دولي

الدفاع المدني يعلن مقتـ ـل 44 شخصا في غزة


كشـ24 - وكالات نشر في: 30 مايو 2025

أعلن الدفاع المدني في غزة، اليوم الخميس، مقتل 44 شخصا في هجمات إسرائيلية منذ الفجر على مناطق متفرقة من القطاع المحاصر .

وقال مدير الإمداد الطبي في الدفاع المدني، محمد المغير، في بيان: “نقل 44 شهيدًا جراء غارات إسرائيلية منذ فجر اليوم على قطاع غزة”.

وأشار البيان إلى “وقوع 23 شهيدًا وإصابات وعدد من المفقودين جرّاء قصف إسرائيلي استهدف منزلًا لعائلة القريناوي شرق مخيم البريج في وسط قطاع غزة”.

وبحسب بيان المغير، سقط 7 أشخاص في قصف إسرائيلي استهدف مجموعة من المواطنين في شارع الجلاء، شمال مدينة غزة، في حين قتل 7 آخرون في بلدة جباليا شمالي القطاع.

وفي جنوب قطاع غزة، يضيف المصدر، “قتل شخصان بنيران قوات الاحتلال، قرب مركز مساعدات الشركة الأميركية في محور موراج، واثنان آخران في جنوب مدينة خان يونس، وآخر في منطقة قيزان النجار”.

وفي دير البلح وسط قطاع غزة، “قتل طفل وأصيب آخرون في قصف جوي على خيمة تؤوي نازحين في منطقة البركة”، كما “انتشل شهيد وعدد من الإصابات في استهداف طائرات الاحتلال منزلا لعائلة أبو الكاس في حي التفاح؛ شمال شرق مدينة غزة”.

أعلن الدفاع المدني في غزة، اليوم الخميس، مقتل 44 شخصا في هجمات إسرائيلية منذ الفجر على مناطق متفرقة من القطاع المحاصر .

وقال مدير الإمداد الطبي في الدفاع المدني، محمد المغير، في بيان: “نقل 44 شهيدًا جراء غارات إسرائيلية منذ فجر اليوم على قطاع غزة”.

وأشار البيان إلى “وقوع 23 شهيدًا وإصابات وعدد من المفقودين جرّاء قصف إسرائيلي استهدف منزلًا لعائلة القريناوي شرق مخيم البريج في وسط قطاع غزة”.

وبحسب بيان المغير، سقط 7 أشخاص في قصف إسرائيلي استهدف مجموعة من المواطنين في شارع الجلاء، شمال مدينة غزة، في حين قتل 7 آخرون في بلدة جباليا شمالي القطاع.

وفي جنوب قطاع غزة، يضيف المصدر، “قتل شخصان بنيران قوات الاحتلال، قرب مركز مساعدات الشركة الأميركية في محور موراج، واثنان آخران في جنوب مدينة خان يونس، وآخر في منطقة قيزان النجار”.

وفي دير البلح وسط قطاع غزة، “قتل طفل وأصيب آخرون في قصف جوي على خيمة تؤوي نازحين في منطقة البركة”، كما “انتشل شهيد وعدد من الإصابات في استهداف طائرات الاحتلال منزلا لعائلة أبو الكاس في حي التفاح؛ شمال شرق مدينة غزة”.



اقرأ أيضاً
مصر.. طالبة تقدم على فعل أحمق خلال تقديمها الامتحان
شهدت إحدى مدارس محافظة الغربية في مصر، واقعة مأساوية بمحاولة طالبة الانتحار بسبب سوء أدائها في امتحان مادة الجبر بالصف الثالث الإعدادي. وقفزت الفتاة من الطابق الثاني للمدرسة في أثناء الامتحان، بعد فشلها في الإجابة عن الأسئلة، وتم نقلها إلى المستشفى لتلقي العلاج والإسعافات اللازمة، بعد نجاتها من الموت وإصابتها بكسور وكدمات متفرقة. وتلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الغربية بلاغا بسقوط طالبة بالصف الثالث الإعدادي من الطابق الثاني بمدرسة عمرو بن العاص بإدارة زفتى التعليمية، وبالفحص تبين أن الطالبة أقدمت على القفز من الطابق الثاني لعدم تمكنها من الإجابة عن أسئلة الامتحان. وتذرعت الطالبة بحاجتها للذهاب إلى دورة المياه، وهناك ألقت نفسها من الطابق الثاني. وتجري أجهزة الأمن، التحريات اللازمة لمعرفة ظروف وملابسات الواقعة وتحرر محضرا بالحادثة وأخطرت النيابة العامة بالأمر.
دولي

حصيلة الفيضانات في نيجيريا تتجاوز 200 قتيل
تجاوزت حصيلة الفيضانات المفاجئة التي ضربت نيجيريا الأسبوع الماضي 200 قتيل، حسبما أفاد منسّق الشؤون الإنسانية في ولاية النيجر (شمال وسط)، مشيراً إلى أن مئات الأشخاص لا يزالون في عداد المفقودين. وقال أحمد سليمان لقناة «تشانلز» التلفزيونية: «لدينا أكثر من 200 جثة»، مضيفاً: «لا أحد يستطيع تحديد عدد القتلى في ولاية النجير حالياً، لأننا ما زلنا نبحث عن مزيد من الجثث».وأضاف: «نواصل البحث، لكن بصراحة لا يمكننا التأكد من أي شيء». وأفادت تقارير بسقوط كثير من الضحايا في مدينة موكوا الأكثر تضرّراً، حيث مُحي أحد الأحياء من الخريطة في غضون ساعات الخميس، جراء مياه الفيضانات من نهر النيجر. ومنذ ذلك الوقت، يقوم متطوّعون وفرق إنقاذ بتمشيط المنطقة وسط حرارة شديدة، وفي بعض الأحيان يعثرون على جثث على مسافة تصل إلى 10 كيلومترات.وجاء إعلان منسّق الشؤون الإنسانية بعدما أفادت الحصيلة الرسمية بمقتل 150 شخصاً، بينما يشير بعض السكّان إلى مقتل أكثر من 12 فرداً من عائلاتهم.وكانت 15 ولاية من ولايات نيجيريا الـ36 قد وُضعت في حال تأهّب، تحسّباً لفيضانات قبل أيام من وقوع الكارثة. وتتعرض نيجيريا، أكبر دولة في إفريقيا من حيث عدد السكان، لفيضانات بانتظام خلال موسم الأمطار من ماي إلى شتنبر. ويقول العلماء إن تغير المناخ يسهم في استفحال الظواهر الجوية القصوى.وفي موكوا، جرفت المياه الموحلة مئات المنازل، خصوصاً بسبب عدم صيانة قنوات تصريف مياه الفيضانات والتي سُدّت جراء الحطام يوم الفيضان.وفي عام 2024، أحصي مقتل 321 شخصاً في 34 من 36 ولاية، وفق وكالة إدارة الطوارئ.
دولي

موسم الحج.. السعودية تتاهب لأسوأ السيناريوهات
في أكبر مدينة خيام في العالم، على مقربة من مكة المكرمة، يستعد طاقم مستشفى سعودي لاستقبال حالات الإجهاد الحراري التي تتزايد مع أداء الحجاج للمناسك هذا الأسبوع، في ظل درجات حرارة خانقة. ويُعد مستشفى طوارئ مِنى واحدا من 15 مرفقا مشابها، تعمل كلها لبضعة أسابيع فقط في السنة خلال موسم الحج الذي شهِد العام الماضي وفاة أكثر من 1300 شخص بسبب الحر في البلد الصحراوي.  وتبذل السلطات السعودية جهودا كبيرة تفاديا لتكرار كارثة 2024، إذ وصلت حينها الحرارة إلى 51,8 درجة مئوية. ومنذ بداية موسم الحجّ هذا العام، سجلت السلطات السعودية 44 حالة إجهاد حراري. وينصبّ التركيز هذا العام "على الظروف المرتبطة بالحر لأن الحج يتزامن مع حرارة شديدة"، بحسب ما أكّد وكيل وزارة الصحة السكانية عبد الله عسيري لوكالة فرانس برس.  وقال عسيري إن المستشفى الذي يعج بالموظفين ولم يستقبل أي حالات بعد، يندرج في إطار جهود المملكة للاستعداد لـ"أسوأ سيناريو" عند بدء الحجاج أداء المناسك.  ومن المتوقع أن تتجاوز الحرارة 40 درجة مئوية مع انطلاق أحد أكبر التجمعات الدينية السنوية رسميا الأربعاء، والذي يأتي في إطاره مسلمون من الجنسيات كافّة.  وفي الأيام الأخيرة، بدأ الحجّاج يتوافدون إلى مكة المكرمة، متحدّين الحر الشديد.  وحتى يوم الأحد، وصل أكثر من 1,4 مليون شخص إلى السعودية لأداء فريضة الحجّ، وفق المسؤولين. وتُعد منظومة التبريد داخل الحرم المكّي الأكبر من نوعها في العالم، ويتم تنقية هواء التكييف داخل المسجد الحرام 9 مرات يوميا، وفق التلفزيون السعودي الرسمي.  لكن في الخارج، لا مفرّ غالبا للحجّاج من الشمس الحارقة.  رفع الطاقة الاستيعابية البعض يرتدي قبّعات أو يحمل مظلات، بينما يمشي آخرون من دون أي حماية من الشمس، مثل الفلسطيني رباح منصور البالغ 70 عاما الذي قال إنه بعد حياة قضاها في العمل في الهواء الطلق كمزارع، "لا يزعجني الحر".  وشرح منصور والعرق يتصبب على وجهه "أعيش في القرية، لهذا لا يؤثر عليّ الحرّ كثيرا، وأتأقلم مع الجو". وقد يغلب الحماس على كثيرين عند أدائهم مناسك الحجّ، إلا أن عسيري حذّر الحجّاج من تعريض أنفسهم لظروف قاسية بدون داع. ومن جهته، رأى بدر الشريطة وهو حاجّ فلسطيني أيضا أنه بقدر ما تزداد المشقّة بقدر ما يكبر الأجر. وقال الشريطة لفرانس برس "كما ترون، نتصبب عرقا، الحمد لله رب العالمين.  الأجر يتطلب مشقّة وأشار عسيري من وزارة الصحة إلى حشد 50 ألفا بين عاملين في مجال الرعاية الصحية وموظفين إداريين، وهو عدد يتجاوز بكثير أعداد السنوات الماضية. وأضاف عسيري أن "الطاقة الاستيعابية هذا العام زادت بأكثر من 60% مقارنة بالعام الماضي"، وتم توفير أكثر من 700 سرير مستشفى مجهزة بمراوح لعلاج الإصابات الشديدة من الحر.  وفي العام الماضي، عالج الطاقم الطبي 2764 حاجّا من الإجهاد الحراري وحالات أخرى مرتبطة بالحر، وفق وزارة الصحة السعودية.  "تحدّ" ويبقى السيناريو الأفضل تجنب دخول المستشفى من الأساس، ولهذا أُنشئت 71 نقطة طبية طارئة موزّعة حول المشاعر المقدسة في مكة المكرمة، مع التركيز على "علاج المرضى ميدانيا قبل تدهور حالتهم"، بحسب ما شرح عسيري. وفي اليوم الثاني من الحج، يتوجه الحجّاج إلى جبل عرفات، حيث يمضون النهار في الصلاة والدعاء.  وشرح عسيري أن معظم الأمراض الناتجة عن التعرض للحر في يوم عرفة سببها اعتقاد الناس بأن عليهم البقاء تحت الشمس.  وأضاف "ليس على الحجّاج البقاء خارج خيمتهم في عرفة، لأنه أمر محفوف بالمخاطر".  وصرّح وزير الحج السعودي توفيق الربيعة لفرانس برس، في وقت سابق، بأنه تم نشر آلاف المراوح والرذاذات وأكثر من 400 وحدة تبريد مائية.  وأقامت السلطات ممرات مُبرّدة للمشاة، بما فيها مسار اكتمل حديثا بطول أربعة كيلومترات يؤدي إلى جبل عرفات.  وشكّلت الوفيات في صفوف الحجّاج العام الماضي علامة واضحة على الخطر الكبير الذي سبّبه الحر الشديد في العام 2024، والذي أكثر السنوات حرّا على الإطلاق منذ بدء الإحصاءات سنة 1850، بحسب مرصد كوبرنيكوس الأوروبي. وقال عبد المجيد عاطي الذي أتى من الفيليبين إن "الحرارة شديدة للغاية، لكن هناك فترات نكون في الداخل (المسجد الحرام)، فيكون الجو باردا نظرا للبلاط والمكيّفات". وأضاف "نعتبر هذا تحدّيا واختبارا لأخلاقنا".
دولي

واحدة من أكبر عمليات الهروب.. فرار 200 سجين باكستاني
قال مسؤولون باكستانيون والشرطة إن أكثر من 200 سجين فروا من سجن في مدينة كراتشي جنوب باكستان في ساعة متأخرة مساء أمس الاثنين بعد أن سُمح لهم بمغادرة زنازينهم إثر وقوع سلسلة من الهزات الأرضية. وذكر ضياء الحسن لانجار، وزير العدل بإقليم السند للصحفيين في موقع الحادث، أنه سُمح لمئات السجناء بالخروج لفناء السجن بسبب الهزات الأرضية. وأضاف "ساد الذعر هنا بسبب الزلازل"، مشيرا إلى أنه كان من الصعب السيطرة على حشد يصل عدده إلى 1000 شخص. وتابع أن عملية الهروب من السجن بدأت قبيل منتصف ليل أمس الاثنين واستمرت حتى الساعات الأولى من صباح اليوم الثلاثاء. الشرطة إن السجناء انتزعوا أسلحة من حراس السجن، مما أدى إلى تبادل لإطلاق النار، ثم اقتحموا البوابة الرئيسية. وقال لانجار إن هذه الواقعة هي واحدة من أكبر عمليات الهروب في تاريخ باكستان. ويقع السجن في حي سكني وصناعي فقير بمنطقة مالير بكراتشي أكبر مدن باكستان. وأفاد غلام نبي ميمون قائد شرطة إقليم السند بأن معظم السجناء متهمون بجرائم بسيطة مثل إدمان المخدرات. وأضاف أن تبادل إطلاق النار تسبب في مقتل سجين واحد على الأقل وإصابة 3 من موظفي السجن. وقال مراد علي شاه رئيس وزراء إقليم السند إنه تم القبض على حوالي 80 سجين حتى الآن، مضيفا أن السماح للسجناء بالخروج من زنازينهم كان خطأ. وحذر السجناء الفارين من أنهم سيواجهون تهمة كبيرة بسبب هروبهم ما لم يسلموا أنفسهم. وأضاف "ستتحول الجرائم البسيطة إلى قضايا كبرى مثل الإرهاب".
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 04 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة