الأكثر فقرا، إلى توفيرها مقابل 5 دولارات للاختبار الواحد، لزيادة توافرها.

وكانت منظمة أطباء بلا حدود أرسلت في وقت سابق من الشهر الجاري، مع 150 شريكا صحيا عالميا، رسالة مفتوحة إلى شركة "سيفيد"، تدعوها فيها إلى "إعطاء الأولوية لحياة الأفراد"، والمساعدة بشكل عاجل في جعل اختبارات السل أكثر انتشارا على مستوى العالم.



اقرأ أيضاً
هل يفعلها ترامب ويلقي بقنبلة “الضربة القاضية”؟
حتى الآن تؤكد مختلف التقارير أن منشأة "فوردو" لتخصيب اليورانيوم المخبأة عميقا في باطن الأرض لم تصب بأضرار خطيرة رغم الغارات الإسرائيلية المتلاحقة، فما السبب؟ تتعرض منشأة "فوردو" مثل العديد من المنشآت النووية والعسكرية الإيرانية الأخرى المشيدة فوق الأرض أو تحتها إلى غارات إسرائيلية عنيفة منذ فجر 13 يونيو. إسرائيل على الرغم من أنها تمكنت من فتح الأجواء الإيرانية تماما بعد أن تمكنت من شل الدفاعات الجوية الإيرانية، واجهتها عقبة كأداء تتمثل في عجز ذخائرها عن الوصول إلى منشأة "فوردو" بشكل خاص. صحيفة "التلغراف" البريطانية لفتت إلى أن هذه المنشأة الخاصة بتخصيب اليورانيوم تعد الهدف الرئيس للهجمات الإسرائيلية الجوية، ففيها تتم أنشطة التخصيب بنسبة 60 بالمئة. السفير الإسرائيلي في واشنطن يحيئيل ليتر كان صرّح بأن العملية التي خططت لها إسرائيل ضد البرنامج النووي الإيراني يجب أن تنتهي بتدمير "فوردو"، إلا أن هذا الهدف لم يتحقق حتى الآن. مجمع "فوردو" يوجد في منطقة جبلية ومقراته الرئيسة متركزة في أعماق الأرض، علاوة على ذلك تشير تقارير أنه محمي بشكل جيد وحوله تتركز وسائط الدفاع الجوي. خبراء وصفوا للصحيفة البريطانية منشأة "فوردو" بأنها "حصن جبلي" يمثل البرنامج النووي الإيراني بأكمله. هذه الأهمية الخاصة يشير إليها الدبلوماسي الأمريكي بريت ماكغورك كان عمل مبعوثا لشؤون الشرق الأوسط في إدارات باراك أوباما وجو بايدن ودونالد ترامب، بقوله إن عدم تدميرها يجعل العملية الإسرائيلية برمتها بدون جدون، لأن تل أبيب لن تتمكن في هذه الحالة من وقف تخصيب اليورانيوم. التلغراف ترجح أن إسرائيل لا تمتلك ذخائر قادرة على إلحاق أضرار جسيمة بمنشأة "فوردو". تدمير هذه المنشأة النووية الرئيسة يتطلب استخدام قنابل خارقة للتحصينات وقاذفات استراتيجية محددة، والسلاحان لا تمتلكهما إلا الولايات المتحدة. القنابل الأمريكية الخارقة للتحصينات المتوفرة لدى إسرائيل حاليا والتي استخدمتها في هجماتها المدمرة على قطاع غزة ولبنان، لا تستطيع الوصول إلى أعماق منشأة "فوردو". تبين أن القنبلة الجوية الوحيدة القادرة على توجيه ضربة مدمرة لهذه المنشأة الإيرانية هي "GBU-57A/B". من مواصفاتها أنها تزن 14 طنا، ويزن رأسها الحربي حوالي طنين ونصفا، وبإمكانها اختراق خرسانة مسلحة حتى 61 مترا. الصحيفة رأت أن الوضع الحالي يشير إلى استحالة تدمير أجهزة التخصيب في منشأة "فوردو"، إذا لم تتمكن إسرائيل من إيجاد حلول تكنولوجية فعالية، تبعا لذلك افترضت أن الوضع الحالي لا يمكن أن يتطور إلا بطريقتين. إما أن يتم استئناف المفاوضات بشأن التوصل إلى اتفاق نووي بمواقف إيرانية "أكثر مرونة"، أو أن تدخل الولايات المتحدة الحرب وتقوم بنفسها بتدمير "فوردو" بواسطة ضربة بهذه القنبلة تنفذها قاذفة شبحية طراز "بي – 2 سبيريت". هذا الطراز فقط قادر على ذلك. القنبلة "GBU-57A/B" تنتمي إلى فئة الذخائر الضخمة المخترقة للتحصينات، ويطلق عليها اسم "صائدة المخابئ"، وتعد أقوى قنبلة تقليدية خارقة للتحصينات في الترسانة الأمريكية، وهي مصممة لتدمير الأهداف الأكثر عمقا. يزيد طول هذه القنبلة قليلا عن 6 أمتار، وقطرها 0.8 متر، وتحتوي على مواد بلاستيكية عالية التفجير وأقل حساسية وهي محسنة لتكون مناسبة للانفجار في المواقع المحصورة، إضافة إلى متفجرات أخرى عير حساسة معززة ويحيط بالقنبلة سبيكة فولاذية عالية الكثافة قادرة على تحمل الاصطدامات الشديدة أثناء عملية الاختراق. قنبلة أعماق الأرض الأمريكية مزودة بنظام ملاحة يضمن دقة الإصابة في حدود أمتار، وهي مزودة أيضا بصمام اختراق ذكي يضبط توقيت الانفجار بحسب الفراغات تحت الأرض ما يعزز فعاليتها بشكل كبير. أما بالنسبة لمنشآت التخصيب الإيرانية فـ"نطنز" مدفونة على عمق حوالي 8 أمتار تحت الأرض، ومحمية بخرسانة مسلحة، في حين أن منشأة "فوردو"، مدفونة على عمق يتراوح بين 80 إلى 100 متر تحت جبل ومحمية بطبقات من الصخور والخرسانة. الوصول إلى هذا العمق يتطلب ضربات متعددة بأكبر القنابل المخصصة لتدمير التحصينات والأهداف الأكثر عمقا. مع ذلك، خبراء يشيرون إلى أن تدمير مثل هذا الهدف لن يكون مضمونا لعدم معرفة تصميم المنشأة وتركيب موادها. منشأة "نطنز" الجديدة وهي لا تزال قيد الإنشاء هي الأخرى توجد داخل جبل بعمق يقدر بأكثر من 100 متر، ما يجعلها عصية حتى على القنابل الضخمة المخترقة للتحصينات، فهل حقا ورطت نفسها إسرائيل بلا جدوى في هجومها على إيران؟ المصدر: RT
دولي

ترامب ينفي أي اتصال مع إيران ويصف شائعات محادثات السلام بأنها “مفبركة”
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشكل قاطع أنه لم يقم بأي تواصل مع إيران بشأن محادثات السلام، واصفاً تلك الأخبار التي تم تداولها بأنها مجرد أكاذيب مفبركة تهدف إلى التضليل. وقال ترامب في منشور عبر منصته الخاصة “تروث سوشيال” إن إيران إذا كانت ترغب في الحوار، فهي تعرف الوسيلة المناسبة للاتصال به، مشدداً على أن قبولهم للعرض الذي قدم كان سيؤدي إلى إنقاذ العديد من الأرواح.
دولي

ترامب: أريد نهاية حقيقية للمشكلة النووية مع إيران
أكد الرئيس دونالد ترامب، أنه يريد "نهاية حقيقية" للمشكلة النووية مع إيران، وأنها يجب أن تتخلى تماماً عن برنامجها النووية، وذلك بحسب تعليقات نشرها مراسل شبكة سي.بي.إس نيوز على منصة إكس. وذكر المراسل الثلاثاء، أن ترامب أدلى بهذه التعليقات، وهو يغادر كندا في منتصف ليل أمس الاثنين بعد مشاركة في قمة دول مجموعة السبع. وتوقع ترامب ألا تخفف إسرائيل من هجماتها على إيران. ونقل المراسل عنه قوله على متن الطائرة الرئاسية: "ستعرفون ذلك خلال اليومين المقبلين... لم يخفف أحد هجماته حتى الآن". وردا على احتمال إرسال المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف أو نائب الرئيس جيه.دي فانس للقاء مسؤولين إيرانين، قال ترامب "ربما". ونقل المراسل عنه قوله "الأمر يعتمد على ما سيحدث عند عودتي".
دولي

الأمم المتحدة تطلق نداء إنسانيا “فائق الأولوية” لجمع 29 مليار دولار
دعت الأمم المتحدة في نداء "فائق الأولوية" إلى جمع 29 مليار دولار لتلبية إحتياجات ملحة لنحو 114 مليون شخص حول العالم.وأكد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) الاثنين، أن النداء يأتي في أعقاب أكبر تخفيضات في التمويل على الإطلاق في القطاع الإنساني الدولي. وأوضح منسق الإغاثة الطارئة توم فليتشر أن تخفيضات التمويل الإنساني وضعت القطاع الإنساني بأكمله أمام خيارات قاسية، حيث إن الكثير من الناس لن يحصلوا على الدعم الذي يحتاجونه. وقال إن الأمم المتحدة عازمة على مواصلة العمل بالتعاون مع شركائها، لمحاولة إنقاذ أكبر عدد ممكن من الأرواح بالموارد المتاحة لديها. وأبرز فليتشر أن جهود العمل الإنساني بحاجة حاليا وبشكل ملح إلى 44 مليار دولار، ولا سيما وأنه مع انقضاء ما يقرب من نصف العام، لم يتم استلام سوى 5.6 مليار دولار كتمويل لبرامج المساعدات المقررة (أقل من 13 في بالمائة من المطلوب لتمويل هذه البرامج).
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 17 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة