إقتصاد

الخطاط ينجا: الاقتصاد الأزرق يقدم رؤية جديدة للمجال البحري


كشـ24 - وكالات نشر في: 23 نوفمبر 2019

أكد رئيس مجلس جهة الداخلة - وادي الذهب، الخطاط ينجا، اليوم السبت بالداخلة، أن الاقتصاد الأزرق يقدم رؤية جديدة للمجال البحري، وفي طريقه ليصبح محركا حقيقيا للتنمية السوسيو-اقتصادية، وضمانا للتنمية المستدامة والشاملة.وقال ينجا، في كلمة له خلال الجلسة الافتتاحية للدورة الأولى للملتقى الدولي لرجال البحر، المنظمة تحت شعار "آفاق الاقتصاد الأزرق بإفريقيا"، إن قطاع الصيد البحري يمثل المصدر الرئيسي للتنمية السوسيو-اقتصادية في جهة الداخلة - وادي الذهب، من خلال استحواذه على 65 في المئة من الإنتاج الوطني.وأوضح أن هذا القطاع يساهم من خلال أنشطة جميع فئاته في إحداث الآلاف من الوظائف المباشرة وغير المباشرة وضخ عائدات ضريبية مهمة لصالح الدولة والجماعات المحلية بالجهة، وبالتالي فهو يساهم في التنمية الاقتصادية والاجتماعية وتحسين الظروف المعيشية للساكنة المحلية.وأضاف رئيس المجلس الجهوي، خلال هذا اللقاء المنظم على مدى يومين، أن مشاريع كبرى في مجال البنيات التحتية وتثمين المنتوجات البحرية وتربية الأحياء البحرية يجري تنفيذها في إطار برنامج التنمية المندمج الذي أطلقه صاحب الجلالة الملك محمد السادس.وتابع أن جهة الداخلة - وادي الذهب تتوفر، حاليا، على مينائين نشيطين في خليج الداخلة، وآخر قيد الإنجاز في لمهيريز (جنوب الجهة)، فضلا عن برمجة ميناء رئيسي جديد شمال الداخلة على ساحل المحيط الأطلسي.وأشار ينجا إلى أن هذا الميناء الجديد، الذي ستنطلق أشغال إنجازه قريبا، هو منشأة من الجيل الجديد سيكون لها تأثير حاسم في الحد من عدم المساواة المكانية، من خلال العمل على هيكلة التراب الجهوي بطريقة مستدامة ومتوازنة.واعتبر أن هذه البنية التحتية المينائية الجديدة ستعمل على تعزيز عرضها اللوجيستي وتقديمه كأحد العروض الأكثر تنافسية على الصعيدين الإقليمي والدولي، من خلال الاستجابة لاحتياجات حركة المرور المستقبلية والمتعلقة بالأنشطة المربحة للقطاعات الإنتاجية (الصيد البحري والفلاحة والطاقة والسياحة والصناعة والتعدين ...)، مما يمكنها من أن تتحول إلى جسر حقيقي للتبادل بين إفريقيا وأوروبا.وفي هذا الصدد، أكد ينجا أن جهة الداخلة - وادي الذهب تزخر بثروة بحرية مهمة على طول 660 كلم، مما يمنحها امتيازا كبيرا بسبب موقعها الجغرافي ووفرة مواردها الطبيعية، فضلا عن وجود بنيات تحتية مخصصة للأنشطة البحرية.وأضاف أنه منذ عودة الجهة إلى حظيرة الوطن الأم، بذلت جهود كبرى لتطوير القطاعات التقليدية للاقتصاد الأزرق (الصيد البحري والسياحة والأنشطة المينائية)، مع تطوير قطاعات ذات مؤهلات نمو قوية (تربية الأحياء البحرية والسياحة البيئية، وبناء السفن، وغيرها).وأشار إلى أن هذا المنتدى يشكل منصة لفائدة استدامة الموارد المستدامة والتنمية المستدامة، كما أنه تعبير عن إرادة مشتركة للاستغلال الرشيد للموارد والساحل، من خلال تدبير مستدام للأنظمة الإيكولوجية البحرية والساحلية وحمايتها.من جهة أخرى، أكد ينجا أن الجهة، لاسيما خليج الداخلة، أضحت وجهة مفضلة لمحبي رياضات التزحلق وستتحول إلى قطب للسياحة البيئية مع عرض مبتكر يجمع بين البحر والصحراء، سيتم تعزيزه بعرض تكميلي في مجال الثقافة والمنتوجات المحلية.ويهدف الملتقى الدولي لرجال البحر، الذي ينظمه مجلس جهة الداخلة - وادي الذهب بشراكة مع المرصد الوطني لرجال البحر وجمعية حماية الثروة البحرية ووكالة الاتصال والتعاون الدولي، إلى تعزيز وإدماج مفهوم الاقتصاد الأزرق ضمن الاستراتيجيات الإنمائية للمناطق البحرية. وتسعى هذه التظاهرة إلى المساهمة في مقاربة اقتصاد بحري يرتكز على الاستعمال المستدام والتدبير الجيد للنظم الإيكولوجية المائية والموارد الطبيعية البحرية، وكذا تعزيز التعاون بين البلدان الإفريقية لإرساء استراتيجية بحرية متكاملة لإفريقيا في أفق سنة 2050. ويعرف هذا اللقاء مشاركة مجموعة من مهنيي قطاع الصيد البحري والمؤسسات الرسمية في القطاع البحري على مستوى الأطر والخبراء ومنظمات المجتمع المدني المعنية بالاقتصاد البحري من 27 دولة إفريقية وأوروبية.

أكد رئيس مجلس جهة الداخلة - وادي الذهب، الخطاط ينجا، اليوم السبت بالداخلة، أن الاقتصاد الأزرق يقدم رؤية جديدة للمجال البحري، وفي طريقه ليصبح محركا حقيقيا للتنمية السوسيو-اقتصادية، وضمانا للتنمية المستدامة والشاملة.وقال ينجا، في كلمة له خلال الجلسة الافتتاحية للدورة الأولى للملتقى الدولي لرجال البحر، المنظمة تحت شعار "آفاق الاقتصاد الأزرق بإفريقيا"، إن قطاع الصيد البحري يمثل المصدر الرئيسي للتنمية السوسيو-اقتصادية في جهة الداخلة - وادي الذهب، من خلال استحواذه على 65 في المئة من الإنتاج الوطني.وأوضح أن هذا القطاع يساهم من خلال أنشطة جميع فئاته في إحداث الآلاف من الوظائف المباشرة وغير المباشرة وضخ عائدات ضريبية مهمة لصالح الدولة والجماعات المحلية بالجهة، وبالتالي فهو يساهم في التنمية الاقتصادية والاجتماعية وتحسين الظروف المعيشية للساكنة المحلية.وأضاف رئيس المجلس الجهوي، خلال هذا اللقاء المنظم على مدى يومين، أن مشاريع كبرى في مجال البنيات التحتية وتثمين المنتوجات البحرية وتربية الأحياء البحرية يجري تنفيذها في إطار برنامج التنمية المندمج الذي أطلقه صاحب الجلالة الملك محمد السادس.وتابع أن جهة الداخلة - وادي الذهب تتوفر، حاليا، على مينائين نشيطين في خليج الداخلة، وآخر قيد الإنجاز في لمهيريز (جنوب الجهة)، فضلا عن برمجة ميناء رئيسي جديد شمال الداخلة على ساحل المحيط الأطلسي.وأشار ينجا إلى أن هذا الميناء الجديد، الذي ستنطلق أشغال إنجازه قريبا، هو منشأة من الجيل الجديد سيكون لها تأثير حاسم في الحد من عدم المساواة المكانية، من خلال العمل على هيكلة التراب الجهوي بطريقة مستدامة ومتوازنة.واعتبر أن هذه البنية التحتية المينائية الجديدة ستعمل على تعزيز عرضها اللوجيستي وتقديمه كأحد العروض الأكثر تنافسية على الصعيدين الإقليمي والدولي، من خلال الاستجابة لاحتياجات حركة المرور المستقبلية والمتعلقة بالأنشطة المربحة للقطاعات الإنتاجية (الصيد البحري والفلاحة والطاقة والسياحة والصناعة والتعدين ...)، مما يمكنها من أن تتحول إلى جسر حقيقي للتبادل بين إفريقيا وأوروبا.وفي هذا الصدد، أكد ينجا أن جهة الداخلة - وادي الذهب تزخر بثروة بحرية مهمة على طول 660 كلم، مما يمنحها امتيازا كبيرا بسبب موقعها الجغرافي ووفرة مواردها الطبيعية، فضلا عن وجود بنيات تحتية مخصصة للأنشطة البحرية.وأضاف أنه منذ عودة الجهة إلى حظيرة الوطن الأم، بذلت جهود كبرى لتطوير القطاعات التقليدية للاقتصاد الأزرق (الصيد البحري والسياحة والأنشطة المينائية)، مع تطوير قطاعات ذات مؤهلات نمو قوية (تربية الأحياء البحرية والسياحة البيئية، وبناء السفن، وغيرها).وأشار إلى أن هذا المنتدى يشكل منصة لفائدة استدامة الموارد المستدامة والتنمية المستدامة، كما أنه تعبير عن إرادة مشتركة للاستغلال الرشيد للموارد والساحل، من خلال تدبير مستدام للأنظمة الإيكولوجية البحرية والساحلية وحمايتها.من جهة أخرى، أكد ينجا أن الجهة، لاسيما خليج الداخلة، أضحت وجهة مفضلة لمحبي رياضات التزحلق وستتحول إلى قطب للسياحة البيئية مع عرض مبتكر يجمع بين البحر والصحراء، سيتم تعزيزه بعرض تكميلي في مجال الثقافة والمنتوجات المحلية.ويهدف الملتقى الدولي لرجال البحر، الذي ينظمه مجلس جهة الداخلة - وادي الذهب بشراكة مع المرصد الوطني لرجال البحر وجمعية حماية الثروة البحرية ووكالة الاتصال والتعاون الدولي، إلى تعزيز وإدماج مفهوم الاقتصاد الأزرق ضمن الاستراتيجيات الإنمائية للمناطق البحرية. وتسعى هذه التظاهرة إلى المساهمة في مقاربة اقتصاد بحري يرتكز على الاستعمال المستدام والتدبير الجيد للنظم الإيكولوجية المائية والموارد الطبيعية البحرية، وكذا تعزيز التعاون بين البلدان الإفريقية لإرساء استراتيجية بحرية متكاملة لإفريقيا في أفق سنة 2050. ويعرف هذا اللقاء مشاركة مجموعة من مهنيي قطاع الصيد البحري والمؤسسات الرسمية في القطاع البحري على مستوى الأطر والخبراء ومنظمات المجتمع المدني المعنية بالاقتصاد البحري من 27 دولة إفريقية وأوروبية.



اقرأ أيضاً
بنك المغرب : معدل امتلاك الحسابات البنكية بلغ 58%
أفاد بنك المغرب بأن معدل امتلاك الحسابات البنكية، والذي يعرف على أنه عدد الأشخاص المقيمين الذين يتوفرون على حساب بنكي نشط واحد على الأقل مقارنة بعدد السكان البالغين المقيمين، قد بلغ 58 في المائة بنهاية سنة 2024، بعد بلوغه 54 في المائة قبلها بسنة. وأوضح بنك المغرب، في إحصائياته حول الحسابات البنكية برسم السنة الماضية، أن هذا التطور راجع بالأساس إلى الأخذ بعين الاعتبار نتائج الإحصاء العام للسكان والسكنى بدلا من توقعات الإسقاطات السكانية عند حساب معدل الامتلاك. وكشف المصدر ذاته أن عدد الأشخاص الذاتيين، الذين يمتلكون حسابا بنكيا نشطا واحدا على الأقل، قد ارتفع بنسبة 3 في المائة خلال سنة، ليبلغ 15,4 مليون فرد. كما أورد بنك المغرب أن معدل امتلاك الحسابات البنكية حسب النوع الاجتماعي قد مر في سنة 2024 من 67 في المائة إلى 70 في المائة بالنسبة للرجال، ومن 42 في المائة إلى 46 في المائة بالنسبة للنساء. وحسب الفئات العمرية، يسجل أعلى معدل امتلاك للحسابات البنكية لدى الرجال في الفئة العمرية 25-30 سنة بنسبة 82 في المائة، ولدى النساء في الفئة العمرية 60 سنة فما فوق بنسبة 56 في المائة.
إقتصاد

مفاوضات مغربية إماراتية لإطلاق محطات رياح في الصحراء المغربية
دخل المغرب في مفاوضات مع عدة شركات إماراتية من أجل تدشين مشاريع لطاقة الرياح في الصحراء المغربية، وذلك في إطار سعيه لرفع حصة الطاقة المتجددة إلى 52% من مزيج الكهرباء الوطني بحلول عام 2030. ووفق ما أوردته منصة الطاقة المتخصصة، فقائمة الشركات الإماراتية التي تجرى معها المملكة المفاوضات تضم شركات مثل "مصدر"، و"أميا باور"، بالإضافة إلى "طاقة"، كما أبرزت أن الاستثمارات المتوقعة لمشاريع طاقة الرياح في الصحراء المغربية تخضع حالياً للمفاوضات تتراوح بين 8 و10 مليارات دولار، بسعة إنتاجية تصل إلى 5 آلاف ميغاواط. وجذبت مشاريع طاقة الرياح في الصحراء المغربية منذ عام 2015 استثمارات كبيرة، في إطار التزام المملكة بالتوسع في مشاريع الكهرباء النظيفة بهدف تقليل فاتورة استيراد الوقود لتشغيل محطات الكهرباء الحرارية. وتحتضن الصحراء المغربية حاليا أربع محطات رياح تدعم شبكة الكهرباء الوطنية بطاقة إجمالية تصل إلى 750 ميغاواط، ويتعلق الأمر بمحطة طرفاية بطاقة 300 ميغاواط، وأفتيسات بـ200 ميغاواط، والعيون بـ50 ميغاواط، وأخفنير بـ200 ميغاواط، كما يتم العمل على تطوير محطتين جديدتين ستضيفان 400 ميغاواط إضافية إلى شبكة الكهرباء الوطنية خلال الأشهر القادمة، وهما بوجدور بطاقة 300 ميغاواط، وتسكراد بطاقة 100 ميغاواط.
إقتصاد

الدار البيضاء ومراكش يتصدران المشهد الاقتصادي الوطني
يواصل المغرب ترسيخ موقعه كوجهة استثمارية واعدة في القارة الإفريقية، مدعوما بإصلاحات اقتصادية مهمة، وبنية تحتية متطورة، وبيئة أعمال محفزة. وقد باتت مدينتا الدار البيضاء ومراكش في مقدمة المشهد الاقتصادي الوطني، حيث تستأثران بالحصة الأكبر من الاستثمارات، ما يعكس تنوع الفرص وتوزيعها الجغرافي داخل المملكة. وقد جاء ذلك في تقرير حديث نشرته مجلة "أوليس" الفرنسية المتخصصة في ثقافة السفر والاقتصاد، حيث أوردت أن المغرب يجذب بشكل متزايد كبار المستثمرين ورجال الأعمال بفضل مناخه الاستثماري الملائم، والإصلاحات الاقتصادية الطموحة التي انتهجها خلال السنوات الأخيرة، فضلا عن موقعه الجغرافي الفريد. وبحسب المجلة، فقد بذلت المملكة "جهودا كبيرة" لتحسين مناخ الأعمال، ما جعلها وجهة مفضلة لرواد الأعمال والمستثمرين الباحثين عن بيئة مستقرة ومحفزة للنمو. وأضاف التقرير أن المغرب اعتمد حزمة من الإصلاحات الاقتصادية والاجتماعية الرامية إلى تبسيط المساطر الإدارية، وتشجيع الاستثمار الخاص، وهو ما ساهم في رفع تدفقات الاستثمارات بشكل متواصل عاما بعد عام، حتى أصبح يمثل مركزا اقتصاديا متزايد الأهمية في إفريقيا. وتعززت هذه الجاذبية، حسب المجلة، من خلال الامتيازات الضريبية وتحديث البنيات التحتية، في وقت واصل فيه المغرب توسيع وتطوير شبكة الموانئ والطرق والمناطق الصناعية، مما وفر بيئة تنافسية تواكب متطلبات المستثمرين الدوليين. كما أبرز التقرير الدور المحوري الذي يلعبه الموقع الجغرافي للمغرب، والذي وصفه بأنه "عنصر أساسي" في تعزيز جاذبية المملكة، نظرا لتموقعها عند تقاطع محاور استراتيجية تربط بين أوروبا، وإفريقيا، والشرق الأوسط، ما يجعل منها بوابة طبيعية نحو الأسواق الإفريقية. وذكرت المجلة أن المغرب يتمتع بشبكة لوجستية عالية الجودة، مدعومة باتفاقيات تجارية دولية، تسهل التبادلات التجارية وتسرع من حركة الاستثمارات، مشيرة إلى أن هذه المزايا تمنح المستثمرين قدرة الوصول المباشر إلى أسواق متعددة وواعدة في آن واحد.
إقتصاد

من مراكش.. المغرب والبرازيل يعلنان التزامهما بتعزيز العلاقات الاقتصادية
تحتضن مراكش، ما بين 8 و10 يوليوز الجاري، منتدى مجموعة رواد الأعمال (LIDE) البرازيل-المغرب، في لقاء اقتصادي رفيع المستوى يجمع أزيد من مائة من أرباب المقاولات والمسؤولين المؤسساتيين من كلا البلدين. وخلال هذا المنتدى، أكد مسؤولون مغاربة وبرازيليون التزامهم بتعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين، حيث شدد الرئيس البرازيلي الأسبق ميشال تامر على أن هذا الحدث يعكس الإرادة المشتركة للمضي قدمًا في شراكة اقتصادية متينة تعود بالنفع على الطرفين، مبرزا أن هناك "اهتمامًا متزايدًا" في البرازيل بتوسيع التعاون مع المغرب، خصوصًا في ظل رمزية مراكش كمركز للتقدم والتنمية. ومن جهة أخرى، أوضح سفير البرازيل بالرباط، ألكسندر بارولا، أن البلدين يتقاسمان رؤى وقيمًا مشتركة، مشيرا إلى أن المنتدى يمثل منصة عملية لتقريب وجهات النظر، واستكشاف آفاق التعاون في مجالات واعدة مثل الأمن الغذائي، الطاقة النظيفة، التكامل اللوجستي، والابتكار التكنولوجي. وكشف جواو دوريا، مؤسس مجموعة "ليد" ورئيسها المشارك، متانة العلاقات المغربية البرازيلية، لافتا إلى أن هذا الحدث سيساهم في إطلاق دينامية جديدة للعلاقات الاقتصادية، خصوصًا في قطاعات كبرى كالفلاحة، السياحة، الطاقات المتجددة، الطيران والبنية التحتية. ومن جانبه، أبرز الوزير المنتدب المكلف بالاستثمار والتقائية وتقييم السياسات العمومية، كريم زيدان، على أن المغرب والبرازيل لا يجمعهما فقط تاريخ طويل، بل أيضًا رؤية موحدة للمستقبل قائمة على الاستثمار والثقة المتبادلة. وأضاف أن المبادلات التجارية بين البلدين تضاعفت ثلاث مرات خلال العقدين الأخيرين لتبلغ 2.5 مليار دولار سنة 2023، مؤكدًا أن مستوى الاستثمار المتبادل لا يزال دون الإمكانات المتاحة، ما يشير إلى وجود فرص كبرى غير مستغلة بعد.
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 09 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة