دولي

السعودية تسجل أكثر من 2500 إصابة بكوفيد لأول مرة منذ 18 شهرا


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 4 يناير 2022

أعلنت السعودية الثلاثاء تسجيل أكثر من 2500 إصابة جديدة بكوفيد-19 في آخر 24 ساعة للمرة الأولى منذ يوليو 2020، فيما توقع وزير صحتها "زيادة" الحالات" خلال الأيام المقبلة.وذكرت وزارة الصحة السعودية الثلاثاء أنها سجلت "2585 حالة إصابة جديدة وحالتي وفاة" مقابل 1746 إصابة الإثنين و1024 إصابة الأحد، وهو أعلى معدل إصابات منذ تسجيل المملكة 2504 إصابة في 19 يوليو 2020.وارتفع عدد الأشخاص الذين تعد حالاتهم حرجة إلى 96 مقابل 90 الإثنين و69 حالة الأحد.ولم تسجل المملكة التي تعد 34 مليون نسمة أكثر من مئة حالة يوميا لثلاثة أشهر بين منتصف سبتمبر ومنتصف ديسمبر الماضي، قبل أن تزداد الأعداد بوتيرة متسارعة بدءا من 19 ديسمبر الفائت.وسجلت السعودية أول حالة مؤكدة بالمتحورة اوميكرون شديدة العدوى في 1 ديسمبر.وكتب وزير الصحة السعودي فهد الجلالجل الثلاثاء على تويتر "نرصد حالياً ارتفاعا في عدد الإصابات بفيروس كورونا ونتوقع زيادتها خلال الأيام القادمة".وأضاف أن "اللقاح أثبت فعاليته في تخفيف الأعراض ودخول لمستشفيات، وقلقنا على فئة لم تستكمل جرعاتها".والأحد، قال المتحدث باسم وزارة الصحة السعودية محمد عبد العالي إنّ "الموجة الحالية هي الأعلى منذ بداية الوباء" في مارس 2020.وسجّلت المملكة 8883 وفاة وأكثر من 560 ألف إصابة وهو المجموع الأعلى في الخليج.الخميس، وعلى وقع تزايد حالات الإصابة، أعادت البلاد فرض إجراءات التباعد الاجتماعي في المسجد الحرام في مكة المكرّمة بعد أكثر من شهرين ونصف على إلغاء الاجراءات الاحترازية.وقرّرت وزارة الصحة على ضوء ذلك إعادة فرض إلزامية وضع الكمامة والتباعد في الأماكن المغلقة والمفتوحة في ارجاء البلاد.وفرضت وزارة الداخلية غرامة من 1000 ريال (266 دولار) على من لا يلتزمون بوضع الكمامة.كما حثّت السكان على تلقي الجرعة المعززة الثالثة، التي ستكون شرطا لدخول الأسواق والمراكز والمنشآت التجارية بدءا من الأول من فبراير.أعلنت السعودية الأحد تقديم أكثر من 51 مليون جرعة لقاح لسكانها، تضمنت تلقيح نحو 66% من السكان بجرعتين.

أعلنت السعودية الثلاثاء تسجيل أكثر من 2500 إصابة جديدة بكوفيد-19 في آخر 24 ساعة للمرة الأولى منذ يوليو 2020، فيما توقع وزير صحتها "زيادة" الحالات" خلال الأيام المقبلة.وذكرت وزارة الصحة السعودية الثلاثاء أنها سجلت "2585 حالة إصابة جديدة وحالتي وفاة" مقابل 1746 إصابة الإثنين و1024 إصابة الأحد، وهو أعلى معدل إصابات منذ تسجيل المملكة 2504 إصابة في 19 يوليو 2020.وارتفع عدد الأشخاص الذين تعد حالاتهم حرجة إلى 96 مقابل 90 الإثنين و69 حالة الأحد.ولم تسجل المملكة التي تعد 34 مليون نسمة أكثر من مئة حالة يوميا لثلاثة أشهر بين منتصف سبتمبر ومنتصف ديسمبر الماضي، قبل أن تزداد الأعداد بوتيرة متسارعة بدءا من 19 ديسمبر الفائت.وسجلت السعودية أول حالة مؤكدة بالمتحورة اوميكرون شديدة العدوى في 1 ديسمبر.وكتب وزير الصحة السعودي فهد الجلالجل الثلاثاء على تويتر "نرصد حالياً ارتفاعا في عدد الإصابات بفيروس كورونا ونتوقع زيادتها خلال الأيام القادمة".وأضاف أن "اللقاح أثبت فعاليته في تخفيف الأعراض ودخول لمستشفيات، وقلقنا على فئة لم تستكمل جرعاتها".والأحد، قال المتحدث باسم وزارة الصحة السعودية محمد عبد العالي إنّ "الموجة الحالية هي الأعلى منذ بداية الوباء" في مارس 2020.وسجّلت المملكة 8883 وفاة وأكثر من 560 ألف إصابة وهو المجموع الأعلى في الخليج.الخميس، وعلى وقع تزايد حالات الإصابة، أعادت البلاد فرض إجراءات التباعد الاجتماعي في المسجد الحرام في مكة المكرّمة بعد أكثر من شهرين ونصف على إلغاء الاجراءات الاحترازية.وقرّرت وزارة الصحة على ضوء ذلك إعادة فرض إلزامية وضع الكمامة والتباعد في الأماكن المغلقة والمفتوحة في ارجاء البلاد.وفرضت وزارة الداخلية غرامة من 1000 ريال (266 دولار) على من لا يلتزمون بوضع الكمامة.كما حثّت السكان على تلقي الجرعة المعززة الثالثة، التي ستكون شرطا لدخول الأسواق والمراكز والمنشآت التجارية بدءا من الأول من فبراير.أعلنت السعودية الأحد تقديم أكثر من 51 مليون جرعة لقاح لسكانها، تضمنت تلقيح نحو 66% من السكان بجرعتين.



اقرأ أيضاً
مصرع 62 شخصا على الأقل جراء فيضانات في الكونغو
أعلنت سلطات مقاطعة ساوث كيفو بجمهورية الكونغو الديمقراطية، أمس الأحد، وفاة 62 شخصا، على الأقل، جراء فيضانات اجتاحت إقليم فيزي من يوم الجمعة إلى السبت. وأسفرت الأمطار الموسمية الغزيرة عن فيضانات عارمة في منطقة كاسابا، مما تسبب في تدمير زهاء 150 منزلا، بالإضافة إلى 30 مصابا والعديد من المفقودين، وفقا للحصيلة الأولية. وأعربت حكومة المقاطعة عن قلقها البالغ إزاء ارتفاع مخاطر الإصابة بالأمراض المنقولة عن طريق المياه والتهابات الجهاز التنفسي وسوء التغذية وسط استمرار هطول الأمطار بغزارة.
دولي

