“الرّأس الأبيض” في قبضة الامن بعد 40 عامًا من الملاحقات
كشـ24
نشر في: 3 يوليو 2017 كشـ24
بعد ملاحقة تواصلت على مدى 40 عاماً، نجحت الشرطة البرازيلية أخيراً في توقيف لويس كارلوس دا روشا، أحد أكبر تجار الكوكايين في أميركا الجنوبية.
وأوقف لويس كارلوس دي روشا الملقب بـ"الرأس الأبيض" في سوريسو وهي مدينة صغيرة في غرب البرازيل، أمس السبت الأول من يوليو 2017، بحسب ما أعلنت الشرطة في بيان.
ويتوّج توقيف "الرأس الأبيض" 40 عاماً من الملاحقة عمد خلالها إلى التخفي بوسائل مختلفة منها تغيير اسمه إلى فيتور لويس وتغيير ملامحه بجراحة تجميل.
وشارك في عملية القبض عليه 150 شرطياً، وأوقفوا معه أيضاً معاونه، وضبطوا عدداً من السيارات الفاخرة وطائرات سياحية وممتلكات أخرى تصل قيمتها إلى 10 ملايين دولار.
وأطلق على العملية اسم "سبكتروم" (طيف)، لكون المطلوب فيها شخص "يعيش في الظل ويواصل تخفيه عن الشرطة منذ 40 عاماً"، بحسب السلطات. وحين حددت الشرطة مكانه، قارنت صورته القديمة بصورة من يُفترض أنه فيتور لويس، فتبين أنهما شخص واحد.
وهو متهم بأنه أدار شبكة ضخمة لإنتاج الكوكاين والاتجار به، بين بوليفيا وكولوكبيا والبيرو والولايات المتحدة وأوروبا. وتقدر ثروته بـ100 مليون دولار.
وقالت الشرطة إن الكوكايين كان يُنقل من كولومبيا وبوليفيا على متن طائرات خفيفة تعبر سماء فنزويلا وصولاً إلى غرب البرازيل، ومن هناك كان يوزّع سواء إلى الداخل البرازيلي أو إلى الخارج.
بعد ملاحقة تواصلت على مدى 40 عاماً، نجحت الشرطة البرازيلية أخيراً في توقيف لويس كارلوس دا روشا، أحد أكبر تجار الكوكايين في أميركا الجنوبية.
وأوقف لويس كارلوس دي روشا الملقب بـ"الرأس الأبيض" في سوريسو وهي مدينة صغيرة في غرب البرازيل، أمس السبت الأول من يوليو 2017، بحسب ما أعلنت الشرطة في بيان.
ويتوّج توقيف "الرأس الأبيض" 40 عاماً من الملاحقة عمد خلالها إلى التخفي بوسائل مختلفة منها تغيير اسمه إلى فيتور لويس وتغيير ملامحه بجراحة تجميل.
وشارك في عملية القبض عليه 150 شرطياً، وأوقفوا معه أيضاً معاونه، وضبطوا عدداً من السيارات الفاخرة وطائرات سياحية وممتلكات أخرى تصل قيمتها إلى 10 ملايين دولار.
وأطلق على العملية اسم "سبكتروم" (طيف)، لكون المطلوب فيها شخص "يعيش في الظل ويواصل تخفيه عن الشرطة منذ 40 عاماً"، بحسب السلطات. وحين حددت الشرطة مكانه، قارنت صورته القديمة بصورة من يُفترض أنه فيتور لويس، فتبين أنهما شخص واحد.
وهو متهم بأنه أدار شبكة ضخمة لإنتاج الكوكاين والاتجار به، بين بوليفيا وكولوكبيا والبيرو والولايات المتحدة وأوروبا. وتقدر ثروته بـ100 مليون دولار.
وقالت الشرطة إن الكوكايين كان يُنقل من كولومبيا وبوليفيا على متن طائرات خفيفة تعبر سماء فنزويلا وصولاً إلى غرب البرازيل، ومن هناك كان يوزّع سواء إلى الداخل البرازيلي أو إلى الخارج.