
مجتمع
“الجائحة” تواصل “إغلاق” دور الشباب بفاس والملف يسائل الوزير التهراوي
وجهت البرلمانية عن حزب البام، خديجة حجوبي، سؤالا كتابيا إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أمين التهراوي، بشأن وضعية عدد من دور الشباب بمدينة فاس والتي جرى وضعها رهن إشارة هذه الوزارة في سياق مجهودات مواجهة انتشار جائحة كورونا، حيث تم تحويلها إلى مراكز تلقيح أو وحدات صحية.
ورغم انقضاء هذه المرحلة الحرجة، وتراجع الحاجة إلى هذه البنيات الصحية المؤقتة، لا تزال بعض دور الشباب بمختلف الأحياء بالمدينة، خاضعة لاستغلال مصالح وزارة الصحة والحماية الاجتماعية.
وأشارت البرلمانية الحجوبي، إلى أن هذا الوضع يحرم فئة واسعة من الشباب من فضاءات حيوية للأنشطة الثقافية والفنية والترفيهية والرياضية، والتي تساهم في تنمية قدراتهم وتعزيز اندماجهم الاجتماعي.
وتساءلت البرلمانية ذاتها عن الإجراءات والتدابير التي ستتخذها الوزارة من أجل إعادة هذه المرافق إلى وظيفتها الأصلية، قصد تمكين الشباب من الاستفادة من مختلف الخدمات التي توفرها.
لكن فعاليات محلية تورد بأن مشكل عدم إعادة فتح هذه المؤسسات في وجه أنشطتها الأصلية، يعود لتقاعس مصالح وزارة الشباب والثقافة والتواصل، لاسترجاعها من وزارة الصحة.
وجهت البرلمانية عن حزب البام، خديجة حجوبي، سؤالا كتابيا إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أمين التهراوي، بشأن وضعية عدد من دور الشباب بمدينة فاس والتي جرى وضعها رهن إشارة هذه الوزارة في سياق مجهودات مواجهة انتشار جائحة كورونا، حيث تم تحويلها إلى مراكز تلقيح أو وحدات صحية.
ورغم انقضاء هذه المرحلة الحرجة، وتراجع الحاجة إلى هذه البنيات الصحية المؤقتة، لا تزال بعض دور الشباب بمختلف الأحياء بالمدينة، خاضعة لاستغلال مصالح وزارة الصحة والحماية الاجتماعية.
وأشارت البرلمانية الحجوبي، إلى أن هذا الوضع يحرم فئة واسعة من الشباب من فضاءات حيوية للأنشطة الثقافية والفنية والترفيهية والرياضية، والتي تساهم في تنمية قدراتهم وتعزيز اندماجهم الاجتماعي.
وتساءلت البرلمانية ذاتها عن الإجراءات والتدابير التي ستتخذها الوزارة من أجل إعادة هذه المرافق إلى وظيفتها الأصلية، قصد تمكين الشباب من الاستفادة من مختلف الخدمات التي توفرها.
لكن فعاليات محلية تورد بأن مشكل عدم إعادة فتح هذه المؤسسات في وجه أنشطتها الأصلية، يعود لتقاعس مصالح وزارة الشباب والثقافة والتواصل، لاسترجاعها من وزارة الصحة.
ملصقات