نصف مليون شخص يواجهون الموت جوعاً في غزة
قال مرصد عالمي لمراقبة الجوع، اليوم الاثنين، إن سكان قطاع غزة بأكمله لا يزالون يواجهون خطر المجاعة الشديد، وإن نصف مليون شخص يواجهون الموت جوعاً، ووصف هذا بأنه "تدهور كبير" منذ أحدث تقرير أصدره في أكتوبر الماضي. وحلل أحدث تقييم صادر عن "التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي" الفترة من أول أبريل (نيسان) إلى العاشر من ماي من هذا العام، وأعطى توقعات للوضع حتى نهاية شتنبر. وتعتبر المجاعة التامة هي السيناريو الأكثر ترجيحاً ما لم تتغير الظروف، بحسب نتائج "التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي"، وهو مرجع دولي رائد لتقييم حدة أزمات الجوع. وأشار التقرير إلى أن ما يقرب من نصف مليون فلسطيني يعانون من مستويات "كارثية" من الجوع، وهو ما يعني أنهم يواجهون خطر الموت جوعاً، بينما يعاني مليون شخص آخرون من مستويات جوع "طارئة". وخلص التحليل إلى أن 1.95 مليون شخص، أو 93 بالمئة من سكان القطاع، يعانون من مستويات عالية من انعدام الأمن الغذائي الحاد، بما في ذلك 244 ألف شخص يعانون من أشد مستويات انعدام الأمن الغذائي، أو ما يصنف مستويات "كارثية". وأشار التحليل إلى أن 133 ألف شخص يندرجون ضمن فئة "الوضع الكارثي". وتوقع تحليل المركز أن 470 ألف شخص، أي 22 بالمئة من السكان، سيندرجون ضمن فئة "الوضع الكارثي" بحلول نهاية شتنبر، مع وجود أكثر من مليون شخص آخرين في مستويات "الحاجة الملحة". وأضاف "هناك حاجة إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لإنقاذ الأرواح وتجنب المزيد من المجاعة والوفيات والانزلاق إلى المجاعة". وأشار المركز، في موجز مرفق بتحليله الأخير، إلى أن الخطة التي أعلنتها السلطات الإسرائيلية في الخامس من ماي لإيصال المساعدات "تقدر بأنها غير كافية إلى حد كبير لتلبية الاحتياجات الأساسية للسكان". وأضاف "من المرجح أن تشكل آليات التوزيع المقترحة عوائق كبيرة أمام وصول شرائح كبيرة من السكان". وتواجه إسرائيل ضغوطاً دولية متزايدة لرفع حصار المساعدات الذي فرضته في مارس بعد انهيار وقف إطلاق النار المدعوم من الولايات المتحدة والذي أوقف القتال لمدة شهرين. وتتهم إسرائيل وكالات، بما في ذلك الأمم المتحدة، بالسماح لكميات كبيرة من المساعدات بالوقوع في أيدي حركة حماس. وتنفي حماس هذا الادعاء وتتهم إسرائيل باستخدام المجاعة كسلاح ضد السكان. وكان مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة قد قال الأسبوع الماضي، إن أكثر من مليوني شخص، أي معظم سكان غزة، يواجهون نقصاً حاداً في الغذاء، إذ اختفت المواد الغذائية في أسواق غزة. وارتفعت الأسعار إلى ما يتجاوز إمكانيات غالبية السكان خاصة أسعار الدقيق، الذي أصبح شحيحاً ويباع بحوالي 500 دولار للعبوة التي تزن 25 كيلوغراماً، مقارنة بسبعة دولارات في الماضي.
دولي

رسميا أنشيلوتي مدربا لمنتخب البرازيل
أعلن الاتحاد البرازيلي لكرة القدم، اليوم الاثنين، أن الإيطالي كارلو أنشيلوتي سيتولى منصب مدرب المنتخب الوطني الشاغر قبل كأس العالم 2026، بعد أن يترك تدريب ريال مدريد. وقال إدنالدو رودريغيز رئيس الاتحاد البرازيلي لكرة القدم "إن تعيين كارلو أنشيلوتي لقيادة البرازيل ليس مجرد قرار إستراتيجي، بل هو إعلان للعالم عن عزمنا على استعادة صدارة منصة التتويج. إنه أعظم مدرب في التاريخ، وهو الآن يقود أفضل منتخب وطني في العالم. معا، سنكتب فصولا جديدة مجيدة لكرة القدم البرازيلية". واستمتع أنشيلوتي بأربع سنوات ناجحة للغاية في ولايته الثانية مع العملاق الإسباني، لكن من المنتظر أن ينهي الفريق هذا الموسم دون أي لقب. كانت وسائل إعلام إسبانية ذكرت في وقت سابق اليوم أن لاعب الوسط السابق تشابي ألونسو سيصبح المدرب القادم لريال مدريد، المنافس في دوري الدرجة الأولى الإسباني بعقد يمتد 3 سنوات عندما يغادر باير ليفركوزن بعد نهاية الموسم. وقالت مصادر إنه من المتوقع أن يحل ألونسو (43 عاما) محل أنشيلوتي.
دولي

فرنسا تؤكد نيتها الردّ بشكل حازم على قرار الجزائر طرد المزيد من الموظفين الفرنسيين
أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو الإثنين أن فرنسا ستردّ "بشكل فوري" و"حازم" و"متناسب" على قرار الجزائر "غير المفهوم" طرد المزيد من الموظفين الفرنسيين الرسميين. وندّد بارو خلال إحاطة إعلامية في بوليفيك في غرب فرنسا بـ"قرار غير مفهوم وقاس"، مشيرا إلى أن "مغادرة عناصر في مهام مؤقتة هي غير مبرّرة وغير قابلة للتبرير. وكما فعلتُ الشهر الماضي، سنردّ بشكل فوري وحازم ومتناسب على هذا القرار الذي يمسّ بمصالحنا... وهو قرار مستهجن لأنه لا يصبّ لا في مصلحة الجزائر ولا في مصلحة فرنسا".
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 12 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة