دولي

ضبط آلاف المخالفين في حملات أمنية قبيل موسم الحج


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 25 مايو 2025

أعلنت السلطات السعودية عن ضبط 13 ألفا و118 مخالفا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع وذلك في إطار الاستعدادات لموسم الحج 1446هـ/2025.

وتأتي هذه الحملات، وفق مصدر رسمي، ضمن جهود المملكة لتعزيز الأمن وضمان تنظيم موسم الحج، الذي يعد أحد أكبر التجمعات الدينية في العالم ويتوقع أن يستقطب أكثر من مليون ونصف المليون حاج من داخل المملكة وخارجها.

ونفذت السلطات السعودية حملات تفتيش شاملة في جميع مناطق المملكة خلال الفترة من 15 إلى 21 ماي الجاري، وأسفرت هذه الحملات عن ضبط 8 آلاف و150 شخصا لانتهاكهم نظام الإقامة و3 آلاف و344 لخرقهم أنظمة أمن الحدود، و1,624 لمخالفات نظام العمل.

وشملت العمليات أيضا رصد ألف و207 أشخاص حاولوا عبور الحدود إلى المملكة بطريقة غير قانونية، معظمهم من الجنسيتين اليمنية (37 في المائة) والإثيوبية (61 في المائة)، إضافة إلى 94 شخصا حاولوا مغادرة المملكة بطريقة غير نظامية.

وكشفت الحملات عن تورط 13 فردا في تسهيل انتهاكات الأنظمة من خلال نقل أو إيواء أو تشغيل المخالفين؛ مما يعكس الجهود المستمرة لمكافحة التستر على المخالفين.

وأوضحت السلطات السعودية أنه يخضع، حاليا، 21 ألفا و872 وافدا مخالفا لإجراءات قانونية؛ منهم 20 ألفا و616 رجلا وألف و256 امرأة، حيث تمت إحالة 15 ألفا و936 منهم إلى بعثاتهم الدبلوماسية للحصول على وثائق سفر، وألف و359 لاستكمال حجوزات سفرهم؛ فيما تم ترحيل 11 ألفا و566 آخرين إلى بلدانهم.

وأكدت وزارة الداخلية السعودية، عبر بيان رسمي، التزامها بتطبيق العقوبات الصارمة على كل من يسهل دخول المخالفين أو ينقلهم أو يوفر لهم المأوى أو أي شكل من أشكال المساعدة. وتشمل هذه العقوبات السجن لمدة تصل إلى 15 عاما وغرامات مالية تصل إلى مليون ريال سعودي، إضافة إلى مصادرة وسائل النقل والسكن المستخدمة في الجريمة والتشهير بالمتورطين.

وتأتي هذه الحملات الأمنية في سياق التحضيرات لموسم الحج 1446هـ/2025م، المقرر إجراؤه بين 4 و9 يونيو المقبل، وفقا للتقويم القمري، والذي يجذب الملايين سنويا إلى مكة المكرمة؛ مما يتطلب تنظيما دقيقا لضمان سلامة الحجاج وأمنهم.

وفي إطار رؤية المملكة 2030، تسعى السعودية إلى تعزيز الأمن العام وتنظيم سوق العمل ومكافحة الهجرة غير الشرعية لضمان تجربة حج آمنة ومنظمة. وتشمل الإجراءات الأخيرة فرض غرامات تصل إلى 20 ألف ريال على من يحاول أداء الحج دون تصريح، مع ترحيل المقيمين المخالفين ومنعهم من دخول المملكة لمدة 10 سنوات؛ وهي خطوات تهدف إلى تقليل الازدحام وضمان سلامة الحجاج.

أعلنت السلطات السعودية عن ضبط 13 ألفا و118 مخالفا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع وذلك في إطار الاستعدادات لموسم الحج 1446هـ/2025.

وتأتي هذه الحملات، وفق مصدر رسمي، ضمن جهود المملكة لتعزيز الأمن وضمان تنظيم موسم الحج، الذي يعد أحد أكبر التجمعات الدينية في العالم ويتوقع أن يستقطب أكثر من مليون ونصف المليون حاج من داخل المملكة وخارجها.

ونفذت السلطات السعودية حملات تفتيش شاملة في جميع مناطق المملكة خلال الفترة من 15 إلى 21 ماي الجاري، وأسفرت هذه الحملات عن ضبط 8 آلاف و150 شخصا لانتهاكهم نظام الإقامة و3 آلاف و344 لخرقهم أنظمة أمن الحدود، و1,624 لمخالفات نظام العمل.

وشملت العمليات أيضا رصد ألف و207 أشخاص حاولوا عبور الحدود إلى المملكة بطريقة غير قانونية، معظمهم من الجنسيتين اليمنية (37 في المائة) والإثيوبية (61 في المائة)، إضافة إلى 94 شخصا حاولوا مغادرة المملكة بطريقة غير نظامية.

وكشفت الحملات عن تورط 13 فردا في تسهيل انتهاكات الأنظمة من خلال نقل أو إيواء أو تشغيل المخالفين؛ مما يعكس الجهود المستمرة لمكافحة التستر على المخالفين.

وأوضحت السلطات السعودية أنه يخضع، حاليا، 21 ألفا و872 وافدا مخالفا لإجراءات قانونية؛ منهم 20 ألفا و616 رجلا وألف و256 امرأة، حيث تمت إحالة 15 ألفا و936 منهم إلى بعثاتهم الدبلوماسية للحصول على وثائق سفر، وألف و359 لاستكمال حجوزات سفرهم؛ فيما تم ترحيل 11 ألفا و566 آخرين إلى بلدانهم.

وأكدت وزارة الداخلية السعودية، عبر بيان رسمي، التزامها بتطبيق العقوبات الصارمة على كل من يسهل دخول المخالفين أو ينقلهم أو يوفر لهم المأوى أو أي شكل من أشكال المساعدة. وتشمل هذه العقوبات السجن لمدة تصل إلى 15 عاما وغرامات مالية تصل إلى مليون ريال سعودي، إضافة إلى مصادرة وسائل النقل والسكن المستخدمة في الجريمة والتشهير بالمتورطين.

وتأتي هذه الحملات الأمنية في سياق التحضيرات لموسم الحج 1446هـ/2025م، المقرر إجراؤه بين 4 و9 يونيو المقبل، وفقا للتقويم القمري، والذي يجذب الملايين سنويا إلى مكة المكرمة؛ مما يتطلب تنظيما دقيقا لضمان سلامة الحجاج وأمنهم.

وفي إطار رؤية المملكة 2030، تسعى السعودية إلى تعزيز الأمن العام وتنظيم سوق العمل ومكافحة الهجرة غير الشرعية لضمان تجربة حج آمنة ومنظمة. وتشمل الإجراءات الأخيرة فرض غرامات تصل إلى 20 ألف ريال على من يحاول أداء الحج دون تصريح، مع ترحيل المقيمين المخالفين ومنعهم من دخول المملكة لمدة 10 سنوات؛ وهي خطوات تهدف إلى تقليل الازدحام وضمان سلامة الحجاج.



اقرأ أيضاً
إسبانيا تقترح فرض عقوبات على إسرائيل لوقف الحرب في غزة
قال وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، إن على المجتمع الدولي أن ينظر في فرض عقوبات على إسرائيل لوقف الحرب في غزة، قبل اجتماع في مدريد يضم دولاً أوروبية وعربية الأحد لحضّ إسرائيل على وقف هجومها. وبدأت دول كانت إسرائيل تعتمد عليها منذ فترة طويلة باعتبارها حليفة، تضم أصواتها إلى الضغوط الدولية المتزايدة بعدما وسعت عملياتها العسكرية في غزة. تفاقم نقص الغذاء والمياه وأدى حظر المساعدات المستمر منذ شهرين إلى تفاقم نقص الغذاء والمياه والوقود والأدوية في القطاع الفلسطيني، ما أثار مخاوف من حدوث مجاعة. وتقول منظمات إغاثة إن كمية الإمدادات التي سمحت إسرائيل بدخولها في الأيام الأخيرة أقل بكثير من الحاجات. وقال ألباريس لإذاعة فرانس إنفو، إن مدريد ستستضيف 20 دولة ومنظمة دولية الأحد، بهدف «وقف هذه الحرب التي لم يعد لها أي هدف»، مشيراً إلى أن المساعدات الإنسانية يجب أن تدخل غزة «بكميات كبيرة ومن دون عوائق وبشكل محايد حتى لا تكون إسرائيل هي من يقرر من يستطيع أن يأكل ومن لا يستطيع». حل الدولتين والعام الماضي، جمع مؤتمر في مدريد دولاً بينها مصر والأردن وقطر والسعودية وتركيا فضلاً عن دول أوروبية مثل أيرلندا والنرويج التي اعترفت بدولة فلسطين. ومن المقرر أن يدفع اجتماع الأحد الذي يضم أيضاً ممثلين لجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، بحل الدولتين للصراع الإسرائيلي الفلسطيني. فرض عقوبات وبعدما قرر الاتحاد الأوروبي هذا الأسبوع مراجعة اتفاق تعاونه مع إسرائيل، قال ألباريس: «يتعين علينا أن نفكر في فرض عقوبات، علينا أن نفعل كل شيء، وأن نأخذ كل شيء في الاعتبار لوقف هذه الحرب». ومنذ بدء الحرب، في السابع من أكتوبر 2023 بلغ عدد القتلى الفلسطينيين في غزة 53939، غالبيتهم مدنيون، كما أصيب 122797. كما قتل 3785 فلسطينياً على الأقل، منذ استئناف إسرائيل ضرباتها وعملياتها العسكرية في 18 مارس/آذار بعد هدنة هشة استمرت لشهرين، وفقاً لأحدث حصيلة أوردتها الأحد وزارة الصحة التي تديرها حماس في غزة.
دولي

عصير المانغو يثير جدلا واسعا في مصر
أثار منشور حول استيراد مصر عصير المانغو بمبالغ طائلة رغم تصديرها كميات كبيرة من المانغو جدلا واسعا على وسائل التواصل الاجتماعي. المنشور رغم أنه "مزيف" لقى رواجا واسعا للغاية، بسبب المفارقة بين ما يتضمنه من مزاعم استيراد مصر لعصير المانجو بمبالغ تتجاوز بكثير إيرادات تصدير ثمرة المانجو خلال العام الماضي، ما دفع لبعض إلى السخرية. وعلق هاني يونس، مستشار رئيس الوزراء المصري، على المعلومات المزيفة المتداولة، ووصفها بأنه "حرب الشائعات"، وقال إن المعلومات المزيفة بالكامل تخالف الأرقام الحقيقية التي تشير إلى تصدير مصر "مانجو" في عام 2024 بمبالغ تجاوزت 143 مليون دولار، مقابل استيراد عصير مانجو بـ377 ألف دولار فقط. وقال "يونس" في منشور عبر حسابه على موقع "فيسبوك": "بقالنا يومين بوست دوار شغال بيقول إن مصر في عام 2024 صدرت مانجو بقيمة 113 مليون دولار واستوردت عصير مانجو بقيمة 234 مليون دولار، وإن الجمارك هي اللي طلعت الكلام ده، وكمان منشور بلوجو أحد المواقع، والناس تشير وتشتم وتسب". وواصل: "طيب يا سيدي الفاضل تحقق قبل ما تنشر الشائعات دي! أولا لا الجمارك قالت الكلام ده، ولا الموقع أصلا نشر الكلام ده!" ونشر "يونس"، "المعلومات الصحيحة من مصادرها الرقابة على الصادرات والواردات"، والتي تضمنت أن مصر "خلال العام الميلادي 2024 صدرت مانجو طازجة بقيمة 143 مليون دولار، واستوردت مانجو طازجة بقيمة 4 آلاف دولار، كما صدرت عصير مانجو بقيمه 7 ملايين دولار، واستوردت عصير مانجو بقيمه 377 ألف دولار!"
دولي

العثور على حفيد سيدة أعمال شهيرة مقتولا بعد اتهامه في قضية كبرى
كشفت الأجهزة الأمنية المصرية ملابسات وفاة الشاب المصري أحمد الدجوي حفيد سيدة الأعمال المصرية الشهيرة نوال الدجوي بعد العثور على جثمانه داخل مسكنه مصابا بطلق ناري. وأكدت وزارة الداخلية المصرية أنه في ضوء ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن ملابسات وفاة أحمد الدجوى حفيد سيدة الأعمال نوال الدجوى، تبلغ لقسم شرطة أول أكتوبر بالجيزة من أسرة المذكور بقيامه بإطلاق عيار ناري على نفسه. وأوضحت وزارة الداخلية أن أسرة الشاب أبلغت أنه استخدم سلاحا ناريا مرخصا خاصا به حال تواجده بمحل إقامته بأحد المنتجعات السكنية بدائرة قسم أكتوبر مما أدى إلى وفاته. وأشارت التحريات إلى أن الشاب كان يعالج في الفترة الأخيرة من أمراض نفسية وسافر للخارج في رحلة علاجية في هذا الإطار وعاد للبلاد مساء الجمعة. وتواصل أجهزة الأمن بالجيزة جهودها في جمع المعلومات والتحري لكشف حقيقة بلاغ الدكتورة نوال الدجوي، والذي كشفت فيه عن تعرضها لسرقة ملايين الجنيهات والعملات الأجنبية إضافة إلى كمية كبيرة من الذهب من مسكنها. وكانت أجهزة الأمن تلقت بلاغا من سيدة الأعمال الشهيرة تدعي اكتشافها تغيير أرقام عدد من الخزائن الخاصة بها والموجودة داخل مسكن تمتلكه في منطقة أكتوبر، كان بها مبلغ 50 مليون جنيه و3 ملايين دولار، إضافة إلى 350 ألف جنيه إسترليني و15 كيلو ذهب. ووجهت سيدة الأعمال المصرية الاتهامات في واقعة سرقتها لحفيدها، بسبب خلافات ميراث بينهما، كانت قد شهدت من قبل العديد من القضايا في المحاكم من بينها قضية حول أهلية الدكتورة نوال الدجوي بشأن وضعها العقلي والنفسي. وفي نفس السياق أنكر أحفادها الاتهامات برمتها وكشفا عن وجود خلافات وصلت إلى بلاغات ودعاوى قضائية بين الطرفين، ومن بينها دعوى حجر تم رفضها وتقدم بطلب استئناف على الحكم.
دولي

رسائل غامضة.. إعلام مصري يحذر من “حدث خطير” قادم
جدل واسع أثارته وسائل إعلام مصرية حول "حدث جسيم قادم"، وأطلق بعض الإعلاميين تصريحات غامضة حول تغييرات مرتقبة قد تكون ذات تأثير كبير على مصر. بدأ الأمر بتدوينة للإعلامي "توفيق عكاشة" على حسابه بمنصة "إكس" قبل أيام، قال فيها إن العالم سيشهد حدثا كبيرا قريبا، ما أثار موجة من التكهنات على وسائل التواصل الاجتماعي، وفي المقابل، سخر الإعلامي عمرو أديب، من هذه التكهنات، معتبرا أنها مجرد "خزعبلات"، بينما حذر أحمد موسى، من "تغيرات عالمية" قد تؤثر على المنطقة ومصر بشكل غير متوقع. "عكاشة" الذي كان أول من أثار الجدل، قال في تدوينة: "سوف يشهد العالم حدث جسيم خلال الفترة القادمة"، ليفتح بابا من التساؤلات والسخرية في آن واحد. وعقب الإعلامي عمرو أديب، على ما يثار، قائلا إن "من ضمن الخزعبلات التي تقال، الحديث عن حدث مهم سيحدث خلال الفترة المقبلة، والتحذير مما سيحدث". متسائلا: "ايه الحاجة الكبيرة أو المصيبة اللي هتحصل؟ كفاية إحنا تعبنا؟! الناس بتتقدم وبتعمر وتبتكر وأنت قاعد في البلاء، هذه ليست عقلية بلد تسير للأمام، هل نريد هدمها؟". الإعلامي أحمد موسى، انضم هو الآخر لهذه الحملة بتصريحات "غامضة" قائلا إن "العالم كله في حالة عدم يقين وكذلك نحن في المنطقة، ويجب التركيز بشدة في هذه المرحلة". وأوضح موسى أن حديثه لا يتعلق بحدث داخل مصر، ولكنه قد يؤثر عليها بشكل غير متوقع، متابعا: "حديثي موجه لجمهورنا وليس لأحد آخر، يجب أن ترى التغيرات في المواقف، وقد تحدث صدمة من بعض الإجراءات الخارجية وليست داخلية في مصر، وهذه الأمور قد يكون لها تداعيات كبيرة وخطيرة". وواصل: "لا يوجد أي سيناريو لما قد يحدث بعد ساعة أو شهر أو حتى العام القادم، لا نعرف ما قد يحدث وهذا يضع على عاتقنا مسؤولية ما نقوله سواء في الإعلام أو على وسائل التواصل الاجتماعي". وحذر الإعلامي المصري، من الانجرار وراء "محاولات متعددة للإثارة"، مضيفا أن "مصر كانت وما زالت مستهدفة من لجان وأذرع إعلامية مختلفة منها تنظيم الإخوان الإرهابي"، معتبرا أن هذه اللجان "حاولت جرنا بعيدا عن قضيتنا الأساسية وهي القضية الفلسطينية، والمزايدة علينا وهناك من يريد تحويل الاعمال الإيجابية إلى اتجاه آخر". وأثارت هذه التصريحات تفاعلا وجدلا واسعا على وسائل التواصل الاجتماعي، وسط تساؤلات حول ماهية الحدث الخطير الذي قد يحدث. وقال أحد المدونين باسم "عزيز": "يعني أحمد موسي وعمرو أديب وتوفيق عكاشة عارفين إن في أحداث مهمة هتحصل وإحنا آخر من يعلم!!". فيما تساءل آخر قائلا: "عمرو أديب.. أحمد موسى.. توفيق عكاشة وتحضير الرأي العام المصري لحدث كبير خلال الأيام القادمة.. فما هو؟!" وقال آخر باسم "حسين": "الناس على التايم لاين بتتكلم وتتوقع حاجات بناء على كلام أحمد موسى وعمرو أديب وتوفيق عكاشة، وأنا قاعد بتفرج علشان لما نعرف إيه اللي هيحصل أعمل نفسي متفاجئ". وأضاف حساب آخر باسم "خالد مراد" :"امبارح عمرو أديب فجأة وبدون مقدمات قال في ناس كتير بيتكلمو عن حاجات كبيرة هتحصل الفترة الجاية مع إن مفيش حد قال حاجة أساسا.. والنهاردة أحمد موسى بردو بيتكلم كلام مش مفهوم بنفس المعنى وحاجات كبيرة هتحصل".
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 26 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة