وطني

الزيارة الملكية لدكار: تجسيد بارز لنجاح التعاون جنوب – جنوب


كشـ24 نشر في: 12 نوفمبر 2016


شكلت الزيارة التي قام بها صاحب الجلالة الملك محمد السادس للسنغال ما بين 6 و12 نونبر الجاري، تجسيدا بارزا لنجاح التعاون جنوب-جنوب ، وإرادة البلدين تمتين شراكتهما متعددة الأشكال بشكل أكبر.

وبلغت العلاقات بين الرباط ودكار مستوى من النضج والتوافق بين الشعبين والبلدين الشقيقين لدرجة أن جلالة الملك قرر توجيه خطابه السامي بمناسبة الذكرى الحادية والأربعين للمسيرة الخضراء من مدينة دكار، وهو ما يشكل دلالة جلية على متانة العلاقات العريقة التي تجمع البلدين.

وأجرى جلالة الملك الذي حل يوم الأحد المنصرم بدكار في زيارة رسمية للسنغال هي الثالثة من نوعها في ظرف ثلاث سنوات، والثامنة منذ اعتلاء جلالته عرش أسلافه المنعمين، مباحثات على انفراد مع الرئيس السنغالي ماكي سال يوم الاثنين المنصرم.

وقام جلالة الملك الحريص على إعطاء بعد متجدد للشراكة الاقتصادية الثنائية، بسلسلة من الأنشطة ببلاد التيرانغا تروم تعزيز هذا الجانب من التعاون، عبر منحه زخما جديدا كفيلا بالدفع بالنمو الاقتصادي وبث دينامية جديدة للقطاعات الواعدة بالبلدين.

وهكذا، ترأس جلال الملك و الرئيس ماكي سال، بالقصر الرئاسي بدكار، حفل إطلاق شراكة لمواكبة الفلاحة الصغرى والوسط القروي بالسنغال، تندرج في إطار تعاون فلاحي جد نشط بين البلدين.

إثر ذلك، ترأس جلالة الملك والرئيس السنغالي حفل التوقيع على اتفاقيتين تتعلقان بتنفيذ برنامج الشراكة الفلاحية المغربية- السنغالية.

وتنسجم هذه الاتفاقيات، التي تأتي لتعزيز الاتفاقيات المائة الأخرى الموقعة بين البلدين في مختلف المجالات ولإغناء الإطار القانوني المكثف للتعاون المغربي- السنغالي، تمام الانسجام، مع التوجه الملكي الرامي إلى تعزيز الشراكة جنوب- جنوب.

كما أشرف جلالة الملك والرئيس ماكي سال، خلال اليوم ذاته بدكار، على إطلاق مخطط تهيئة مصايد الأخطبوط لفائدة السنغال.

وبهذه المناسبة أشرف جلالة الملك على تسليم السلطات السنغالية، هبة من المملكة المغربية على شكل 12 قاربا مطاطيا (زودياك)، من أجل عمليات الإنقاذ في عرض البحر ومراقبة أنشطة الصيد. وهي هبة تندرج في إطار التعاون الذي يجمع البلدين في مجال الصيد البحري، وفي سياق رؤية جلالة الملك الذي ما فتئ يعمل على إضفاء بعد متعدد القطاعات للشراكة مع الدول الصديقة والشقيقة بإفريقيا جنوب الصحراء، وللتعاون جنوب-جنوب.

وأقام رئيس جمهورية السنغال، السيد ماكي سال، الاثنين المنصرم بالقصر الرئاسي بدكار، مأدبة غذاء رسمية على شرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس، والوفد المرافق لجلالته.

وتجسد الالتزام الدائم لجلالة الملك من أجل تعاون جنوب- جنوب قوي فاعل ومتضامن، يوم الثلاثاء المنصرم، في إطلاق مشروع مركز للتكوين مخصص للمقاولة ترأس قائدا البلدين حفل التوقيع على بروتوكول اتفاقية تتعلق بإحداثه.

وتأكيدا للعزم الراسخ لجلالة الملك على إضفاء محتوى إنساني لتضامن المغرب مع بلدان القارة الإفريقية والتعاون جنوب-جنوب، أشرف جلالته والرئيس ماكي سال خلال اليوم ذاته بالمستشفى الرئيسي لدكار، على تسليم هبة ملكية عبارة عن كمية من الأدوية لفائدة المجلس الوطني السنغالي لمحاربة داء السيدا.

وتتألف الهبة الملكية، والتي هي عبارة عن 1,6 طن من الأدوية الخاصة بعلاج الأمراض الانتهازية المرتبطة بداء السيدا، ممنوحة من طرف مؤسسة محمد السادس للتنمية المستدامة لفائدة المجلس الوطني السنغالي لمحاربة داء السيدا، من ثلاثة أصناف من الأدوية تتمثل في مضادات الفيروسات، ومضادات الجراثيم، ومضادات الفطريات.

وشكل تقديم أشغال مجموعة الدفع الاقتصادي المغربية – السنغالية التي تم إحداثها خلال الزيارة الملكية للسنغال في ماي 2015، نموذجا بارزا لدينامية التعاون الاقتصادي وشراكة الأعمال التي يرغب البلدان في النهوض بها.

وترأس جلالة الملك والرئيس السنغالي الأربعاء المنصرم بالمركز الدولي للندوات عبدو ضيوف بديامنياديو حفل تقديم أشغال هذه المجموعة.

وبهذه المناسبة، ترأس قائدا البلدين حفل التوقيع على أربع اتفاقيات للشراكة الاقتصادية قطاع عام- قطاع خاص وقطاع خاص- قطاع خاص.

وأدى أمير المؤمنين، صاحب الجلالة الملك محمد السادس، أمس، صلاة الجمعة بالمسجد الكبير بدكار.

وبعد صلاة الجمعة، تفضل أمير المؤمنين جلالة الملك بإهداء الجهات المكلفة بتدبير الشؤون الدينية بجمهورية السنغال، 10 آلاف من نسخ المصحف الشريف في طبعته الصادرة عن مؤسسة محمد السادس لنشر المصحف الشريف قصد توزيعها على مساجد الجمهورية السنغالية.

وهكذا، مكنت الزيارة الرسمية التي قام بها جلالة الملك للسنغال، والتي توجت بالنجاح على جميع المستويات، من مزيد من تمتين العلاقات المتميزة التي تجمع البلدين الشقيقين والحليفين ذوي المصير المشترك، والتي يقوم قائدا البلدين بالعديد من المبادرات قصد توفير ظروف رخاء ورفاه الشعبين المغربي والسنغالي.


شكلت الزيارة التي قام بها صاحب الجلالة الملك محمد السادس للسنغال ما بين 6 و12 نونبر الجاري، تجسيدا بارزا لنجاح التعاون جنوب-جنوب ، وإرادة البلدين تمتين شراكتهما متعددة الأشكال بشكل أكبر.

وبلغت العلاقات بين الرباط ودكار مستوى من النضج والتوافق بين الشعبين والبلدين الشقيقين لدرجة أن جلالة الملك قرر توجيه خطابه السامي بمناسبة الذكرى الحادية والأربعين للمسيرة الخضراء من مدينة دكار، وهو ما يشكل دلالة جلية على متانة العلاقات العريقة التي تجمع البلدين.

وأجرى جلالة الملك الذي حل يوم الأحد المنصرم بدكار في زيارة رسمية للسنغال هي الثالثة من نوعها في ظرف ثلاث سنوات، والثامنة منذ اعتلاء جلالته عرش أسلافه المنعمين، مباحثات على انفراد مع الرئيس السنغالي ماكي سال يوم الاثنين المنصرم.

وقام جلالة الملك الحريص على إعطاء بعد متجدد للشراكة الاقتصادية الثنائية، بسلسلة من الأنشطة ببلاد التيرانغا تروم تعزيز هذا الجانب من التعاون، عبر منحه زخما جديدا كفيلا بالدفع بالنمو الاقتصادي وبث دينامية جديدة للقطاعات الواعدة بالبلدين.

وهكذا، ترأس جلال الملك و الرئيس ماكي سال، بالقصر الرئاسي بدكار، حفل إطلاق شراكة لمواكبة الفلاحة الصغرى والوسط القروي بالسنغال، تندرج في إطار تعاون فلاحي جد نشط بين البلدين.

إثر ذلك، ترأس جلالة الملك والرئيس السنغالي حفل التوقيع على اتفاقيتين تتعلقان بتنفيذ برنامج الشراكة الفلاحية المغربية- السنغالية.

وتنسجم هذه الاتفاقيات، التي تأتي لتعزيز الاتفاقيات المائة الأخرى الموقعة بين البلدين في مختلف المجالات ولإغناء الإطار القانوني المكثف للتعاون المغربي- السنغالي، تمام الانسجام، مع التوجه الملكي الرامي إلى تعزيز الشراكة جنوب- جنوب.

كما أشرف جلالة الملك والرئيس ماكي سال، خلال اليوم ذاته بدكار، على إطلاق مخطط تهيئة مصايد الأخطبوط لفائدة السنغال.

وبهذه المناسبة أشرف جلالة الملك على تسليم السلطات السنغالية، هبة من المملكة المغربية على شكل 12 قاربا مطاطيا (زودياك)، من أجل عمليات الإنقاذ في عرض البحر ومراقبة أنشطة الصيد. وهي هبة تندرج في إطار التعاون الذي يجمع البلدين في مجال الصيد البحري، وفي سياق رؤية جلالة الملك الذي ما فتئ يعمل على إضفاء بعد متعدد القطاعات للشراكة مع الدول الصديقة والشقيقة بإفريقيا جنوب الصحراء، وللتعاون جنوب-جنوب.

وأقام رئيس جمهورية السنغال، السيد ماكي سال، الاثنين المنصرم بالقصر الرئاسي بدكار، مأدبة غذاء رسمية على شرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس، والوفد المرافق لجلالته.

وتجسد الالتزام الدائم لجلالة الملك من أجل تعاون جنوب- جنوب قوي فاعل ومتضامن، يوم الثلاثاء المنصرم، في إطلاق مشروع مركز للتكوين مخصص للمقاولة ترأس قائدا البلدين حفل التوقيع على بروتوكول اتفاقية تتعلق بإحداثه.

وتأكيدا للعزم الراسخ لجلالة الملك على إضفاء محتوى إنساني لتضامن المغرب مع بلدان القارة الإفريقية والتعاون جنوب-جنوب، أشرف جلالته والرئيس ماكي سال خلال اليوم ذاته بالمستشفى الرئيسي لدكار، على تسليم هبة ملكية عبارة عن كمية من الأدوية لفائدة المجلس الوطني السنغالي لمحاربة داء السيدا.

وتتألف الهبة الملكية، والتي هي عبارة عن 1,6 طن من الأدوية الخاصة بعلاج الأمراض الانتهازية المرتبطة بداء السيدا، ممنوحة من طرف مؤسسة محمد السادس للتنمية المستدامة لفائدة المجلس الوطني السنغالي لمحاربة داء السيدا، من ثلاثة أصناف من الأدوية تتمثل في مضادات الفيروسات، ومضادات الجراثيم، ومضادات الفطريات.

وشكل تقديم أشغال مجموعة الدفع الاقتصادي المغربية – السنغالية التي تم إحداثها خلال الزيارة الملكية للسنغال في ماي 2015، نموذجا بارزا لدينامية التعاون الاقتصادي وشراكة الأعمال التي يرغب البلدان في النهوض بها.

وترأس جلالة الملك والرئيس السنغالي الأربعاء المنصرم بالمركز الدولي للندوات عبدو ضيوف بديامنياديو حفل تقديم أشغال هذه المجموعة.

وبهذه المناسبة، ترأس قائدا البلدين حفل التوقيع على أربع اتفاقيات للشراكة الاقتصادية قطاع عام- قطاع خاص وقطاع خاص- قطاع خاص.

وأدى أمير المؤمنين، صاحب الجلالة الملك محمد السادس، أمس، صلاة الجمعة بالمسجد الكبير بدكار.

وبعد صلاة الجمعة، تفضل أمير المؤمنين جلالة الملك بإهداء الجهات المكلفة بتدبير الشؤون الدينية بجمهورية السنغال، 10 آلاف من نسخ المصحف الشريف في طبعته الصادرة عن مؤسسة محمد السادس لنشر المصحف الشريف قصد توزيعها على مساجد الجمهورية السنغالية.

وهكذا، مكنت الزيارة الرسمية التي قام بها جلالة الملك للسنغال، والتي توجت بالنجاح على جميع المستويات، من مزيد من تمتين العلاقات المتميزة التي تجمع البلدين الشقيقين والحليفين ذوي المصير المشترك، والتي يقوم قائدا البلدين بالعديد من المبادرات قصد توفير ظروف رخاء ورفاه الشعبين المغربي والسنغالي.


ملصقات


اقرأ أيضاً
“اللسان الأزرق”.. بؤرة بتازة تهدد مجهود إعادة تشكيل قطيع الماشية
يسود تخوف في أوساط الفلاحين بنواحي تازة من اتساع لرقعة انتشار "اللسان الأزرق" في وسط المواشي. ودعت فعاليات محلية، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، للتدخل لتطويق البؤرة في كل من تاهلة والزراردة، قبل أن يتفشى الفيروس ويتحول إلى حالة وبائية قد تؤدي إلى تقويضُ المجهود الوطني الذي تم الشروع في بذله لإعادة تشكيل القطيع الوطني. من جانبه، دعا أحمد العبادي، البرلماني عن حزب "الكتاب" إلى التحرك على عدة واجهات، من بينها التحقق والمراقبة ورصد بؤر المرض، لتجنب انتشار المرض؛ واتخاذ تدابير الوقاية اللازمة؛ ومراجعة تركيبات التلقيح تبعاً لتطور أصناف مستجدة من مرض اللسان الأزرق؛ وإرشاد الفلاحين والكسابة إلى الطرق الأنسب للرعي السليم صحياًّ وإلى طرق الإعلام المبكِّر بالحالات والبؤر الممكن ظهورها، لا سيما بالنظر إلى أن هذا المرض حيواني صِرف ولا ينتقل إلى الإنسان ولا ينتقل بين الحيوانات إلا عن طريق لدغ الحشرات أو الاتصال المباشر بين الحيوانات.
وطني

مسؤول نقابي لـ”كشـ24″ يكشف أهمية قرار السماح بصفائح السير الدولي داخل المغرب
في خطوة تنظيمية جديدة، أعلنت وزارة النقل واللوجيستيك عن السماح لمستعملي الطريق داخل التراب الوطني باستعمال صفائح التسجيل الخاصة بالسير الدولي، في قرار يرتقب أن يسهم في تيسير تنقل المركبات بين المغرب وعدد من الدول الأوروبية، ويعزز التفاعل مع متطلبات ومعايير السلامة الطرقية العابرة للحدود. وفي هذا السياق اعتبر مصطفى شعون، الأمين العام للمنظمة الديمقراطية للنقل واللوجستيك متعددة الوسائط، في تصريحه لموقع كشـ24، أن القرار الذي اتخذته وزارة النقل واللوجستيك بالسماح لجميع مستعملي الطريق باستعمال صفيحة التسجيل الخاصة بالسير الدولي داخل التراب الوطني هو قرار عين الصواب، ويتماشى مع المقتضيات القانونية لمدونة السير والقرار الوزاري المنظم. وأوضح شعون، أن الخطوة التي قامت بها الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية لإخبار مستعملي الطريق، خاصة الذين ينوون السفر خارج أرض الوطن نحو أوروبا، تأتي في سياق تعزيز الوعي بضرورة احترام متطلبات السير الدولية، وملاءمة صفائح التسجيل مع المعايير المعمول بها في دول الاستقبال. وأشار المتحدث ذاته، إلى أن عددا من المواطنين لم يكونوا على دراية بضرورة تغيير صفيحة التسجيل إلى أخرى تتضمن حروفا لاتينية فقط، وهو ما خلق مشاكل في بعض الدول الأوروبية، خاصة بإيطاليا، التي تطبق القانون بصرامة، حيث يتم حجز المركبة لفترات طويلة قد تتجاوز الشهرين، وفرض غرامات في حال عدم توفر المركبة على صفيحة مطابقة. وأكد شعون أن هذا التوجه ينسجم مع الاتفاقيات الثنائية بين المغرب وعدد من الدول، ومع المعايير الدولية المعتمدة في مجال السلامة الطرقية، مشيرا إلى أن المنظمة كانت قد طالبت سابقا الوزارة والوكالة الوطنية للسلامة الطرقية بتوحيد صفائح التسجيل وفق معايير دولية، وتجاوز إشكالية الصفائح المزدوجة. وفي السياق ذاته، دعا مصرحنا إلى ضرورة إشراف وزارة النقل عبر الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية على توفير صفائح تسجيل موحدة ومعتمدة، يتم تسليمها مباشرة لمالكي المركبات عند الشراء، وفي حال التلف أو الضياع، تتم إعادة إصدارها وفق نفس المعايير، تماما كما هو الحال بالنسبة للبطائق الرمادية. وختم شعون تصريحه باعتبار القرار الأخير خطوة مهمة تحسب لوزارة النقل وتشكل تفاعلا واقعيا مع الإشكالات التي تواجه مستعملي الطريق، لاسيما الراغبين في مغادرة التراب الوطني نحو دول الاتحاد الأوروبي.
وطني

غياب الضحايا يؤخر جلسة التحقيق مع الطبيب النفسي المتهم بالاعتداء على المريضات
حدد قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بفاس، يوم الإثنين القادم، كموعد لجلسة تحقيق أخرى في قضية الطبيب النفسي المتابع في حالة اعتقال في قضية الاعتداء على مريضات يخضعن للعلاج في عيادته.وكان من المقرر أن يحضر الضحايا لجلسة تحقيق عقدت يوم أمس الأربعاء، لكن اللافت أن جل المريضات اللواتي سبق أن تم الاستماع إلى إفاداتهن من قبل عناصر الفرقة الجهوية للشرطة القضائية، تغيبن عن الجلسة، رغم توصلهن بالاستدعاء.وكانت النيابة العامة قد أمرت بفتح تحقيق في شكاية توصلت بها تتضمن معطيات خطيرة حول اعتداءات جنسية للطبيب في حق المريضات.وكشفت الأبحاث التي أجريت حول هذا الملف على أن الطبيب المتابع في حالة اعتقال، كان يناول الضحايا جرعات من المخدرات الصلبة، ويوهمهن أنها تدخل في إطار البروتكول العلاجي. كما كان يمارس طقوسا غريبة وهو يرتكب اعتداءاته في حقهن. واستعان بابنه عمه المعتقل بدوره لارتكاب هذه الاعتداءات.
وطني

شكاية للمنصوري تطيح برئيس وخمسة أعضاء بالدريوش
تسببت دعوى قضائية للمنسقة الوطنية لحزب البام، فاطمة الزهراء المنصوري، في تجريد رئيس جماعة قروية بإقليم الدريوش، من عضويته.وشمل القرار الصادر عن المحكمة الإدارية الاستئنافية بفاس، تجريد خمسة أعضاء آخرين من مهامهم بجماعة أزلاف. وسبق للمحكمة الإدارية الابتدائية بوجدة أن نظرت في هذا الملف وحكمت بتجريد المشتكى بهم من العضوية.واعتبر حزب الأصالة والمعاصرة أن المنتخبين المعنيين خالفوا التوجهات السياسية والتنظيمية للحزب، بعد تصويتهم ضد عضو آخر من الحزب تقدم لشغل منصب النائب الرابع للرئيس.وإلى جانب رئيس الجماعة، فقد شمل قرار التجريد النائب الأول للرئيس، وكاتب المجلس، وثلاثة مستشارين.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 11 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة