تلقى الرحالة المغربي عبد الغني ابو فراس بتهنئة خاصة من السفير الفسطيني بالرباط جمال الشوبكي مباشرة بعد عودة الرحالة الدراج المغربي من رحلته الطويلة التي تميزت بزيارة فلسطين .
وتلقى الرحالة المغربي فور عودته من الرحلة التي اجتاز خلالها اكثر من 18000 الاف كلم، ووصل بها الى فلسطين والصلاة بالمسجد الأقصى في القدس الشريف والحرم الإبراهيمي بمدينة الخليل، اتصالا هاتفيا من السفير الفلسطيني بالمغرب مهنئا اياه بالعودة سالما .
وعبر السفير الفلسطيني عن تقديره للجهود الشاقة والمضنية التي بذلها الرحالة المغربي للوصول الى الاراضي الفلسطينية لزيارة القدس الشريف ومدينة الخليل، حاملا رسالة محبة وتضامن مغربية الى الشعب الفلسطيني .
وقد دعا السفير الفلسطيني الرحالة المغربي "ابو فراس" الذي وصل امس الاحد الى مدينة مراكش، لزيارة مقر السفارة الفلسطينية بالرباط لتكريمه والاحتفال به.
ويشار ان الرحالة المغربي "عبد الغني ابو فراس" توقف لدى وصوله الى مدينة مراكش عند النصب التذكاري الذي يخلد اسم والده المقاوم "ابو فراس بوجمعة بن المعطي" الذي يتواجد في المدارة التي تحمل اسمه في تقاطع شارعي عبد الكريم الخطابي و 18 نونبر، وذلك عرفانا لما قدمه الراحل من تضحيات للوطن، وعطاء تواصل بعد رحيله من خلال مجهودات نجله الذي أكد بالفعل مقولة "هذا الغصن من تلك الشجرة".
تلقى الرحالة المغربي عبد الغني ابو فراس بتهنئة خاصة من السفير الفسطيني بالرباط جمال الشوبكي مباشرة بعد عودة الرحالة الدراج المغربي من رحلته الطويلة التي تميزت بزيارة فلسطين .
وتلقى الرحالة المغربي فور عودته من الرحلة التي اجتاز خلالها اكثر من 18000 الاف كلم، ووصل بها الى فلسطين والصلاة بالمسجد الأقصى في القدس الشريف والحرم الإبراهيمي بمدينة الخليل، اتصالا هاتفيا من السفير الفلسطيني بالمغرب مهنئا اياه بالعودة سالما .
وعبر السفير الفلسطيني عن تقديره للجهود الشاقة والمضنية التي بذلها الرحالة المغربي للوصول الى الاراضي الفلسطينية لزيارة القدس الشريف ومدينة الخليل، حاملا رسالة محبة وتضامن مغربية الى الشعب الفلسطيني .
وقد دعا السفير الفلسطيني الرحالة المغربي "ابو فراس" الذي وصل امس الاحد الى مدينة مراكش، لزيارة مقر السفارة الفلسطينية بالرباط لتكريمه والاحتفال به.
ويشار ان الرحالة المغربي "عبد الغني ابو فراس" توقف لدى وصوله الى مدينة مراكش عند النصب التذكاري الذي يخلد اسم والده المقاوم "ابو فراس بوجمعة بن المعطي" الذي يتواجد في المدارة التي تحمل اسمه في تقاطع شارعي عبد الكريم الخطابي و 18 نونبر، وذلك عرفانا لما قدمه الراحل من تضحيات للوطن، وعطاء تواصل بعد رحيله من خلال مجهودات نجله الذي أكد بالفعل مقولة "هذا الغصن من تلك الشجرة".
